تعرف على f-16 قطعة قطعة

رد: تعرف على f-16 قطعة قطعة

الرادار متعدد المهام (an/apg-68) أن / أپ ج - 68


  • هو رادار دوبلري نبضي للتحكم بإطلاق النيران متعدد المهام صنع شركة ”وستنغهاوس“ الأمريكية.طُـوِّر ليحل مكان الرادار ”أن/أپ ج-66“. هذا الرادار يعمل بتأثير دوبلر بقياس التغيّر المتناوب الحاصل بفعل سرعة الهدف للتمييز ما بين الأهداف الحقيقية والزائفة يمكنه كشف الأهداف المقاتلة بمدى أقصى حوالي 120 ميل بحري (222 كم ) إلى 160 ميل بحري (296 كم) لطرازه الأخير ، ويعمل بترددات نبضية متكررة منخفضة ومتوسطة وعالية منها أساساً تردد 10 غيغاهيرتز وضمن الحزمة ”آي/ﭺ“. ويتضمن الرادار ست وحدات عمل متسلسلة قابلة للاستبدال لكل منها مصدر قدرة كهربائي خاص بها، تتكوّن هذه الوحدات من: الهوائي، وجهاز الإرسال بنمط مزدوج، ووحدة لاسلكي بتردد ذو قدرة منخفضة، ومعالج إشارات رقمي قابل للبرمجة بدارات كهربائية متكاملة عالي السرعة، وحاسوب ، ولوحة تحكم (إضافة لشاشة العرض الراداري وشاشة العرض الرأسية ”هـ يو د“). وهَوَائِيُّهُ صفيحة مسطحة رفيعة بوحدات عمل منظمة في صفوف وبشقوق صغيرة ضيقة. ويتحرك هَوَائِيُّهُ بزاوية 120 درجة للأبعاد الثلاثة ، مغطِّياً زاوية سمت + 10 و + 30 و + 60 حسب الطراز

  • يمكن للطيار اختيار أنماط عمل الرادار باستخدام المفاتيح الزِرِّيَّة للوحة التحكم بالرادار، أو عصا التحكم الجانبية ، أو مِخْنَق التحكم. يقوم الرادار بنوعين نمطيين للمسح والبحث ، فالنوع النمطي الأساسي في المسح والبحث جو-جو هو ” النظر لأسفل“ ، الذي يعطي تغطية حرة لإظهار وعرض الأهداف التي تحلِّق على ارتفاع منخفض ، وفي النوع النمطي المسمَّى ”النظر لأعلى“ يستخدم للكشف عن الأهداف المنخفضة والمتوسطة

  • نظام هذا الرادار له خمس وعشرون نمطاُ من أنماط العمل ، تقسم إلى العرض: جو-جو ، وجو-سطح ، وأنماط أخرى مساعدة ، مع العمل على مدى بعيد وفي جميع ظروف الكشف والتعقب - والتعقب المتزامن لعدة أهداف معاً وعمل خرائط للتفاصيل الأرضية بوضوح عالٍ

  • وتمتاز الطرازات الأخيرة من هذا الرادار ( وبالأخص (ﭪ)9 ، و (ﭪ)10 ) بنسبة 33% إضافية على المدى جو-جو لكشفه الأصلي، وبنظام منفذ تركيبي صناعي مُمَرْحَل بأنماط تتبع مرجعية ، هذا النظام يمكن الطيار من تحديد وتمييز الأهداف الأرضية من مسافات بعيدة ، حيث يركب صوراً مصنوعة بوضوح عالٍ (بحجم وضوح 2 قدم) ويمكن مقارنة جودتها بتلك للأقمار الصناعية الحديثة ، يمكن إلتقاط الصور من مسافات بعيدة وفي مختلف الأحوال الجوية وفي الوقت الحقيقي (أي يشاهدها الطيار ببث مباشر) لتستخدم في التوجيه التهديفي (الاستهداف) الدقيق بعيد المدى للأسلحة الموجهة المتطورة

  • وتضاعفت سرعة المعالجة لديه إلى خمسة أضعاف والذاكرة إلى عشرة أضعاف نتيجة استخدام تقنية ”الرفوف المتبادلة المتباعدة“. بالإضافة لمقاومة عالية للتداخل الكهرومغناطيسي والتشويش والتشويش المضاد ، وبمعدل جيد للإنذار بالأهداف الزائفة. وبتعقب محسَّن للهدف بينما عملية المسح الراداري جارية (4 أهداف البحث جارٍ عنها بينما يتم تعقب هدفين في آن معاً) ، وأيضاً تمَّ تحسين أداء التعقب لهدف أحادي. وبمدى كشف أكبر في المراقبة البحرية. والرادار مزود بوحدة قياس داخلية تحسّن في تعقُّب أداء الهدف لزيادة الدقة في المواجهة. والمكونات التركيبية ذات تقنية هندسة النظم المفتوحة ، والتي تقلل من الوزن والقدرة الكهربائية والتبريد المطلوبين ، وبالتالي تقاليل تكاليف الدعم الفني بمقدار 25% إلى 45% ، ويبلغ الزمن المتوقع لحدوث خلل 390 ساعة عمل مقارنة بسابقيه 150 ساعة عمل أقلها وأكثرها 254 ساعة عمل

  • كان سلاح الجو الأمريكي - في أب من عام 2004 - قد منح ”نورثروب غرومان“ الشركة الصانعة عقداً بقيمة 22 مليون دولار أمريكي لمدة عامين لتطوير بعض المكونات التركيبية لرادارات حوالي 280 مقاتلة ”ف-16سي/د“ لتحل مكانها تلك للرادار من طراز ”أن/أب ج-68(ﭪ)9“. بحلول أذار عام 2006 ، كانت الشركة الصانعة قد زوَّدت أكثر من 250 رادار من الطراز ”(ﭪ)9“ لسبع دول مشترية. في آذار من عام 2005 كانت الشركة الصانعة تعمل على تطوير الطراز ”أن/أب ج-68(ﭪ)10“ ضمن عقد مبدئي قيمته أكثر من 40 مليون دولار أمريكي لصالح سلاح الجو الأمريكي

  • وتبعه في تموز من العام ذاته عقد آخر بقيمة 52 مليون دولار أمريكي لإكمال التطوير لصالح 240 مقاتلة (ف-16سي/د بلوك 50/52) لكن برنامج التطوير أُلغي بنهاية عام2007. وفي بداية آذار لعام 2005 مُنحت الشركة عقداً بقيمة 64 مليون دولار أمريكي من سلاح الجو اليوناني لتوريده 33 راداراً من الطراز ”(ﭪ)9“ لمقاتـلاتـه ”ف-16سي/د بلوك +52“ مع خـيـار للحصـول على عشرة رادارات أخرى ، وبدأ توريدهـا في العام 2007. وفي 15 تشرين الثاني عام 2006 ، حصلت الشركة الصانعة على عـقـد قيمته 99.5 مليون دولار أمريكي من الحكومة الباكستانية لشراء 54 رادار من الطراز ”(ﭪ)9“ لمقاتلاته الجاري طلبها ”ف-16سي/د بلوك 50/52“ واكتمل توريدها في حزيران من العام 2010


  • يبلغ الوزن الكلي للرادار ”أن/أب ج-68(ﭪ)9“ حوالي 164 كيلوغراماً ، وحجمه الكلي حوالي 1.3 متراً مكعباً ، ومعدل تبريده إلى درجة حرارة 27 درجة سيلسيوس حوالي 19 قدم خلال الدقيقة الواحدة ، وقدرته الكهربائية حوالي 5.606 كيلوواط


