البحرية الليبية تتسلم قريبا 10 زوارق حربية جديدة
http://www.defense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.com/rounded_corner.php?src=admin/news/uploads/1352386849-sdarabia05.jpg&radius=8&imagetype=jpeg&backcolor=ffffff
http://www.defense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.comdefense-arab.com/rounded_corner.php?src=admin/news/uploads/1352386849-sdarabia05.jpg&radius=8&imagetype=jpeg&backcolor=ffffff
أعلن قائد القوات البحرية الليبية، العميد حسن بوشناق، أن 10 زوارق حربية ستنضم قريبا إلى سلاح بحرية بلاده.
وقال العميد بوشناق، في 8 تشرين الثاني/ نوفمبر، خلال الاحتفال بالذكرى الخمسين لتأسيس البحرية الليبية، إن ثمانية زوارق ستنضم إلى البحرية، طول الواحد منها 16 مترا، بالإضافة إلى زورقين طول الواحد منها 20 مترا، "ستكون قادرة على تأمين الساحل الليبي بعمق5 أميال بحرية".
وأضاف أن العام المقبل (2014)، سيشهد انضمام 8 زوارق طول الواحد منها 32 مترا.
وشدد على أن القوات البحرية أعدت الخطط والبرامج اللازمة لإعادة بناء سلاح البحرية في ليبيا، على أسس علمية حديثة.
وكان العميد بوشناق قد كشف، في مقابلة حصرية مع موقع الأمن والدفاع العربي SDA، عن خطة لإعادة بناء سلاح البحرية الليبية تبدأ هذا العام وتنتهي في عام 2016.
وقال العميد بوشناق، في 6 نيسان/ أبريل، على هامش معرض ومؤتمر الدوحة الدولي للدفاع البحري "ديمدكس"، إن التركيز سيتم في الفترة الأولى على تجهيز الاحتياجات الضرورية والعاجلة، كزوارق الدورية السريعة وخفيفة الحركة ذات التسليح الخفيف.
ونوه قائد سلاح البحرية الليبية بأن دولا وأسلحة بحرية كثيرة أبدت استعدادها للمساعدة في إعادة بناء سلاح البحرية الليبي، وفي تدريب الكادر المطلوب، لافتا إلى أن شركات الحلول البحرية العالمية تفضل التعامل مع ليبيا في هذا المجال، لإدراكها الحاجة الليبية الكبيرة لإبرام عقود كبيرة في هذا المجال.
ولفت العميد بوشناق إلى أن عدد أفراد وضباط سلاح البحرية الليبي انخفض من 8000 إلى 6000 عنصر، عقب سقوط نظام القذافي، موضحا أنه يفضل الإبقاء على هذا الرقم بدون إحداث زيادة في عدد أفراد البحرية.
كما كان قد أعلن في وقت سابق، أن قوات بلاده البحرية تمكنت بالتعاون مع البحرية الفرنسية من تطهير جميع الموانئ الليبية المدنية والنفطية من الألغام ومخلفات الحرب، وأن التعاون مع البحرية الإيطالية ساهم بإعادة طفو القطع المدمرة.
من جهته، كان قائد عمليات البحرية الليبية ونائب قائد سلاح البحرية، العقيد مرافع مفتاح الساحلي، قد كشف في حديث خاص بموقع الأمن والدفاع العربي SDA، في 27 آذار/ مارس، أن سلاح البحرية الليبي تلقى مؤخرا عروضا من تركيا وفرنسا لبيعه زوارق وأنظمة بحرية والمساهمة في إعادة بناء سلاح البحرية.
وقال: "نتطلع لابتياع زوارق متوسطة من فرنسا او تركيا أو إيطاليا، وتدريب حرس خفر السواحل لدى مالطا."
وأشار العقيد الساحلي إلى أن مجموع ما تم تدميره من زوارق سلاح البحرية اليبية خلال أعمال القتال بين الثوار الليبيين وقوات نظام القذافي السابق بلغ عشرة زوارق، متوقعا أن تستغرق عملية لإعادة البناء عاما واحدا تقريبا.
وأضاف أن العام المقبل (2014)، سيشهد انضمام 8 زوارق طول الواحد منها 32 مترا.
وشدد على أن القوات البحرية أعدت الخطط والبرامج اللازمة لإعادة بناء سلاح البحرية في ليبيا، على أسس علمية حديثة.
وكان العميد بوشناق قد كشف، في مقابلة حصرية مع موقع الأمن والدفاع العربي SDA، عن خطة لإعادة بناء سلاح البحرية الليبية تبدأ هذا العام وتنتهي في عام 2016.
وقال العميد بوشناق، في 6 نيسان/ أبريل، على هامش معرض ومؤتمر الدوحة الدولي للدفاع البحري "ديمدكس"، إن التركيز سيتم في الفترة الأولى على تجهيز الاحتياجات الضرورية والعاجلة، كزوارق الدورية السريعة وخفيفة الحركة ذات التسليح الخفيف.
ونوه قائد سلاح البحرية الليبية بأن دولا وأسلحة بحرية كثيرة أبدت استعدادها للمساعدة في إعادة بناء سلاح البحرية الليبي، وفي تدريب الكادر المطلوب، لافتا إلى أن شركات الحلول البحرية العالمية تفضل التعامل مع ليبيا في هذا المجال، لإدراكها الحاجة الليبية الكبيرة لإبرام عقود كبيرة في هذا المجال.
ولفت العميد بوشناق إلى أن عدد أفراد وضباط سلاح البحرية الليبي انخفض من 8000 إلى 6000 عنصر، عقب سقوط نظام القذافي، موضحا أنه يفضل الإبقاء على هذا الرقم بدون إحداث زيادة في عدد أفراد البحرية.
كما كان قد أعلن في وقت سابق، أن قوات بلاده البحرية تمكنت بالتعاون مع البحرية الفرنسية من تطهير جميع الموانئ الليبية المدنية والنفطية من الألغام ومخلفات الحرب، وأن التعاون مع البحرية الإيطالية ساهم بإعادة طفو القطع المدمرة.
من جهته، كان قائد عمليات البحرية الليبية ونائب قائد سلاح البحرية، العقيد مرافع مفتاح الساحلي، قد كشف في حديث خاص بموقع الأمن والدفاع العربي SDA، في 27 آذار/ مارس، أن سلاح البحرية الليبي تلقى مؤخرا عروضا من تركيا وفرنسا لبيعه زوارق وأنظمة بحرية والمساهمة في إعادة بناء سلاح البحرية.
وقال: "نتطلع لابتياع زوارق متوسطة من فرنسا او تركيا أو إيطاليا، وتدريب حرس خفر السواحل لدى مالطا."
وأشار العقيد الساحلي إلى أن مجموع ما تم تدميره من زوارق سلاح البحرية اليبية خلال أعمال القتال بين الثوار الليبيين وقوات نظام القذافي السابق بلغ عشرة زوارق، متوقعا أن تستغرق عملية لإعادة البناء عاما واحدا تقريبا.
مصدر
http://www.defense-arab.comdefense-...ense-arab.com/preview_news.php?id=28016&cat=3