المعضلات الأمنية في الساحل الإفريقي وتداعياتها على الأمن الوطني الجزائري

رد: المعضلات الأمنية في الساحل الإفريقي وتداعياتها على الأمن الوطني الجزائري

اخي اسد جرجرة انت تحصر احتجاجات الجنوب في الجنوب و عليه الحلول ستكون للجنوب ........... لا و هذا محور الخلاف

الجزائر كلها تعاني.................... ببساطة بلد فاشل او فلنتفائل و لنقل بلد غير ناجح

و عليه الحلول لا يجب ان توجه بشكل استعجالي لأبناء الجنوب فقط بل لكل الجزائر

في جعبتي الكثير ولكن اكتفي بالقليل

اخي الامبراطور انا لم احصر مشاكلنا في الجنوب بل اتعجب للطريقة التي يتم التصرف بها ارجو ان تصل فكرتي وتفهمني جيدا
 
رد: المعضلات الأمنية في الساحل الإفريقي وتداعياتها على الأمن الوطني الجزائري

اخي الامبراطور انا لم احصر مشاكلنا في الجنوب بل اتعجب للطريقة التي يتم التصرف بها ارجو ان تصل فكرتي وتفهمني جيدا

اخي اسد جرجرة لم ارى اي تصرف غير صحيح هل قمعوهم هل ضايقوهم .......... لقد تم استماع اليهم وتم بث ذلك على المباشر
 
رد: المعضلات الأمنية في الساحل الإفريقي وتداعياتها على الأمن الوطني الجزائري


السؤال هو: نحصلوها في الشعب او الدولة؟
وهل ماتتحدث عنه دليل على الصلاح او الفساد اخي احمد
الفساد الاخلاقي والاجتماعي موجود في كل مكان في العالم
مالذي يؤثر في عقلية وتفكير وحياة شعب ما ؟
اولا علينا القول ان البحث عن مشكل وعقلية موجودة في مجتمع تتطلب دراسة وغوض وفحص تاريخي عميق ايضا
هناك نقاط كواقع موجودة في المجتمع تعود لعقليته وتركيبته النفسية التي صقلها الزمن وهناك نقاط اخرى صنعتها سياسة الدولة
الشعوب تتغير عقلياتها بفعل تاثير الداخل والخارج اخي احمد وفي الداخل فان السياسة وقراراتها تلعب دورا كبير في تركيب العقلية الاجتماعية ونمط وطرق التفكير لمجتمع ما مع انه يجب ان لاننسى ان هنالك دوما تاثير متبادل وفي الاتجاهين فهناك عوامل تؤثر في صناعة القرار السياسي عبر مختلف مراحل تاريخ الدولة
النقطة التي تحيرني هي
انه في الوضعية التي نحن فيها تتصرف الدولة مع مواقف هامة مثل التي حدث في ورقلة بعقلية طبقت قبل ان يولد المنتدى متى يغيرون هذا المنطق الغريب؟ هذا هو مايحيرني ياجماعة الخير وليس قضية شعب دولة التي اعتبرها موضوع كبير ومتشعب لانه في الاول والاخير الامر يتعلق بالامة الجزائرية .
قد تكون الطريقة التي عالجت بها الحكومة الوضع في الجنوب ترقيعية تعرف لماذا ؟ لانها من جنس المطالب ...مطالب اعطيني عمل ماهو مطلوب من الحكومة ان تقول لهم تعالوا ندرس الوضع الجيو استراتيجي ونفتح طاولة نقاش حول ابعاد النظام الاقتصادي العالمي من اجل الخروج بدارسة مستقبلية
نبي وفقها ابعاد النظام السياسي والاقتصادي الذي ستتبناه الدولة الجزائرية
عندما تجد متظاهرين من طينة متظاهري احتلوا وول استريت سنتكلم في هذا
اما الان فنحن امام مشكلة وطن اختزلها في مشاكلي تحت شعار اعطني والا
 
رد: المعضلات الأمنية في الساحل الإفريقي وتداعياتها على الأمن الوطني الجزائري

اعتقد ان اول شي هو انه علينا ان نرى هذا الشعب ككيان وعنصر ذو قيمة هذا اولا ثانيا
مالذي قصدته لم اقصد ماتكلمت عنه انت اخي فارس
ماقصدته هو ان بعض الجهات المسؤولة حاولت تصوير القضية في مجملها على انها تحريك غربي وانظم الى هذه الفئة بعض الاحزاب التي يقال تجاوزا انها معارضة هذه النقطة اخي فارس فتحت المجال امام بعض الكلاب المتتشردة لتصوير القضية وفق منظورها وتمادو في محاولة اشاعل النار
الجزائر مستهدفة بالامس واليوم غذا هذا نعرفه ولكن علينا ان نضع النقاط على الحروف
مااريد قوله هو ان الدولة يجب ان ترى الشعب ككيان ذو قيمة وان تحسن التصرف مع هذه القضايا وان تكف عن ارتكاب اخطا ماقبل عملية ورقلة والتي تعتبر تكرارا لما حدث من بعض الجهات داخل الدولة التي حاولت تصوير بعض القضايا الحساسة في تاريخ الامة على انها عمل خارجين عن الطريق للاسف بعض الاخطاء التي ارتكيت اليوم في2013 ارتكبت سنة2001 في قضية اشعال متطقة القبائل-التي يقال فيها الكثير- وحدثت قبلها بسنوات هذا مااقصده
 
رد: المعضلات الأمنية في الساحل الإفريقي وتداعياتها على الأمن الوطني الجزائري

اعتقد ان اول شي هو انه علينا ان نرى هذا الشعب ككيان وعنصر ذو قيمة هذا اولا ثانيا
مالذي قصدته لم اقصد ماتكلمت عنه انت اخي فارس
ماقصدته هو ان بعض الجهات المسؤولة حاولت تصوير القضية في مجملها على انها تحريك غربي وانظم الى هذه الفئة بعض الاحزاب التي يقال تجاوزا انها معارضة هذه النقطة اخي فارس فتحت المجال امام بعض الكلاب المتتشردة لتصوير القضية وفق منظورها وتمادو في محاولة اشاعل النار
الجزائر مستهدفة بالامس واليوم غذا هذا نعرفه ولكن علينا ان نضع النقاط على الحروف
مااريد قوله هو ان الدولة يجب ان ترى الشعب ككيان ذو قيمة وان تحسن التصرف مع هذه القضايا وان تكف عن ارتكاب اخطا ماقبل عملية ورقلة والتي تعتبر تكرارا لما حدث من بعض الجهات داخل الدولة التي حاولت تصوير بعض القضايا الحساسة في تاريخ الامة على انها عمل خارجين عن الطريق للاسف بعض الاخطاء التي ارتكيت اليوم في2013 ارتكبت سنة2001 في قضية اشعال متطقة القبائل-التي يقال فيها الكثير- وحدثت قبلها بسنوات هذا مااقصده
مصلحة متبادلة يا اخي اسد جرجرة شعوب ترى نفسها انها عيال الدولة كما قال ابن خلدون وانت تعرف في اي مرحلة من مراحل دولة تري الشعوب نفسها بهذه الصورة
ودول ترى ان لها الحق في الوصاية علي هذا العيال
لما تنفض الشعوب رداء الطفولة ويا بابا اشريلي لعبة ستصبح هي من يصنع اللعبة
ولكني اخشي ان اقولك الطفل مدلل ولن يستطيع ان يعيش بدون جلباب ابيه.... لا يكفي ان تصرخ في وجه ابيك وتقول له انا رجل لتصبح رجل
 
رد: المعضلات الأمنية في الساحل الإفريقي وتداعياتها على الأمن الوطني الجزائري

سؤال من يؤمن بالنضال من اجل فكرة او مبدا
وقبل ذلك هل نحن نعرف معني النضال
لانه يومها سنتوقف علي الكلام لنبدأل العمل
سنكون مشغولين بوضع الخطط من اجل تحقيق اهدافنا
سيكون للوقت قيمة

اسئلة لا اريد اجوبة لها

هل تؤمن الطبقة السياسية بالنظال ؟؟؟؟

هل تؤمن عشرة بالمئة من الطلبة بالنظال ؟؟؟؟

باختصار هل تؤمن النخبة بالنظال ؟؟؟؟

شيء أخر المنغولي قال جملة اخذها اغلب الناس باستهزاء ................. جيلي طاب جنانو
 
رد: المعضلات الأمنية في الساحل الإفريقي وتداعياتها على الأمن الوطني الجزائري

اعتقد ان اول شي هو انه علينا ان نرى هذا الشعب ككيان وعنصر ذو قيمة هذا اولا ثانيا
مالذي قصدته لم اقصد ماتكلمت عنه انت اخي فارس
ماقصدته هو ان بعض الجهات المسؤولة حاولت تصوير القضية في مجملها على انها تحريك غربي وانظم الى هذه الفئة بعض الاحزاب التي يقال تجاوزا انها معارضة هذه النقطة اخي فارس فتحت المجال امام بعض الكلاب المتتشردة لتصوير القضية وفق منظورها وتمادو في محاولة اشاعل النار
الجزائر مستهدفة بالامس واليوم غذا هذا نعرفه ولكن علينا ان نضع النقاط على الحروف
مااريد قوله هو ان الدولة يجب ان ترى الشعب ككيان ذو قيمة وان تحسن التصرف مع هذه القضايا وان تكف عن ارتكاب اخطا ماقبل عملية ورقلة والتي تعتبر تكرارا لما حدث من بعض الجهات داخل الدولة التي حاولت تصوير بعض القضايا الحساسة في تاريخ الامة على انها عمل خارجين عن الطريق للاسف بعض الاخطاء التي ارتكيت اليوم في2013 ارتكبت سنة2001 في قضية اشعال متطقة القبائل-التي يقال فيها الكثير- وحدثت قبلها بسنوات هذا مااقصده

اخي اسد جرجرة تقصد لويزة حنون و سلال .........
 