  • وفي ما يلي وصف لطرازات الرادار ”أن/أپ ج-68“ المخصصة للمقاتلة ف-16

  • 1- أن/أپ ج-68 : للطراز ”ف-16سي/د بلوك25“ أساساً ، طُوِّر عن طراز ”أن/أپ ج-66“ بمدى كشف وتعقب أكبر وبأنماط عملياتية أفضل ، ويُظْهِر تصوير خرائطي أرضي متوسط الوضوح. بدأ تطويره في العام 1980 في إطار دمج تقنية معالجة حاسوبية جديدة لمقاتلات ف-16 وكذلك لتصبح قادرة على حمل وإطلاق صواريخ جو-جو طراز ”أمرام“ قيد التطوير آنذاك ، سُلِّم أول رادار منه في العام 1984 ، وأصبح قيد العمل الأولي في تموز لعام 1984. عَانى برنامجُ تطوير الرادار من بَعْض تأخيراتِ الإنتاجِ بسبب مشاكلِ بتكاملِ البرامجِ. وفي عام 1986 وَقعَت شركة ”وستنغهاوس“ الصانعة تحت نارِ النقد اللاذع ، وكاد أن يَقُودُ ذلك سلاح الجو الأمريكي لحَجْب الدُفْعاتِ المتبقية منه والمخطط لها ، لكن هذه المشاكلِ حُلّتْ بشكل كبير بحلول العام 1987
2- أن/أپ ج-68(ڤ)1 : للطراز ”ف-16سي/د بلوك40“ ، طُـوِّر هذا الطراز ردَّاً على قرار للكونغرس الأمريكي بتخفيـض تكاليـف برنامج إنتـاج مقاتـلات ”ف-16سي/د بلوك40“ في عام 1987 ، زُوِّد هـذا الطـراز بذاكرة القـراءة فقط المبرمجة والقابلة للمحو بدلاً من السابقة ذاكرة الوصول العشوائي الموجهة الكتل

3- ”أن/أپ ج-68(ڤ)2 : للطراز ”سي/د بلوك40“ وهو طراز خُصِّص للتصدير من الطراز الأساسي ”أن/أپ ج-68

4- أن/أپ ج-68(ڤ)3 : للطراز ”سي/د بلوك40“ وهـو طراز خُـصِّـص للتصـديـر من الطراز الأساسي ”أن/أپ ج-68“ مع تعديلات أهمها تعديل معالج إشارة البيانات وإضافة أنماط عملياتية أخرى
5- أن/أپ ج-68(ڤ)5 : للطـراز ”ف-16سي/د بلوك50/52“. طُــوِّر عام 1989 ، بمعالـج بيانـات ومولـد عـرض (القابل للبرمجة) مُحَسَّنين ، وموديم بيانات مُطَوَّر ، وبتحسينات أخرى

6- أن/أپ ج-68(ڤ)7 : للطراز ”ف-16سي/د بلوك50/52“ ، بمستقبلات ومعالج مُحَدَّثة لتقليل الكلفة وزيادة الإعتمادية ، وبمدى عـمـل يبدو أكـبر بعض الشيء ، صُـدِّر إلى كل من سـنغافـورة و كوريا الجنوبية ، 20 رادار لكل واحد منهما

7- أن/أپ ج-68(ڤ)8 : طـراز خُـصِّـص للتصـديـر من الطـراز الأساسي ”أن/أپ ج-68(ڤ)7“ ، صُـدِّر إلى كل من مـصـر واليونان

8- أن/أپ ج-68(ڤ)9 : للطراز ”ف-16سي/د بلوك50+/52+“ المتطور والمُخَصَّص للتصدير ، بنظام منفذ تركيبي صناعي مُمَرْحَل بأنماط تتبع مرجعية ، وبتحديثات عديدة ،أنظر النص العام

9- أن/أپ ج-68(ڤ)10 : لصالـح تحديث وتطوير قدرات مقاتلات سلاح الجو الأمريكي من الطـراز ”بلوك50/52“ ، أُلغي نهاية عام2007


  • وكان إنتاج الطراز ”أن/أپ ج-68(ڤ)1“ بدء في عام 1991، وأُنتج منه ومن الطراز ”أن/أپ ج-68(ڤ)5“ 1444 راداراً

 
رد: تعرف على f-16 قطعة قطعة

الرادار متعدد المهام (an/apg-66) أن / أپ ج - 66


  • وهو رادار دوبلري نبضي للتحكم بإطلاق النيران متعدد المهام صنع شركة ”وستنغهاوس“ الأمريكية. طُـوِّر عن رادار الشركة نفسها من طراز ”دبليو إكس - 200“ الذي صُمِّمَ للعمل مع صواريخ جو-جو متوسطة المدى من طراز ”سبارو“ و ”أمرام“ إضافة للقصير المدى ”سايدوندر“. هذا الرادار يعمل بتأثير دوبلر بقياس التغيّر المتناوب الحاصل بفعل سرعة الهدف للتمييز ما بين الأهداف الحقيقية والزائفة يمكنه كشف الأهداف المقاتلة بمدى يتراوح ما بين 35 ميل بحري (65 كم) إلى 50 ميل بحري (93 كم) ، ويعمل بستة عشر تردد نبضي متكرر متوسط بين 10 و 15 كيلوهيرتز (يختار الطيار منها أربعة ترددات) ، وضمن الحزمة ”آي/ﭺ“. ويتضمن الرادار ست وحدات عمل متسلسلة قابلة للاستبدال لكل منها مصدر قدرة كهربائي خاص بها، تتكوّن هذه الوحدات من: الهوائي ، وجهاز الإرسال ، ووحدة لاسلكي بتردد ذو قدرة منخفضة ، ومعالج إشارات رقمي بدارات كهربائية متكاملة عالي السرعة ، وحاسوب ولوحة تحكم (إضافة لشاشة العرض الراداري، وشاشة العرض الرأسية ”هـ يو د“. وهَـوَائِـيُّـهُ صفيحة مسطحة رفيعة بوحدات عمل منظمة في صفوف وبشقوق صغيرة ضيقة

  • هذا الرادار يُخَـفِّـضُ المُعطيات البيانية إلى هيئة رقمية ، ويمنح الطيار صورة تركيبية من مجموعة رموز مُعَرَّفة مسبقاً ، لتظهر على شاشة عرض الرادار خالية من التشوه ، لكن القابلية على تمييز الأهداف الحقيقية والزائفة تعتمد كلياً على نوعية البرمجيات المستخدمة في التحكم بمعدات معالجة الإشارة

  • يمكن للطيار اختيار أنماط عمل الرادار باستخدام المفاتيح الزِرِّيَّـة للوحة التحكم بالرادار ، أو عصا التحكم الجانبية ، أو مِـخْـنَـق التحكم . يقوم الرادار بنوعين نمطيين للمسح والبحث ، فالنوع النمطي الأساسي في المسح والبحث جو - جو هـو ” النظر لأسفل“ ، الذي يعطي تغطية حرة لإظهار وعرض الأهداف التي تحلِّق على ارتفاع منخفض ، ليكشف المقاتلات على مسافة تزيد عن 35 ميل بحري (65 كم) ، مستخدماً تردداً نبضياً متكرراً متوسطاً للكشف عن الأهداف في ظروف التشوه الكبيرة. وفي النوع النمطي المسمَّى ” النظر لأعلى“ يستخدم تردد نبضي متكرر منخفض في الكشف عن الأهداف المنخفضة والمتوسطة ، وبتشوه منخفض ، ولا توجد حاجة لتصفية استجابات الإشارة الزائفة. ونمط البحث يضم أيضاً عرضاً لارتفاع البحث ، الذي يعرض للطيار الارتفاع النسبي للأهداف التي يحددّها هو

  • نظام هذا الرادار له عشرة أنماط عمل ، تقسم إلى العرض : جو-جو ، وجو-سطح ، وأنماط أخرى مساعدة. فهناك أربعة أنماط جو - جو للبحث والاشتباك ، ففي النمط المسمى القتال التلاحمي (قتال الكلاب) يقوم الرادار بالبحث آلياً بزاوية 20درجة بمجال 20درجة في الاتجاه الأمامي فإذا استطاع الطيار مشاهدة الهدف على شاشة العرض الرأسية ”هـ يو د“ والمدى يقل عن عشرة أميال (16كم) ، يقوم الرادار آلياً بالإقفال على الهدف. وإذا نفذت عمليات أو مناورات بمقدار تحمل جذبي عالٍ ، فمساحة البحث تتغيَّر إلى زاوية 20درجة بمجال 20درجة. وإذا كان هناك عدة أهداف جوية يستطيع الطيار الضغط على مفتاح التعيين الموجود على عصا التحكم الجانبية ، ثًُمَّ يقوم الرادار بتشغيل نمط حزمة الاشعاع الرفيع الضيّق (كقلم رصاص) ، ومن خلال المناورة بطائرته يقوم الطيار بتسليط حزمة الأشعة على الهدف المطلوب ، وعند ترك الطيار لمفتاح التعيين سيقوم الرادار بتعقب هذا الهدف المطلوب. وعندها يقوم الرادار بإرسال أوامر (مستجابة) ،التي تجعل الرأس الباحث في الصاروخ المستخدم (مثل سايدوندر) يستجيب عند الاشتباك إلى حزمة الأشعة الرادارية ، لزيادة الدقة وسرعة الإقفال على الهدف. وعند تسليط حزمة الأشعة على الهدف المطلوب بزاوية سمت صفرية وبزاوية -3 درجة للارتفاع ، يُضَاءُ الهدف المطلوب موضعياً هذا النمط الآلي يمنع الطيار - خصيصاً - من اعتراض الطائرات الصديقة والاشتباك معها

  • وهناك نمط المناورات القتالية الجوية القاتلة ، الذي يعطي الطيار زوايا دوران 20درجة في 60درجة لمجال الرؤية ، ولذلك تعطي عملية البحث أكثر من 4 ثوانِ للطيار ، وهذا النمط أُبتكر عندما تكون الطائرة في وضع عمودي أو أثناء تغييرها لاتجاهها بشكل قاسٍ

  • يمكن للطيار اختيار نمط التعقب اليدوي ، بشكلين رئيسين : تعقب هدف واحد ، و ما يسمى ” اللاوعي للموقف “ للقيام بتعقب الهدف بينما عملية المسح الراداري جارية، ليُمَـكِّـنَ الطيار من مواصلة البحث عن الأهداف بينما تعقب الهدف المطلوب جارٍ ، وفي هذا النمط لا تحتاج مساحة البحث لقطاع الهدف المُتَعَقَّب

  • وهناك سبعة أنماط مختلفة للهجوم جو-أرض. أولــهــا : تحديد المدى جو-أرض ، الذي يتم اختياره آلياً خلال عملية الحـساب المستمرة لنقطة الاصطدام والانقضاض مع الجاهزية للقذف أثناء الهجوم ، ويحتاج لذلك نمط عمل خرائط للتفاصيل الأرضية الذي يعطي مؤشراً موقعياً مستوياً يعرض مديات على الترتيب: 10 ، 20 ، 40 ، أو 80 ميل بحري ( على الترتيب 18,5 ، 37 ، 74 ، 148 كيلومتر ) ، ونطاق مسح بزوايا (- و +) 10 ، 30 ، أو 60 درجة

  • وهناك النمط المسمى ”الإرشاد“ الذي يستخدم مقترناً مع رادارات الإرشاد الأرضية لأخذ تصويبات ملاحية أو لأخذ تعديلات في رمي وإسقاط الأسلحة ، ويستخدم هذا النمط في المهمات جو - جو من قبل الرادار لتحديد مواقع الطائرات الصديقة وطائرات التزويد الجوي بالوقود من خلال استفهام واستجواب مرشداتها الرادارية

  • وهناك النمط المسمى ”التجميد“ ، حيث يقوم الرادار بتنفيذ مسح سريع ويحتفظ بالصورة الناتجة بينما جهاز إرسال الرادار متوقف العمل ، ويبقى رمز متحرك على الشاشة لـيُـشَـبِّـه (يُحاكي) حركة الطائرة

  • وهناك نمـط حزمة تسديد حادة بإشعـاع دوبلري خاص باسـتطاعـتـهـا التعـامل مع المعالم الأرضية بوضوح عالٍ ، هذا النمط يعتمد على معالجة المعلومات بتأثير دوبلر ، ومتوفر للعمل بزوايا متجه سرعة الطائرة لِمَا بين 15 و60 درجة ، وإذا تمت المحاولة بزوايا أخرى يعود الرادار آلياً إلى النمط العادي لبناء المعالم الأرضية

  • وهناك أنماط بحث مخصصة للعمل بحر-سطح ، صُمِّمت لإزالة التشوه الحاصل نتيجة الانعكاسات الزائفة بفعل الموجات البحرية. وهما نمطان مساندان: الأول: يستخدم ترددات سريعة ، لكنه غير مترابط منطقياً لتحديد مواقع الأهداف الصغيرة في الحالات البحرية الدنيا. والثاني: مترابط منطقياً كلياً ، بتمييز دوبلري لكشف الأهداف السطحية المتحركة في الحالات البحرية العُليا

  • في عام 1980 ، مُنِحت الشركة الصانعة آنذاك عقداً لتطوير معالج إشارة قابل للبرمجة وجهاز إرسال بنمط مزدوج ، لتطوير هذا الرادار آنذاك. حيث يستخدم جهاز الإرسال بنمط مزدوج تردداً دوبلرياً متكرراً منخفضاً للمهام جو-أرض ، وآخر بتردد دوبلري متكرر متوسط إلى مرتفع للمهام جو - جو. هذه التعديلات أُحدثت لمواءمتها مع صواريخ جو - جو من طراز ”أمرام“ قيد التطوير آنذاك ، ولتحسين إمكاناتها لمهام جو-أرض ، مما نتج عنه فيما بعد النوع الأحدث أن/أپ ج-68

  • وفي رادار مقاتلة ”ف-16أ/ب بلوك 15وسي يو“ والتطويرات اللاحقة لهذا الرادار ، زوِّد بوصلة معلومات ومعطيات ، لتحديث معطـيات الصاروخ أثناء مسـيره إلى هدفه ، وبنظـام إشـعـاع وتوجيه بمـوجـة متواصـلـة لصـواريخ جو - جو من طراز ”سبارو“ . أُنتج من مختلف طرازات الرادار ”أن/أپ ج-66" 2936 وحدة


  • وفي ما يلي وصف لطرازات الرادار ”أن/أپ ج-66“ المخصصة للمقاتلة ف-16
1- ”أن/أپ ج-66“ للطراز ”ف-16أ/ب بلوك1/5/10/15“
2- أن/أپ ج-66(ڤ)1 : للطراز ”ف-16أدف“ ، هذا التعديل عزَّز قدرة الرادار على كشف الأهداف الصغيرة ، وزوِّد بنظام إشعاع وتوجيه بموجة متواصلة لصواريخ جو-جو من طراز أ آي م-7ف سبارو
3- أن/أپ ج-66(ڤ)2 : للطراز ”ف-16أ/ب بلوك 15وسي يو" ، زوِّد بوصلة معلومات ومعطيات ، لتحديث معطيات الصاروخ أثناء مسيره إلى هدفه ، وزوِّد بنظام إشعاع وتوجيه بموجة متواصلة للصواريخ جو-جو أ آي م-7ف سبارو
4- أن/أپ ج-66(ڤ)2أ : للطـراز الـمُـحَـدَّث ”ف-16أم/ب م“ ، زوِّد بمغـيـّرات مسح أسرع للهـوائي الـلاقـط، ومعالـج حاسوبي مُطوَّر وبذاكرة أكبر ، وناقلات موجية أكثر قدرة. ومن المواصفات الجديدة له إمكانية التعقب بينما المسح جارِ لعشرة أهداف ، وبنمط ”ست تسديدات أمرام“ أي الإطلاق الآني لستة صواريخ جو - جو ”أ آي م-120 أمرام“ ، وبنمط الإحاطة بالوضع لهدفين ، وزيادة 25% لمدى الكشف والتعقب عن الطراز السابق له ، وبنمط تسديد شعاعي دوبلري مُحّسَّن ، وبقدرة تصوير خرائطي أرضي مُحّسَّن ، وبمقاومة أفضل للإجراءات الإلكترونية المضادة ، وبنسبة محسنة للإنذار الكاذب (الأهداف الزائفة) ، وقد تمخضت عملية تبديل معالج إشارة البيانات وحاسوب الرادار السابق بمعالـج إشارة بيانات أحادي بقدرة معالجة أكبر بست مرات من سابقه ، ووزن أقل بنسبة 18% ، وبحجم أقل بنسبة 16% وبقدرة كهربائية ضانعة أقل بنسبة 14% وباستهلاك تبريد أقل بنسبة 19% ، وخُفِّضت لوحات الدارات الكهربائية من 45 إلى 14 لوحة ، وعُدِّلت وحدة التردد الموجي منخفض القدرة وووحدات الناقلات الموجية. هذا الطراز لديه جميع الأنماط العملياتية للطراز أن/أپ ج-68(ڤ)5
5- أن/أپ ج-66(ڤ)3 : للطراز ”ف-16أ/ب بلوك 20“ لسلاح الجـو التايواني ، مُـعَـدَّل عـن الطراز ”أن/أپ ج-66(ڤ)2“ لكن بفاعلية عملياتية أقل

 
رد: تعرف على f-16 قطعة قطعة

iris-t صاروخ إيريس - ت


  • هو صاروخ جـو- جـو قصيـر المـدى ، باحث عن الحرارة (أساساً) ، وبنظام توجيه بالأشعة تحت الحمراء التصويرية وبتحكم ذيلي ذو دفع موجه ، وسرعته أكبر منها للصوت ، وبرأس حربي عالي التفجير ، من صنع مجموعة دول أوروبية

  • في ثمانينات القرن الماضي اتفقت كل من بريطانيا وألمانيا الغربية والولايات المتحدة الأمريكية (مع بعض حلفائها الأوروبيين) على تطوير وإنتاج صاروخ جو-جو قصير المدى ليحل محل الصاروخ سايدوندر الأمريكي ، وهو صاروخ ”أسـرام“ لكن الولايات المتحدة الأمريكية انسحبت فيما بعد من هذا المشروع لصالح تطوير وإنتاج الصاروخ الأمريكي أآي م-9إكس سايدوندر

  • ومع قيام ألمانيا الموحدة عام 1989 و انكفاء الشيوعية من شطرها الشرقي ، وجد سلاح الجو الألماني نفسه أمام أعداد كبيرة من الصاروخ الروسي (السوفياتي آنذاك) ”أأ-11 آرتشر“ الصاروخ جو-جو قصير المدى الأحدث آنذاك والأساسي لدى الاتحاد السوفياتي والمعسكر الشرقي ، الذي اختُبر في ألمانيا ليكتشف أنه متفوق بدرجة كبيرة على الصاروخ الأمريكي المقابل له ”أآي م-9ل/م سايدوندر“ فهو ذو رأس باحث وتعقب بأداء أفضل وذو تحكم بدفع موجَّه غير موجود أصلاً في الصواريخ جو-جو الأمريكية والغربية. لذلك ترددت ألمانيا في متابعة الشراكة في مشروع الصاروخ ”أسرام“ خصوصاً لعدم احتواء الصاروخ على نظام التحكم بدفع موجه ، مما جعل ألمانيا تنسحب من المشروع في عام 1990 لتبقى بريطانيا وحيدة فيه

  • قامت الشركة الألمانية ”ديهل ب ج ت“ بمتابعة التطوير الأساسي لتخرج بباحث ماسح عالي الدقة للأشعة تحت الحمراء التصويرية، لتعلن ألمانيا في عام 1995 شروعها في تطوير وإنتاج صاروخها الخاص بإسم ”إيريس - ت“ مع عدة شركاء بنسب متفاوتة في شراكة التطوير والإنتاج وهم كل من:- إيطاليا 19% ، والسويد 18% ، واليونان 9% ، ومن ثم لحقت بهم النرويج وكندا ( 8% لكليهما ) ، والحصة الأكبر 46% لألمانيا

  • فقد وُقِّعت اتفاقية الشروع في تطوير الصاروخ ”إيريس - ت“ في نيسان من عام 1995 ، وانتهى النقاش حوله في تشرين الأول للعام نفسه. وكانت شركة ”ب ج ت“ قد أعلنت في حزيران 1995 أن سلاح الجو الألماني قد اختار هذا الصاروخ ليحل مكان الصاروخ ”سايدوندر“ كصاروخ جو- جو قصير المدى في مقاتلاته من طراز ” تـايـفــون “ و ”تورنادو“ ، وكذلك تم اختبار نظام الأشعة تحت الحمراء التصويرية لكنه موضوع في رأس صاروخ سايدوندر مرتين انطلاقاً من مقاتلة سلاح الجو الألماني ”ف-4ف فانتوم“ ضد هدفين جويين من طراز ”دورنير س ك-6“ قُطِرا بوساطة طائرة ”ليرجيت 31“ في أجواء بحر الشمال (أنظر ألبوم الصور). وفي عام 1997 تم اختبار الصاروخ كمجسم بحجمه القياسي

  • وقد توزيع التطوير والإنتاج المشترك للصاروخ على النحو الآتي
1- ألـــمـــانــيــــا وهي المتعهد الرئيس للمشروع ، دورها تطوير الأنظمة وتكاملها وبشكل رئيس مقطع التوجيه (الوحدة التصويرية في الرأس الباحث) ووحدة التبريد بالغاز
2- إيــطـــالــيــــــا ، مقطع الصاعـق التقاربي (التصادمي والراداري الفَعَّال) من خـلال الشركتين الإيطاليتين ” ألينيا “ و ”ماركوني“ ، وتطوير المحرك الصاروخي من خلال شركة ”فيات-أفيو“ ، ونظام ملاحة بالقصور الذاتي ”آي ن س“ من خلال شركة - ليتون إيطاليا
3- الــســــــويــد ، تطوير حاوية جسم الصاروخ وتوابعها ، ووحدة معالجة الإشارات الحرارية والتصويرية والتواصل مع الطائرة من شركة ”ساب بوفرز“ ، ودمج الصاروخ في نُظُم المقاتلة سويدية الصنع ”چ أ س-39 غريبن“ ، حيث أعطي اسم ”رب-98“ لدى سلاح الجو السويدي
4- الــيــونــان ، الرأس الحربي من خلال شركة ”ج پ سي سي“ ، ووحدة تزويد الطاقة وتجهيزات الاختبار الميداني من خلال شركة ”إنتراكوم“ ووصلات السلك السُّريّ وصواريخ التدريب من خلال شركة - هـ أ آي
5- الــنــرويــــــج ، تطوير المحرك الصاروخي من خلال شركة - نامو
6- كـــــنــــدا ، مقطـع التحكـم (فوهة نفث بدفع موجه وأربع زعانف) من خلال شركة ”هونيويل أيروسبيس“. في العام 2001 تركت كندا هذا المشروع ، وفي العام 2002 انضمت إسبانيا إلى مشروع هذا الصاروخ لتحل مكان كندا في برنامج إنتاج الصاروخ


  • جاء الصاروخ ”إيريس - ت“ بطول وقطر ووزن ومركز كتلة مساوٍ تقريباً لتلك للصاروخ سايدوندر ، مما جعله لائقاً فنياً للحمل والإطلاق من أي طائرة ومقاتلة تستخدم الصاروخ الأمريكي سايدوندر

  • يتكوَّن صاروخ ”إيريس - ت“ من أربعة أقسام رئيسة ، هي
1- قسم التوجيه:- يتكون أساساً من باحث مجسي يعمل بالأشعة تحت الحمراء ذات المسح التصويري وقبة رادارية تمسح بدقة 128×128 بيكسل تتكامل مع مبرمج الإشارة الرقمية الذي يُمَكِّن الصاروخ من رؤية هدفه وتهديفه على مناطق معينة منه ، كذلك الباحث يوفر إمكانية التصويب بعيداً بزاوية +/- 90 درجة في مختلف الاتجاهات مما يُمَكِّن إطلاق الصاروخ عبر المنظار الموجود في خوذة الطيار ويُمْكِن الاستعانة بالمعلومات الخاصة بالهدف من رادار الطائرة ونظام الملاحة بالقصور الذاتي لعملية التوجيه الأولي
2- قسم التسليح:- يتكوَّن من رأس حربي عالي المتفجر ثنائي القضبان، وصاعق تفجير تقاربي راداري فَعَّال وتصادمي
3- قسم القوة الدافعة:- محرك صاروخي من تطوير وصنع كل من شركة ”فيات-أفيو“ الإيطالية و شركة ”نامو“ النرويجية
4- قسم التحكم:- مُكَوَّن من فوهة نفث بدفع موجه مع أربع زعانف ذيلية


  • أُختبر الصاروخ ”إيريس - ت“ لأول مرة - انطلاقاً من قاعدة أرضية - عام 1998 لاختبار مدى التحكم بالصاروخ ومدى تحمله الجذبي وحدود زاويا الهجوم ، واستمر ذلك حتَّى شهر آذار لعام 2000. وفي 17 تشرين الأول من العام 2000 جرى أول إطلاق له - لاختبار انفصاله - من مقاتلة ف-16 تابعة لسلاح الجو اليوناني في أجواء ميدان الرماية المسمى ”نامفي“ في جزيرة كريت اليونانية ، وتبعه اختباران مشابهان في 20 و23 من الشهر ذاته. وتبعه في تشرين الثاني اختبار مشابه من مقاتلة ”غريبن“ تابعة لسلاح الجو السويدي. وفي الخامس من نيسان لعام 2001 جرى إطلاق الصاروخ من مقاتلة ”ف-4ف“ تابعة لسلاح الجو الألماني بهدف اختبار مدى التحكم بالصاروخ ومدى تحمله الجذبي وحدود زاويا الهجوم (انظر الصور في الصفحة قبل السابقة). وفي تشرين الثاني للعام 2001 أجري أول إطلاق اختباري موجه من مقاتلة (ف-4ف) ألمانية ضد هدف جوي من طراز ”ميتيور ميراتش 100/5“ إيطالي وذلك ضمن برنامج التطوير الهادف لإجراء عشرين عملية إطلاق بمرحلتين مدة كل منها ستة أشهر في ظروف ذات ارتفاعات وسرعات وحدود تحمل جذبي وزوايا هجوم مختلفة واستخدام الأهداف الجوية للبالونات الحرارية ، واكتملت اختبارات الإطلاق الأساسية في تشرين الثاني 2002 ، وفي 18 آذار لعام 2004 جرى أول إطلاق له - لاختبار انفصاله - من مقاتلة ”تايفون“، وكان قد جرى حمله عليها في 27 آب 2003 لاختبار اتزانه أثناء طيرانها ومواءمته مع إلكترونياتها. كذلك جرى اختبار إطلاق الصاروخ بمواءمته مع المنظار المحمول في خوذة الطيار. وفي كانون الأول من عام 2005 منحت شركة ”ساب بوفرز“ عقداً بقيمة 22 مليون دولار لمواءمة ودمج الصاروخ في نُظُم المقاتلة سويدية الصنع ”غريبن“، وتم اختبار حمل أول صاروخ على المقاتلة في تشرين الثاني لعام 2006 ، مع توفره العملي بحلول العام 2009


  • بدأ إنتاج الصاروخ عملياً عام 2003 بتطلع لإنتاج 4000 منه على الأقل بكلفة مليار يورو لصالح الدول المشاركة في برنامجه ، منها 1250 صاروخ بدأ تسليمها في 5 كانون الثاني عام 2005 لصالح ألمانيا ، واستلمت اليونان حوالي 350 صاروخ منه ما بين عامي 2004 و 2007 ، وكانت إسبانيا قد طلبت 700 صاروخ في تشرين الأول لعام 2003 لتسليح مقاتلاتها الأوروبية ”تايفون“ والأمريكية ”ي ف/أ-18أ/ب“ المُحَدَّثة

  • أُختير صاروخ ”إيريس - ت“ :- نهاية عام 2005 من قبل سلاح الجو النمساوي لتسليح مقاتلاته ”تايفون“ ، مع تسليم كامل في العام 2007. وفي منتصف أيار من العام 2008 من قبل سلاح الجو لجنوب إفريقيا لتسليح مقاتلاته الحديثة ” چ أ س-39 غريبن “ السويدية الصنع ، ليصبح جاهزاً للخدمة أواسط عام 2009 ، وذلك في انتظار أن تطوِّر وتنتج جنوب إفريقيا صاروخها المحلي من طراز يو-دارتر


  • هناك عدة طرازات أخرى للصاروخ ”إيريس - ت“ تعمل من الأرض والبحر في مهام متنوعة ، وهي
1- إيريس - ت س ل :- صاروخ أرض-جو متوسط المدى للدفاع الجوي
2- ”إيريس - ت س ل س“ :- صاروخ أرض-جو قصير المدى للدفاع الجوي
طُوِّر الطرازان السابقان لصالح سلاح الجو الألماني
3- آي د أ س :- طُـوِّر لصالح البحرية الألمانية ، وهو صاروخ يُطلق من الغواصات ضد أهداف
جوية (طائرات عمودية منخفضة) ، وساحلية (برية قريبة) ، وسطحية - قطع بحرية صغيرة
4- ل ف ك ن ج :- صاروخ أرض-جو قصير المدى للدفاع الجوي ، برأس باحث ورأس حربي جديدين ، طُوِّر لصالح الجيش الألماني

 
رد: تعرف على f-16 قطعة قطعة

صاروخ أمـرام aim-120 amraam


  • هو صاروخ جو- جو متوسط المدى- ضد الأهداف غير المنظورة (خلف مدى الرؤية) موجه رادارياًَ فعلياً وفق مبدأ ”أطلق وانسَ“ ، يعمل في جميع الظروف الجوية ، وبإمكانية ”أنظر-أسفل/أطلق-أسفل“، وبرأس حربي عالي التفجير وذو سرعة عالية ، ويُعدُّ الصاروخ الأكثر انتشارا في فئته. وهو السلاح جو- جو متوسط المدى الرئيس في مقاتلات ف-16
وصــــــــــــــــــــــــــــــــف تـاريــخـــــــــــــــــــــــــــي

