الحرب في مالي

رد: الحرب في مالي

لطالما قلنا الدولة االتي تريد امتلاك دبلوماسية قوية تحتاج أوراق قوة ( سياسية ااقتصادية عسكرية (تحالفات) تليق بمكانتك وبالدور الذي تريد لعبه) فما لا يعتبر نقاط قوة يعتبر ضعف بديهيا.....

لذا علينا التحلي بالواقعية حتى لا نتخذ قرارات انتحارية (وقت التعراش والتعنتير والحليف الى االحرب والى الموت) ذهب دون رجعة من يراك تغرق :f010[1]:سييغادر سفينتك ببساطة مع نهب ما يستطيع خخخخ:dunno[1]:

لذا نحن في ضعف ربما .....صحيح

لكن لازلنا نملك القوة الكافية للحفاظ على الحد الأدنى من مصالحنا وربما أكثر......

و ربما اكثر .............................
 
رد: الحرب في مالي

لطالما قلنا الدولة االتي تريد امتلاك دبلوماسية قوية تحتاج أوراق قوة ( سياسية ااقتصادية عسكرية (تحالفات) تليق بمكانتك وبالدور الذي تريد لعبه) فما لا يعتبر نقاط قوة يعتبر ضعف بديهيا.....

لذا علينا التحلي بالواقعية حتى لا نتخذ قرارات انتحارية (وقت التعراش والتعنتير والحليف الى االحرب والى الموت) ذهب دون رجعة من يراك تغرق :f010[1]:سييغادر سفينتك ببساطة مع نهب ما يستطيع خخخخ:dunno[1]:

لذا نحن في ضعف ربما .....صحيح

لكن لازلنا نملك القوة الكافية للحفاظ على الحد الأدنى من مصالحنا وربما أكثر......
ربما انت اكثر من فهمني جيدا في هذا الموضوع . . . الادهى اخي العزيز و لا ادري صراحة اهو استحمار ام ان الامر عمدي من قيادة السفينة اعني انهم لا يقدرون حجمها و اهميتها الحقيقية و دورها الفعال و المؤثر . . . نحن بحاجة الى قيادة تدرك هذه الامور جيدا و من ثم ترتيب الاوراق بشكل صحيح و لعب اللعبة الكبيرة على اصولها :ANSmile04[1]:
 
رد: الحرب في مالي

ربما انت اكثر من فهمني جيدا في هذا الموضوع . . . الادهى اخي العزيز و لا ادري صراحة اهو استحمار ام ان الامر عمدي من قيادة السفينة اعني انهم لا يقدرون حجمها و اهميتها الحقيقية و دورها الفعال و المؤثر . . . نحن بحاجة الى قيادة تدرك هذه الامور جيدا و من ثم ترتيب الاوراق بشكل صحيح و لعب اللعبة الكبيرة على اصولها :ANSmile04[1]:
أعتقد من هذه الناحيية لا يمكن الحكم على أداء الدبلوماسية الجزائرية حتى تتوفر كل المعطيات وتكتمل الصورة وتظهر النتائج وهي الفيصل فنحن نطالب بنتائج اجابية ونتمنو تحقيقها بأقل جهد وتكلفة ممكنة....

الى ذلك الحين فأنا أعتبر جهلنا بالمعطيات نعمة لنا كعامة ونعمة للوطن حتى نبتعد عن الشوشرة خخخخ أمزح فقط:ANSmile04[1]:
 
رد: الحرب في مالي

الاتحاد الأوروبي يعجل بمساعدة شعب مالي لدحر الارهاب منها

وافق وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي السبع والعشرين على تسريع البحث والتخطيط لمهمة عسكرية محتملة تهدف إلى مساعدة الجيش المالي على استعادة شمال البلاد .
وجدد وزراء الدول المجتمعون في لوكسمبورغ التأكيد على "عزم الاتحاد على المساهمة في جهود مالي" من اجل تسوية "الأزمة السياسية والعسكرية الخطيرة" التي تتخبط فيها البلاد. حسبما جاء في ختام الاجتماع. ولذلك طلبوا "تعميق وتعجيل أعمال تخطيط مهمة عسكرية محتملة في إطار سياسة الأمن والدفاع المشترك " .
وأعرب وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس عن ارتياحه بالقول أن الاتحاد الأوروبي "قرر بوضوح الالتزام إزاء مالي والساحل". وأضاف أن الاتحاد قرر فضلا عن ذلك "تكثيف مساعدته لشعب مالي" و"على الصعيد السياسي تشجيع جهود الحكومة المالية على استعادة التعاون من اجل التنمية تدريجيا" حسب وتيرة العملية الانتقالية في باماكو .
من جانبه قال نظيره الألماني غيدو فسترفيلي "لا يمكننا أن نقبل بان يستقر الإرهاب في منطقة خارجة عن القانون في شمال مالي"، مؤكدا أن "الأمر لا يتعلق بإرسال قوات مقاتلة بل دراسة إرسال بعثات تأهيل". وأوضح الاتحاد الأوروبي أن الهدف من هذه المهمة سيكون "إعادة تنظيم وتدريب قوات الدفاع المالية مع الأخذ في الاعتبار الشروط الضرورية لضمان فعالية المهمة المحتملة بما فيها الدعم الكامل للسلطات المالية ".
وقال مسؤول إن الخبراء الأوروبيين يدرسون عدة خيارات. ويبدو أفضلها هو نشر أكثر من 150 مدرب عسكري لتدريب الجنود الماليين في مهلة تتراوح من أربعة إلى ستة أشهر. وأفادت مصادر دبلوماسية أن هناك خيارا آخر أكثر طموحا ينص على إرسال مزيد من الرجال يقدر عددهم بحوالي 400 شخص لتمكين الجيش المالي من استعادة شمال البلاد .


المصدر
 
رد: الحرب في مالي

ضغوط لإشراك القوات الجوية الجزائرية في العملية العسكرية بمالي


طلبت فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية من الجزائر إشراك قواتها الجوية في العمليات العسكرية التي تقرر إطلاقها في إقليم أزواد، وقال مصدر عليم إن دولا غربية وإقليمية مارست ضغوطا كبيرة على الجزائر لإشراك القوات الجوية في العمليات العسكرية.
استدعى رئيس الجمهورية، حسب مصدر عليم، كبار القادة العسكريين ومسؤولي أجهزة الأمن لاجتماع خاص بمناقشة الحرب الوشيكة في شمال مالي، وتضمن جدول أعمال الاجتماع، حسب المعلومات المتاحة، مناقشة طلب دول غربية إشراك القوات الجوية الجزائرية في العمليات العسكرية المقرر إطلاقها في شمال مالي، بالإضافة إلى النتائج الأمنية للحرب التي قد تطول لعدة سنوات، وقال مصدر عليم إن دولا غربية كبرى منها فرنسا والولايات المتحدة تواصل الضغط على الجزائر لإشراك القوات الجوية الجزائرية في العمليات العسكرية.
وتحتاج القوات الإفريقية التي ستعمل في شمال مالي إلى دعم ما لا يقل عن 60 طائرة مقاتلة والعشرات من طائرات النقل وعدد كبير من الطائرات العمودية (هيليكوبتر)، وهو ما لا يتوفر لدى قوة التدخل الإفريقية ''إيكواس'' إلى اليوم. وقد عجزت وزارة الدفاع الفرنسية وقيادات جيوش بعض الدول الأوروبية عن توفير هذا العدد من الطائرات، بسبب الأزمة المالية وانعكاساتها على أجهزة الأمن وجيوش الدول الأوروبية.
وجمعت قيادة القوات الجوية الفرنسية، حسب مصدر عليم، طائرات قتالية مستعملة لدول في غرب إفريقيا، في إطار التحضير للعملية العسكرية ضد الفصائل السلفية في شمال مالي، ونقلت فرنسا قوات جوية فرنسية إلى قواعد عسكرية في النيجر، للمشاركة في العمليات العسكرية والبحث عن الرهائن الغربيين. وأكد مصدر عليم لـ''الخبر'' أن القوات الجوية التي وصلت إلى المنطقة مكونة من 16 طائرة مقاتلة فقط وعدة مروحيات وطائرات استطلاع مأهولة وأخرى بدون طيار، بالإضافة إلى طائرات نقل عسكري قد تخصص لنقل قوات خاصة مدربة على عمليات مكافحة الإرهاب وتحرير الرهائن، ويعني هذا الإجراء أن حكومات الدول المعنية بأزمة شمال مالي الحالية لم تتمكن من توفير أدوات الحسم العسكري إلى الآن. وقد وصل بالفعل عسكريون فرنسيون قبل يومين إلى بوركينافاسو للتحضير لنقل القوات الخاصة، وتشير كل المعطيات الميدانية إلى أن الدول المعنية بأزمة مالي ما زالت في مرحلة التحضير لشن العملية العسكرية، وقد يحتاج الأمر إلى أشهر أخرى لشن عمليات عسكرية كبيرة.
وقد تمكنت الفصائل السلفية في الأسابيع الماضية، حسب تقارير أمنية، من الحصول على أسلحة حديثة مهربة من ليبيا. وأعادت عمليات التحضير العسكري التي تقوم بها الفصائل السلفية في المنطقة المخاوف مجددا من زيادة قوة هذه المجموعات عسكريا، خصوصا بعدما أثبتت سيطرة المتشددين السلفيين على إقليم أزواد أن دول الساحل غير قادرة فعلا على ضبط الأمن داخل أراضيها. وفسر مصدرنا سبب تأخر العمليات العسكرية بأنه عائد لضعف دول وانكشافها عسكريا، بسبب عدم توفر أغلب الدول في غرب إفريقيا، باستثناء الجزائر والمغرب، على قوة جوية يمكنها حسم عمليات مطاردة فلول الجماعات المسلحة في الصحراء.


http://www.elkhabar.com/ar/politique/306875.html
 
رد: الحرب في مالي

الجزائر ترحب بالتدخل العسكري في مالي إذا كان يهدف إلى مكافحة الإرهاب

قال وزير الخارجية، مراد مدلسي، إن الحكومة الجزائرية عازمة على مكافحة الإرهاب بمالي بمختلف الوسائل، مع تأكيده على الوحدة الترابية، داعيا المجتمع الدولي إلى مساهمة ايجابية في مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة.

تصريح وزير الخارجية جاء عقب زيارته إلى مالي، أول أمس الخميس، حيث أكد أن الحكومة الجزائرية ترحب بالتدخل العسكري في شمال مالي إذا كان يهدف إلى مكافحة الإرهاب.

ووصف مدلسي ذلك التدخل بالمهم، وواصل بعد خروجه من محادثات أجراها مع نظيره المالي أنه “إذا كان التدخل العسكري في شمال مالي يهدف إلى محاربة الإرهاب فإن الجزائر قد سبق لها أن أبدت رأيها، حول هذا الموضوع حيث أعربت عن إرادتها في المضي قدما في مكافحة الإرهاب بشتى الوسائل”.

واشترط مدلسي أن يكون مخطط المكافحة العسكرية للجماعات المتطرفة بشمال مالي مرتبطا بالحفاظ على الوحدة الترابية، وبعث برنامج مصالحة وطنية في مالي لأن ذلك سيساهم في بناء المستقبل.

وكشف مدلسي لوزير الخارجية المالي عن الاهتمام الذي توليه الجزائر للأزمة المالية، خاصة وأنها تشترك مع هذه الدولة في حدود شاسعة، مشيرا إلى أن أزمة الساحل تلقي بظلالها على الجزائر أيضا.

وتابع رئيس الدبلوماسية الجزائرية يقول “إننا تطرقنا إلى أفضل السبل الكفيلة بمعالجة هذه الأزمة و ينبغي علينا معالجتها في كنف التضامن على المستوى الثنائي وعلى صعيد دول الميدان، مع الأخذ بالاعتبار ما يمكن لبلدان الجوار وبلدان المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا أن تقدمه كمساهمة إيجابية”.

ولم يخف مدلسي المساهمة التي يجب أن يقدمها المجتمع الدولي في مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة بالساحل، وقال إنه لابد أن تكون تلك المساهمة “حاسمة”.

وقال مدلسي إن هذين العاملين يشكلان عناصر تقارب وتوافق المواقف التي ستدافع عنها الجزائر، بمناسبة الاجتماع الذي سيجمع حول الاتحاد الإفريقي كل من المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا والأمم المتحدة وعدد معين من الفاعلين الذين يرون ضرورة التجند من أجل مساهمة حاسمة في أزمة مالي والساحل وبالتالي إيجاد حلول ملموسة وفعالة، ليس فقط في مكافحة الإرهاب وإنما كذلك في إطار تسخير وسائل الوقاية من هذه الآفة


المصدر
 
رد: الحرب في مالي

فرنسا تخطط للتدخل في شمال مالي بداية من نوفمبر

كشفت صحيفة "لوفيغارو"الفرنسية أمس السبت، عن التخطيط الفرنسى للتدخل فى شمالى مالى الذى تسيطر حاليا عليه ومنذ نحو 6 أشهر مجموعات إسلامية مسلحة على ارتباط بتنظيم القاعدة "ولكن بدون إرسال قوات برية" فرنسية. وأشارت الصحيفة تحت عنوان كيف تخطط فرنسا للتدخل فى شمال مالي إلى أن المرحلة الأولى من التدخل ستبدأ فى شهر نوفمبر المقبل، إلا أن باريس أكدت أنها لن ترسل قوات برية فى هذه المنطقة، مذكرة بما أعلنه وزير الدفاع الفرنسى جون إيف لودريان قبل أيام من أن العملية العسكرية الأفريقية ستنطلق خلال الأسابيع القادمة وذلك بعد أن أمهل مجلس الأمن الدولي 45 يوما لدول غرب أفريقيا لاقتراح خطة عمل ملموسة.
وأوضحت "لوفيغارو"أن الاتحاد الأوروبى بدافع من فرنسا سيقترح فى الفترة نفسها مشروعا لإدارة الأزمة بدولة مالى.ونقلت الصحيفة عن مصدر مقرب من الملف قوله "إن الأمر المتعلق بالتدخل فى مالى ينبغى أن ينتهى قبل نهاية شهر مارس الذى يتزامن مع بداية موسم الأمطار فى مالي.
وأشار المصدر المقرب من وزير الدفاع الفرنسى ـ بحسب ذات الصحيفة ـ إلى أن هناك برنامجا من ثلاث مراحل فى هذا الشأن: المرحلة الأولى تحقيق الاستقرار وحماية جنوب مالى باماكو اعتبارا من نهاية نوفمبر المقبل ، والثانية تدريب القوات الأفريقية فى جانفي القادم والثالثة استعادة شمال مالى فى أوائل شهر مارس على أبعد تقدير. وذكرت الصحيفة الفرنسية أنه رسميا، فإن الجيوش الأفريقية هي التي ستكون مخولة بالعملية حيث تؤكد باريس-المصنفة كعدو أول من قبل تنظيم القاعدة فى بلاد المغرب الإسلامى - ترفض أن تكون فى الخط الأول للتدخل فى مالى ولكنها فرنسا تتخفى وراء الاتحاد الأوروبى فتعرض تقديم الدعم اللوجيستى والتخطيط للبلدان الأفريقية فى الوقت الذى توعد فيه بعدم إرسال قوات برية.
الرئيس المالي بالوكالة ديونكوندا تراوري، الذي مارست عليه فرنسا ضغوطا مباشرة، كان قد دعا أول أمس خلال اجتماع دولي بباماكو إلى ضرورة التعجيل بالعملية العسكرية في شمال البلاد.
و قال أن "مالي ستضطلع بمسؤوليتها كاملة" في الإعداد للتدخل العسكري، وفق تعبيره.


المصدر
 
رد: الحرب في مالي

ضغوط لإشراك القوات الجوية الجزائرية في العملية العسكرية بمالي


طلبت فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية من الجزائر إشراك قواتها الجوية في العمليات العسكرية التي تقرر إطلاقها في إقليم أزواد، وقال مصدر عليم إن دولا غربية وإقليمية مارست ضغوطا كبيرة على الجزائر لإشراك القوات الجوية في العمليات العسكرية.
استدعى رئيس الجمهورية، حسب مصدر عليم، كبار القادة العسكريين ومسؤولي أجهزة الأمن لاجتماع خاص بمناقشة الحرب الوشيكة في شمال مالي، وتضمن جدول أعمال الاجتماع، حسب المعلومات المتاحة، مناقشة طلب دول غربية إشراك القوات الجوية الجزائرية في العمليات العسكرية المقرر إطلاقها في شمال مالي، بالإضافة إلى النتائج الأمنية للحرب التي قد تطول لعدة سنوات، وقال مصدر عليم إن دولا غربية كبرى منها فرنسا والولايات المتحدة تواصل الضغط على الجزائر لإشراك القوات الجوية الجزائرية في العمليات العسكرية.
وتحتاج القوات الإفريقية التي ستعمل في شمال مالي إلى دعم ما لا يقل عن 60 طائرة مقاتلة والعشرات من طائرات النقل وعدد كبير من الطائرات العمودية (هيليكوبتر)، وهو ما لا يتوفر لدى قوة التدخل الإفريقية ''إيكواس'' إلى اليوم. وقد عجزت وزارة الدفاع الفرنسية وقيادات جيوش بعض الدول الأوروبية عن توفير هذا العدد من الطائرات، بسبب الأزمة المالية وانعكاساتها على أجهزة الأمن وجيوش الدول الأوروبية.
وجمعت قيادة القوات الجوية الفرنسية، حسب مصدر عليم، طائرات قتالية مستعملة لدول في غرب إفريقيا، في إطار التحضير للعملية العسكرية ضد الفصائل السلفية في شمال مالي، ونقلت فرنسا قوات جوية فرنسية إلى قواعد عسكرية في النيجر، للمشاركة في العمليات العسكرية والبحث عن الرهائن الغربيين. وأكد مصدر عليم لـ''الخبر'' أن القوات الجوية التي وصلت إلى المنطقة مكونة من 16 طائرة مقاتلة فقط وعدة مروحيات وطائرات استطلاع مأهولة وأخرى بدون طيار، بالإضافة إلى طائرات نقل عسكري قد تخصص لنقل قوات خاصة مدربة على عمليات مكافحة الإرهاب وتحرير الرهائن، ويعني هذا الإجراء أن حكومات الدول المعنية بأزمة شمال مالي الحالية لم تتمكن من توفير أدوات الحسم العسكري إلى الآن. وقد وصل بالفعل عسكريون فرنسيون قبل يومين إلى بوركينافاسو للتحضير لنقل القوات الخاصة، وتشير كل المعطيات الميدانية إلى أن الدول المعنية بأزمة مالي ما زالت في مرحلة التحضير لشن العملية العسكرية، وقد يحتاج الأمر إلى أشهر أخرى لشن عمليات عسكرية كبيرة.
وقد تمكنت الفصائل السلفية في الأسابيع الماضية، حسب تقارير أمنية، من الحصول على أسلحة حديثة مهربة من ليبيا. وأعادت عمليات التحضير العسكري التي تقوم بها الفصائل السلفية في المنطقة المخاوف مجددا من زيادة قوة هذه المجموعات عسكريا، خصوصا بعدما أثبتت سيطرة المتشددين السلفيين على إقليم أزواد أن دول الساحل غير قادرة فعلا على ضبط الأمن داخل أراضيها. وفسر مصدرنا سبب تأخر العمليات العسكرية بأنه عائد لضعف دول وانكشافها عسكريا، بسبب عدم توفر أغلب الدول في غرب إفريقيا، باستثناء الجزائر والمغرب، على قوة جوية يمكنها حسم عمليات مطاردة فلول الجماعات المسلحة في الصحراء.


http://www.elkhabar.com/ar/politique/306875.html


المكر يسري في عروق فرنسا بهذه الضغوط تريد أن تقول أن المشكلة مشكلة الجزائر و يجب عليها وضع قوتها العسكرية رهن التدخل الخارجي.... إن أرادت فرنسا التدخل لفك أسراها في مالي فمرحبا لكن بشرط أن تتحمل كامل مسؤوليتها إن أرادت قيادت العملية فليكن لها ذلك لكن لتكن لها الإستعدادات اللازمة لذلك و لا تأكل الثوم بفم الأخرين و على الجزائر أن تشترط و تضغط على فرنسا أن تضمن لها نتائج محدد و تطلب أن تكون شريكا في قيادة العملية و تحديد الأهداف
يكفي أن على الجزائر أن تكون في حالت تأهب قصوى لحماية حدودها مع مالي من أي تسربات للإرهابيين و لكم في تجربة 90 خير مثال, الآن القاعدة أقوى آلاف المرات من فيس في 90 هذه الحرب لن تكون خاطفة إنما طويلة و طويلة جدا و الكل سينكوي بنارها
اللهم إحمي شعب الجزائر من الفتن
 
رد: الحرب في مالي

لا بد من التعامل بحكمة مع الموقف
أنا بصراحة ضد التدخل حقيقة ليسا خوفا و لكن لسنا مجبرين على مكافحة الارهاب خارج حدودنا
حدودنا مع مالي صحراوية و اقرب مدينة جزائرية للحدود تبعد ربما 1000 كلم
يجب علينا الاكتفاء بحراسة حدودنا و عدم السماح باستعمال مجالنا الجوي او البري في القصف و يجب التأكيد على ذلك جيدا لفرنسا و في حال تم فرار القاعدة الى الاراضي الجزائرية سنتكفل بهم دعو مجموعة الايواكس يقاتلونهم دعونا لا ندخل في لعبة فرنسا هي لا ترسل جنودها و تريد اشعال المنطقة
الجيش الجزائري لن يظهر اوراقه و لن يخسر اكثر من بعض الصواريخ على الارهابيين
اوراقنا سنكشفها في المعركة الكبرى التي لا اعلم متى و اين ستكون
+ اتمنى من موريتانيا ان تساند الموقف الجزائري و تعمل نفس الشيء
 
رد: الحرب في مالي

سيقوم المغرب بدور عسكري فعال في الحرب ضد الجماعات الإسلامية المسلحة في شمال مالي ضمن الائتلاف الدولي الذي بدأ يتشكل للتدخل في المنطقة برئاسة فرنسا خلال الأسابيع المقبلة.

ومع ارتفاع المؤشرات السياسية من تصريحات وقمم حول الوضع في مالي تصب في ضرورة التدخل في هذا البلد الإفريقي لإنقاذ شماله من سيطرة الحركات الإسلامية المتطرفة، لم يعد انتظار سوى التدخل العسكري الذي يبقى رهينا بوضع خطة شاملة. في هذا الصدد، أكد وزير الدفاع الفرنسي جان إيف لودريان منذ يومين سحبما نقلت لوفيغارو أن التدخل قد يكون في بداية نوفمبر الجاري.



إجماع دولي على التدخل العسكري

في هذا الصدد، يوجد إجماع دولي على ضرورة على ضرورة التدخل العسكري في مالي، إذ لا تعترض هذا التدخل اي دولة أخرى. فالولايات المتحدة تؤكد التدخل، والاتحاد الأوروبي لا يرغب في وضع شبيه بالصومال قريب من حدوده الجنوبية، والاتحاد الإفريقي يصر على التدخل كما أن الجزائر التي هي من الدول المعنية بما يجري في جنوب حدودها تأمل في تسريع التدخل. ويبقى الأساسي هو أن الأمم المتحدة أضفت الشرعية على التدخل عسكري في هذه المنطقة ومنحت حكومة باماكو 45 يوما للتفاوض مع حركة الطوارق المتمردة التي أعلنت استقلال شمال مالي في مارس الماضي وترتب عن هذا الاستقلال ارتفاع انتشار الحركات الإسلامية المتطرفة ومن ضمنها حركة القاعدة الممثلة في فرعها في شمال إفريقيا.

وشدد رئيس مالي ديونكوندا تراوري يوم الجمعة الماضية على ضرورة التدخل العسكري لأن الحل الدبلوماسي وحده لن يضع حدا لتواجد القاعدة في شمال بلاده.

متطرفو القاعدة في شمال مالي



الموقف السياسي للمغرب

ومغربيا، فقد أعربت الرباط على لسان وزير الخارجية سعد الدين العثماني في الأمم المتحدة خلال الدورة 67 على ضرورة وضع حد للأعمال الإرهابية في شمال مالي، ودافعت عن الوحدة الترابية لهذا البلد. في الوقت نفسه، طالبت حكومة باماكو العسكرية من المغرب المشاركة والدعم في استعادة وحدة البلاد والتدخل لدى الشركاء الأوروبيين بضرورة التدخل. وعاد وزير الخارجية العثماني في نهاية الأسبوع الجاري ليؤكد غي تصريحات لفرانس 24 أن "الملف المالي يشكل أولوية الأولويات بالنسبة للمغرب".

وعلى الرغم من غياب حدود مباشرة للمغرب مع مالي، إلا أن مفهوم الحدود يبقى نسبيا في هذه الحالة بحكم أن حدود مالي مع موريتانيا هشة للغاية وهو ما يجعل وصول متطرفين إرهابيين الى الحدود المغربية في الصحراء وارد للغاية. في الوقت ذاته، فتنظيم القاعدة في المغرب الإسلامي يعتبر المغرب من أهدافه المباشرة بسبب علاقاته مع الغرب ودوره في الحرب ضد الإرهاب خلال السنوات الماضية. وكان مركز الدراسات الإفريقية في الرباط قد أصدر دراسات قمية حول الخطر القادم من مالي على الأمن المغربي.



الدور العسكري للمغرب

ولا يخفي المغرب رغبته في المساعدة العسكرية للتدخل الدولي، وإن كان وزير الاتصال مصطفى الخلفي قد اعتبر في نهاية الشهر الماضي أن الموضوع سابق لأوانه، لكن التطورات التي حصلت خلال الأسابيع المقبلة تبرز مدى استعداد المغرب للمشاركة في العمل العسكري بطريقة مباشرة أو غير مباشرة.

وستتولى فرنسا الدور الرئيسي في التدخل العسكري سواء بشكل مباشر أو غير مباشر بدعمها القوات العسكرية لدول غرب إفريقيا، لكنها ستبقى القوة الرئيسية والمحرك السياسي والعسكري البارز. في هذا الصدد، تجري مباحثات بين المغرب وفرنسا حول دور القوات المغربية وفي الوقت ذاته، مباحثات بين المغرب والولايات المتحدة، حيث زار الجنرال الأمريكي كارتر هام رئيس قوات "أفريكوم" المغرب منذ أكثر من أسبوعين وتباحث في هذا الشأن مع القيادة العسكرية المغربية. قائد قوات أفريكوم في المغرب

ومن خلال بحث ألف بوست بشأن الدور الذي يمكن أن يلعبه المغرب. يتضح أن المغرب والجزائر لديهما إمكانيات عسكرية وقريبان من منطقة النزاع ودورهما سيكون فعالا. فالدور اللوجيستيكي للمغرب سيكون هاما للغاية وسيتجلى في القيام بدور الصمام في مساعدة القوات الموريتانية في مواجهة تسلسل أعضاء التنظيمات الإسلامية التي قد تفر من شمال مالي الى موريتانيا في حالة التدخل العسكري.

ويتوفر المغرب على قوات كوماندوهات لديها خبرة في حرب الصحراء والمناطق القاحلة بسبب حرب الصحراء، ولهذا فالعملية العسكرية قد تكون أقل صعوبة بالنسبة لها من قوات أوروبية مثل الفرنسية. والحرب ضد التطرف في مالي ليست كلاسيكية بل ستعتمد أساسا على كوماندوهات متينة التكوين. وعسكريا لن تشكل تحديا حقيقيا لأن مقاتلي القاعدة في شمال إفريقيا أقل تكوينا من مقاتلي القاعدة في العراق وأفغانستان.

وسيوفر المغرب لقوات اتحاد غرب إفريقيا مستشارين عسكريين في عين المكان إذا تزعم هذا الائتلاف التدخل العسكري مباشرة علاوة على عتاد عسكري سيتمثل أساسا في طائرات مروحية ستسهل تعقب المتطرفين. فالتدي الحقيقي هو شساعة مالي الذي يتجاوز مساحة المغرب ككل، وسيكون تعقب المتطرفين عملا صعبا.

وعموما، سيكون دور المغرب بين الثانوي والرئيسي في مساعدة فرنسا والولايات المتحدة واتحاد دول غرب إفريقيا.

http://www.alifpost.com/noticias/noticia.php?idnoticia=2952
 
رد: الحرب في مالي

المكر يسري في عروق فرنسا بهذه الضغوط تريد أن تقول أن المشكلة مشكلة الجزائر و يجب عليها وضع قوتها العسكرية رهن التدخل الخارجي.... إن أرادت فرنسا التدخل لفك أسراها في مالي فمرحبا لكن بشرط أن تتحمل كامل مسؤوليتها إن أرادت قيادت العملية فليكن لها ذلك لكن لتكن لها الإستعدادات اللازمة لذلك و لا تأكل الثوم بفم الأخرين و على الجزائر أن تشترط و تضغط على فرنسا أن تضمن لها نتائج محدد و تطلب أن تكون شريكا في قيادة العملية و تحديد الأهداف
يكفي أن على الجزائر أن تكون في حالت تأهب قصوى لحماية حدودها مع مالي من أي تسربات للإرهابيين و لكم في تجربة 90 خير مثال, الآن القاعدة أقوى آلاف المرات من فيس في 90 هذه الحرب لن تكون خاطفة إنما طويلة و طويلة جدا و الكل سينكوي بنارها
اللهم إحمي شعب الجزائر من الفتن

شكرا اخي على مشاعرك الطيبة لكن الجماعات الارهابية في التسعينات كانت اقوى مئات المرات من قاعدة شمال مالي

تحياتي
 
رد: الحرب في مالي

سيقوم المغرب بدور عسكري فعال في الحرب ضد الجماعات الإسلامية المسلحة في شمال مالي ضمن الائتلاف الدولي الذي بدأ يتشكل للتدخل في المنطقة برئاسة فرنسا خلال الأسابيع المقبلة.

ومع ارتفاع المؤشرات السياسية من تصريحات وقمم حول الوضع في مالي تصب في ضرورة التدخل في هذا البلد الإفريقي لإنقاذ شماله من سيطرة الحركات الإسلامية المتطرفة، لم يعد انتظار سوى التدخل العسكري الذي يبقى رهينا بوضع خطة شاملة. في هذا الصدد، أكد وزير الدفاع الفرنسي جان إيف لودريان منذ يومين سحبما نقلت لوفيغارو أن التدخل قد يكون في بداية نوفمبر الجاري.



إجماع دولي على التدخل العسكري

في هذا الصدد، يوجد إجماع دولي على ضرورة على ضرورة التدخل العسكري في مالي، إذ لا تعترض هذا التدخل اي دولة أخرى. فالولايات المتحدة تؤكد التدخل، والاتحاد الأوروبي لا يرغب في وضع شبيه بالصومال قريب من حدوده الجنوبية، والاتحاد الإفريقي يصر على التدخل كما أن الجزائر التي هي من الدول المعنية بما يجري في جنوب حدودها تأمل في تسريع التدخل. ويبقى الأساسي هو أن الأمم المتحدة أضفت الشرعية على التدخل عسكري في هذه المنطقة ومنحت حكومة باماكو 45 يوما للتفاوض مع حركة الطوارق المتمردة التي أعلنت استقلال شمال مالي في مارس الماضي وترتب عن هذا الاستقلال ارتفاع انتشار الحركات الإسلامية المتطرفة ومن ضمنها حركة القاعدة الممثلة في فرعها في شمال إفريقيا.

وشدد رئيس مالي ديونكوندا تراوري يوم الجمعة الماضية على ضرورة التدخل العسكري لأن الحل الدبلوماسي وحده لن يضع حدا لتواجد القاعدة في شمال بلاده.

متطرفو القاعدة في شمال مالي



الموقف السياسي للمغرب

ومغربيا، فقد أعربت الرباط على لسان وزير الخارجية سعد الدين العثماني في الأمم المتحدة خلال الدورة 67 على ضرورة وضع حد للأعمال الإرهابية في شمال مالي، ودافعت عن الوحدة الترابية لهذا البلد. في الوقت نفسه، طالبت حكومة باماكو العسكرية من المغرب المشاركة والدعم في استعادة وحدة البلاد والتدخل لدى الشركاء الأوروبيين بضرورة التدخل. وعاد وزير الخارجية العثماني في نهاية الأسبوع الجاري ليؤكد غي تصريحات لفرانس 24 أن "الملف المالي يشكل أولوية الأولويات بالنسبة للمغرب".

وعلى الرغم من غياب حدود مباشرة للمغرب مع مالي، إلا أن مفهوم الحدود يبقى نسبيا في هذه الحالة بحكم أن حدود مالي مع موريتانيا هشة للغاية وهو ما يجعل وصول متطرفين إرهابيين الى الحدود المغربية في الصحراء وارد للغاية. في الوقت ذاته، فتنظيم القاعدة في المغرب الإسلامي يعتبر المغرب من أهدافه المباشرة بسبب علاقاته مع الغرب ودوره في الحرب ضد الإرهاب خلال السنوات الماضية. وكان مركز الدراسات الإفريقية في الرباط قد أصدر دراسات قمية حول الخطر القادم من مالي على الأمن المغربي.



الدور العسكري للمغرب

ولا يخفي المغرب رغبته في المساعدة العسكرية للتدخل الدولي، وإن كان وزير الاتصال مصطفى الخلفي قد اعتبر في نهاية الشهر الماضي أن الموضوع سابق لأوانه، لكن التطورات التي حصلت خلال الأسابيع المقبلة تبرز مدى استعداد المغرب للمشاركة في العمل العسكري بطريقة مباشرة أو غير مباشرة.

وستتولى فرنسا الدور الرئيسي في التدخل العسكري سواء بشكل مباشر أو غير مباشر بدعمها القوات العسكرية لدول غرب إفريقيا، لكنها ستبقى القوة الرئيسية والمحرك السياسي والعسكري البارز. في هذا الصدد، تجري مباحثات بين المغرب وفرنسا حول دور القوات المغربية وفي الوقت ذاته، مباحثات بين المغرب والولايات المتحدة، حيث زار الجنرال الأمريكي كارتر هام رئيس قوات "أفريكوم" المغرب منذ أكثر من أسبوعين وتباحث في هذا الشأن مع القيادة العسكرية المغربية. قائد قوات أفريكوم في المغرب

ومن خلال بحث ألف بوست بشأن الدور الذي يمكن أن يلعبه المغرب. يتضح أن المغرب والجزائر لديهما إمكانيات عسكرية وقريبان من منطقة النزاع ودورهما سيكون فعالا. فالدور اللوجيستيكي للمغرب سيكون هاما للغاية وسيتجلى في القيام بدور الصمام في مساعدة القوات الموريتانية في مواجهة تسلسل أعضاء التنظيمات الإسلامية التي قد تفر من شمال مالي الى موريتانيا في حالة التدخل العسكري.

ويتوفر المغرب على قوات كوماندوهات لديها خبرة في حرب الصحراء والمناطق القاحلة بسبب حرب الصحراء، ولهذا فالعملية العسكرية قد تكون أقل صعوبة بالنسبة لها من قوات أوروبية مثل الفرنسية. والحرب ضد التطرف في مالي ليست كلاسيكية بل ستعتمد أساسا على كوماندوهات متينة التكوين. وعسكريا لن تشكل تحديا حقيقيا لأن مقاتلي القاعدة في شمال إفريقيا أقل تكوينا من مقاتلي القاعدة في العراق وأفغانستان.

وسيوفر المغرب لقوات اتحاد غرب إفريقيا مستشارين عسكريين في عين المكان إذا تزعم هذا الائتلاف التدخل العسكري مباشرة علاوة على عتاد عسكري سيتمثل أساسا في طائرات مروحية ستسهل تعقب المتطرفين. فالتدي الحقيقي هو شساعة مالي الذي يتجاوز مساحة المغرب ككل، وسيكون تعقب المتطرفين عملا صعبا.

وعموما، سيكون دور المغرب بين الثانوي والرئيسي في مساعدة فرنسا والولايات المتحدة واتحاد دول غرب إفريقيا.

http://www.alifpost.com/noticias/noticia.php?idnoticia=2952


لا أعتقد أن المغرب سيتدخل في مالي لا من بعيد و لا من قريب إن كانت هناك مشاركة ستكون دعم لوجيستي لا غير "و لك في جفاء العلاقات المغربية الفرنسية أكبر دليل صديقي" في المسائل الإستراتيجية لا تهمنا لا فرنسا و لا غيرها مبدأ المغرب واضح الإستقرار و لا شيء غير الإستقرار و كن متأكد أن لا توجد قوة في العالم يمكنها القضاء على القاعدة في الساحل الإفريقي و بالأحرى نقبل أن نقويها و تصبح تهديد لكل دول المنطقة
لأفصل أكثر "القاعدة في العراق " كانت محاطة بدول قوية و لها خبرة كبيرة في مواجهة الإرهاب "سوريا الأردن إيران السعودية.." و أيضا أمريكا و الجيش العراقي ، "القاعدة في أفغانستان نفس الشيء فدول المحيطة قوية جدا باكستان الصين روسيا و دول الإتحاد السفياتي سابقا الهند...
و مع كل هذا لم تنجح أمريكا إلا بإضعاف القاعدة
مثل آخر التدخل الأمريكي في الصومال فرت أمريكا من أول ضربة موجعة تلقتها لأنها ذكية و تعرف جيدا أنه مستحيل مواجهتهم في منطقة مفتوحة و لا تتحكم فيها أنشأت القاعدة الأمريكية و الفرنسية في الرأس الإفريقي و تكتفي بين الفينة و الأخرى بضربات جوية...

إذن خلاصة القول لا و لن يتدخل المغرب في مواجهة مسلحة في المنطقة
 
رد: الحرب في مالي

لا أعتقد أن المغرب سيتدخل في مالي لا من بعيد و لا من قريب إن كانت هناك مشاركة ستكون دعم لوجيستي لا غير "و لك في جفاء العلاقات المغربية الفرنسية أكبر دليل صديقي" في المسائل الإستراتيجية لا تهمنا لا فرنسا و لا غيرها مبدأ المغرب واضح الإستقرار و لا شيء غير الإستقرار و كن متأكد أن لا توجد قوة في العالم يمكنها القضاء على القاعدة في الساحل الإفريقي و بالأحرى نقبل أن نقويها و تصبح تهديد لكل دول المنطقة
لأفصل أكثر "القاعدة في العراق " كانت محاطة بدول قوية و لها خبرة كبيرة في مواجهة الإرهاب "سوريا الأردن إيران السعودية.." و أيضا أمريكا و الجيش العراقي ، "القاعدة في أفغانستان نفس الشيء فدول المحيطة قوية جدا باكستان الصين روسيا و دول الإتحاد السفياتي سابقا الهند...
و مع كل هذا لم تنجح أمريكا إلا بإضعاف القاعدة
مثل آخر التدخل الأمريكي في الصومال فرت أمريكا من أول ضربة موجعة تلقتها لأنها ذكية و تعرف جيدا أنه مستحيل مواجهتهم في منطقة مفتوحة و لا تتحكم فيها أنشأت القاعدة الأمريكية و الفرنسية في الرأس الإفريقي و تكتفي بين الفينة و الأخرى بضربات جوية...

إذن خلاصة القول لا و لن يتدخل المغرب في مواجهة مسلحة في المنطقة

يا اخي دعنا لا نتسرع .. الايام القليلة القادمة كفيلة بالاجابة تم السياسية ليس فيها اجابات مطلقة .. الجزائر كانت ترفض التدخل كليا..لان توافق بتحفظ .. كل شيء ممكن و هاته مصالح .. اذا كانت مصلحة المغرب في التدخل سيتدخل حتى ب الاف الجنود اذا تطلب الامر و اذا لم تكن هناك مصلحة لن يشارك ولو بسيارة واحدة
 
رد: الحرب في مالي

شكرا اخي على مشاعرك الطيبة لكن الجماعات الارهابية في التسعينات كانت اقوى مئات المرات من قاعدة شمال مالي

تحياتي
إرهاب الذي عانت منه الجزائر في 90 كان نتاج صراعات داخلية و سياسية أخي أما القاعدة فلا جنسية لها ما أن يرفعوا شعاراتهم الغزو الصليبي و الكفار ووو سترى الآلاف يتدفقون من حيث لا تدري و أظن مع سقوط القذافي لم تعد هناك مشكلة في السلاح... هناك شيء آخر أن القاعدة لديها عنصرا قوة أولهما تمرسهما على الحروب الحديثة أكثر من 10 سنوات قتال مع أمريكا، ثانيا أنها متحكمة و تعرف الأرض جيدا هذا ما قصدت به أن القاعدة أقوى آلاف المرات من الفيس
 
رد: الحرب في مالي

المكر يسري في عروق فرنسا بهذه الضغوط تريد أن تقول أن المشكلة مشكلة الجزائر و يجب عليها وضع قوتها العسكرية رهن التدخل الخارجي.... إن أرادت فرنسا التدخل لفك أسراها في مالي فمرحبا لكن بشرط أن تتحمل كامل مسؤوليتها إن أرادت قيادت العملية فليكن لها ذلك لكن لتكن لها الإستعدادات اللازمة لذلك و لا تأكل الثوم بفم الأخرين و على الجزائر أن تشترط و تضغط على فرنسا أن تضمن لها نتائج محدد و تطلب أن تكون شريكا في قيادة العملية و تحديد الأهداف
يكفي أن على الجزائر أن تكون في حالت تأهب قصوى لحماية حدودها مع مالي من أي تسربات للإرهابيين و لكم في تجربة 90 خير مثال, الآن القاعدة أقوى آلاف المرات من فيس في 90 هذه الحرب لن تكون خاطفة إنما طويلة و طويلة جدا و الكل سينكوي بنارها
اللهم إحمي شعب الجزائر من الفتن
لا ضغوط ولاهم يحزنون ..الجزائر لم تنتظر احد لوضع طائرات في قاعدة تمنراست ولا اعتقد ان وجود طائرات السو24 المقنبلة كان من اجل الاستطلاع وهي التي مهامها القصف
الجزائر من اول المشكلة وهي تطالب بالحل السلمي للقضية وهي تعرف تشابك الاطراف في المنطقة
ولكنها كانت تريد ان يظهر كل طرف نواياه وانا اتحدث هنا عن طرفين يعتبران اكثر شرعية في المنطقة لكونمها ابنائها وسكانها حركة الازواد وانصار الدين كان علي هذان الطرفان ان يحددا علاقتهما بحركة التوحيد والقاعدة هذا الاخيران الذان يعتبران تنظيمان جهاديان اغلب افرادهم ليسوا من ابناء المنطقة
الجزائر ترى انه علي ابناء المنطقة ازواد وانصار الدين توضيح علاقتهما بهذين التنظيمين الذان استغلا
الخلاف بين الازواد وانصار الدين ليعلنا نفسيهما القوة الاولي في المنطقة
الجزائر لا يمكنها غض الطرف عن كيانات طفيلية عند حدودها
رغبة الجزائر في تحييد الازواد وانصار الدين باعتبارهم ابناء المنطقة من اي تدخل مستقبلي نابع من رؤيتها الخاصة وهي التي كانت الراعي للمفاوظات بينهم وبين السلطة المركزية ومعرفتها باحتياجات المنطقة ومطالبها وهي لم تنكر عليهم ذلك وترفض ان يتم التعامل معم كارهابيين
وجود من يلعب علي الحبلين يجعل الجزائر تترك كل واحد يتحمل مسؤليته
اما التدخل فنقطة الخلاف فكانت في كيف و لمصلحة من
انت تقول ان الفيس اضعف من القاعدة لا اعرف علي اي اساس استندت في حكمك
مسلحي الفيس انطلقوا في عمل مسلح من منطلق شرعية انتخابات يعني مساندة شعبية
تحت غطاء خطاب ديني جهادي وهنا تكمن الخطورة
بعد ان سحب الشعب الجزائري البساط من تحت اقدامهم بحثوا عن الشرعية تحت غطاء السلفية
فتم انشاء تنظيم الجماعة السلفية للدعوة والقتال في محاولة لاخراج العمل المسلح من حرج الشرعية المفقودة في الجزائر ولما لم يجدوا هذا الغطاء تم مبايعة اسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة لاكتساب شرعية اممية للعمل المسلح ماهي اهداف هذا التنظيم ؟ لا احد عرف
لا اهداف واضحة
لا مشاريع مستقبلية
مجرد عمليات استعراضية علي شاكلة المافيا
كان هذا كرونولوجيا مصغرة للاحداث من تنظيم هدفه محاربة واسقاط النظام الجزائري واقامة الخلافة الي تنظيم لايقوم بعمليات اختطاف وطلب الفدية
مخ الكلام ان تنظيم القاعدة عاجز الان علي القيام حتي بحاجز مزيف بعد ان كان عمل يومي للجماعة الاسلامية المسلحة gia
 
رد: الحرب في مالي

ان الأزمة في مالي تداخلت فيها اتجاهان مطالب مشروعة للسكان وقوى خارجية وجهت المطالبين بحقوقهم نحو رفع السلاح بعدما خلقت البيئة التي ساعدت على تحويل مسار مشروع الى مسار متطرف يهدد أمن الكل وفرش بذلك الأرضية نحو التدخل الأجنبي
 
رد: الحرب في مالي

هذا ليس في مالي وحدها وانما في مناطق كبيرة عبر العالم ..الخلاصة انه اينما كان التدخل الخارجي خرجت المطالب المشروعة عن سياقها الصحيح
 
رد: الحرب في مالي

لا ضغوط ولاهم يحزنون ..الجزائر لم تنتظر احد لوضع طائرات في قاعدة تمنراست ولا اعتقد ان وجود طائرات السو24 المقنبلة كان من اجل الاستطلاع وهي التي مهامها القصف
الجزائر من اول المشكلة وهي تطالب بالحل السلمي للقضية وهي تعرف تشابك الاطراف في المنطقة
ولكنها كانت تريد ان يظهر كل طرف نواياه وانا اتحدث هنا عن طرفين يعتبران اكثر شرعية في المنطقة لكونمها ابنائها وسكانها حركة الازواد وانصار الدين كان علي هذان الطرفان ان يحددا علاقتهما بحركة التوحيد والقاعدة هذا الاخيران الذان يعتبران تنظيمان جهاديان اغلب افرادهم ليسوا من ابناء المنطقة
الجزائر ترى انه علي ابناء المنطقة ازواد وانصار الدين توضيح علاقتهما بهذين التنظيمين الذان استغلا
الخلاف بين الازواد وانصار الدين ليعلنا نفسيهما القوة الاولي في المنطقة
الجزائر لا يمكنها غض الطرف عن كيانات طفيلية عند حدودها
رغبة الجزائر في تحييد الازواد وانصار الدين باعتبارهم ابناء المنطقة من اي تدخل مستقبلي نابع من رؤيتها الخاصة وهي التي كانت الراعي للمفاوظات بينهم وبين السلطة المركزية ومعرفتها باحتياجات المنطقة ومطالبها وهي لم تنكر عليهم ذلك وترفض ان يتم التعامل معم كارهابيين
وجود من يلعب علي الحبلين يجعل الجزائر تترك كل واحد يتحمل مسؤليته
اما التدخل فنقطة الخلاف فكانت في كيف و لمصلحة من
انت تقول ان الفيس اضعف من القاعدة لا اعرف علي اي اساس استندت في حكمك
مسلحي الفيس انطلقوا في عمل مسلح من منطلق شرعية انتخابات يعني مساندة شعبية
تحت غطاء خطاب ديني جهادي وهنا تكمن الخطورة
بعد ان سحب الشعب الجزائري البساط من تحت اقدامهم بحثوا عن الشرعية تحت غطاء السلفية
فتم انشاء تنظيم الجماعة السلفية للدعوة والقتال في محاولة لاخراج العمل المسلح من حرج الشرعية المفقودة في الجزائر ولما لم يجدوا هذا الغطاء تم مبايعة اسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة لاكتساب شرعية اممية للعمل المسلح ماهي اهداف هذا التنظيم ؟ لا احد عرف
لا اهداف واضحة
لا مشاريع مستقبلية
مجرد عمليات استعراضية علي شاكلة المافيا
كان هذا كرونولوجيا مصغرة للاحداث من تنظيم هدفه محاربة واسقاط النظام الجزائري واقامة الخلافة الي تنظيم لايقوم بعمليات اختطاف وطلب الفدية
مخ الكلام ان تنظيم القاعدة عاجز الان علي القيام حتي بحاجز مزيف بعد ان كان عمل يومي للجماعة الاسلامية المسلحة gia

أتفق معك في العديد من النقط أخي الكريم ذكرت الضغوط ردا علا ما نشره قاهر اليهود ضغوط لإشراك القوات الجوية الجزائرية في العملية العسكرية بمالي
و كل ما قلته صحيح لكن يتعلق بالوضع الداخلي الجزائري أما أنا أقصد الخطر القادم من خارج الحدود أكثر قوة لأنه كما قلت سابقا يتحرك بكامل حريته كما قلت أنت إن كانوا في الداخل لا يستطعون زرع باراج وهمي "حادثة الأسبوع الماضي على ما أعتقد تثبت العكس مقتل جنديين بعد إنزالهما من الحافلة... هذا ليس موضوعنا" في الخارج لهم حرية التنقل في كل الدول المجاورة
أما عن الفيس لم يكن لهم سند شعبي كبير ربما في البداية نعم لأنهم كانوا محترمين من طرف الناس بإعتبار أن أغلبهم جاهد في أفغانستان... لكن كان مشكل جزائري داخلي 100% و لم يكن هناك سلاح منتشر في كل مكان ... أما الآن فالعكس تماما السلاح متوفر و بكثرة و أيضا الخبرة الكبيرة التي إكتسبتها القاعدة في الصراع مع أمريكا
قتال القاعدة ضد الشعب الجزائري شيء و قتالها ضد الناتو و فرنسا شيء آخر لابد أن تجد بعض ضعاف النفوس يصدقون بروباكوندا القاعدة و لا تنسى أن في المجال الدعائي القاعدة و بوسائل بسيطة تفوقت حتى على أمريكا
 
رد: الحرب في مالي

أتفق معك في العديد من النقط أخي الكريم ذكرت الضغوط ردا علا ما نشره قاهر اليهود ضغوط لإشراك القوات الجوية الجزائرية في العملية العسكرية بمالي
و كل ما قلته صحيح لكن يتعلق بالوضع الداخلي الجزائري أما أنا أقصد الخطر القادم من خارج الحدود أكثر قوة لأنه كما قلت سابقا يتحرك بكامل حريته كما قلت أنت إن كانوا في الداخل لا يستطعون زرع باراج وهمي "حادثة الأسبوع الماضي على ما أعتقد تثبت العكس مقتل جنديين بعد إنزالهما من الحافلة... هذا ليس موضوعنا" في الخارج لهم حرية التنقل في كل الدول المجاورة
أما عن الفيس لم يكن لهم سند شعبي كبير ربما في البداية نعم لأنهم كانوا محترمين من طرف الناس بإعتبار أن أغلبهم جاهد في أفغانستان... لكن كان مشكل جزائري داخلي 100% و لم يكن هناك سلاح منتشر في كل مكان ... أما الآن فالعكس تماما السلاح متوفر و بكثرة و أيضا الخبرة الكبيرة التي إكتسبتها القاعدة في الصراع مع أمريكا
قتال القاعدة ضد الشعب الجزائري شيء و قتالها ضد الناتو و فرنسا شيء آخر لابد أن تجد بعض ضعاف النفوس يصدقون بروباكوندا القاعدة و لا تنسى أن في المجال الدعائي القاعدة و بوسائل بسيطة تفوقت حتى على أمريكا
اذا فنحن متفقين علي ان خطر القاعدة علي المنطقة ككل وليس علي الجزائر فقط اذا فالجميع مسؤول الحل ليس جزائريا فقط علي كل الا طراف ان تظهر نواياها غرس الرؤس في الرمال لايفيد
امام تحديات مستقبلية
هنا الفرق بين الرؤيا الاستراتيجية والرؤية عند الانف فقط
اي تدخل بري لقوات غرب افريقيا سيكون من الجنوب باتجاه الشمال
لو اخذنا فرضا انهم نجحوا في العملية العسكرية ان سيفر مسلحي هذه التنظيمات
اين الثغرات الهشة التي ستخلق لهم بيئة بديلة
علي الاخرين ان يتساؤلوا هل نحن بعيدين عن الخطر
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى