الحرب في مالي

رد: الحرب في مالي

واشنطن تدرج "أنصار الدين" على قائمة الإرهاب


9998372103.jpg


تاريخ النشر : 2013-03-22
رام الله - دنيا الوطن

أدرجت الولايات المتحدة، الخميس، حركة "أنصار الدين" في شمال مالي على لائحتها للمنظمات الإرهابية بعد أشهر من إدراجها زعيم هذه الحركة المتشددة، زعيم المتمردين الطوارق في مالي، اياد اغ غالي على هذه اللائحة السوداء.

وقالت وزارة الخارجية الأمريكية في بيان إن "وزارة الخارجية صنفت أنصار الدين منظمة إرهابية أجنبية".

ويعني إدراج شخص مادي أو معنوي على اللائحة الأمريكية السوداء، تجميد أمواله المحتملة في الولايات المتحدة، وحظر أي تعامل للأمريكيين معه.

وكانت الولايات المتحدة أدرجت في مطلع نوفمبر/تشرين الثاني على لائحتها لمكافحة الإرهاب، اياد اغ غالي، الذي يتولى قيادة حركة أنصار الدين المتشددة التي تربطها علاقات "وثيقة" مع تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي.

وقالت الخارجية الامريكية يومها إن "اياد اغ غالي هو زعيم حركة أنصار الدين، المنظمة الناشطة في مالي، والتي تتعاون بشكل وثيق مع القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي"، مضيفة أنه أسس هذه الحركة "على أساس أفكاره المتطرفة".

وتقاتل أنصار الدين من أجل فرض الشريعة في شمال مالي، المنطقة الشاسعة التي احتلتها مع تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي لمدة عشرة أشهر، وارتكبتا فيها العديد من الانتهاكات باسم تطبيق الشريعة، قبل أن يطيح بهما تدخل عسكري فرنسي.



ظˆط§ط´ظ†ط·ظ† طھط¯ط±ط¬ "ط£ظ†طµط§ط± ط§ظ„ط¯ظٹظ†" ط¹ظ„ظ‰ ظ‚ط§ط¦ظ…ط© ط§ظ„ط¥ط±ظ‡ط§ط¨ | ط¯ظ†ظٹط§ ط§ظ„ظˆط·ظ†
 
رد: الحرب في مالي

جنرال أمريكي بالجزائر لمتابعة تداعيات حرب شمال مالي
قائد "الأفريكوم" كارتر هام حضر اجتماع لجنة الأركان العملياتية لأربع دول

1


أدى الجنرال الأمريكي، كارتر هام، قائد القوات الأمريكية بإفريقيا (أفريكوم)، الأحد، زيارة إلى مقر لجنة الأركان العملياتية المشتركة بالناحية العسكرية السادسة بولاية تمنراست الجزائرية.
وفضلت السلطات الجزائرية إخفاء أمر الزيارة لحين انقضائها، ربما لدواعٍ أمنية، بالنظر للحرب الدائرة في مالي، ولتحركات تنظيم القاعدة في المغرب الإسلامي في منطقة الساحل.
وكان كارتر هام، الذي يحل بالجزائر للمرة الثالثة منذ تعيينه، مرفوقاً بوفد دبلوماسي يترأسه سفير واشنطن في الجزائر هنري إنشر.
وأفاد بيان لوزارة الدفاع الجزائرية، اليوم الاثنين، أن نائب قائد الناحية العسكرية السادسة، وهو برتبة لواء، كان في استقبال الوفد الأمريكي بمطار تمنراست.
وذكر بيان وزارة الدفاع الجزائرية أن "اجتماع عمل عقد بمقر لجنة الأركان العملياتية المشتركة بحضور ممثلي الدول الأعضاء بهذه الهيئة، حيث تلقى الوفد الأمريكي عرضاً وشروحاً حول تنظيم ومهام هذه اللجنة التي أنشئت سنة 2009، والتي تضم كلاً من الجزائر والنيجر ومالي وموريتانيا في إطار تعزيز علاقات التعاون العسكري والأمني بين هذه الدول".
ولم تتسرب أية معلومات عن فحوى اللقاء الذي جمع عسكريين أمريكيين بالعسكريين الجزائريين، لكن يبدو من خلال التوقيت الزمني لهذا اللقاء أن للأمر علاقة وثيقة بالوضع الأمني في مالي خصوصاً، وفي الساحل عموماً، حيث تراهن واشنطن على الجزائر في ضبط الأمن في المنطقة، خاصة بعد تصريحات سابقة لمسؤولين أمريكيين قالوا فيها إن الجيش الجزائري قوة إقليمية في المنطقة.
جدير بالإشارة إلى أن واشنطن فشلت في إقناع الجزائر ودول المغرب العربي عموماً بإقامة قيادة "أفريكوم" على أراضيها، ما جعل القيادة السياسية والعسكرية الأمريكية تكتفي بألمانيا أرضاً لقيادة "أفريكوم".

مصدر جنرال أمريكي بالجزائر لمتابعة تداعيات حرب شمال مالي - العربية.نت | الصفحة الرئيسية


 
رد: الحرب في مالي

قال إن فرنسا لا تريد رئيسا يخدمها في مالي ولن تدفع الفدية
هولاند يعلن عدم الرضوخ لتهديدات القاعدة
السبت 30 مارس 2013 الجزائر: م. شراق

قال الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، إن بلاده لن ترضخ للجماعات الإرهابية التي تختطف فرنسيين في طلب الفدية، مؤكدا مقتل الرهينة الفرنسي فيليب فيردون المختطف في مالي، كما سبق أن أعلن تنظيم القاعدة.
دافع هولاند عن سجل حكومته منذ توليه الرئاسة قبل عشرة أشهر، في مقابلة مع تلفزيون ''فرانس ''2 عشية الخميس الماضي، وخصص للسياسة الخارجية الفرنسية حيزا واسعا من مداخلته، التي أكد فيها أن باريس لن ترضخ لمطالب الإرهابيين بدفع الفدية نظير الإفراج عن المختطفين الفرنسيين في شمال مالي وفي النيجر، والكاميرون. وقال إن معلومات المخابرات تشير إلى أن فيليب فيردون، الرهينة الفرنسي الذي خطف في مالي في 2011، قد يكون مات بالفعل. بينما أكد أن لديه ''علامات للحياة'' بخصوص الرهائن الفرنسيين السبعة، من بينهم أربعة أطفال، الذين تم اختطافهم في 19 فيفري الماضي بالكاميرون الشهر الماضي من قبل عناصر تنظيم ''بوكو حرام'' النيجيرية. وقال هولاند: ''لقد حققنا أهدافنا في مالي باستثناء تحرير الرهائن الفرنسيين الـ15 المحتجزين في إفريقيا، ولا سيما في مالي والذين قتل أحدهم على ما يبدو''.
وأحيى تصريح هولاند بشأن السياسة الرسمية لفرنسا في التعامل مع طلب الفدية، تساؤلات، على خلفية ما أثير قبل أشهر قليلة من جدل حيال احتمال أن تكون باريس قد لجأت إلى دفع فدية نظير الإفراج عن رهائنها لدى المجموعات المسلحة في مالي وفي بلدان مجاورة، كما سبق أن أكدت سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية السابقة في باماكو، فيكي هادلستون.
وأعلن هولاند، الذي يواجه انتقادات شديدة في فرنسا على خلفية سياسته الداخلية والخارجية، أن بلاده ستخفض عدد قواتها في مالي إلى 2000 جندي بحلول جويلية القادم، وإلى 1000 جندي بحلول نهاية السنة الجارية، من جملة الـ4000 جندي المتواجدين حاليا في مالي. بينما حاول الرئيس الفرنسي تحييد النظرة القائلة إن باريس تسعى لفرض رئيس معين في مالي، يخدم مصالحها، لما أكد أن ''باريس ليس لها مرشح مفضل''، وتابع: ''لقد ولت الأيام التي كانت فيها فرنسا تختار لإفريقيا رؤساءها''. وأبدى حرصا على أن تنظم باماكو انتخابات رئاسية، شهر جويلية المقبل، مثلما تم إقراره بتنظيم انتخابات رئاسية في السابع من جويلية ثم انتخابات تشريعية بعد ذلك بأسبوعين.

ط§ظ„ط®ط¨ط± - ظ‚ط§ظ„ ط¥ظ† ظپط±ظ†ط³ط§ ظ„ط§ طھط±ظٹط¯ ط±ط¦ظٹط³ط§ ظٹط®ط¯ظ…ظ‡ط§ ظپظٹ ظ…ط§ظ„ظٹ ظˆظ„ظ† طھط¯ظپط¹ ط§ظ„ظپط¯ظٹط© : ظ‡ظˆظ„ط§ظ†ط¯ ظٹط¹ظ„ظ† ط¹ط¯ظ… ط§ظ„ط±ط¶ظˆط® ظ„طھظ‡ط¯ظٹط¯ط§طھ ط§ظ„ظ‚ط§ط¹ط¯ط©
 
رد: الحرب في مالي

حذرت من محاولة تحريرهم بالقوة
''القاعدة'' تهدد بقتل الرهائن الفرنسيين

هدد تنظيم ''القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي'' بقتل الرهائن الفرنسيين الذين يحتجزهم، ودعا عائلاتهم إلى ''الضغط'' على الحكومة الفرنسية لتوقف تدخلها في شمال مالي. وقال التنظيم: ''ننصح أسر الرهائن والشعب الفرنسي بالضغط على الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند وحكومته لسحب جيشه من مالي''.
أكد تنظيم ''القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي''، أمس، في بيان، أن الرهائن ''لا يزالون على قيد الحياة''، باستثناء ''فيليب فاردون'' الذي أعلن التنظيم الإرهابي عن قتله في 19 مارس، بدعوى أنه ''جاسوس فرنسي''.
وهدد التنظيم بـ''تحويل قارة إفريقيا كلها إلى مستنقع يغرق فيه الفرنسيون''، متهما الحكومة الفرنسية بـ''المماطلة'' في ملف الرهائن. وقال ''إن رغبة الساسة الفرنسيين من اليسار إلى اليمين، في التخلص من ملف رهائنهم لدى التنظيم، مازالت تحركهم نحو الحل الأسوأ، ألا وهو إعدام الرهائن بقصفهم العشوائي أو أيدي المجاهدين''.
وحذر التنظيم الحكومة الفرنسية من الإصرار على ''تخليص الرهائن بالقوة'' واعتبره خيارا ''لا يصب في مصلحة الشعب الفرنسي ولا مصلحة الرهائن''، وأبلغت الرسالة أسر الرهائن بما يلي: ''إن أبناءكم الرهائن لدى التنظيم ما زالوا إلى غاية كتابة هذا البيان سالمين، ما عدا الجاسوس فيليب فاردون''، وأن ''حكومتكم ظلت تكذب عليكم، وتتهم المجاهدين بقطع التواصل عبر الوسطاء المعروفين، وهي من قطعت الاتصال وغامرت بحياة أبنائكم بفعل سياستها الرعناء، ومحاولتها اليائسة لتحريرهم بأسلوب أثبت فشله''.
وحرضت ''القاعدة'' على ''القصاص'' من الفرنسيين ردا على ''ما أصاب المسلمين في مالي''. وذكر: ''يحتفظ التنظيم بحق القصاص العادل من كل الفرنسيين، لما أصاب ويصيب المسلمين في مالي من ظلم وعدوان الحكومة الفرنسية الظالمة وجيشها المعتدي لأنكم انتخبتم حكومتكم بكل حرية''.

ط§ظ„ط®ط¨ط± - ط­ط°ط±طھ ظ…ظ† ظ…ط­ط§ظˆظ„ط© طھط­ط±ظٹط±ظ‡ظ… ط¨ط§ظ„ظ‚ظˆط© : ''ط§ظ„ظ‚ط§ط¹ط¯ط©'' طھظ‡ط¯ط¯ ط¨ظ‚طھظ„ ط§ظ„ط±ظ‡ط§ط¦ظ† ط§ظ„ظپط±ظ†ط³ظٹظٹظ†
 
رد: الحرب في مالي

تقارير أمنية تفيد بأن جسم ''القاعدة'' في الساحل لا يزال سليما
80 ألف جندي من ''دول الميدان'' لتعويض القوات الفرنسية
السبت 30 مارس 2013 محمد بن أحمد

ناقش عسكريون وقادة المخابرات فيما يعرف بـ''دول الميدان'' المعنية بمكافحة الإرهاب، تقريرا أمنيا جزائريا حول تأثير انسحاب القوات الفرنسية عن شمال مالي، واحتمال عودة أنصار الدين والقاعدة إلى النشاط والسيطرة على إقليم أزواد مجددا، وقررت جيوش المنطقة وضع مخطط لمواجهة الوضع الجديد.
وذكرت مصادر أمنية مطلعة أن ''دول الميدان'' المعنية بالشأن الأمني في شمال مالي ومنطقة الساحل، قررت توفير 80 ألف جندي وعنصر أمن لمكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة بحلول عام ,2014 لتغطية الفراغ الأمني الذي سيخلفه انسحاب القوات الفرنسية من المنطقة. ويوجد حسب مصادرنا حاليا في الخدمة ما بين 55 ألفا و65 ألف جندي وعنصر أمن ينحدرون من الجزائر وموريتانيا ومالي والنيجر. وكلف هؤلاء بمواجهة النشاطات الإرهابية والإجرامية، ويوجد منهم أكثـر من 40 ألف دركي وجندي جزائري. لكن العدد سيرتفع إلى أكثـر من 80 ألفا يعملون في حراسة الحدود والسيطرة على الممرات والمسالك، وكقوات خفيفة للتدخل عند استدعاء الحاجة.
وتقرر في اجتماع نواكشوط لقيادات أركان جيوش دول الميدان، الذي عقد الأسبوع الماضي، توفير المزيد من الدعم اللوجيستي والعسكري للقوات النظامية المالية، التي سيقع عليها العبء الأكبر في مجال مكافحة الإرهاب ومواجهة الجماعات السلفية الجهادية المسلحة التي انسحبت من المعركة تكتيكيا على طريقة طالبان بأفغانستان عام ,2001 لتفادي مواجهة التفوق التكنولوجي والجوي الكاسح للقوات الفرنسية.
وأشار مصدر عليم إلى أن القوات البرية الفرنسية، التي تشارك في العمليات القتالية ضد تنظيمات ''أنصار الدين'' و''القاعدة'' و''التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا''، ستنسحب قبل إتمام المهمة التي جاءت من أجلها، حيث لا يكفي من وجهة نظر أمنية وعسكرية بسط السيطرة على المدن وترك قوات معادية سليمة، على مقربة منها كما هو الحال في أزواد. وسينسحب الجيش الفرنسي قريبا خوفا من تأثير ارتفاع درجة الحرارة العالية في المنطقة على معنويات الجنود، بالإضافة إلى مخاوف السياسيين الفرنسيين المتزايدة من تأثير عمليات انتقامية كبرى قد تشنها القاعدة أو حلفاؤها ضد قواعد القوات الفرنسية الخلفية، خاصة في مدن أزواد حيث يتخفى المئات من الإرهابيين الذين تطاردهم القوات الفرنسية منذ أكثـر من شهر ونصف الشهر.
ورغم نجاح القوات الإفريقية والمالية والفرنسية في طرد التنظيمات الجهادية في مدن أزواد، ونجاحها في قتل المئات من عناصرها، فإن كل التقارير تشير إلى أن الجسم الرئيسي لتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي مازال سليما، حيث يختفي عناصر أهم الكتائب الخطيرة خاصة كتيبتي ''يوسف بن تاشفين'' و''طارق بن زياد'' في كهوف بمرتفعات إيفوغاس. كما أن أهم هدف لم يتحقق بعد للقوات الفرنسية، وهو تدمير الأسلحة الثقيلة التي حصلت عليها القاعدة من ليبيا، وهو ما يعني أن التنظيم الإرهابي سيستعيد عافيته ويعود للنشاط مجددا، مستغلا ضعف التنظيم والتسليح لدى القوات المالية والإفريقية، وكان حضور المستشارين والضباط الفرنسيين وسط القوات المالية مهما جدا في فرض الانضباط على الجنود، بالإضافة إلى الإمكانات الضخمة التي وفرتها وسائل التجسس الضخمة الموضوعة تحت تصرف القوات الفرنسية.
ودرس رؤساء أركان جيوش مالي والنيجر وموريتانيا والجزائر، في آخر اجتماع لهم في العاصمة الموريتانية، أساليب التعامل مع الوضع الأمني الجديد في مالي بعد انسحاب القوات الفرنسية من مسرح العمليات، خاصة بعد ورود معلومات عن تقليص القوات الفرنسية لنشاط طيرانها الحربي فوق شمال مالي.
وكان موضوع التحذير الجزائري من تأثير الفراغ الأمني الذي يخلفه غياب القوات الفرنسية عن مسرح عمليات مكافحة الإرهاب في المنطقة أهم بند في جدول أعمال لجنة الأركان العملياتية المشتركة.




ط§ظ„ط®ط¨ط± - طھظ‚ط§ط±ظٹط± ط£ظ…ظ†ظٹط© طھظپظٹط¯ ط¨ط£ظ† ط¬ط³ظ… ''ط§ظ„ظ‚ط§ط¹ط¯ط©'' ظپظٹ ط§ظ„ط³ط§ط­ظ„ ظ„ط§ ظٹط²ط§ظ„ ط³ظ„ظٹظ…ط§ : 80 ط£ظ„ظپ ط¬ظ†ط¯ظٹ ظ…ظ† ''ط¯ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظٹط¯ط§ظ†'' ظ„طھط¹ظˆظٹط¶ ط§ظ„ظ‚ظˆط§طھ ط§ظ„ظپط±ظ†ط³ظٹط©
 
رد: الحرب في مالي


مدلسي: الوضع في مالي "مقلق للغاية"
الاثنين 01 أفريل 2013 واج


صرح وزير الشؤون الخارجية السيد مراد مدلسي اليوم الاثنين بالجزائر العاصمة أن الوضع في مالي يبقى "مقلقا للغاية" رغم بداية عودة المؤسسات إلى شمال هذا البلد. و أوضح وزير الخارجية الذي حل ضيفا على القناة الثالثة للإذاعة الوطنية أن الوضع في مالي "مقلق للغاية حتى و إن كانت بداية عودة المؤسسات المالية إلى شمال هذا البلد حقيقة". و حسب رئيس الديبلوماسية الجزائرية فان الخيار العسكري الذي سمح بعودة هذه المؤسسات "لا يمكن أن يكون الحل الوحيد" موضحا أن تطلعات الماليين في هذا المجال تبقى "هامة". و يتعلق الأمر حسب السيد مدلسي بالقدرة على تحويل البعثة الأممية لدعم مالي إلى بعثة تنشط تحت لواء منظمة الأمم المتحدة "من أجل ضمان في آن واحد تشكيل الجيش المالي و السماح لهذا البلد باستعادة مجموع أراضيه إضافة إلى ترقية الحوار بين الماليين من أجل التوصل إلى تحقيق المصالحة الوطنية". كما أضاف الوزير يقول أن هذه المصالحة التي أعلنت عنها رسميا السلطات المالية تهدف إلى وضع العناصر الأساسية لدولة مالي الجديدة لا سيما من خلال إعداد دستور جديد و إجراء انتخابات. في نفس السياق أكد السيد مدلسي "(...) نأمل في أن يتعزز هذا الحوار بين الماليين من حيث الوتيرة و المصداقية و أن نتوجه تدريجيا نحو انتخابات تمنح للبلد مؤسسات مستقرة و ثابتة". و بخصوص عملية إعادة بناء مالي أوضح وزير الشؤون الخارجية أن الجزائر لعبت دوما دورها كجار "مفضل" لهذه الدولة.
ط§ظ„ط®ط¨ط± -  : ظ…ط¯ظ„ط³ظٹ: ط§ظ„ظˆط¶ط¹ ظپظٹ ظ…ط§ظ„ظٹ "ظ…ظ‚ظ„ظ‚ ظ„ظ„ط؛ط§ظٹط©"
 
رد: الحرب في مالي

"من أجل ضمان في آن واحد تشكيل الجيش المالي و السماح لهذا البلد باستعادة مجموع أراضيه إضافة إلى ترقية الحوار بين الماليين من أجل التوصل إلى تحقيق المصالحة الوطنية".
مصالحة وطنية مع من؟ ربما يقصد أتباع جماعة مختار الأعور الذي هو في الأصل جزائري وليس مالي!
 
تدخل أمريكي في مالي لإنقاذ القوات الفرنسية من الهزيمة

تدخل أمريكي في مالي لإنقاذ القوات الفرنسية من الهزيمة
| 22/5/1434 هـ

3047566091469-thumb2.jpg

معارك بمالي
قال السناتور الأمريكي جون ماكين خلال زيارة إلى مالي إن الولايات المتحدة ستتلمس السبل التي تمكنها من مساعدة القوات الفرنسية والأفريقية في هذه الدولة الأفريقية في التصدي للجماعات الإسلامية.

وقال ماكين "سنعمل مع القوات الفرنسية وسنقيم وضع القوات الفرنسية والقوات المتحالفة معها على الارض لنرى إلى اي حد يمكننا توفير معدات وتدريب وتكنولوجيا."

وأضاف السناتور الجمهوري خلال زيارته إلى باماكو مع السناتور الديمقراطي شيلدون وايت هاوس للاجتماع مع الرئيس ديونكوندا تراوري "هدفنا ايضا هو مهربي المخدرات."

وشنت فرنسا هجوما عسكريا في مالي في يناير على مسلحين إسلاميين سيطروا على الشمال.

في نفس الوقت وصلت أول كتيبة تضم 600 جندي مالي إلى معسكر تدريب في كوليكورو على بعد حوالي 60 كيلومترا شمال شرقي العاصمة للبدء في التدريب تحت اشراف بعثة الاتحاد الاوروبي.

من جهة أخرى, طلبت حكومة مالي من روسيا تسليمها مروحيات وطائرات قتالية وآليات مصفحة لمحاربة الإسلاميين في شمال البلاد.

وصرح مصدر من الوكالة العامة الروسية لتصدير الأسلحة «روسوبوروناكسبورت» للصحيفة أن مالي تريد «مروحيات أم آي-35 وأم أي-17 وطائرات شحن وطائرات قتالية وآليات مصفحة بي تي آر-80 وأنظمة رادار للدفاعات الجوية وكذلك أسلحة خفيفة وذخائر».

وكانت روسيا أرسلت إلى مالي في فبراير الماضي ثلاث آلاف بندقية هجومية كلاشينكوف و300 رشاش وذخائر بقيمة إجمالية قدرها 12 مليون دولار وذلك في إطار عقد مبرم في سبتمبر 2012.

وأضاف المصدر أنه من غير المستبعد أن توقع «قريبا» عقود جديدة لتسليم مالي أسلحة روسية في مقدمتها مروحيات وآليات مصفحة.




تدخل أمريكي في مالي لإنقاذ القوات الفرنسية من الهزيمة | موقع المسلم

 
رد: تدخل أمريكي في مالي لإنقاذ القوات الفرنسية من الهزيمة

ليس لانقاذ فرنسا وانما لتجد موضع قدم هناك

امريكا تبحث عن مصلحتها فقط
 
رد: تدخل أمريكي في مالي لإنقاذ القوات الفرنسية من الهزيمة

تدخل أمريكي في مالي لإنقاذ القوات الفرنسية من الهزيمة
| 22/5/1434 هـ

3047566091469-thumb2.jpg

معارك بمالي
قال السناتور الأمريكي جون ماكين خلال زيارة إلى مالي إن الولايات المتحدة ستتلمس السبل التي تمكنها من مساعدة القوات الفرنسية والأفريقية في هذه الدولة الأفريقية في التصدي للجماعات الإسلامية.

وقال ماكين "سنعمل مع القوات الفرنسية وسنقيم وضع القوات الفرنسية والقوات المتحالفة معها على الارض لنرى إلى اي حد يمكننا توفير معدات وتدريب وتكنولوجيا."

وأضاف السناتور الجمهوري خلال زيارته إلى باماكو مع السناتور الديمقراطي شيلدون وايت هاوس للاجتماع مع الرئيس ديونكوندا تراوري "هدفنا ايضا هو مهربي المخدرات."

وشنت فرنسا هجوما عسكريا في مالي في يناير على مسلحين إسلاميين سيطروا على الشمال.

في نفس الوقت وصلت أول كتيبة تضم 600 جندي مالي إلى معسكر تدريب في كوليكورو على بعد حوالي 60 كيلومترا شمال شرقي العاصمة للبدء في التدريب تحت اشراف بعثة الاتحاد الاوروبي.

من جهة أخرى, طلبت حكومة مالي من روسيا تسليمها مروحيات وطائرات قتالية وآليات مصفحة لمحاربة الإسلاميين في شمال البلاد.

وصرح مصدر من الوكالة العامة الروسية لتصدير الأسلحة «روسوبوروناكسبورت» للصحيفة أن مالي تريد «مروحيات أم آي-35 وأم أي-17 وطائرات شحن وطائرات قتالية وآليات مصفحة بي تي آر-80 وأنظمة رادار للدفاعات الجوية وكذلك أسلحة خفيفة وذخائر».

وكانت روسيا أرسلت إلى مالي في فبراير الماضي ثلاث آلاف بندقية هجومية كلاشينكوف و300 رشاش وذخائر بقيمة إجمالية قدرها 12 مليون دولار وذلك في إطار عقد مبرم في سبتمبر 2012.

وأضاف المصدر أنه من غير المستبعد أن توقع «قريبا» عقود جديدة لتسليم مالي أسلحة روسية في مقدمتها مروحيات وآليات مصفحة.




تدخل أمريكي في مالي لإنقاذ القوات الفرنسية من الهزيمة | موقع المسلم

العنوان في واد والموضوع في واد وتصريحات المسؤول الأمريكي في واد :no[2]:
 
رد: تدخل أمريكي في مالي لإنقاذ القوات الفرنسية من الهزيمة

العنوان في واد والموضوع في واد وتصريحات المسؤول الأمريكي في واد :no[2]:

أخي الكريم.. الخبر من المصدر مباشرة وأنا لم أتدخل في العنوان أو الخبر أو حتى بأي تعليق عليه.
وسياسية تحليل العناوين على المضامين سياسة إعلامية عامة يطبقها الجميع.
 
رد: تدخل أمريكي في مالي لإنقاذ القوات الفرنسية من الهزيمة


أخي الكريم.. الخبر من المصدر مباشرة وأنا لم أتدخل في العنوان أو الخبر أو حتى بأي تعليق عليه.
وسياسية تحليل العناوين على المضامين سياسة إعلامية عامة يطبقها الجميع.
أجل أعلم أنا أتأسف على حال الصحافة العربية فقط:close_tema[1]:
 
رد: تدخل أمريكي في مالي لإنقاذ القوات الفرنسية من الهزيمة

أجل أعلم أنا أتأسف على حال الصحافة العربية فقط:close_tema[1]:

للأسف الصحافة العربية متأثرة بالترويج لليهود والأمريكان ومناصرة اليهود والأمريكان على عموم المسلمين وهذا مما يدمي القلب ويحزنه بشدة.
 
رد: تدخل أمريكي في مالي لإنقاذ القوات الفرنسية من الهزيمة

بغض النظر عن اختلاف العنوان عن متن الخبر .. الأمريكيون يعشقون المرمطه
 
رد: تدخل أمريكي في مالي لإنقاذ القوات الفرنسية من الهزيمة

بغض النظر عن اختلاف العنوان عن متن الخبر .. الأمريكيون يعشقون المرمطه
خليهم يشربوا مما صنعت ايديهم
 
رد: تدخل أمريكي في مالي لإنقاذ القوات الفرنسية من الهزيمة

خليهم يشربوا مما صنعت ايديهم

اخى الحبيب عزت لقد اعتدت انه عند وجود اسمك فى مشاركة ان اجدها قد اغلقت وممهوره بتوقيعك :shiny01[1]:
هذه المرة الأولى التى اجدك معقبا على مشاركة وتشاطرنى الرأى والمشاركه مفتوحه .. تحياتى
 
رد: تدخل أمريكي في مالي لإنقاذ القوات الفرنسية من الهزيمة

يدمج مع الموضوع الاساسي " الحرب في مالي"
 
رد: الحرب في مالي

مصالحة وطنية مع من؟ ربما يقصد أتباع جماعة مختار الأعور الذي هو في الأصل جزائري وليس مالي!

يبدو انك لا تعرف مشكلة مالي

مصالحة تعني مصالحة بين سكان شمال ماي خاصة الطوارق بمنطقة ازواد مع نظام مركزي في باماكو
لو كانت دولة مالي تمتلك نظام قوي و يحترم معاهدات موقعة في اطار مكافحة الارهاب لحاربت مختار الاعور
 
رد: الحرب في مالي

دراسة أمريكية تتوقع أن تتدخل عسكريا في مالي

حربا ليبيا ومالي كلفتا الجزائر ملياري دولار
السبت 06 أفريل 2013 محمد بن أحمد


توقعت دراسة أمنية أمريكية أن الجزائر ستتدخل عسكريا في شمال مالي، وأن الأمر مسألة وقت فقط، وأشارت إلى أن الجزائر موجودة فعلا في المنطقة عن طريق أجهزتها الأمنية التي تلاحق أمراء القاعدة، كما كشفت أن الوضع الأمني المضطرب في الحدود الشرقية والجنوبية، كلف الجزائر منذ عام 2011 أكثـر من ملياري دولار كنفقات مباشرة،
ونفقات أخرى صرفت لرفع ميزانية تسليح وتجهيز الجيش وقوات الأمن.
حذر التقرير الصادر حديثا عن معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى، من تسلل عناصر من تنظيمي القاعدة والتوحيد والجهاد إلى دول جديدة تحت ضغط العمليات العسكرية الواقعة في شمال مالي. وأوصى التقرير بتعاون وثيق بين واشنطن والجزائر وباريس، من أجل التصدي للفصائل السلفية الجهادية في إقليم أزواد. كما أوصى معهد واشنطن بزيادة حجم العمليات السرية الأمريكية باستعمال الطائرات بدون طيار في شمال مالي.
وتوقع خبراء أمن ومختصون في قضايا الإستراتيجيا من الولايات المتحدة الأمريكية، تدخل الجيش الجزائري في الحرب بشمال مالي، في مواجهة الجماعات السلفية الجهادية التي تقاتل حاليا الجيش الفرنسي والقوات الإفريقية. وأشارت دراسة حديثة للمعهد الأمريكي للدفاع والأمن ''روفس'' المتعاقد مع وزارة الدفاع الأمريكية والمتخصص في الدراسات الإستراتيجية المستقبلية، إلى أن الأوضاع الميدانية في شمال مالي تؤكد أن القوات الفرنسية لن تتمكن، حتى بمساعدة الأمريكيين والقوات الإفريقية، من القضاء على التمرد الذي تشنه الجماعات السلفية الجهادية في إقليم أزواد، وستنعكس الأوضاع الأمنية المضطربة في إقليم أزواد على الأراضي الجزائرية المحاذية لمالي، وهو ما سيدفع المؤسسة العسكرية والأمنية في الجزائر لمراجعة خياراتها، واتخاذ قرار بالتدخل في شمال مالي، حسب الدراسة التي أشارت فقرات منها، جاءت تحت عنوان ''أخطاء في إدارة الصراع في مالي''، إلى أن المخابرات الجزائرية موجودة فعلا في شمال مالي، وهي تدير عمليات ملاحقة أمراء القاعدة بالتعاون مع الفرنسيين.
ونقلت تقارير إلى الحكومة الجزائرية حول الوضعية الصعبة التي تعيشها القوات الفرنسية في شمال مالي، وتتحدث هذه الدراسة عن قلة تعداد القوات البرية التي أقحمتها فرنسا في حرب مالي، حيث لا يزيد تعداد القوات المالية والفرانكو إفريقية التي حشدت لمواجهة تمرد القاعدة وحلفائها في شمال مالي، عن 15 ألف جندي. وباستثناء القوات الفرنسية، فإن القوات الإفريقية تعاني من ضعف في التسليح والتدريب، ولهذا فإن الفرنسيين، حسب نفس الدراسة، يكونون قد ارتكبوا نفس الخطأ الذي وقع فيه وزير الدفاع الأمريكي، دونالد رامسفيلد، أثناء غزو العراق قبل 11 سنة، عندما قرر الاعتماد على القوة الجوية مع تقليل القوات البرية على الأرض، وكانت النتيجة أن التمرد العسكري في العراق تفاقم وتحول إلى مصدر تهديد رئيسي. وتشير تقارير ميدانية من شمال مالي إلى أن القاعدة وحلفاءها استعادوا المبادرة في الأيام العشرة الماضية، وشنوا هجومين كبيرين على مدن في أزواد، وهو ما أربك مخطط الانسحاب الفرنسي من مالي. وتوقعت الدراسة أن الفرنسيين سينسحبون إذا تواصل الضغط العسكري للقاعدة وأنصار الدين، ولن تتمكن سوى قوة إقليمية واحدة من إعادة النظام لإقليم أزواد وهي الجزائر، كما أن الجزائر تتعامل بحساسية كبيرة مع شمال مالي بسبب الخوف من انتقال عدوى التمرد إلى أراضيها.
وأفاد معهد ''روفس'' بأن الحرب في ليبيا وسيطرة الإسلاميين على إقليم أزواد الذي أعقبه التدخل الفرنسي في مالي، كلفا الجزائر أكثـر من ملياري دولار كنفقات مباشرة صرفت لنقل قوات عسكرية وأمنية كبيرة، وإنشاء قواعد دائمة لها في الحدود الجنوبية والشرقية. وأضاف إن ثورات الربيع العربي والحرب في ليبيا دفعتا الحكومة الجزائرية إلى رفع نفقات التسلح وأعادت الجيش الجزائري إلى واجهة الأحداث.

ط§ظ„ط®ط¨ط± - ط¯ط±ط§ط³ط© ط£ظ…ط±ظٹظƒظٹط© طھطھظˆظ‚ط¹ ط£ظ† طھطھط¯ط®ظ„ ط¹ط³ظƒط±ظٹط§ ظپظٹ ظ…ط§ظ„ظٹ : ط­ط±ط¨ط§ ظ„ظٹط¨ظٹط§ ظˆظ…ط§ظ„ظٹ ظƒظ„ظپطھط§ ط§ظ„ط¬ط²ط§ط¦ط± ظ…ظ„ظٹط§ط±ظٹ ط¯ظˆظ„ط§ط±
 
عودة
أعلى