  • تعود الفكرة الأساس للصاروخ إلى عام 1975 حين طلب كل من البحرية الأمريكية وسلاح الجو الأمريكي من الشركات الأمريكية الشروع بتطوير صاروخ جو- جو بتوجيه راداري فعلي وبمدى يتراوح بين (5- 70 كم) يخلف الصاروخ سبارو ”أ آي م-7ي“ - الذي كان طرازه ”أ آي م-7ف“ قد دخل الخدمة لتوه - نظراً للأداء الضعيف له في حرب فيتنام حيث كانت نسبة الإصابة المحتملة أقل من 10 %


  • في كانون الأول لعام 1976 قدمت كل من شركات ”فورد“ و ”جنرال دينامكس“ و ”هيوز“ و ”رايثيون“ و ” ائتلاف موتورولا/نورثروب“ تصورها للمشروع واختير منها شركتي ”هيوز“ و ”رايثيون“ في شباط من عام 1979 وتلقت عقداُ مبدئياً لاختبار الصلاحية بقيمة 40 مليون دولار أمريكي. استمرت فترة اختبار الصلاحية للمشروع مدة 33 شهرا ، حيث طورت كل شركة صاروخها وأعدَّت التكنولوجيا اللازمة وكان من المقرر لكل شركة منها اختبار عشر صواريخ بنماذج أولية ليُعَدّ إطلاقها من مقاتلات ف-14 و ف-15 وف-16 ، لكن كان هناك اختبار لستة صواريخ (ثلاثة لكل شركة)، صاروخ شركة ”رايثيون“ كان دون جنيحات أمامية ، بينما صاروخ شركة ”هيوز“ بدا شبيهاً بصاروخ سبارو لكن بذيل قابل للتحكم


  • وفي كانون الأول لعام 1981 أنجزت مرحلة اختبار الصلاحية وتم اختيار شركة ”هيوز“ كَمُطَوِّر للصاروخ وتلقت عقداُ بقيمة 421 مليون دولار أمريكي لمدة 50 شهر مع تجهيز 94 صاروخ للإطلاق الاختباري مع خيار لاحق لإنتاج 924 صاروخ. وبدأت مرحلة التطوير الكمي في أيلول من عام 1982 وأًجري عدد من اختبارات الإطلاق في العام نفسه. وخلال مرحلة التطوير الكمي أكملت شركة ”هيوز“ تطوير الصاروخ ”أمرام“ ، واختيرت شركة ”رايثيون“ كمنتج رئيس للصاروخ. ومنحت كلتا الشركتين عقد إنتاج عام1987


  • وفي شباط 1984 جرت أول عملية إطلاق موجهة ناجحة للصاروخ ”أ آي م-120أ“ من مقاتلة ف-16 ضد هدف جوي مُسَيَّر لمقاتلة طراز ”كيو ف-102“ ولم يكن الصاروخ مزوداً بحشوة متفجرة لكن الهدف اندلعت فيه النيران وسقط ، وجرت العملية بمرافقة مقاتلة ف-4ي

  • وبحلول عام 1985 عانى برنامج صاروخ أمرام من مشاكل منها تكلفته العالية وأيضاً عدم إطلاق أي صاروخ اختبارياً في ظروف الإجراءات الإلكترونية المضادة، حتى تشرين الأول من عام 1986 حيث حُلًَّت بعض المشاكل وتم الموافقة على بدأ الإنتاج الأولي بمعدل قليل لشركتي ”هيوز“ و ”رايثيون“ وبلغت كلفة أول 180 صاروخ ”أ آي م-120أ“ 537.4 مليون دولار أمريكي بواقع أربع أضعاف الكلفة المحسوبة ، حيث أنتجت الشركتين على الترتيب 105 و 75 صاروخ


  • وفي 8 أيلول عام 1987 تمَّت أول عملية إطلاق فوق صوتية للصاروخ لأول مرة من مقاتلة ف/أ-18 حيث قُيِّم تتبع الصاروخ لهدفين منفصلين، بعدها بيومين قامت مقاتلة (ف/أ-18) أخرى بعملية إطلاق للصاروخ ضد هدف يحلق منخفضاً لاختبار فاعلية الصاروخ بإمكانية ”أنظر-أسفل/أطلق-أسفل“. ونهاية عام 1988 طُلب 630 صاروخ بواقع 55% لشركة ”هيوز“ و 45% لشركة ”رايثيون“. وفي عام 1989 جرى اختبار إطلاق أربعة صواريخ ”أ آي م-120أ“ من مقاتلة ف-15سي ضد أربعة أهداف جوية طراز ”كيو ف-100“ لكنها جميعاً أخطأت أهدافها بسبب مشكلة في برمجية الصاروخ وصًحِّح هذا الخطأ وفي العام التالي نُفِّذ نفس الاختبار السابق وحقق نجاحاً تاماً


  • وفي أيلول من عام 1991 دخل الصاروخ ”أ آي م-120أ“ الخدمة في سلاح الجو الأمريكي على مقاتلات ”ف-15سي“ وعلى مقاتلات ”ف-16سي“ في كانون الثاني من عام 1992 ، وعلى مقاتلات البحرية الأمريكية ومشاة البحرية ”ف/أ-18سي“ في تشرين الثاني من عام 1993 ، وكان قد بدأ الإنتاج الكامل في نيسان من عام1992

  • وهناك طرازات تدريبية للصاروخ ”أمرام“ ،وهي
1- سي أ ت م-120 : يستخدم لتدريب الطيارين على اقتفاء الإهداف الجوية واستخدام أدوات العرض والتحكم الموجودة في المقاتلة
2- د أ آي م-120 : للتدريب على حمل وتعليق وخزن هذه الصواريخ
3- چ أ آي م-120 : يستخدم للاختبار والتقييم بنظام قياسات واتصالات يتيح نقل المعلومات إلى محطات أرضية خلال الطيران

  • وفي عام 1994 بدأ تسليم طراز جديد هو ”أ آي م-120ب“ بمقطع توجيه جديد من طراز ”دبليو ج يو-41/ب“ ، يحتوي هذا القسم على ذاكرة القراءة فقط القابلة للبرمجة والمسح التي تُمَكِّن من إعادة برمجة برامج الصاروخ دون الحاجة إلى تغيير قطع فيه ، وبمعالج رقمي جديد وبتحديثات إلكترونية أخرى. وفي تشرين الأول من عام 1995 عقدت الشركتان المنتجتان صفقة للتعاون في إنتاج صواريخ أمرام ، وتتابعت طلبات الإنتاج في الأعوام اللاحقة حتى الآن. وفي 12 كانون الأول من العام 1997 أطلق صاروخ أمرام لأول مرة وبنجاح من مقاتلة ”ف-16 م ل يو“ دنماركية ، بإشراف ما يسمى ”قوة الاختبار المشتركة“ في قاعدة ”إدواردز“ الجوية الأمريكية

  • وبناء على برنامج تطوير ما قبل الإنتاج ذو المراحل الثلاث المعتمد لدى وزارة الدفاع الأمريكية ظهر الطراز المُحَسَّن ”أ آي م-120سي-1“ وتبعه الطراز ”أ آي م-120سي-2“ بتحسينات إلكترونية عديدة وقدرة على مقاومة الإجراءات الإلكترونية المضادة. نتيجة لذلك أفرزت المرحلة الرئيسة الأولى الطراز ”أ آي م-120سي-3“ الذي عُرِضَ عام 1996، وظهر بزعانف وجنيحات مقصوصة (قصيرة) بهدف جعله قابلاً للحمل والتعليق داخل المستودع الداخلي للأسلحة في المقاتلة ”ف/أ-22“، وبمقطع توجيه مُحَدَّث طراز دبليو ج يو-44/ب

