الحرب في مالي

رد: الحرب في مالي

الجماعات المسلحة ليس في صالحها الاصطدام بالقوى العسكرية الا اذا كانت تدفعها دول كبرى من تحت الستار لتحقيق اجندات ما
 
رد: الحرب في مالي

اعذروني لكن الحديث عن تسليح الماليين من اجل استعادة الشمال امر غير مجدي..الماليين وحدهم غير قادرين لا بشريا ولا لوجيستيا على فعل ذالك ..بل اني اكاد اجزم بان حتى القدرة على التخطيط مفقودة لديهم..الامر ان استمر سوف يكون حرب اهلية..وان كان هناك تدخل اجنبي ستصبح افغانستان جديدة..وان ظل الوظع على حاله فسيكون اشبه بالحالة الصومالية وشخصيا ارى بان الوضع قد يستمر الى سنين طويلة مقبلة من دون اي افق للحل

وماذا تقترح عزيزي مثالا

هل تريد مثالا ان يتدخل dza army في مالي بدل حلف اطلنطي وu.s.army
 
رد: الحرب في مالي

وماذا تقترح عزيزي مثالا

هل تريد مثالا ان يتدخل dza army في مالي بدل حلف اطلنطي وu.s.army

لو انتبهت لتعليقي يا اخي لفهمت اني اعني ان الوضع سوداوي لدرجة كبيرة..التدخل الاجنبي لا من الجزائر ولا من الاطلسي سيحل الموقف بل سيزيده تعقيدا
 
رد: الحرب في مالي

مالي مرتع لمخابرات دول عديدة والتدخل العسكري خطير جدا
 
رد: الحرب في مالي

لو انتبهت لتعليقي يا اخي لفهمت اني اعني ان الوضع سوداوي لدرجة كبيرة..التدخل الاجنبي لا من الجزائر ولا من الاطلسي سيحل الموقف بل سيزيده تعقيدا

مارأيك بهذا حل

ان يرجع رئيس سابق أمادو توماني توري للحكم ويرجع مالي تحت قبضته

هههههههههة
 
رد: الحرب في مالي

مجلس الأمن يرفض منح تفويض للتدخل عسكريا في مالي

أعرب مجلس الأمن عن دعمه للجهود التي تبذلها المنظمات الإقليمية من أجل حل الأزمة في مالي، في إشارة إلى المجموعة الاقتصادية لغرب إفريقيا (الاكواس)، ولكنه لم يعط موافقة الهيئة الأممية لنشر قوة عسكرية إفريقية للتدخل ضد المتمردين في الشمال، مثلما تطالب به مجموعة ''الاكواس''.

أفادت وكالة ''فرانس برس''، أمس، الخميس، أنه لم يمنح أي تفويض للقوة العسكرية التي طالبت بها مجموعة غرب إفريقيا للتدخل في شمال مالي، وهو ما يعني أن الجهود الدبلوماسية التي بذلتها الجزائر بمعية دول الجوار وكذا مع الصين وروسيا وأمريكا قد أوقفت خيار الحل العسكري في شمال مالي لفائدة خيار الحل السياسي التفاوضي، بحيث حذر مجلس الأمن الحركات المتمردة المالية التي شاركت في تدمير الأضرحة في تمبكتو بأنه ''يمكن إحالة ملفها على المحكمة الجنائية الدولية، لأن ما قاموا به يعد تعديا على القوانين الدولية''. كما طلب مجلس الأمن في مشروع لائحته الذي تقدمت به فرنسا، من الأحزاب في مالي ''اتخاذ جميع التدابير المناسبة لضمان الحفاظ على التراث الوطني''.

واعتبر أحد الدبلوماسيين عدم منح ''تفويض للقوة الإفريقية'' للتدخل العسكري في شمال مالي، بأن مجلس الأمن ''لا يمنح تفويضه إلا بعد معرفة المزيد حول طبيعة التفويض وماهية القوات''، مضيفا بأن مجلس الأمن ''لابد له من خيارات محددة ووضع خطة تنفيذية قبل أن يعطي الضوء الأخضر لها''، لكن في مقابل هذا الرفض للمرة الثالثة على التوالي، أبرز المجلس دعمه للمجهودات الإقليمية التي تقوم بها المجموعة الاقتصادية لغرب إفريقيا والاتحاد الإفريقي، في سياق البحث عن حل لأزمة مالي. وسجل في هذا الصدد في لائحته ''مطلب إرسال قوة عسكرية''. كما دعا مشروع القرار الأممي السلطات الانتقالية في باماكو لإجراء الإصلاحات، والمجلس العسكري لتسريع عملية الانتقال إلى استعادة النظام الدستوري بعد الانقلاب الذي أطاح بالرئيس أمادو توماني توري، يوم 22 مارس الماضي.

