المعضلات الأمنية في الساحل الإفريقي وتداعياتها على الأمن الوطني الجزائري

فيصل16

عضو
إنضم
3 أغسطس 2011
المشاركات
73
التفاعل
19 0 0
السلام عليكم هذا الموضوع اردته بعيدا عن الروتين الذي ميز موضوع "الحرب في مالي" الذي طغت عليه عملية تكديس المصادر التي تتحدث عن تغيرات الساحة المالية والتي لايمكننا ان ناخذها كما هي.
وأنا أتجول عبر بعض المواقع الالكترونية وأطالع وأتفاعل مع بعض المقالات والدراسات التي تتحدث عن قضية الساحل وجدت إشارة في إحداها إلى محاضرة ألقاها الأستاذ المحاضر الجزائري "أمحند برقوق" قبل حوالي5 سنوات تحت عنوان " المعضلات الأمنية في الساحل الإفريقي وتداعياتها على الأمن الوطني الجزائري" وعلمت أن المحاضرة ألقيت يوم الرابع والعشرين ديسمبر من سنة 2007 بمقر وزارة الدفاع الوطني وتم نشرها في مجلة"الجيش" عدد 534 لشهر يناير 2008.ماذا جاء إذا في كلام الأستاذ المحاضر؟....>تابع لتعرف.
لكن قبل ذلك أريد الإشارة إلى نقطة هامة صحيح أن الموضوع قد قارب الخمسة سنوات منذ ظهوره لكنه يعتبر صورة وصفية وتعريفية مبسطة للواقع في جوانبه الأمنية والسياسية والاجتماعية والصحية كما أنني وجدت في كلام الأستاذ وأنا أطالع مجلة "الجيش" تصورا وتوقعا لأمور حدثت فعليا في المنطقة وأريد كذلك أن انطلق من بعض نقاط المحاضرة إضافة إلى نقاط أخرى لتبيين بعض الأمور وفق التغيرات الحالية التي تشهدها المنطقة ....والسؤال الهام والجوهري بالنسبة لنا هل أخذنا هذه الدراسة على محمل الجد ياترى؟ ......>
بداية استهل الأستاذ المحاضر أمحند برقوق كلمته بإعطاء تعريف للأمن حيث قال "أن هذه الكلمة تعني اليوم كل التهديدات وليس تهديدا واحدا كما كان متعارف عليه في المعنى الكلاسيكي للكلمة" ....>تعليق شخصي: طبعا هذا معروف وبات واقعا علينا الاعتراف به والتأقلم معه,فمفهوم الأمن قد تغير بعد الحرب الباردة أين كان مقتصرا على الجانب العسكري-الردع والدفاع - أما الآن فالأمن اتسع ليشمل جوانب أخرى:اقتصادية, الهوية,الايكولجيا........انتهى
بعد هذا قام الأستاذ المحاضر بتعريف الحيز الجغرافي المعروف بمنطقة الساحل حيث قال أن "منطقة الساحل هي ذلك الحزام الحدودي الذي يحيط بالجزائر من السودان حتى موريتانيا وهناك من يضيف غينيا بيساو والرأس الأخضر وبوركينافاسو".وأضاف "لكن مايهمنا هو موريتانيا,مالي والنيجر بحكم مجاورتها للجزائر,هذه المنطقة "قوس الأزمات" تنطوي على الكثير من الأسباب المنتجة للازمات ويمكن تلخيص هذه الأسباب فيمايلي:
-طبيعة المجتمعات المفككة اثنيا وقبليا وعرقيا نتج عنه سوء التجانس في هذه المجتمعات وغياب ثقافة سياسية موحدة, هذا الضعف اثر سلبا على سياسة الأداء المؤسساتي مما جعل الحاجة إلى طرف ثالث أجنبي ضروري.
-أدى ضعف الأداء الاقتصادي والأزمات البيئية إلى انتشار الفقر المدقع والمجاعة, وتبين الإحصائيات حسب مؤشرات التنمية أن هذه الدول تعتبر الأقل تنمية في العالم.ففي سنة 2006 كانت النيجر اقل الدول نموا من حيث الدخل الفردي المقدر بأقل من دولار في اليوم ونسبة الفقر ب:40% في السودان, التشاد أكثر من 80%,النيجر63%,مالي64%,موريتانيا40% كل هذا من شانه أن ينتج حركيات الهجرة والتوجه نحو الإجرام,كما أن هذه الدول تعيش حالة استدانة مفرطة.
-الأمراض المتنقلة والمعروفة مثل الملا ريا,السل,والايدز وهذا حسب إحصائيات المنظمة الدولية للصحة لسنة2006.
i5Br1.png

-الاهتمام المتزايد للقوى الاقتصادية والسياسية بهذه المنطقة بعد الحرب البادرة خاصة بعد اكتشاف النفط والغاز مما خلق نوعا من التنافس بين فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية والصين مؤخرا في دارفور وانغولا.
وجود هشاشة وميوعة للحدود.............>تعليق شخصي:قلت سابقا أن الموضوع يقدم صورة وصفية مختصرة عن "الساحل الإفريقي" والنقاط الخمس التي ذكرها الأستاذ والتي تتوزع بين الجوانب الأمنية والسياسية والاجتماعية والصحية تعتبر منطلقا صلبا لفهم واقع المنطقة والعمل على إيجاد حلول فعالة وناجعة فأحيانا نرى تعليقات لبعض الإخوة من قبيل :وماذا تريد فرنسا وأمريكا من مالي الفقيرة ؟وهنا تدخل المشاركة في النقطة الثانية من النقاط الخمسة التي ذكرها الأستاذ أما الإجابة على السؤال فتوجد في النقطة الرابعة وعليه فسؤال البعض وتقليل البعض الأخر من حقيقة الصراع بين القوى العالمية إنما يدخل في إطار عدم اكتمال الصورة لديهم فصحيح أن مالي فقيرة عندما نتحدث عن الشعب والاقتصاد لكن هل باطن مالي فقير؟:walw[1]:...انتهى.
تطرق الأستاذ بعد ذلك إلى مصير المنطقة بناءا على عدد من المعطيات وكما قلت سابقا المحاضرة تعود للرابع والعشرين من شهر ديسمبر 2007 وظهر جليا أن عدد من التوقعات التي وضعها الأستاذ برقوق قد أصبحت واقعا في سنة2012 فقد أكد على أن المشاكل التي تعاني منها المنطقة ستبقى وتتعزز مستقبلا – كما قلنا الكلام كان سنة2007-والدليل على ذلك بروز مشاكل أكثر تعقيدا وتأزما وذكر الأستاذ برقوق النقاط التالية :
-الجريمة المنظمة:حسب مجموعة من الإحصائيات التي قدمها مكتب الأمم المتحدة لمكافحة المخدرات والجريمة الدولية في 2007,على الحدود النيجيرية البوركينابية تم حجز 49كغ من الكوكايين بقيمة10 ملايين دولار,ولكن الأخطر من ذلك هو انه في السداسي الأول من سنة2007 تم حجز 4اطنان من المخدرات موجهة نحو سوق أوروبا عن طريق المغرب وشمال إفريقيا.
-في نفس الإطار يمكن المتاجرة بالبشر, الأسلحة, تبيض الأموال(خاصة في منطقة نيجيريا وصولا إلى المغرب العربي).
-الهجرة السرية:
بسبب نسبة الفقر المتزايدة وهو ما أسماه الأستاذ المحاضر بهجرة الموت واليأس.
-الأزمات الداخلية:
مثل التشاد وغيرها والتي استدعت تدخل وأوربي لحلها....> تعليق شخصي :ماذا عن أزمة مالي الداخلية:walw[1]:التاريخ يعيد نفسه ؟..انتهى
-التدخل والاهتمام الأجنبي بالمنطقة:
هناك دراسة تفيد انه في 2015 فان 25% من الواردات النفطية الأمريكية ستأتي من نيجريا عبر الجزائر وانه سيكون مسلك غازي إضافة إلى التغلغل الصيني في المنطقة....>لقد سبق لي وان أشرت إلى هذه النقطة واقصد أهمية نيجيريا والجزائر في السياسة الطاقوية الأمريكية في المنطقة وهنا تظهر الجزائر كحلقة هامة...انتهى.
هذه النقاط التي جاء بها المحاضر كانت تمهيدا لإظهار ما يمكن أن يشكل خطرا على امن الجزائر والذي تبلور فعليا في الآونة الأخيرة.
وأضاف المحاضر :نظرا لشساعة الصحراء,ميوعة الحدود وكذا بناء نقاط إرهاب افرومغاربية,فان هذا يفسح المجال لبقاء الخلايا الإرهابية النائمة بعيدا عن الرقابة الأمنية,كما أن الضعف المادي لهذه الدول يساعد كثيرا على إمكانية التجنيد,التأطير والتدريب فيها.
-الجريمة المنظمة ومختلف أنواع التجارة غير الشرعية.
-انتقال الأمراض والأوبئة خاصة داء السيدا تحديدا في المناطق الحدودية الجزائرية كمرحلة أولى.
بعد كل هذا تسال الدكتور برقوق عن ما يمكن القيام به أمام احتمال تفاقم الأزمة خاصة مع تنامي الاهتمامات الأجنبية بالمنطقة ............>تعليق شخصي:في الحقيقة ما كان "احتمال تفاقم" سنة 2007 أصبح واقعا اليوم كما أن القوى الأجنبية لم تعد تهتم فحسب بل أصبحت تستثمر فعليا في المنطقة...انتهى
إذا أمام كل هذا يضع الدكتور أمحند برقوق الاقتراحات التالية:
1)ضرورة بناء إستراتيجية استباقية ويقظة للحماية من الأزمات المحتملة ...>تعليق شخصي: السؤال هل فعلنا ذلك ؟هل أخذنا هذه النقطة الهامة على محمل الجد؟ وباعتباره وسيلة هامة لتوفير المعلومات الضرورية التي يستعملها المختصون لوضع دراستهم واستراتيجياتهم الاستباقية هل كان جهاز المخابرات الجزائرية يجهل التغيرات في المنطقة ؟شخصيا لا اعتقد ذلك ولكن السؤال هو ماهي خطة جهاز المخابرات الجزائرية ورؤية منظريه للتغيرات في المنطقة؟ نعلم أن المخابرات الجزائرية قد انخرطت في تعاون وثيق مع المخابرات الأمريكية من وكالة المخابرات المركزية ومكتب التحقيقات الفيدرالية ووكالة الأمن القومي وهذا ما دفع بعض الكتابات إلى التحدث عن تسيير استخباراتي جزائري للعبة في المنطقة مع شريكها الأمريكي مثل جيرمي كينان الذي اضطر الجيش الجزائري للرد عليه في موقعه الرسمي!....>فما حقيقة الأمر؟...>ولو كان الأمر صحيح فهل هذا يلغي الدور الاستخباراتي الأمريكي المنفرد و الفرنسي والصيني والمغربي؟بالطبع لا ..> فاللعبة اكبر من ذلك بكثير صحيح أنني لست مختصا في الشؤون الأمنية والمجموعات المسلحة والمكلخة :dunno[1]: لافتي في حقيقة الدور الجزائر في "الصحراء المظلمة" وهو عنوان الكتاب الذي اخرجه البريطاني جيرمي كينان لكن هناك أمور وجب توضيحها...>فلوعدنا قليلا إلى الوراء ودوما في الشأن المالي فقد كان هناك طرف دخلت معه الجزائر في حروب سرية الا وهو النظام الليبي السابق فشخصيا ولعدة اعتبارات أميل بقوة إلى أن المخابرات الجزائرية كانت وراء القضاء على التواجد الليبي بكيدال والمقصود بالضبط قضية القنصلية التي قد لايسمع بها الكثيرون مع أنها مجرد مثال واحد .طرف أخر لا يمكن إهمال تواجده إضافة إلى فرنسا وأمريكا صاحبتا الأجهزة الاستخباراتية المتمرسة ألا وهو المغرب وهذا كله في إطار التنافس حول ضمان المصالح الذاتية في المنطقة فالمغرب يرى أن تشكيل طوق في الساحل بقيادة الجزائر يعتبر تهديدا له ولهذا أثار المغرب قضية غيابه عن التنسيق في الساحل منذ ظهور مبادرة "دول الميدان" وحاول منافسة الجزائر عبر توسيع التنسيق خارج الإطار
الجزائري في تنافس جزائري مغربي في ملف الساحل...>التاريخ يسجل حسب بعض المصادر أن الطوارق وبالتحديد أولئك الذين لم يوافقوا على المقاربة الجزائرية قد اتجهوا صوب المغرب املأ في إيجاد حل ولكن أمالهم لم تتحقق لعدة أسباب منها وجود تنافس كبير بين القوى الفعلية في المنطقة إضافة إلى أن المغرب لم يعطي حلا بديلا فاستمرت المعاناة...وهناك رسائل تارقية إلى المغرب تطرق فيها الطوارق الى حقائق التاريخ والدم ....وهذا مثال صغير وهو عبارة عن مقتطف من رسالة إلى القصر المغربي :
kASr1.png

في الواقع أريد أن اكتفي بهذا القدر ولا أريد أن أغوص أكثر في أعماق قضية الطوارق الضاربة في التاريخ وذكرت مثال المغرب هنا لأنه سبق لي وان طرحت سؤالا عن إمكانية التأثير المغربي في موضوع الحرب في مالي ..>لكن لا إجابة:dunno[1]:...>انتهى,لننتقل الآن إلى الاقتراح الثاني الذي وضعه الأستاذ المحاضر برقوق.
2)تطوير حركيات تفاعل عسكري للإدارة المشتركة للحدود خاصة مع نيجر ومالي وموريتانيا...>تعليق شخصي:الواضح أن اقتراح الأستاذ برقوق تجسد فعليا من خلال مبادرة "دول الميدان" وتبلورت المبادرة بعد إنشاء لجنة الأركان العملياتية المشتركة في تمنراست يوم21 افريل2010.المجال الجغرافي لنشاط هذه اللجنة هو كالتالي:
hjZx1.png


اما اهداف ومهام لجنة الاركان العملياتية المشتركة فتتمثل فيمايلي:
7Gx12.png

سبق وان طرحت هذا السؤال:لقد سبق لجريدة الخبر الجزائرية وان أشارت إلى رفض أمريكي سنة2010 لبيع صواريخ جو-ارض للجزائر فقلت مانوع هذه الصواريخ؟......>اعتقد شخصيا أن الأمر يتعلق بقنابل مضادة للتحصينات....>وان سالت عن السبب:ANSmile04[1]: فالإجابة موجودة فيما تحته خط في الصورة السابقة وطبعا ليس كله...>اودعني اسهل عليك الامر السر يتعلق بالطبيعة الجغرافية للمنطقة وطبعا هذا الامر يكون واضحا ومفهوما بشكل جيد لمن يعرف المنطقة.
.......>انتهى...........>عودة لاقتراحات المحاضر وبالتحديد النقطة الثالثة:
3)تطوير دبلوماسية وقائية نشيطة لاحتواء التأثيرات المحتملة من اجل سلامة الوطن........>تعليق شخصي:اعتقد أن واقع الدبلوماسية الجزائرية الحالي معروف:close_tema[1]: ولو بشكل بسيط لدى الكثير من المتتبعين.....>لكن مايهمنا هو التصريح الأخير للدبلوماسية الجزائرية والذي لا يستبعد الجانب الأمني والقوة لحل القضية المالية ...>ان هذا التصريح الجزائري يكون اجابة واضحة عن السؤال الذي طرحته في موضوع الحرب في مالي حول حقيقة زيارة مساهل إلى كل من موريتانيا ومالي ونيجر حيث قلت هل يتعلق الامر باستمرار في طريق بناء الحواجز ام انه تحيين للمواقف الجزائرية وقد اتضح أن الأمر يتعلق بتحين للموقف الجزائري وليس باستمرار وضع حواجز أمام التدخل العسكري في المنطقة ومما يجب أن نعلمه هو أن تصريجات الدول إنما يمثل الواجهة والجانب الواضح لموقفها فهناك جانب مظلم وغير واضح تتكفل به الأجهزة الأمنية.......ففي الجانب المظلم من المواقف تعمل حاليا وحدات استخباراتية وعسكرية خاصة وعملياتية فرنسية وأمريكية في المنطقة وقد أكد لي أخ موريتاني الأخبار القديمة التي تحدثت عن وجود أمريكي في موريتانيا ويتعلق الأمر يتواجد على الحدود مع مالي كما أننا في الجنوب نعلم أن عملا عسكريا جزائري في مالي ليس بالأمر المستبعد إلى الدرجة التي يتم تصويرها هذا انطلاقا من قناعتنا ومما نراه .....انتهى...>الاقتراح الرابع كان:
-تطوير آليات فهم التركيبات الانتروبولوجية وليس فقط السياسية,لان فهم التناقضات من شانه أن ينفع في التأثير على الأزمات......>تعليق شخصي:وهو كذلك انأ مع هذه النقطة مئة بالمائة:ANSmile04[1]: فهناك تناقضات كبيرة في هذا المجال وصلت امواجها الى الجنوب الجزائري ..انتهى

خامسا واخيرا:

نظرا لشاسعة الحدود لابد من دعم تمويل الجيش الوطني الشعبي بالآليات والتكنولوجيات المتطورة المناسبة تسهيلا لنمط المراقبة الالكترونية للحدود بالسرعة المطلوبة...>تعليق شخصي:طبعا أنا مع ذلك واضع نفسي كمواطن بسيط في خدمة امن بلدي وأفراد الجيش الوطني الشعبي متى أرادوا لدينا بعض الملاحظات التي لايمكننا عرضها على الانترنت ونتمنى ان تصل للجهات المختصة والمخلصين من أبناء الجزائر في الأجهزة المشرفة عن تنفيذ المشروع ..........>ولمعلوماتكم هناك عمل كبير ينجز وعلى امتداد مئات الكيلومترات في أقصى الحدود سواء تعلق الأمر بالمراقبة الالكترونية أو مشاريع حماية أخرى........>هناك أمور أرى انه من الضروري إضافتها إلى النقاط التي أشار إليها الأستاذ برقوق لضمان الأمن الجزائري طبعا سأكتفي بذكر واحدة فقط لعدة أسباب وماساذكره يتعلق بحيز النشاط الجزائري فان كان الجانب العسكري الجزائري قد وضع حيزا جغرافيا للتدخل في اطار مبادرة دول الميدان فانني ارى شخصيا ان تدخل الجزائر يجب ان يشمل نطاقا جغرافيا اوسع من ذلك ويقسم على 3 مساحات تشمل الجغرافيا الجزائرية والساحلية ايضا:وكل مساحة ولها طرق العمل الخاصة بها,....>قد تسال عن المساحات الثلاث:ANSmile04[1]:؟.........>اولا قبل ان اخبرك عنها ساعطيك احد الاسباب الذي بنيت عليها هذه المساحات الثلاث..>ان التوترات في ماوراء الحدود الجنوبية للجزائر تؤدي الى تاثير-تدفق المهاجرين مثلا- على اقصى الحدود الجنوبية الجزائرية وفي هذه المناطق الهشة اقتصاديا واداريا يفكر المهاجرون في الوصول الى تمنراست ..وجانت...واليزي من اجل حال افضل...
هل عرفت ماهي هذه المناطق الان: الامر واضح وما اتحدث عنه وبنيته عن خبرة سنوات يشمل حيزا جغرافيا محددا من دول الساحل -لااريد الحديث عنه الان-مشكلة المساحة الاولى في هذه المساحة يكون العمل اساسا ديبلوماسي-
اقتصادي
استخباراتي-....وعسكري نعم عسكري ان موقف الجزائر يجب ان يكون لينا وان كان النشاط الامني الاستخبارتي مكثفا فلا تقلق ولهذا ارى ان هذا التقسيم سيسمح للجزائر بلعب دور فعال حيث تتعدد الاوراق وتتكامل الادوار مما يؤدي الى تغطية الخلل ان حدث في نقطة ما ..>المساحة الثانية تشمل فيما تشمل المناطق الحدودية في اقصى الجنوب الجزائري مثل برج باجي مختار وعين قزام وتيمياوين وتين زواتين...>العمل هنا اجتماعي واقتصادي واداري وامني وعسكري......>ان سالت عن سر دكر العمل الاداري فاعلم انك لاتعلم مايجب ان تعلم حول حقيقة تقلقني شخصيا تحدث في هذه المناطق!:close_tema[1]:
والمساحة الثالثة اترك لكم تحديدها وطرق العمل فيها..........>فاريد ان اترك هذا التقسم الجغرافي الذي يتربع على مساحة هائلة ومايرتبط به من تقسيمات في المهام والتنظيم طي الكتمان:busted_red[1]:..........>على كل هذه احدى النقاط التي اراها وهناك نقاط اخرى غيرها نرى فيها باذن الله حلولا فعالة لضمان امننا الذي بات ضرورة ملحة من اجل الوقوف امام الاعاصير............>لكم الكلمة و لاتنسوني بخالص دعائكم والسلام عليكم..
 
التعديل الأخير:
رد: المعضلات الأمنية في الساحل الإفريقي وتداعياتها على الأمن الوطني الجزائري

موضوع كبير فعلا . . . لماذا قمت بالتعديل لقد اتعبتني هههههههههه انا امزح يا اخي
باذن الله ستكون لي مداخلات في الموضوع لكن حاليا اكتفي بالتالي و هو منظور رائع لاحد الاخوة الذين نفتقدهم كثيرا - اسد جرجرة - و قد اكد عليه في عدة مشاركات و مواضيع و هو التنمية في الجنوب على مختلف المستويات لبناء داخل قوي و حصيــــــــــن يسهل عليك باقي المهام < على عكس الان اذ تزداد الامور تعقيدا
- التفكك المغاربي و الخلافات بين دول المنطقة خاصة بين الجزائر و المغرب يازم الامور كثير ......... تخيل فقط انه لم يوجد اي خلاف بين البلدين او ان البلدين يتفقان جيدا حول الامور المصيرية المتعلقة بمنطقة المغرب العربي هل سيكون الحال هكذا ؟؟؟ طبعا لا و الف لا
 
رد: المعضلات الأمنية في الساحل الإفريقي وتداعياتها على الأمن الوطني الجزائري

اخخخخخخخ...المشكل في اتصالي بالانترنات..:no[2]: تعرف حكاية انقطاعات الجزائر...لكن "مازال واقفين":a030[2]: ....+وجدت ان بعض الاخوة ايضا يشتكون من مشكل اتصال حيث انني انفصل من حين لاخر اعني انه علي ادخال اسم العضوية وكلمة المرور من جديد ولهذا قمت بالتعديل...>ما الحكاية
dunno%5B1%5D.gif
.........على كل انتظر منكم التعبير عن وجهة نظركم .....>وهذا تعريف موجز بالاستاذ المحاضر"أمحند برقوق" والمصدر مجلة الجيش الجزائرية:
4Tww1.png
 
رد: المعضلات الأمنية في الساحل الإفريقي وتداعياتها على الأمن الوطني الجزائري

وهذا تعريف موجز بالاستاذ المحاضر"أمحند برقوق" والمصدر مجلة الجيش الجزائرية:
4Tww1.png
هؤلاء من نحتاجهم فعلا و مع الاسف هم مغيبون عمدا في كثير من الاحيان :busted_red[1]:
كمواطن جزائري احمل جزء كبير من المسؤولية للدبلوماسية الجزائرية تعاملها مع اغلب القضايا كارثي :f010[1]:
 
رد: المعضلات الأمنية في الساحل الإفريقي وتداعياتها على الأمن الوطني الجزائري

السلام عليكم و رحمة
الله
شكرا علي الوضوع و شكرا علي اسلوب السرد
بالنسبة للامن في الجزائر في اعتقادي يمكن تقسيمة لقسمين قسم داخلي و قسم خارجي
بالنسبة للقسم الخاري ( خلف الحدود) يفوق ما يستوعبه عقلي لذا ساكتفي بالامن الداخلي
اهم عامل في الامن الداخلي هو العنصر الاجرامي في حد ذاته و الذي من اللمكن استغلاله من طرف ما يسمي بالجماعات المسلحة و العنصر هنا طبعا هو الشاب الجزائري الصحراوي ( ركز علي كلمت صحراوي) هناك فرق كبير بين الشاب الجزائري الصحراوي و عن نضير في مدن الشمال و هنا يكمن سبب ذلك في التنمية في الجنوب .............. بالاضافة للمستوي الثقافي (طبعا الامر لا يعمم)
هنا العمل الواجب القيام به هو تحييد هذا العنصر من الدخول كحلقة في الصراع عن طريق فرص العمل و التنمية في الجنوب
حاليا الشباب الصحراوي قاب قوسين او ادني من الانفلات ليس مجرد راي لكن من الواقع قبل مدة قام بضع شباب من مدينة في الجنوب بمحاصرة الة حفر لمدة 3 اشهر و كبدت الشركة خسائر فادحة لكن ........... لم يجرؤ احد علي التعامل معهم لانه ببساطة كالتعامل مع ذخيرة
مدينة المنيعة التجوال فيها اصبح كاتجوال في مقديشو
المناصب الجيدة في المشاريع تكون لسكان الشمال .... المنوفري و السودار جيب من اليزي و ورقلة ...

خلاصة القول او ما اود ايصاله هو وجوب تحييد العنصر البشري في هذا الصراع علي الاقل لتحقيق الامن الداخلي
 
رد: المعضلات الأمنية في الساحل الإفريقي وتداعياتها على الأمن الوطني الجزائري

موضوع جدير بالمتابعة وقراءته بتمعن
 
رد: المعضلات الأمنية في الساحل الإفريقي وتداعياتها على الأمن الوطني الجزائري

السلام عليكم و رحمة
الله
شكرا علي الوضوع و شكرا علي اسلوب السرد
بالنسبة للامن في الجزائر في اعتقادي يمكن تقسيمة لقسمين قسم داخلي و قسم خارجي
بالنسبة للقسم الخاري ( خلف الحدود) يفوق ما يستوعبه عقلي لذا ساكتفي بالامن الداخلي
اهم عامل في الامن الداخلي هو العنصر الاجرامي في حد ذاته و الذي من اللمكن استغلاله من طرف ما يسمي بالجماعات المسلحة و العنصر هنا طبعا هو الشاب الجزائري الصحراوي ( ركز علي كلمت صحراوي) هناك فرق كبير بين الشاب الجزائري الصحراوي و عن نضير في مدن الشمال و هنا يكمن سبب ذلك في التنمية في الجنوب .............. بالاضافة للمستوي الثقافي (طبعا الامر لا يعمم)
هنا العمل الواجب القيام به هو تحييد هذا العنصر من الدخول كحلقة في الصراع عن طريق فرص العمل و التنمية في الجنوب
حاليا الشباب الصحراوي قاب قوسين او ادني من الانفلات ليس مجرد راي لكن من الواقع قبل مدة قام بضع شباب من مدينة في الجنوب بمحاصرة الة حفر لمدة 3 اشهر و كبدت الشركة خسائر فادحة لكن ........... لم يجرؤ احد علي التعامل معهم لانه ببساطة كالتعامل مع ذخيرة
مدينة المنيعة التجوال فيها اصبح كاتجوال في مقديشو
المناصب الجيدة في المشاريع تكون لسكان الشمال .... المنوفري و السودار جيب من اليزي و ورقلة ...

خلاصة القول او ما اود ايصاله هو وجوب تحييد العنصر البشري في هذا الصراع علي الاقل لتحقيق الامن الداخلي

ولماذا تحييد لنقل كسب العنصر البشري خصوصاً وأن هذا هو
الأمر الطبيعي فهو جزائري أولاً واخيراً ....
من الواضح أن الخوف من مشاكل الساحل الأفريقي هاجس قديم
وبإعتقادي أنه يعتمد بشكل كبير على قدرة التعاون والتفاهم بين الجزائر والمغرب
فهما قادران على فعل الكثير على الأقل ضمان عدم الغوص في تلك المستنقعات
أو حمل تركات أفريقية ضخمة ترهق دول المغرب العربي !!
 
رد: المعضلات الأمنية في الساحل الإفريقي وتداعياتها على الأمن الوطني الجزائري

ولماذا تحييد لنقل كسب العنصر البشري خصوصاً وأن هذا هو
الأمر الطبيعي فهو جزائري أولاً واخيراً ....
من الواضح أن الخوف من مشاكل الساحل الأفريقي هاجس قديم
وبإعتقادي أنه يعتمد بشكل كبير على قدرة التعاون والتفاهم بين الجزائر والمغرب
فهما قادران على فعل الكثير على الأقل ضمان عدم الغوص في تلك المستنقعات
أو حمل تركات أفريقية ضخمة ترهق دول المغرب العربي !!


التحييد من الصراع هو نفسه مكسب
بالسبة للساحل راجع الاجتماع الامني الاخير
لتعرف اللاعببين الاساسيين
بالناسبة احدهم حاولو قتله اليوم
 
رد: المعضلات الأمنية في الساحل الإفريقي وتداعياتها على الأمن الوطني الجزائري

اولا احييك يا اخي على هذا الموضوع الناجح الذي لاول مرة ارى موضوعية في الطرح بهذا الشكل .. لانه يتطرق الى حقيقة المواقف المبنية على المصالح و ليس الحقوق او اي شيء اخر .. او جعل بلداننا ملائكة و جعل الاخريين من حولنا شياطيين و هذا امر مهم في بداية فهم المسالة ..
سأعود للتعليق ان شاء الله
 
رد: المعضلات الأمنية في الساحل الإفريقي وتداعياتها على الأمن الوطني الجزائري

أولا احييك وأحترمك على هذا الموضوع االذي تمتع بالواقعية.......:b070[1]:

لندخل في صلب الموضوع......

أولا لنرجع للوراء حيث كانت افريقيا عموما والساحل خصوصا هو منطقة نفوذ فرنسية بامتياز وكانت هي اللاعب رقم 1 في المنطقة

من المعروف ان السفينة بقبطانين تغرق فماذا لو كانت بأكثر من ذلك؟

ان تأزم الأوضاع خاصة الأمنية معناه أن اللاعبين قد اختار كل واحد طريق مغاير لنفسه او لنقل قد تغيرت التحالفات وتغير الأطراف ومعها تغيرت موازين القوة مما حتم الصدام.....سيسأال سائل عن ماذا يتحدث هذا الرجل هل هناك حرب وقعت ولم اسمع بها....؟


أجيب وأقول ان الصدام كان وسيبقى موجود مادام أصحاب المصالح تختلف نظرتهم للمنطقة كيف يجب أن تكون....
ان الصدام ااقتصادي سياسي أمني وقد نرى صدام عسكري لكنه سيكون عبر وكلاء على الأقل هذا رأئيي

الوكلاء
سيكونون أساسا من أعيان الساحل عبر وعود أو شراء ذمم أو فتح لأبواب كانت مغلقة
(لدينا مثل يقول دراهم الطماع يديهم الكذاب) هذا ما يحدث للوكلاء........

ان فهم المشكلة أساس الحل
فسيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال لو كان الفقر رجلا لقتلته وهو الذي أمر برفع تطبيق حد السرقة في عام االرمادة (المجاعة والمرض)
لذا علينا عدم اغفال المفهوم الشامل للأمن

فالتنمية عمود مهم من اعمدة الأمن اذا حركنا عجلتها ستوفر الكثير من الوقت والدم والمال والعرق........

 
رد: المعضلات الأمنية في الساحل الإفريقي وتداعياتها على الأمن الوطني الجزائري

1)ضرورة بناء إستراتيجية استباقية ويقظة للحماية من الأزمات المحتملة
هذا ما يعرف بالبروتكول في الدول المتقدمة حيث تكون هناك سيناريوهات مستقبلية مبنية على معطيات مدروسة ومحللة بطرق علمية وكل سيناريو له بروتوكول فالهدف هو القضاء على الارتجالية وعدم الاكتفاء برد الفعل

2)تطوير حركيات تفاعل عسكري للإدارة المشتركة للحدود خاصة مع نيجر ومالي
هذه النقطة ربما تطبيقها قد جنبنا تدخل أجنبي لا يخدم مصالحنا ومكنتنا من كسب بعض الوقت حتى تميل الكفة لصالحنا
3)تطوير دبلوماسية وقائية نشيطة لاحتواء التأثيرات المحتملة من اجل سلامة الوطن
ان أساس وجود دبلوماسية قوية هي دولة قوية تمتلك أوراق يمكنها اللعب بهم
خامسا واخيرا:
نظرا لشاسعة الحدود لابد من دعم تمويل الجيش الوطني الشعبي بالآليات والتكنولوجيات المتطورة المناسبة تسهيلا لنمط المراقبة الالكترونية للحدود بالسرعة المطلوبة
ان تطوير الجيش لمثل هذا النوع من الحرب يمثل نصف الطريق في اتجاه الحل
والسلام عليكم.......
 
رد: المعضلات الأمنية في الساحل الإفريقي وتداعياتها على الأمن الوطني الجزائري

ان المطلوب منا كأصحاب الأرض هو اللعب على التوازنات والتحالفات في المنطقة والعالم فقد اعترف كل الخبراء بأن االحل من الجزائر وعبرها وليس ورائها فما يهمنا هو المصالح الوطنية العليا وضمان مستقبلنا باذن الله ومستقبل الأجيال القادمة فالأمن بمفهمه الشامل مسؤوليتنا اتجاه أبناء الوطن أولا ثم غيرنا الأولى فالأولى فالتبكي امهاتهم ولا تبكي أمهاتنا ولنأكل كلنا أو لا يأكل أحد ولنحفظ أمننا كلنا لا ان يحفضو امنهم على حسابنا هذه هي القاعدة لأي حل سيقترح.....