  • وأفرزت المرحلة الرئيسة الثانية الطراز ”أ آي م-120سي-4“ الذي بدأ إنتاجه في آب من عام 1999 ، وجاء برأس حربي أقوى طراز ”دبليو د يو-41/ب“ وقدرة أكبر على مقاومة الإجراءات الإلكترونية المضادة ، وفي تموز عام 2000 بدأ إنتاج الطراز ”أ آي م-120سي-5“ بمحركه الصاروخي ”دبليو پ يو-16/ب“ الجديد ، بقوة دفع أكبر وبزيادة في طوله بمقدار 127مم ، مما جعل الصاروخ أكثر كفاءة ومناورة وسرعة نهائية. بدأ تسليم هذا الطراز في تموز عام 2001 ، وأجري له عدد من الاختبارات حتى عام 2004 ، ودخل الخدمة في العام نفسه لدى سلاح الجو الأمريكي. وفي 11 آب 2004 منحت وزارة الدفاع البريطانية عقداًًًًًًًًًًًً بقيمة 144 مليون دولار أمريكي للشركة الصانعة ”رايثيون“ تقوم بموجبه بتزويدها بصواريخ ”أ آي م-120سي-5“ بالإضافة إلى التجهيزات والخدمات المرافقة لها وذلك لمدة عشر سنوات مع خيار لزيادتها إلى 25 سنة. وفي كانون الأول عام 2004 طلب سلاح الجو الأمريكي من الشركة الصانعة متابعة الإنتاج بعدد 434 صاروخ إضافية ”أ آي م-120سي-5“ وبقيمة 200 مليون دولار أمريكي ، تبعها في 29 أيلول 2006 طلب آخر بعدد 123 صاروخ وبقيمة 66 مليون دولار أمريكي. وفي عام 2006 دخل الخدمة الطراز ”أ آي م-120سي-6“ بكاشف هدف مُحَسَّن وصاعق جديد

  • وأفرزت المرحلة الرئيسة الثالثة الطراز ”أ آي م-120سي-7“ ، الذي أظهر مقطع توجيه مُحّدَّث وبقدرة أفضل في مقاومة الإجراءات الإلكترونية المضادة مع كشف للتشويش وبمدى أكبر. وبناء على تقرير لسلاح الجو الأمريكي محتواه أن صواريخ ”أ آي م-120سي“ العاملة على مقاتلاته ”ف/أ-22“ في حالات اهتزاز معينة تعاني تولد ترددات موجية معينة تُؤذي إلكترونيات الصاروخ ، جاء تطوير الطراز ”أ آي م-120د“ في محاولة للتغلب على هذه المشكلة ، فأظهر مقطع توجيه مُحّدَّث بقطعه وبرمجيته وبنظام ملاحة جديد مع تحسين للهوائي والمستقبل ومعالج الإشارات الرادارية ، ووصلة معلومات جديدة مزدوجة تعطي الصاروخ القدرة على إرسال معلومات إلى الطائرة المقاتلة بعد إطلاقه حول وضعه الحالي ، و بتحسين للزاوية الكبيرة للرؤية الثاقبة البعيدة ، وبجسم أكثر قوة لتحمل الاهتزازات عند حمله في المستودع الداخلي للأسلحة في المقاتلة ”ف/أ-22“ ، وأصبح لديه قدرة على ضرب أهداف بمدى أكبر بنسبة 50%. وجرت عملية اختباره في نيسان من عام 2006 من قبل سلاح الجو الأمريكي بمشاركة شركة ”رايثيون“ في قاعدة ”إدواردز“ الجوية الأمريكية الموجودة في ولاية كاليفورنيا. وفي 15 أيلول 2006 ، طلب سلاح الجو الأمريكي من الشركة الصانعة إنتاج 12 صاروخ منه لأغراض الاختبار الجوي و 50 صاروخ من النوع التدريبي ”سي أ ت م-120د“ وبقيمة 113 مليون دولار أمريكي (بالإضافة لطلب 104 صواريخ ”أ آي م-120سي-7“ و 112 صاروخ ”چ أ آي م-120سي-7“ للاختبار والتقييم الجوي) ، وبدء تسليم الصاروخ ”أ آي م-120د“ إلى سلاح الجو الأمريكي في كانون الأول 2007 ليتم متابعة التسليم حتى كانون الثاني 2009

  • وكان سلاح الجو الأمريكي قد اختبر بالتعاون مع شركة ”رايثيون“ وباستخدام مقاتلة ف-16 تكنولوجيا الصواريخ ذات الدفع النفاث التضاغطي على صاروخ أمرام معدَّل تحت اسم ”ڤ ف د ر“ لصالح المقاتلات الأحدث من طراز ”ف/أ-22“ و ف-35

  • وبالرجوع إلى حزيران عام 1996 كانت شركة ”هيوز“- كمتعهد رئيس وبالتعاون مع عدة شركات أوروبية - قد قدمت الصاروخ أمرام كمنافس في مناقصة وزارة الدفاع البريطانية المسماة ”سر(أ) 1239لصاروخ جو-جو طويل المدى (150كم) وذلك تحت اسم ”فمرأأم“ولاحقاً طُرِح باسم ”بڤرأأ م“ ، فمحركه ”راسكال“ذو النفث التضاغطي العامل بالوقود السائل من صنع الشركة الفرنسية ”إيروسباستيال ماترا“ ، والرادار الفعَّال من صنع شركة ”رايثيون“، والصاعقالتفجيري منصنعشركة”ثومبسون-ثورن“الفرنسية ، والرأس الحربي من صنع شركة ”ديهل“الألمانية ، ونظام التوجيه منصنعشركة”شورتس“البريطانية. ويبلغ طول الصاروخ 3.65 متر وقطر أنبوبته 17.78سم وكتلته تقارب 167 كغ. وكذلك قدمت شركة هيوز تطويراً آخر للصاروخ أمرام بمحرك أكثر امتداداً وبمدى أكبر سُمّي ”يرأأم“تكلفته بنسبة 50% من تكلفة الصاروخ ”فمرأأم“ لكن بنسبة 80% من قدرته


  • ومن الجدير بالذكر أنه أُشتق من الصاروخ أمرام عدة طرازات للعمل كصاروخ سطح - جو للدفاع الجوي من منصات قادرة على الحركة ،وهذه الطرازات هي
1- ن أ س أ م س : صنع شركة ”كونغزبيرغ“ النرويجية بالتوازي مع شركة ”هيوز“ الأمريكية التي صنعته تحت اسم ”أ د س أ م س“ويعطى أحياناً اسم مآيم-120أ
2- سيلأدبليوس : أُنتج لصالح مشاة البحرية الأمريكية. ويسمى في الجيش الأمريكي ”همرام“ ، وأيضاً ”سلامرام“. وهناك صاروخ أطول مدى قد يستخدم معه سلامرام-ير
3- چلينس : لصالح الجيش الأمريكي للدفاع ضد الصواريخ الطوَّافة - كروز

*وصـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــف تـــركــــيـــبـــــــــــــــــــــــــــــــــي*

  • يتكوَّن صاروخ أمرام من أربعة أقسام رئيسة ، وهي:- قسم التوجيه ، وقسم الرأس الحربي (التسليح) ، وقسم القوة الدافعة ، وقسم التحكم
1- قــســم الـتـوجـيـه :- لوحة هذا القسم الإلكترونية من طراز ”دبليوجيو-16ب“للطراز ”أآيم-120أ“ ، وطراز”دبليوجيو-41/ب“ للطراز”أآيم-120ب“ ، وطراز”دبليوجيو-44/ب“للطراز”أآيم-120سي“. ويُكَـوِّن القسم:- القبـة الرادارية ، والماسـح الراداري ، والبـاحـث ، والمستقبل-المحول، ووحدة الإلكترونيات، ووحدة إسناد القصور الذاتي طراز ”لن-201“، وكاشف الأهداف ، بالإضافة للهيكل ولوازمه. وجميع الوحدات ما عدا كاشف الأهداف مُحتواة في تركيب متصل في مخروط الصاروخ التي يتقدمها قبّة رادارية مصنوعة من السيراميك الحراري وحوافها من الفولاذ ، ومفصلة بمقاطع رقيقة من التيتانيوم، ويفصلـهـا عن القسم التالي حاجـز من الألمنيوم . ووحدة الإلكترونيات مهمة لمعالجةالإشاراتالرادارية والتحكم بالماسح والباحث الراداري والتحكم بجميع العمليات الحسابيـة التي ينفـذهـا المعـالـج المـركـزي للمعـلـومـات . ويـحـتـوي هـذا القسـم فـي الـطـرازيـن ”أآيم-120ب“ و ”أآيم-120سي“ على ذاكرة القراءة فقط القابلة للبرمجة والمسح التي تُمَكِّن من إعادة برمجة برامج الصاروخ

2- قـسـم التـسـلـيـح :- يتكوَّن من الرأس الحربي المتفجر من الطراز ”دبليوديو-33/ب“للصاروخ ”أآيم-120أ“ كـتلتـه 22.7كغ ويحـتوي 198 مقذوفة ، وللصـاروخ ”أآيم-120سي-4“ من طراز ”دبليوديو-41/ب“ ويحتـوي أكـثر من 1000 مقذوفة ، وصاعق التفجير من طراز ”ف ز يو-49/ب“، ودافع الحشوة التفجيرية من طراز مك 44 موديل1

3- قـسـم الـقـوة الـدافـعــة :- يـتكــوَّن أسـاســاً من مـحــرك صـاروخي طـراز ”دبليوپيو-6/ب“صـنـع شـركـة ”أليانت تيشسيستمز“ كـتلتـه 73 كغ ، بقوة دفع عالية ونسبة دخان أقل

4- قـــســــم الـتــحــكــــــم :- وهــو مـن طـراز ”دبليوسييو-11/ب“ ، ومـن طــراز ”دبليوسييو-28/ب“للـطــراز ”أآيم-120سي-5“ ، يتكوَّن أساساً من أربعة جنيحات ذيلية (مدمجة خارجياً في قسم القوة الدافعة) لتحفيز الحركة بتحكم كهربائي - ميكانيكي لكل منها بطارية ليثيوم - ألمنيوم ، وهي مصنوعة من التيتانيوم

وتم تغيير هذه الجنيحات في الطراز ”أآيم-120سي“ بجنيحات أكبر

ويضاف إلى هذه الأقسام الزعانف (الجنيحات) الأمامية القابلة للحركة والتحكم

وقد تم صنع الصاروخ ”أآيم-120سي“ بجنيحات ذيلية وزعانف أمامية مطوية لتلائم حمل الصاروخ داخلياً في جسم مقاتلات ف-22أ

ويمكـن إطــلاق الصاروخ ” أمــرام “ من منصات إطـلاق مختلفة بحسب نوع المقاتلة للمقاتلة ف-16 منصة إطـلاق طـراز ” لأيو-129أ/أ “ ، وللمقاتلـة ” ف-15 “ مـن طـراز ” لأيو-128أ/أ “، وللمــقـاتـلـة ” ف/أ-18 “ مـن طــراز ”لأيو-127أ/أ“ وطراز لأيو-155

 
رد: تعرف على f-16 قطعة قطعة

جزء تطبيقي سريع على ما عرض

13410710761.jpg


13410710762.jpg


13410710773.jpg


13410710774.jpg


13410710775.jpg


13410712461.jpg


13410712462.jpg


13410712463.jpg


13410712464.jpg


13410712465.jpg



 
رد: تعرف على f-16 قطعة قطعة

كل الشكر لصاحب المجهود الاصلي
ادمن صفحة اف-16 الصقر المقاتل , لسماحه بالنشر
و ان كان هناك تقصير فمني و من الشيطان
اتمنى ان يكون الموضوع نافعا لكم
 
رد: تعرف على f-16 قطعة قطعة

من اروع فيديوهات الاف 16
حقا سوف تستمتعون
[YOUTUBE]58CuDAEGcuw[/YOUTUBE]

 
رد: تعرف على f-16 قطعة قطعة

أكبر و أحسـن تقييم لأحسن موضوع و للمجهود الرائع أخي العزيز.:a030[2]::76_khlodi-com[1]::eek:hmy[1]::76_khlodi-com[1]:
 
رد: تعرف على f-16 قطعة قطعة

أكبر و أحسـن تقييم لأحسن موضوع و للمجهود الرائع أخي العزيز.:a030[2]::76_khlodi-com[1]::eek:hmy[1]::76_khlodi-com[1]:
شكرا لك اخي العزيز على تقديرك لمجهودي المتواضع
 
رد: تعرف على f-16 قطعة قطعة

المزيد من المتعة
[YOUTUBE]K1X8SE-FDjk&feature=related[/YOUTUBE]

 
رد: تعرف على f-16 قطعة قطعة

موضوع جميل ورائع
مشكور علي المجهود الاكثر من عالي
 
رد: تعرف على f-16 قطعة قطعة

والله تسلم على مجهودك وردك السريع بس اكذب عليك لو قولت لك بفهم انجليزى
 
رد: تعرف على f-16 قطعة قطعة

موضوع يوضح مدى الاحترافية في النقل وحفظ حقوق المنتدى

ويحتوي على معلومات مفصلة ومبسطة ودسمه عن المقاتلة f16 باسلوب جديد مع الصور

شكرا لك اخي الكريم وتقبل تقييمي ,,
 
رد: تعرف على f-16 قطعة قطعة

صراااحه موضوع يستمتع الواحد بالقراءه فيه ولايمل منه
وصور توضيحيه وبادق التفاصيل
بل يعتبر مرجع لنا الاعضاء في كثير من الامور
وباللغه العربيه كثير منا لايفهم المصطلحات الانكليزيه العميقه
هذا اسمه موضوع عسكري بمعنى الكلمه
بارك الله فيك ومجهودك ونقلك المميز
تقييم +1
 
رد: تعرف على f-16 قطعة قطعة

موضوع يوضح مدى الاحترافية في النقل وحفظ حقوق المنتدى

ويحتوي على معلومات مفصلة ومبسطة ودسمه عن المقاتلة f16 باسلوب جديد مع الصور

شكرا لك اخي الكريم وتقبل تقييمي ,,

صراااحه موضوع يستمتع الواحد بالقراءه فيه ولايمل منه
وصور توضيحيه وبادق التفاصيل
بل يعتبر مرجع لنا الاعضاء في كثير من الامور
وباللغه العربيه كثير منا لايفهم المصطلحات الانكليزيه العميقه
هذا اسمه موضوع عسكري بمعنى الكلمه
بارك الله فيك ومجهودك ونقلك المميز
تقييم +1
اسعدتموني بمروركم و تقييمكم , و اتمنى ان نستفيد جميعا
 
رد: تعرف على f-16 قطعة قطعة

موضوع شامل ورائع رغم انى لم انتهى منه
لكن مجهود جبار واتمنى تثبيته حتى يكون مرجع لل...f16
تقبل التقييم
 
رد: تعرف على f-16 قطعة قطعة

موضوع شامل ورائع رغم انى لم انتهى منه
لكن مجهود جبار واتمنى تثبيته حتى يكون مرجع لل...f16
تقبل التقييم
شكرا على مرورك و تقييمك
و موضوع التثبيت يعود للمشرفين
 
عودة
أعلى