التعديل الأخير:
رد: المعضلات الأمنية في الساحل الإفريقي وتداعياتها على الأمن الوطني الجزائري

هل الحرب والعدوان على مالي باسم بلعوطة مكافحة الارهاب استهداف للجزائر؟
هل عبد الباري عطوان صادق في قوله "الحرب في مالي ...و الهدف الجزائر
هل هذا التكالب صدفة؟
هناك شي اقوله وسبق لي وقلته قبل سنوات وبالتحديد سنة2010
الا وهو"ان الجزائر وعلى غرار العديد من الاجزاء الهامة للامة الاسلامية لطالما كانت وستبقى مستهدفة والعمل الان على استهداف الجزائر من الجنوب"

هناك مقال نشر في احد المواقع العربية مما جاء فيه فرضية سمعتها قبل سنوات من الان تشير الى انشاء مناطق من غالبية غير الجزائريين داخل الجزائر -مع ان الامر موجود الى حد ما- مما يشكل تهديدا امنيا خطيرا مع العمل على تحريك مشكل الطوارق
المقال يشير الى ان التدخل الفرنسي في مالي باسم الاكذوبة الشهيرة لمكافحة الارهاب يهدف الى نقل امواج الفوضى الى الجزائر من خلال نقل العمل العسكري قدر المستطاع الى اقصى الحدود الجنوبية للجزائر مما يؤدي الى نزوح كبير وهائل يكون احدى اركان تسونامي يرفق هذا التسونامي بحدوث عمليات ارهابية في الجنوب الجزائري ويتزامن الامر مع حدوث احتجاجات مشروعة -واؤكد على مشروعة-في الجنوب للمطالبة بالحقوق والعدل هذا المقال وللمعلومة نشر قبل اي حراك في الجنوب ويشير الى ان سلبية وعقلية الدولة الجزائرية قد تكون في غير صالح الامن الجزائري وهنا علينا شرح هذا الامر الهام :
اولا بخصوص مطالب اهل الجنوب فهي حق والحق والعدل اساس الامن لكن الامر الخطير هو ان الهدف هو تشويه الحراك ومحاولة توجيهه في اتجاه يصور الامر على انه احتقان وحقرة وصراع بين الدولة والشعب وللاسف نقل بعض الجهات الخبيثة لما حدث في غرداية في الفترة الاخيرة دليل على وجود خبثاء يراقبون الوضع عن قرب فهذه المنطقة وللاسف الشديد الشديد الشديد وضعت تحت تاثير المثبطات المناعية les immunosuppresseurs التي بثت فتن خبيثة في هذا المجتمع المحافظ و التي نشرها الخبثاء لعنة الله عليهم مما جعلها منطقة قابلة للانفجار .
شي اخر بخصوص موجة الهجرة هناك مناطق في الجنوب الجزائري تسكنها نسبة كبيرة غير جزائرية واليكم هذه المعلومة قبل اشهر من العدوان الفرنسي على مالي اخبرني احد العارفين ان الهجوم على مالي سيكون قريبا وان فرنسا لن يمنعها احد من دخول مالي وانها ستقوم بنقل العمليات وبشكل مدروس الى اقصى الحدود الشمالية لمالي يعني بقرب الجزائر والهدف هو المساهمة في نقل امواج فسيفسائة من البشر صالحهم وطالهم الى ارض الجزائر وهو امر خطير والتاريخ يثبت ان مدينة تمنراست مثلا تعتبر بؤرة خطيرة لتطور الجريمة المنظمة وتحتل ارقاما قياسية في مرض فقدان المناعة المكتسبة والتخلاط الناتج عن التعدد الرهيب للجنسيات اين اصبحت بعض المناطق كولومبيا تحت قيادة افارقة.....هذا الشخص دوما اخبرني ان مشروع العازل-الذي تحدثت عنه بعض الصحف الجزائرية- بين الحدود الجزائرية المالية خاصة هو مايهم الجزائر وانها عملت على الاسراع في تقدم المشروع قبل الدخول الفرنسي !!!
والسؤال هنا هو هل ادركت الجزائر ان هذا الامر خطير لدرجة يتوجب غلق الباب الذي ياتي منه الريح؟
الواضح ان هناك استشعار للخطر بل اكثر من ذلك فان هناك معلومات نقل بعضها على صفحات الجرائد وخفي اعظمها منها ان الجيش في عدد من مناطق الجنوب ومنها تمنراست اوقف عدد هام الاسلحة -بعضها في مناطق غير بعيدة عن المدينة-.......شي اخر دوما بعد التفجير الذي استهدف الدرك في تمنراست حدثت واحدة من اكبر عمليات التفتيش في تاريخ المنطقة -ان لم نقل انها الاكبر - ووصلت عمليات الجيش وقوى الامن الى اماكن كان يصعب سابقا الدخول اليها ..........
