Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
معقول هذي حقيقة معقول !!!
والبقر اللي جنبه ولاشي , مايهزهم المنظر ...
اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك ياقوي ياعزيز , اللهم انصر عباد المستضعفين في بورما
حكوماتنا كلمة جبانه وخائنه هي وصف صغير بدء من دولتي مرورا بدولكم
لااعلم الان هو كيف نائم على الفراش الوفير من متاجر لندن
وعشائه من افخر الاكل وهلم جرا
وهناك مسلمين يحرقون وهم احياء
واطفال رضع يقتلون ونساء تغتصب
لكن نحن من زمان لانعول عليهم فهم بالجرم مشتركون
بالله الم تتعبوا
لانعلم هل نبكي على فلسطين ام الشام ام افغانستان ام بورما ام الشيشان ام ام ام ام ام
جيلنا من اسوء الاجيال اللتي مرت على المسلمين
لكني على ثقه وكما ارى هذا الرد امام عيني
بان الليل لابد ان ينجلي
يارب مالنا غيرك يارب مالنا غيرك
نحتاج الى ثوره لاحياء ضمائر وقلوب المسلمين التى ماتت وتعفنت
حكام المسلمين جميعا سوف يقفون بين يدى الله ويحاسبون حساب عسير عما يحدث لكل المسلمن المستضعفين فى الارض
لا افهم هل كل الدول العربيه عاجزه عن ايقاف هذه المجازر فى حق المسلمين
حسبى الله ونعم الوكيل فيهم جميعا
الكرسى والمنصب والمال انساهم يوم الحساب لانهم لو يتذكرون هذا اليوم لما صمتوا امام ما يحدث للمسلمين فى زماننا هذا
العنف يقتل 2000 ويشرد 90 ألف مسلم في بورما
قتل أكثر من ألفي مسلم في بورما (جمهورية اتحاد ميانمار) وشرد أكثر من 90 ألفا آخرين في أحداث العنف التي تشهدها البلاد، بحسب ما كشفت عنه رئاسة الشؤون الدينية التركية في بيان رسمي. وطالب البيان الأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي والمنظمات والهيئات الدولية ومنظمات حقوق الإنسان بوضع حد لهذا الظلم الذي يتعرض له شعب الأراكان المسلم، مشيرة إلى أن المسلمين في ميانمار يتعرضون للظلم والتعذيب والقتل والتهجير القسري فيما تتعرض بيوتهم ومساجدهم للتخريب ونساؤهم للاغتصاب. وكان الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، أكمل الدين إحسان أوغلو، قد أعرب مؤخرا عن "عميق انشغاله" إزاء التقارير التي أفادت بوقوع أعمال عنف ضد أقليات مسلمة في مقاطعة أراكان وأنحاء أخرى من ميانمار. ويتعرض مسلمو ميانمار لعملية "تطهير عرقي" من قبل الأغلبية البوذية، التي اقترفت الشهر الماضي بقرى منطقة الأراكان قرب الحدود مع بنغلاديش مذبحة رهيبة ضد السكان المسلمين. ومن جهتها، طالبت جبهة علماء الأزهر بمحاصرة سفارات بورما حول العالم احتجاجًا على المذابح التي يتعرض لها المسلمون هناك. وأكدت جبهة علماء الأزهر أن "بورما لا بواكي لها"، مشيرة إلى ما يحدث للمسلمين في بورما من قتل وتعذيب وحرق، وعدم وجود أية محاولة لمنع ذلك على المستوى الدولي أو الإسلامي، وفقًا لبوابة الوفد. وقالت جبهة علماء الأزهر: "بورما تلك الدولة المسلمة الضعيفة المستضعفة بسبب دينها التي تعاني منذ عقود من غطرسة وإجرام وتجبُّر وقهر الحكم الشيوعي الأثيم الذي استحلَّ فيها كل جريمة، وعمل فيها بوحشية كل منكر على أفظع وأنكى مما فعل اليهود في فلسطين والأسد في سوريا، والاستعمار الأوربي في كل بقعة نزل بها وابتليت به".
المصدر
تطهير عرقي
واين نظام الكفر العالمي : هيئات حقوق الانسان والامم المتحدة وغيره من منظمات ماسونية :
واشنطن والاستعجال في التعامل مع بورما
الأربعاء 18 يوليو 2012
"إن جوهر استراتيجيتنا (الآسيوية) -الجزء الذي يحافظ على بقية مكونات هذه الاستراتيجية متماسكة- هو دعمنا للديمقراطية وحقوق الإنسان"، هكذا قالت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون الاثنين قبل الماضي. وبعد يومين على ذلك، رفعت إدارة أوباما القيود على الاستثمار الأميركي في بورما. وبذلك، بات بإمكان الشركات الأميركية اليوم الدخول في شراكات مع تكتل شركات الطاقة المملوكة للدولة -"شركة نفط وغاز ميانمار"- التي تضمن عائداتُه للنظام العسكري قمع شعبه والحروب المستمرة ضد المعارضين الإثنيين.
ولكن، لماذا الآن؟ بورما (المعروفة أيضا بميانمار) تشهد حالياً انفتاحاً سياسياً متحكماً فيه يهدف إلى إضفاء الشرعية على نظامها، وتحويل إمكانات نموه، واستعمال شركاء غربيين كوسيلة وقائية ضد الصين. وقد شجعت السياسة الأميركية ذلك من خلال انخراط تدريجي: ومثلما قالت كلينتون هذا العام، فإن واشنطن ستتبع "التخفيف المحدد" للعقوبات الأميركية تدريجياً من أجل الاحتفاظ بتأثير على بورما، مع العمل في الوقت نفسه على تشجيع إصلاح سياسي حقيقي في البلاد.
وقد قامت الإدارة الأميركية بذلك لأن المسؤولين يعرفون أنه على الرغم من التقدم الملموس الذي تم تحقيقه، فإن انفتاح بورما السياسي يظل هشاً وقابلاً للانتكاس؛ حيث مازال الجيش محتفظاً بسيطرة قوية على البرلمان، ومستعداً لقمع معارضة منظمة، ويواصل حملاته العسكرية ضد الأقليات الإثنية. ولكن الإدارة الأميركية أيضاً مازالت، مثلما قال الرئيس أوباما يوم الأربعاء الماضي، "قلقة كثيراً بشأن انعدام الشفافية في البيئة الاستثمارية لبورما ودور الجيش في الاقتصاد".
والواقع أن رفع عناصر من الحظر على الاستثمار الأميركي في بورما يمثل جزءاً معقولاً وحصيفاً من استراتيجية أميركية لتشجيع تقدم بورما نحو انفتاح أكبر والمساعدة على تحسين حياة شعبها الذي عانى طويلاً، ولاسيما بالنظر إلى أن رهانات كلا البلدين الإنسانية والجيوسياسية. غير أن مثل هذه المقاربة يجب أن تكون قائمة على خلق فضاء سياسي واقتصادي أكبر خارج سيطرة النظام -أو على الأقل زيادة الشفافية والمحاسبة من قبل هيئات يراقبها النظام. والحال أن السياسة الأميركية الجديدة لا تفعل ذلك.
وحتى الآن، كانت مقاربة إدارة أوباما منسجمة مع "أونج سان سو كي"، الحائزة جائزة نوبل، والتي فازت العام الماضي في آخر انتخابات حرة في بورما، وزعيمة الحزب الذي حصل على 95 في المئة من المقاعد في الانتخابات البرلمانية الأخيرة. فقد كانت مقاربة الإدارة التدريجية القائمة على تخفيف العقوبات تنسجم مع تحذيراتها من المراهنة العمياء على عملية الدمقراطة المستمرة والتي لا رجعة فيها في بورما. وتلك كانت سياسة ذكية، نظراً لأن "أونج سان سو كي" مازالت تمثل الرافعة الأكثر تأثيراً من أجل تغيير إيجابي داخل بورما. كما أنها حرصت أيضاً على أن يكون ثمة دعم من الكونجرس للانخراط مع بورما، وهو أمر كان من الصعب تحقيقه في الماضي.
والواقع أن "أونج سان سو كي" لم تكن في يوم من الأيام ضد تخفيف العقوبات، إلا أنها حذرت الحكومات الأجنبية صراحة من الاستثمار في قطاع الطاقة المملوك للدولة إلى حين تبني بورما إجراءات مقبولة دولياً للشفافية والمحاسبة. وقالت الشهر الماضي: "إن بلدانا أخرى تستطيع المساعدة عبر عدم السماح لشركاتها بالدخول في شراكات مع "شركة نفط وغاز ميانمار" إذا لم توافق هذه الأخيرة على مثل هذه القوانين". ..
الاتحاد الأوروبي يقرر تعليق معظم العقوبات على ميانمار
قرر وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في اجتماع عقدوه الإثنين في لوكسمبورغ تعليق معظم العقوبات الأوروبية على ميانمار وخصوصا القيود المفروضة على اكثر من 800 شركة مع إبقاء الحظر على الأسلحة خوفا من استخدامها في عمليات القمع .
وقال بيان صادر عن الاجتماع ان رفع الحظر تم إقراره لمدة عام دعما للإصلاحات التي نفذتها ميانمار، مع متابعة التقدم في مجال الإصلاحات ولاسيما ما يتعلق بالإفراج غير المشروط عن السجناء السياسيين الذين ما زالوا معتقلين، ورفع القيود المفروضة على من أفرج عنهم.
ووعد بيان الاتحاد الأوروبي بمعاودة مساعدته للتنمية في ميانمار ومنحها شروطا تجارية تفضيلية ، بعد تأكـّد المنظمة الدولية للعمل من عدم وجود عمل قسري في البلاد.
2012-07-16
رئيس ميانمار يدعو إلى طردالمسلمين من بلاده أو جمعهم في معسكرات اللاجئين
رغم الإبادة الجماعية التي يتعرض لها المسلمون في ميانمار (إقليم أراكان) من قبل المجموعات البوذية المتوحشة، ورغم انتهاكات حكومة ميانمار لحقوق هذه الأقلية المسلمة، وفي هذا التوقيت الدقيق أعلن الرئيس الأمريكي، أنه أمر بتخفيف العقوبات الاقتصادية المفروضة على بورما، إقرارا بالتقدم الذي أحرزته هذه البلاد في مجال الديمقراطية.محذرًا في الوقت نفسه من أن هذا التقدم لا يزال غير كاف، وأن أولئك الذين «يقوضون عملية الإصلاحات» قد يستهدفون بعقوبات وذلك في بيان بث بعيد تسلم أول سفير أمريكي في بورما منذ 22 عامًا مهامه.
ولفت أوباما، إلى أن تخفيف العقوبات «سيسمح للشركات الأمريكية بالقيام بأعمال بطريقة مسؤولة في بورما».
فإن رفع العقوبات في هذا الوقت مؤشر خطير يشجع الحكومة البورمية لإطلاق يدها وعدم اهتمام حقوق الأقلية المسلمة التي تتعرض في هذه الأيام لانتهاكات خطيرة، كما أن مثل هذا القرار يؤكد عدم اهتمام أمريكا وغيرها من الدول الكبرى أي أهمية لمواقف المسلمين الغاصبة من هذه الانتهاكات، ما دام أن مصالحها مصانة والدول الإسلامية لا تستطيع أن تتخذ مواقف دولية للدفاع عن حقوق الأقليات المسلمة.
طردهم من البلاد
ومن جانبه صعد رئيس ميانمار (ثين سين) من لهجته تجاه الأقلية المسلمة في البلاد، داعيا إلى تجميع أعضاء هذه الأقلية الذين لا تعترف بهم الدولة في معسكرات لاجئين أو طردهم من البلاد.
ونقلت مواقع محلية تصريحات نشرها الموقع الرسمي للرئاسة لسين خلال لقائه وفدا زائرا من المفوضية برئاسة (أنتونيو غوتيريس) قال فيها: إن الأقلية المسلمة في البلاد بولاية آراكان بميانمار التي تضم 800 ألف نسمة «تشكل خطرا على الأمن القومي».
وقال الرئيس أمام الوفد: إن «البنغال أحضروا إلى بورما للعمل في الزراعة من قبل المستعمرين الإنجليز قبل الاستقلال عام 1948», وأكد أنه بموجب القانون في ميانمار فإن جيلا ثالثا فقط من المهاجرين المتحدرين من الذين جاؤوا إلى ميانمار قبل عام 1948 معترف بهم مواطنين.
وأضاف «بورما ستتحمل مسؤولية الجنسيات الإثنية ولكن من المستحيل أن تعترف بالروهنجيا الذين ليسوا مجموعة إثنية في ميانمار».
وقال: إنه بوصفه ملاذاً أخيراً، حكومته مستعدة لتسليم الروهنجيا إلى مفوضية اللاجئين وأن تقيم مخيمات لهم قبل أن يستقروا في النهاية في بلد ثالث «يكون مستعدا لاستقبالهم».