وفي الأخير في عالم السياسة لا أصدقاء دائمين ولا أعداء دائمين بل مصالح دائمة ومادمنا نعامل بهذا المبدأ فاليتوقعو نفس الأسلوب......
 
التعديل الأخير:
رد: المعضلات الأمنية في الساحل الإفريقي وتداعياتها على الأمن الوطني الجزائري

لا اعرف كيف هذا المحاضر فاته البعد التاريخي العميق لمشكلة الساحل او كل قارة افريقا بتعبير اشمل
لا استبعد ان جون كيندي لما كان من المتحمسين لخروج فرنسا من الجزائر انه يريد خير بشمال افريقيا اوالساحل
في نظري هو تخطيط تكتيكي فقط
الامريكان يريدون ملاء الفارغ الفرنسي بعد خروجه من خمسينات او ستينات القرن الماضي يا اخوان صحة النوم
لكن الذي شغلهم على ذلك تكريس الورم السرطاني الاسرائيلي في المشرق العربي
وبحكم ان الخليج احتضن رسالة الاسلام وكانت مهد الوحي وهو ماجعله يشتغل بثروات المنطقة هناك وتاجيج نفوذه في تلك المنطقة واجل المسالة الافريقية لاحقا
لو نشوف الصورة راح كل واحد عاقل يستغرب





 
التعديل الأخير:
رد: المعضلات الأمنية في الساحل الإفريقي وتداعياتها على الأمن الوطني الجزائري

557966698.jpg
 
رد: المعضلات الأمنية في الساحل الإفريقي وتداعياتها على الأمن الوطني الجزائري

كيف امريكا تترك مطمورة سائبة من بترول ومعادن وووو كميات هائلة من الثورة في الصحراء الافريقية المقابلة لها مباشرة
حتى انوالرئيس الامريكي لو يفتح نفاذته راح يطل على الساحل الافريقي ويقدر يصل له سباحة
فلما يتعب نفسه ويروح يبحث على ثورة البترول في الخليج بكل هذه المسافة كما في السهم الاسود اوالازرق
والاحمر اقربهم بكثير
القضية تثير الكثير من الاستغراب
وهذ االذي يجعلنا نعتقد ان المخطط كان مؤجلا فقط لشغل الدور الفرنسي بعد خروجه من شمال افريقيا

وهذه الصورة احسن تعبير و خاوتنا الدزريين يفهموها مليح
 
التعديل الأخير:
رد: المعضلات الأمنية في الساحل الإفريقي وتداعياتها على الأمن الوطني الجزائري

187412487.jpg



وهو سؤال لشرطي العالم اودركي الكون الامريكان
اين بترولك فهو يشير بطريقة كركاتورية معبرة
 
رد: المعضلات الأمنية في الساحل الإفريقي وتداعياتها على الأمن الوطني الجزائري

كيف امريكا تترك مطمورة سائبة من بترول ومعادن وووو كميات هائلة من الثورة في الصحراء الافريقية المقابلة لها مباشرة
حتى انوالرئيس الامركي لو يفتح نفاذته راح بطل على الساحل الافريقي ويقدر يصل له سباحة
فلما يتعب نفسه ويروح يبحث على ثورة البترول في الخليج بكل هذه المسافة كما في السهم الاسود اوالازرق
والاحمر اقربهم بكثير
القضية تثير الكثير من الاستغراب
وهذ االذي يجعلنا نعتقد ان المخطط كان مؤجلا فقط لشغل الدور الفرنسي بعد خروجه من شمال افريقيا

وهذه الصورة احسن تعبير و خاوتنا الدزريين يفهموها مليح

خويا الرياضي عاش من شافك

ولنا عودة في الموضوع
 
رد: المعضلات الأمنية في الساحل الإفريقي وتداعياتها على الأمن الوطني الجزائري

كما قلت لكم ان المخطط قائم من سبعين اوستين سنة وكان مؤجل فقط
نحن الذين كنا في كوكب اخر
سواءا كانت هناك مشكلات في مالي اوالقاعدة او ثورات عربية او لم تكن
 
رد: المعضلات الأمنية في الساحل الإفريقي وتداعياتها على الأمن الوطني الجزائري

خويا الرياضي عاش من شافك

ولنا عودة في الموضوع
الله لا يغيب مؤمن اخي العزيز الامبراطور
الله غالب الظروف
 
رد: المعضلات الأمنية في الساحل الإفريقي وتداعياتها على الأمن الوطني الجزائري

ولنا عودة ان شاء الله

ونطرح هنا سؤال هل كان الراحل بومدين رحمه الله يعي هذا مبكرا ام لاء
اعتقد انه كان يعي هذا
و مسبقا عيد اضحى مبارك لكل الاعضاء وتصبحون على خير
 
عودة
أعلى