"يديعوت أحرونوت" تكشف لأول مرة هوية قاتل أبوجهاد

Algerian Warrior

Terminator
إنضم
5 يوليو 2008
المشاركات
5,263
التفاعل
359 0 0
كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، في عددها الصادر الخميس، عن هوية وصورة الجندي الإسرائيلي الذي أطلق النار على القائد الفلسطيني، خليل الوزير "أبوجهاد" في تونس خلال عملية إسرائيلية في قلب العاصمة تونس.

وقالت الصحيفة إن الرقابة العسكرية سمحت بنشر أن وحدة "قيساريا" التابعة للموساد هي التي قامت بتنفيذ العملية، إلى جانب سرية هيئة الأركان العامة المعروفة باسم "سييرت مطكال".




وكشف الصحافي المختص بقضايا التجسس والأجهزة السرية د. رونين بيرجمان، في تقريره في "يديعوت أحرونوت"، أن ناحوم ليف هو الذي ترأس فرقة الاغتيال في تونس، وبحسب بيرجمان فإن ليف، الذي قتل في حادث طرق عام 2000، قال له في مقابلة خاصة، بعد إصابته في حادث السير المذكور، إنه لم يتردد قط في إطلاق النار على أبوجهاد.

وتقول الصحيفة إن الرقابة العسكرية سمحت لها بنشر المقابلة (الخميس)، مع تفاصيل جديدة عن عملية الاغتيال بعد نصف عام من المماطلات.


وفي هذا السياق، كشفت الصحيفة أن ناحوم ليف هو نجل البروفيسور الإسرائيلي المعروف زئيف ليف، الذي كان أول ضابط متدين في الوحدة الخاصة "سييرت مطكال". وقد لمع نجمه في الوحدة المختارة حتى تم تعيينه نائباً لقائد الوحدة آنذاك، الوزير الحالي موشيه يعلون، وقائداً لعملية اغتيال أبوجهاد في تونس.


ووفقاً لتقرير الصحيفة، فإن الجنود الإسرائيليين نزلوا إلى شواطئ تونس في الخامس عشر من أبريل/نيسان 1987، ومن هناك تلقاهم رجال وحدة "قيساريا" التابعة للموساد الذي كانوا وصلوا تونس قبلهم بيومين. وشارك في العملية على الأراضي التونسية 26 شخصاً توزعوا على مجموعات، وكان ليف على رأس مجموعة تألفت من 8 أفراد كان عليها اقتحام بيت أبوجهاد، وقد تم إنزال المجموعة على مسافة نصف كيلومتر من بيت أبوجهاد ومن هناك سار أفراد القوة، وبعضهم يتظاهر بأنهم سياح باتجاه الفيلا التي سكنها أبوجهاد مع أفراد أسرته.


وتوجّه ليف وزميله، الذي تخفى على هيئة امرأة، إلى سيارة الحارس الخارجي وقام بإطلاق النار عليه، ثم أعطيت الإشارة لبقية الفرقة باقتحام الفيلا، وقام أفرادها باغتيال الحارس الثاني كما تم أيضاً إطلاق النار على عامل الحديقة.


وبحسب رواية الجندي القاتل، كما أوردتها الصحيفة، فقد صعد أفراد القوة بعد ذلك إلى الطابق الثاني، وهناك قام أحد القتلة بإطلاق النار على أبوجهاد، ليقوم ليف بإطلاق الرصاص بشكل متواصل على أبوجهاد على مرأى من زوجته، فيما قام عدد من الجنود "بالتأكد من مقتله".


 
رد: "يديعوت أحرونوت" تكشف لأول مرة هوية قاتل أبوجهاد

طبعا كشفوها بعد موت كل من شاركوا فيها
 
رد: "يديعوت أحرونوت" تكشف لأول مرة هوية قاتل أبوجهاد

طبعا كشفوها بعد موت كل من شاركوا فيها
اتعرف اخي العزيز ما يجعل الدم يغلي في شرايين انهم يدخولون ديارنا يقتلون و يعيثون فسادا و نحن لا نحرك ساكنا :busted_red[1]:
 
رد: "يديعوت أحرونوت" تكشف لأول مرة هوية قاتل أبوجهاد

اتعرف اخي العزيز ما يجعل الدم يغلي في شرايين انهم يدخولون ديارنا يقتلون و يعيثون فسادا و نحن لا نحرك ساكنا :busted_red[1]:
طول ما المسلمين كل واحد يسير برأسه فقط لن يتغير شئ
 
رد: "يديعوت أحرونوت" تكشف لأول مرة هوية قاتل أبوجهاد

إسرائيل تعترف للمرة الأولى بمسؤوليتها عن اغتيال "أبو جهاد" في تونس العام 1988

نشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية الخميس تقريرا يلقي الضوء على تفاصيل عملية اغتيال "أبو جهاد"، خليل الوزير الرجل الثاني بمنظمة التحرير الفلسطينية، العام 1988 في تونس. وهي المرة الأولى التي تعترف فيها إسرائيل بمسؤوليتها عن اغتيال "أبو جهاد".

اعترفت اسرائيل للمرة الاولى بمسؤوليتها عن اغتيال خليل الوزير (ابو جهاد) الذي كان الرجل الثاني في منظمة التحرير الفلسطينية في تونس، كما ورد الخميس في صحيفة "يديعوت احرونوت".

وكشفت الصحيفة هوية وصورة قائد وحدة الكوماندوس الاسرائيلي الذي قتل ابو جهاد في قلب العاصمة التونسة في 15 نيسان/ابريل 1988.

وعلى صفحتها الاولى، نشرت الصحيفة صورة الجندي الذي اطلق النار ونقلت عنه قوله قبل وفاته "نعم نعم انا الذي اطلقت النار على ابو جهاد بدون اي تردد، كان ابو جهاد مخيفا لقد تسبب بقتل مدنيين".

وقال الصحافي الاسرائيلي رونين بيرغمان الذي كتب المقالة ان "ناحوم ليف هو الذي ترأس فرقة الاغتيال في تونس". وروى ليف للصحيفة تفاصيل العملية قبل مقتله في حادث سير عام 2000.

وكان ابو جهاد الرجل الثاني في حركة فتح وفي منظمة التحرير الفلسطينية بعد الزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات ومسؤول العمليات العسكرية والتنظيمة في القطاع الغربي (الضفة الغربية وقطاع غزة).

وهي المرة الاولى التي تعترف فيها اسرائيل بمسؤوليتها عن اغتيال ابو جهاد، بحسب الصحيفة التي قالت انها تمكنت من نشر المقال بعد الحصول على موافقة الرقابة العسكرية التي تسلمته من الصحيفة قبل ستة اشهر.

أبو جهاد خليل الوزير

abou-jihad-israel.jpg


وتابعت يديعوت احرنوت ان "وحدة قيساريا التابعة للموساد هي التي نفذت العملية الى جانب هيئة الاركان العامة (...) وناحوم ليف كان نائبا لقائد الوحدة المسؤولة عن الاغتيال انذاك موشيه يعلون الوزير الحالي من حزب الليكود"

وروت الصحيفة ان "26 شخصا شاركوا في العملية".

واضافت ان "الجنود الاسرائيليين نزلوا قبالة شواطىء تونس وقامت وحدة كوماندوس من البحرية الاسرائيلية بنقلهم حتى الشاطىء في تونس وهناك اتصلوا مع رجال الموساد الذين كانوا قد وصلوا قبلهم بيومين".

وتابعت ان "الرجال ال26 توزعوا على مجموعات. قاد ناحوم ليف مجموعة مكونة من ثمانية اشخاص كانت مهمتهم اقتحام فيلا ابو جهاد".

واوضحت "يديعوت احرونوت" ان "سيارات جنود الوحدة الاسرائيلية توقفوا على بعد نصف كيلومتر من بيت ابو جهاد. ترجل الجنود وسار ناحوم ليف وجندي اخر كان متخفيا على هيئة امراة. سارا وكانهما زوج من السياح في نزهة ليلية يحملان علبة سكاكر كبيرة فيها مسدس مع كاتم صوت".

واوضحت ان "ناحوم اقترب من الحارس الشخصي في الخارج الذي كان في سيارته يشعر بالنعاس واطلق النار على رأسه وقتله. ثم اعطى الاشارة لبقية المجموعة باقتحام الفيلا وقام افرادها باغتيال الحارس الثاني لابو جهاد قبل ان يجرده من سلاحه".

وتابعت "عندما تقدمت المجموعة الثانية كان لديها معدات اقتحام باب الفيلا وكانت وجوه افرادها مغطاة باقنعة. ودخلت احدى المجموعات الى القبو الذي كان ينام فيه البستاني وقتلته".

وقال ليف للصحيفة "شعرت بالاسف على البستاني لكن في عمليات من هذا النوع يجب ان نتاكد من ازالة اي عائق و استبعد اي احتمال قد يفسد العملية".

واكملت الصحيفة ان "احد الجنود صعد برفقة ليف درجات السلم وقام باطلاق النار على ابو جهاد الذي يعتقد ليف انه كان يحمل مسدسا".

واضاف ليف "افرغت انا رصاصات الرشاش فيه وكنت حذرا الا نصيب زوجته التي وصلت الى المكان. مات (ابو جهاد) لكن مجموعة اخرى قامت بالتاكد من موته".

واكد ليف للصحيفة "لم اخف كنت اريد للعملية ان تنجح. كنت منغمسا فيها كثيرا (...) وعندما اطلقت النار على ابو جهاد وقفت ام جهاد مذهولة وفي حالة جمود".

وكان ليف التقى مع يديعوت احرونوت قبل ان يلقى مصرعه في حادث سير اثناء ارتيادته دراجته النارية في عام 2000.

ومن جهته اعتبر عضو اللجنة المركزية لحركة فتح محمود العالول والذي كان احد ابرز مساعدي ابوجهاد حينها "ان الذي اغتال الشهيد القائد ابو جهاد، ليس مجرد جندي، بل هي دولة اسرائيل. كان هناك قرار لدى حكومة اسرائيل وقيادتها الامنية والعسكرية باغتياله، وهي التي تتحمل السمؤولية عن ذلك".

واكد العالول لوكالة فرانس برس "نحن سندرس امكانية رفع قضايا امام المحاكم الدولية ضد اسرائيل لانها مسؤولة عن اغتيال عدد كبير من القيادات الفلسطينية وابرزهم ابو جهاد والمسؤوليه عنها لا تزول مع تقادم الزمن".

مصدر
 
رد: "يديعوت أحرونوت" تكشف لأول مرة هوية قاتل أبوجهاد

اغتيال أبو جهاد حسب ما نشرته الرقابة العسكرية التابعة للعدو
تقارير إخبارية | 2012-11-03


D1970AE37.jpg

المجد-
نشرت صحيفة "يديعوت احرونوت" في ملحقها الاسبوعي الذي يصدر الجمعة تفاصيل عملية اغتيال القيادي الفلسطيني خليل الوزير "أبو جهاد"، والتي سمحت بها الرقابة العسكرية الصهيونية والمتعلقة بدور نائب قائد الوحدة الخاصة "سيريت متكال" التابعة لـ "هيئة الاركان العامة" في الجيش الصهيوني ناحوم ليف، والذي قاد عملية تنفيذ الاغتيال مع وحدة "قيساريا" أو "كيدون" التابعة لجهاز "الموساد" .
بعيدا عن السرد الطويل والذي أسهبت فيه الصحيفة عن مواصفات الضابط ناحوم ليف والذي شغل منصب نائب قائد الوحدة وكان مرشحا ليخلف قائدها انذاك موشيه يعالون ، فقد كان خليل الوزير أحد القيادات الفلسطينية التي تسعى اسرائيل للتخلص منها واغتيالها، وقد حاولت عديد المرات في جمع المعلومات التي تسمح تنفيذ العملية ولكنها فشلت .
مرحلة جمع المعلومات:
عام 1987 قدم جهاز "الموساد" معلومات وصفت بالجدية والتي تسمح بتنفيذ عملية الاغتيال، والتي قد جمعتها وحدة "قيساريا" وقدمتها الى القيادة الصهيونية ، وقد كان رئيس الحكومة وقتها اسحق شامير ووزير الجيش اسحق رابين وكان دان شمرون يتولى قيادة الجيش الصهيوني .
وبررت الصحيفة حصول جهاز "الموساد" على هذه المعلومات لتواجد أبو جهاد في العاصمة التونسية، وبعدها عن نشاط الموساد وفقا للتقديرات الفلسطينية، حيث لم يسبق لجهاز الموساد العمل على هذه الساحة وكان الاعتقاد لدى الجانب الفلسطيني ان عمل الموساد على الساحة اللبنانية والسورية والدول الاوروبية في ملاحقة القادة الفلسطينيين .
هذه المعلومات الاولية شكلت المادة الاساسية لانطلاق العملية والتخطيط لها، والمتمثلة بانخفاض الحس الامني لدى أبو جهاد في ظل قناعته أنه بعيد في تونس عن نشاط الموساد، وضعت وحدة "قيساريا" معلومات مهمة عن موقع الفيلا التي يسكن فيه أبو جهاد في حي سيدي بو سعيد .
وقد حصل الموساد على تفاصيل الفيلا من الطابق الاول وعدد الغرف والصالون والمطبخ وكذلك الطابق الارضي الذي يتم الدخول اليه من داخل الفيلا، ورصد الجهاز وجود حارسين فقط يرافقان أبو جهاد، واحد منهم يبقى خارج الفيلا والثاني داخلها وينام في الطابق الارضي ، كل هذه المعلومات جمعتها وحدة "قيساريا" التي وصلت عديد المرات الى العاصمة التونسية .
الخطة والتدريبات:
ولعدم استطاعة جهاز الموساد تنفيذ العملية لوحده طلب من الجيش المساعدة، وطبعا لا يوجد وحدة خاصة أفضل من "سيريت متكال" لتنفيذ العملية، وهنا بدأت التفاصيل تدخل من أصغر شيء حتى أعقدها، وتم وضع الخطة بالتفاصيل ودور كل عنصر مشارك في هذه العملية، وقد بدأت التدريبات على فيلا قيد الانشاء في عتليت تشبه لحد كبير الفيلا التي يعيش فيها أبو جهاد ، ولم تكن هذه الفيلا بعيدة عن معسكر الوحدة البحرية الخاصة "13" والتي لها جزء مهم في العملية .
يوم 13 نيسان عام 1988 بدأت عملية الاغتيال بوصول افراد وحدة "قيساريا" الى العاصمة تونس، وقد قسمت الى قسمين القسم الاول يقوم بتمشيط الساحل ومراقبته، والثاني يقوم بمراقبة الفيلا للتأكد من وجود أبو جهاد فيها، وبنفس الوقت صعد أفراد الوحدة الخاصة على متن السفن البحرية في ميناء حيفا للتحرك نحو تونس .
بدء العملية:
قبل منتصف الليل يوم 15 نيسان أكد عناصر الموساد دخول أبو جهاد الفيلا برفقه أحد الحراس وبقاء الحارس الثاني في السيارة خارج الفيلا، تحركت الوحدة الخاصة المكلفة بعملية الاغتيال والتي كانت تتواجد على السفن الحربية للجيش الصهيوني قبالة السواحل التونسية، وقامت الوحدة البحرية الخاصة 13 بمرافقة 26 جندي اسرائيلي حتى شاطئ ميناء قرطاجة البحري الذي يبعد مسافة 4 كيلو متر عن فيلا أبو جهاد .
وقد استقبلهم على الشاطئ أفراد وحدة الموساد واستقلوا السيارات التي اعدوها لنقلهم لمكان تنفيذ العملية حيث تجاوزت الساعة منتصف الليل ، وقد سارت في البداية السيارة التي يستقلها افراد الموساد خوفا من أمكانية وجود حاجز للشرطة التونسية على الطريق ، وتوقفت السيارات على مسافة نصف كيلو متر من البيت ونزل منها أفراد الوحدة، حيث كانوا يلبسون ملابس "غامقة" وسترات واقية للرصاص خفيفة واحذية بلون الفولاذ، وعلى رأس كل واحد منهم اجهزة الاتصال "ميكريفون وسماعات"، وتم تقسيمهم الى مجموعتين، الاولى يترأسها ناحوم ليف مكونة من ثماني أفراد تأخذ على عاتقها تأمين دخول باقي المجموعة، وقد تقدم ناحوم ليف مع عنصر أخر كان يلبس لباس امرأة، وكان يحمل في يده علبة شوكلاته والتي كان يمسك بداخلها مسدس كاتم للصوت، واقتربا من السيارة التي كان يتواجد فيها الحارس الاول وأطلق ناحوم النار عليه في الرأس، وطلب من باقي افراد المجموعة التقدم لاقتحام الفيلا .
وقد وصل باقي الافراد الذين تقسموا على محيط الفيلا وعملية الاقتحام، وبعد اقتحام الباب الرئيسي توجه مباشرة ناحوم ليف الى الطابق الارضي مع أفراد اخرين، وقام باطلاق النار على الحارس الثاني الذي لم يسمح له الوقت بتناول مسدسه، وتم قتل الجنايني التونسي الذي اختار يومها البقاء في الفيلا والنوم في الطابق الارضي .
اغتيال الشهيد أبو جهاد:
صعد أحد أفراد المجموعة الى الطابق الثاني ولحق بعده ناحوم ليف وباقي افراد المجموعة، ظهر أبو جهاد وهو يحمل مسدس واطلق الجندي عليه النار في الرأس، ومن ثم قام ناحوم ليف باطلاق صليه كاملة من رشاشه على انحاء جسم أبو جهاد، ولحق به جنود اخرين للتأكد من موته، حاولت زوجته "أم جهاد" التقدم ولكنه احد الجنود اشهر المسدس في وجهها وبقيت مكانها وشاهدت عملية اطلاق النار على زوجها .
قام افراد الوحدة بجمع العديد من الاوراق التي كانت في المكتب الخاص لابو جهاد والواقع في الطابق الثاني ، وتم سحبها والخروج من الفيلا والتوجه الى الشاطئ ومن ثم الى السفن الحربية والعودة نحو اسرائيل ، ولدى وصول جميع المشاركين في العملية بدأت الاحتفالات على متن السفن الحربية وتلقوا اتصالا من رئيس الجيش دان شمرون يهنئهم على نجاح العملية دون وقوع أية أخطاء.
ملاحظة/
هذه الرواية من طرف العدو حسب ما سمحت به الرقابة العسكرية الصهيونية والتي تحاول أن تظهر فيها القوة والتخطيط الخارق، إلا أن الحقيقة أن العدو فشل كثيرا في تعقب الشهيد أبو جهاد.
 
رد: "يديعوت أحرونوت" تكشف لأول مرة هوية قاتل أبوجهاد

جناحى عرفات ....ابو اياد و ابو جهاد ...
منذ ان تم قصهما بدأ السقوط ...
 
عودة
أعلى