سواء كانت الفرضية صادقة ام لا وسواء كان كلام عبد الباري عطوان صادقا اولا كدلك فان الاكيد هو ان صاحب مشروع تفكيك الجزائر قبل الاستقلال لم يرمي مشروعه من نافذة الاليزي فالتاريخ يقول ان اصغر عقيد في الجزائر قتل بامر فرنسي ويقول العارفون بخبابا الجزائر انه بسبب رفضه لمشروع عرضته عليه فرنسا قبل الاستقلال يتعلق باقامة كيان مستقل داخل الجزائر والتاريخ يحكي ايضا عن عمل فرنسي حثيث في ستنينات وسبيعينات القرن الماضي على تدمير الجزائر وتفكيكفها واستمرت القصة في الثمانيات مع دخول الجزائر مرحلة تغيير جذرية في تاريخها قبل ان نصل الى مرحلة التدمير الخطير للجزائر تدمير مابني وتدمير القيم ومحاولة تدمير الامة الجزائرية ككل فهل ماقاله الرئيس السابق السيد ليامين زروال بمناسبة الذكرى ال40 لثورة نوفمبر مجرد كلام من اجل الكلام فقط "...محاولة ضرب استقرار الجزائر مشروع يجري تنفيذه منذ سنوات عديدة....." هل هذا كلام من اجل الكلام اما ان زروال كان يدرك جيدا ان هناط اطراف داخلية خائنة وعميلة تساير مشروعا قديما ؟ والاكيد انه كان يعرف الكثير
هل ابعاد وانهاء مهام عدد من القيادات الوطنية الشابة خلال الثمانينات وبعدها باسم التشبيب ومحاربة الفساد احيانا هو كما تم تصويره فعلا؟؟؟؟؟
هل انتهاك الدستور ورمي الجزائر في صراع هو الاخطر في تاريخها بعد الاستقلال هو حدث منفصل عن ماضي هذه الامة؟
هل اللعب بورقة منطقة القبائل واللعب على ورقة مناطق اخرى من هذا الوطن هو عمل عادي ام مخطط من ايد خبيثة؟
الاكيد ان احداث ليبيا ومابعدها من احداث تمنراست وورقلة( استهداف الدرك الوطني) ومالي وتقنتورين لها صور غير التي التقطت لها لكي نتفرج عليها الاكيد ان امور كهذه لها خبابا كبيرة ومتعدة الجوانب فقد نجد ان العالم ركز على عمل الجيش في تقنتورين لكن لم يركز على موقف فرنسا الداعم لطريقة تدخل الجيش وهو موقف دعم كبير ورهيب بكل صراحة؟؟؟؟؟ فلماذا هذ الدعم من دولة قالت سابقا ان الجزائر تعمل بوجهين في المنطقة وانها لاتحارب الارهاب ؟ ......علينا ان نكون واعيين في هذه المرحلة الهامة من تاريخ العالم وتاريخ الامة والجزائر والحل هو التاريخ تاريخنا سلاحنا الذي وجب علينا التمسك به فمنه نستلهم الدروس والعبر ونفك شفرات الشرور والفتن وومنه ندرك ان عدونا لازال يعمل ولم يتوقف عن مشروعه اللعين وان هناك احصنة طروادة ايضا في هذه اللعبة
فهل ياترى احسنت دولتنا في قرارتها المصيرية ام انها ارتكبت خطئية او كما قال الدكتور نبيل نايلي خطيئة” الحكومة الجزائرية: كالمستجير من الرمضاء بالنار!....الاجابة مع الزمن القادم باذن الله وامننا ومصيرنا كذلك فعلينا ان نحذر وان نكون على قدر المسوؤلية والوعي وان نعتبر وندرك ان نفورنا من مصطلح التفكيك والانفصال لا ولن يوقف مشروع الاعداء بل قد يثبط هممنا وعزيمتنا ويحجب عنا الحقيقة التي نحن بامس الحاجة الى رؤيتها في صورتها الحقيقية.....ولهذا فانني اعتبر من حين الى اخر موقف الدولة ناقصا وليس في المستوى....ولانني اعلم ان هذا الوطن وهذا الشعب وهذه الامة لها شان كبير مثبط بفعل فاعل وقد طال وقت التثبيط والتخريب .....والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى