قنبلة العتاد الخارق الأميركية
Massive ordnance penetrator
هازمة الأحلام MOP
Massive ordnance penetrator
هازمة الأحلام MOP
قنبلة العتاد الخارق أصبحت في متناول القبضة العسكرية الأمريكية
وجاهزة للاستخدام
Massive ordnance penetrator
تسمى اختصارا MOP
وجاهزة للاستخدام
Massive ordnance penetrator
تسمى اختصارا MOP
البنتاغون يتسلم "هازمة الأحلام" القادرة على خرق 60 متراً
من التحصينات لتدمير ما تحتها
من التحصينات لتدمير ما تحتها
موب هي أخطر قنبلة غير نووية في الترسانةالأمريكية
طولها 6 متر قطرها 1 متر
هيكلها صاروخي كأنها رصاصة عملاقة تخرق التحصينات الصعبة
طولها 6 متر قطرها 1 متر
هيكلها صاروخي كأنها رصاصة عملاقة تخرق التحصينات الصعبة
مصممة ليتم إلقاؤها من القاذفات
تخترق الأرض وتنفذ إلى الهدف المرصود لتدمره بشكل كامل
استلم سلاح الجو الأميركي أكثر من 20 قنبلة من هذا النوع الفتاك
صنع شركة بوينغ
صنع شركة بوينغ
وزن "موب" 13.5 طن
قادرة على تدمير منشآت وأقبية ومخازن تحت الأرض
تضم أسلحة كيماوية وبيولوجية و المنشآت النووية أو صواريخ
تقول المواقع العسكرية العالمية و مراكز الأبحاث الاستراتيجية
أن بإمكان "موب" إحداث هزات ارتدادية
خطورة القنبلة و عظمتها لا تكمن فقط في قوتها التدميرية الهائلة
بل أيضا إحداثها لهزات ارتدادية تؤدي إلى تصدع في التحصينات
بحيث يتم ضرب الهدف بعمق 100 م تحت الأرض
أي دفن التحصينات على أسفلها المتضمن الهدف الرئيسي
أن بإمكان "موب" إحداث هزات ارتدادية
خطورة القنبلة و عظمتها لا تكمن فقط في قوتها التدميرية الهائلة
بل أيضا إحداثها لهزات ارتدادية تؤدي إلى تصدع في التحصينات
بحيث يتم ضرب الهدف بعمق 100 م تحت الأرض
أي دفن التحصينات على أسفلها المتضمن الهدف الرئيسي
القنبلة موب أعادت الذاكرة إلى حرب الخليج في 1991
حيث أن بعض تحصينات العراق كانت على عمق 30 م
وفوقها خرسانة مسلحة فشلت معها قنابل الاختراق الأمريكية في بداية الحرب
بدكها والوصول إليها وهو ما حمل البنتاغون على إنتاج قنابل جي.بي.يو
ذات الوزن الهائل فنجح بتدميرها
علماً أن "جي.بي.يو" تنفجر عند اختراقها لعمق 8 أمتار من الخرسانة
المسلحة فقط لكن الضغط الهائل والهزة الارتدادية التي كانت تنتج
عن الانفجار هي التي كانت تدفن الموقع المستهدف بما فيه
حيث أن بعض تحصينات العراق كانت على عمق 30 م
وفوقها خرسانة مسلحة فشلت معها قنابل الاختراق الأمريكية في بداية الحرب
بدكها والوصول إليها وهو ما حمل البنتاغون على إنتاج قنابل جي.بي.يو
ذات الوزن الهائل فنجح بتدميرها
علماً أن "جي.بي.يو" تنفجر عند اختراقها لعمق 8 أمتار من الخرسانة
المسلحة فقط لكن الضغط الهائل والهزة الارتدادية التي كانت تنتج
عن الانفجار هي التي كانت تدفن الموقع المستهدف بما فيه
أما "موب" الجديدة فهي أقوى تفجيرياً وخرقاً للتحصينات بأكثر من 10 مرات
قال مايكل دونلي وهو سكرتير سلاح الجو الأمريكي
يوم 25 /7 /2012 في نادي هيل كلوب التابع للجمهوريين في واشنطن
عندما سأله أحدهم فيما لو كانت القنبلة موب"أصبحت جاهزة للاستخدام
فأجاب : لو كانت هناك حاجة لاستخدامها اليوم فنحن على استعداد للقيام بذلك
يوم 25 /7 /2012 في نادي هيل كلوب التابع للجمهوريين في واشنطن
عندما سأله أحدهم فيما لو كانت القنبلة موب"أصبحت جاهزة للاستخدام
فأجاب : لو كانت هناك حاجة لاستخدامها اليوم فنحن على استعداد للقيام بذلك
التعديل الأخير بواسطة المشرف: