الجيش الإسرائيلى ينقل ثلاثة فرق قتالية مدرعة لإيلات لمنع تسلل المسلحين عبر سيناء.. وينشر شبكة إنذار مبكر على الحدود المصرية.. وجنرال إسرائيلى: المجلس العسكرى لم يفعل شيئاً لمنع التهديدات ضدنا
كشف قائد وحدة قتالية إسرائيلية على الحدود المصرية - الإسرائيلية لصحيفة يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية أن الجيش الإسرائيلى نقل ثلاث فرق قتالية مدرعة إلى منطقة إيلات لمنع المقاتلين المسلحين من التسلل عبر سيناء للمدينة.
وقال الجنرال الإسرائيلى خلال حديثه للصحيفة العبرية "تعاوننا مع المصريين هو موسمى"، مضيفاً:" الأمر يتوقف على مقدار من يريدون أن يبسطوا سيطرتهم على سيناء".
وفى السياق نفسه، كشفت مصادر إسرائيلية عسكرية رفيعة أن هيئة الأركان العامة للجيش الإسرائيلى أُمرت بوضع عدة خيارات وتدابير قصيرة الأجل لمواجهة الهجمات الصاروخية المنطلقة من شبه جزيرة سيناء باتجاه جنوب إسرائيل ومن أجل حماية ميناء إيلات الجنوبى.
ونقلت يديعوت عن المصادر العسكرية قولها إن تقييمات الجيش بخصوص هذا الموضوع مفادها بأن وكلاء حماس الذين ترعاهم إيران يفعلون الهجمات على إيلات من شبه جزيرة سيناء فى محاولة للقضاء على معاهدة السلام الإسرائيلية المصرية، على حد قولهم.
وأوضحت المصادر أن القيادة العسكرية للجبهة الداخلية التابعة للجيش الإسرائيلى وضعت مجموعة من الخيارات لتحسين الدفاع عن إيلات التى تحتوى 30 ألف شخص.
وأضافت المصادر العسكرية الإسرائيلية أن التوصيات شملت نشر شبكة إنذار من الصواريخ فى المدينة، فضلاً عن نصب نظام القبة الحديدية ونظام دفاع صاروخى.
وقال مصدر عسكرى آخر: "إنه فى الوقت الراهن لدينا خيارات محدودة جداً لان الإرهابيين يختبئون فى مصر حيث يشعرون بأمان كبير".
وزعم جنرال عسكرى كبير بالجيش الإسرائيلى ليديعوت أن المجلس العسكرى الحاكم فى القاهرة لم يفعل شيئاً يذكر لوقف تهديد الصواريخ المتزايد من شبه جزيرة سيناء وكان أخر هجوم وقع فى الرابع من شهر ابريل، متهمة حماس وحركات أخرى بتجنيد المئات من البدو للهجوم على منطقة إيلات.
كشف قائد وحدة قتالية إسرائيلية على الحدود المصرية - الإسرائيلية لصحيفة يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية أن الجيش الإسرائيلى نقل ثلاث فرق قتالية مدرعة إلى منطقة إيلات لمنع المقاتلين المسلحين من التسلل عبر سيناء للمدينة.
وقال الجنرال الإسرائيلى خلال حديثه للصحيفة العبرية "تعاوننا مع المصريين هو موسمى"، مضيفاً:" الأمر يتوقف على مقدار من يريدون أن يبسطوا سيطرتهم على سيناء".
وفى السياق نفسه، كشفت مصادر إسرائيلية عسكرية رفيعة أن هيئة الأركان العامة للجيش الإسرائيلى أُمرت بوضع عدة خيارات وتدابير قصيرة الأجل لمواجهة الهجمات الصاروخية المنطلقة من شبه جزيرة سيناء باتجاه جنوب إسرائيل ومن أجل حماية ميناء إيلات الجنوبى.
ونقلت يديعوت عن المصادر العسكرية قولها إن تقييمات الجيش بخصوص هذا الموضوع مفادها بأن وكلاء حماس الذين ترعاهم إيران يفعلون الهجمات على إيلات من شبه جزيرة سيناء فى محاولة للقضاء على معاهدة السلام الإسرائيلية المصرية، على حد قولهم.
وأوضحت المصادر أن القيادة العسكرية للجبهة الداخلية التابعة للجيش الإسرائيلى وضعت مجموعة من الخيارات لتحسين الدفاع عن إيلات التى تحتوى 30 ألف شخص.
وأضافت المصادر العسكرية الإسرائيلية أن التوصيات شملت نشر شبكة إنذار من الصواريخ فى المدينة، فضلاً عن نصب نظام القبة الحديدية ونظام دفاع صاروخى.
وقال مصدر عسكرى آخر: "إنه فى الوقت الراهن لدينا خيارات محدودة جداً لان الإرهابيين يختبئون فى مصر حيث يشعرون بأمان كبير".
وزعم جنرال عسكرى كبير بالجيش الإسرائيلى ليديعوت أن المجلس العسكرى الحاكم فى القاهرة لم يفعل شيئاً يذكر لوقف تهديد الصواريخ المتزايد من شبه جزيرة سيناء وكان أخر هجوم وقع فى الرابع من شهر ابريل، متهمة حماس وحركات أخرى بتجنيد المئات من البدو للهجوم على منطقة إيلات.