ووجه مجلس الأمن رسالة تحذير للمتمردين التوارف الذين يسيطرون على شمال مالي بفك أي ارتباط لهم بالجماعات المتطرفة في المنطقة، في إشارة إلى تنظيم القاعدة في المغرب الإسلامي وحركة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا، ودعا إلى تسليط عقوبات أممية ضد التوارف الذين يدعمون تنظيمات إرهابية.

يأتي هذا في وقت انتهى الاجتماع التشاوري، أول أمس، بين الجزائر وفرنسا حول الوضع في مالي والساحل، بتأكيد السيدة هيلين لوغال، مستشارة الرئيس الفرنسي للقضايا الإفريقية، والسيد فيليكس باغانون، ممثل وزير الشؤون الخارجية الفرنسي في الساحل، أن ''فرنسا والجزائر تتقاسمان نفس الانشغال إزاء ما يحدث على طول حدود مالي، وهما متفقتان على مواجهة وبسرعة الجريمة المنظمة والإرهاب اللذين يتناميان في هذا البلد''، فيما أكد الوزير المنتدب للشؤون المغاربية والإفريقية، السيد عبد القادر مساهل، على أهمية دعم القيادة ببماكو والبحث من خلال الحوار والتفاوض عن حل بشمال مالي بين كل الأطراف التي تدين الإرهاب والجريمة المنظمة اللذين يشكلان خطرا كبيرا بالنسبة لمالي وشبه المنطقة والمجتمع الدولي واللذين يجب محاربتهما''.

وشهدت العاصمة باماكو، أمس، مسيرة للمواطنين للتنديد بتهديم الأضرحة من طرف حركة أنصار الدين في تمبكتو شمال مالي، فيما أعلنت الرئاسة البوركينابية، أن الرئيس الانتقالي في مالي ديوكوندا تراوري لن يحضر قمة واغادوغو المرتقبة غدا السبت، دون ذكر أسباب ذلك.


المصدر
 
رد: الحرب في مالي

دعا الوزير الأول المالي الشيخ موديبو ديارا٬ اليوم الجمعة٬ المغرب لاستعمال رأسماله من الثقة التي يحظى بها على الساحة الدولية لمساعدة بلاده على استعادة وحدته وسيادته عبر "كافة الوسائل الممكنة ".

وقال السيد موديبو٬ في تصريح للصحافة عقب مباحثات أجراها بالرباط مع رئيس الحكومة السيد عبد الإله بن كيران٬ "جئت لأطلب من المغرب٬ ملكا وحكومة وشعبا٬ استخدام الثقة التي يحظى بها على الساحة الدولية لمساعدة مالي على استعادة وحدة أراضيها وسيادتها بكافة الوسائل الممكنة٬ وخصوصا من خلال القنوات الدبلوماسية".

المصدر
http://www.hibapress.com/details-26909.html
 
رد: الحرب في مالي

تدخل عسكري أفريقي وشيك بمالي

بينما تستضيف بوركينافاسو اجتماعا لمجموعة دول غرب أفريقيا، تقول تقارير صحفية إن تلك الدول تدرس خططا لتدخلها الوشيك في مالي التي تعيش أجواء حرب حقيقية في الشمال. ففي وقت لاحق اليوم السبت بالعاصمة البوركينابية واغادوغو، سيلتقي رؤساء غرب أفريقيا مع قادة مدنيين من مالي، في إطار جهود تهدف إلى تشكيل حكومة وحدة وطنية لحل الأزمة الناشبة شمال تلك الدولة، حيث بدأ إسلاميون في تطبيق قواعد الشريعة الإسلاميةوسيرأس الرئيس البوركينابي بليز كومباوري -الوسيط المكلف من قبل المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس)- الاجتماع الذي يضم رؤساء ست دول آخرين، مع غياب ملحوظ لزعماء مالي.تجدر الإشارة إلى أن الرئيس المالي المؤقت ديونكوندا تراوري يتلقى العلاج في العاصمة الفرنسية باريس إثر تعرضه لهجوم داخل مكتبه في ماي، ومن ثم لن يتمكن من حضور اجتماع اليوم.من جهتها ذكرت صحيفة ذي غارديان البريطانية أن دول غرب أفريقيا تدرس إمكانية التدخل العسكري في مالي، وسط مخاوف من أن تصبح تلك الدولة الواقعة غرب أفريقيا "صومالاً آخر" بحسب وصف أحد الخبراء.وقد تلجأ دول إيكواس إلى نشر قرابة خمسة آلاف جندي في الأيام المقبلة لمحاربة إسلاميين تقول الصحيفة البريطانية إن لهم صلة بتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي.ويهدد القتال الدائر بين الفصائل الإسلامية والقوات الحكومية بإغراق مالي في الفوضى، وزعزعة الأمن في منطقة غرب أفريقيا برمتها.وقال مدير العلاقات الخارجية بمنظمة إيكواس فتاو موسى إن نشر القوات في مالي بات وشيكا، معربا عن قلق المجموعة العميق مما يجري في شمال مالي، لاسيما "المذابح والقتل والأعمال الهمجية التي تحدث في تمبكتو، وتدمير المواقع الأثرية".وأضاف موسى أن إيكواس تستعد لنشر ما بين ثلاثة إلى خمسة آلاف جندي لقتال "أولئك الإرهابيين"، مشيرا إلى أن المشكلة تكمن في أنهم في المنظمة الإقليمية مضطرون لخوض حرب مدن، لأنهم "احتلوا" مراكز كبيرة في المدن الشمالية، كما أنهم "لا يرتدون ملابس عسكرية، لذا سيكون جدَّ عسير التفريق بينهم وبين السكان المحليين".وتأتي هذه الأنباء بعد أشهر من الاقتتال بين الجيش الوطني المالي من جهة والانفصاليين العلمانيين من الطوارق المنتسبين للحركة الوطنية لتحرير أزواد وفصائل إسلامية من جهة أخرى.ويعاني تمرد الطوارق في الشمال المالي يوما بعد يوم من الانقسامات، حيث تتصارع حركة تحرير أزواد مع تنظيم القاعدة وحركة أنصار الدين، وهي فصائل تسعى لفرض الشريعة الإسلامية في البلاد.

المصدر
 
رد: الحرب في مالي

التوحيد والجهاد توقف المفاوضات حول الدبلوماسيين المختطفين

تحذيرات للجزائر من محاولة استعمال القوة

أعلنت حركة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا، أمس، وقف المفاوضات لأجل الإفراج عن الدبلوماسيين الجزائريين المختطفين لديها، وهددت بتصفيتهم جسديا في حال تعرضها لهجوم من قبل القوات الجزائرية.
قال المدعو عدنان أبو وليد الصحراوي، المتحدث باسم حركة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا، في بيان أرسلت نسخة منه لوكالة الأنباء الفرنسية، صدر عشية انعقاد اجتماع مغاربي لبحث الوضع الأمني في مالي، ''إن المفاوضات لأجل الإفراج عن الدبلوماسيين الجزائريين قطعت''، متهما السلطات الجزائرية بمحاولة ربح الوقت. وقال التنظيم في بيانه ''مفاوضو الحكومة الجزائرية تلقوا رسالتنا، لقد أوقفت المفاوضات''. وتابع: ''إننا مستعدون لتحمّل مسؤوليتنا، إذا حاولت (الجزائر) تحريرهم بالقوة''. في إشارة صريحة إلى إمكانية تصفيتهم ورد الهجوم أو تنفيذ مزيد من الهجمات الإرهابية على شاكلة التفجير لمقري الدرك في تمنراست وورفلة. وجدد التنظيم الإرهابي تمسكه بمطالبه (الإفراج عن معتقلين جهاديين في السجون الجزائرية ودفع فدية قدرها 15 مليون أورو''.
وتقود حركة أنصار الدين المشكلة من التوارف الوساطة لأجل الإفراج عن الدبلوماسيين الجزائريين الذين اختطفوا من مدينة غاو في 5 أفريل الماضي بعد استيلاء المعارضة التارفية المسلحة على المدن الرئيسية في شمال البلاد. وجاء البيان الجديد الصادر عن أبو وليد الصحراوي شبيها لبيان سابق توعد الجزائر باعتداءات إذا لم تتم تلبية مطالب الحركة. وتبنى التنظيم هجومين إرهابيين استهدفا مقري قيادتي الدرك الوطني بتمنراست في مارس الماضي وورفلة في جوان الماضي.
وأعلنت حركة التوحيد والجهاد، وهي فرع منشق عن القاعدة في الساحل، من جانب آخر أنه تلقى تعزيزات ممن أسماهم مقاتلين تونسيين وليبيين وصحراويين وماليين ما يمكنه من مواصلة الجهاد.
وصدر إعلان وقف المفاوضات، بعد أيام من تصريحات صادرة عن مسؤولين حكوميين جزائريين بأن الدبلوماسيين في صحة جيدة، وبعد تصريحات متفائلة بقرب تحريرهم. ويرى مراقبون أن إعلان التنظيم وقف المفاوضات عشية اجتماع حاسم لوزراء خارجية المغرب العربي، يهدف لانتزاع تنازلات من الجانب الجزائري وكذا إحداث الأثر الإعلامي، وإحراج السلطات التي تسعى لتجهيز تسوية للنزاع الداخلي المالي وتحييد التنظيمات الإرهابية التي تجد في منطقة الساحل ملاذا آمنا.


المصدر
 
رد: الحرب في مالي

معلومات متضاربة بشأن إطلاق سراح الدبلوماسيين المختطفين

أكدت، مصادر خاصة لـ'الشروق'، أن ثلاثة سيارات رباعية الدفع مرفوقة بسيارتي إسعاف جزائرية عبرت صباح أمس إقليم الأزواد بشمال مالي، ثم عادت مؤمنة بطائرة مروحية، وسط تكتم شديد بخصوص المعلومات المتعلقة بالانفراج بقضية الدبلوماسيين الستة وسابعهم القنصل الذين تختطفهم حركة التوحيد والجهاد مثل أفريل الماضي، وتحتفظ بهم إلى غاية تحقيق مطالبها المتعلقة بدفع الفدية والمقدرة ب15 مليون أورو وإطلاق سراح مساجين.

وحسب مصادر 'الشروق'، فإن هذا الحراك الميداني للمركبات الجزائرية على الحدود مع مالي، في وقت أعلنت فيه الجزائر قبل أيام غلق حدودها مع الأزواد، إلا للحالات الإنسانية يرجح صحة المعلومات والأنباء التي تناقلتها بعض المواقع المقربة من التنظيم الإرهابي المسمى القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي والتي استندت فيها إلى مصادر وصفتها بأنها حسنة الإطلاع ومضمونها إفراج الخاطفين عن ثلاثة من الدبلوماسيين المحتجزين لديهم والاحتفاظ بالقنصل وثلاثة من مساعديه. وتشير المعطيات إلى أن هذه القافلة الجزائرية تكفلت بنقل المفرج عنهم في انتظار تأكيد من وزارة الخارجية الجزائرية لهذه المعلومات من عدمها.

وقد أشارت، مصادرنا إلى أن الإفراج عن الدبلوماسيين الثلاثة في انتظار بقية المحتجزين هو ثمار اتفاق توصلت إليه حركة أنصار الدين التي توسطت في المفاوضات بشأن المختطفين منذ أسابيع وقبل انتهاء المهلة التي حددتها حركة التوحيد والجهاد للجزائر لتسوية المشكل في الثامن من جوان الماضي، لكن الظروف الخاصة التي ميزت إقليم الأزواد حالت دون تطبيقه، وهو ما دفع بالجزائر إلى توجيه تهديدات رسمية بلغت حد التدخل العسكري في الإقليم في حالة بقاء هذه المشكلة التي تشكل لها إحراجا كبيرا عالقة.


المصدر
 
رد: الحرب في مالي

الناطق باسم جماعة أنصار الدين أبو عمر سند ولد بوعمامة للشروق:
3 دبلوماسيين جزائريين أحرار منذ 4 أيام


أطلقت حركة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا سراح 3 دبلوماسيين جزائريين مختطفين لدى عناصرها في شمال مالي الذي تسيطر عليه منذ 4 أشهر..

وقال القيادي في جماعة أنصار الدين السلفية والناطق باسمها أبو عمر سند ولد بوعمامة في تصريح للشروق، بخصوص الأنباء المتضاربة بين تعليق حركة التوحيد والجهاد للمفاوضات وتحرير الدبلوماسيين الجزائريين"نعم لقد تم إطلاق سراح الدبلوماسيين الجزائريين من طرف حركة التوحيد والجهاد الذين كانوا محتجزين عندهم منذ أشهر، والآن الحمد لله أطلق سراحهم".

وأضاف القيادي في جماعة أنصار الدين السلفية المسيطرة على تومبوكتو "حركة التوحيد والجهاد أطلقت سراح 3 دبلوماسيين جزائريين، وكانوا في صحة جيدة بعد أيام من الوساطة بينهم وبين ممثلي الحكومة الجزائرية"

وعن مكان تواجدهم قال محدثنا "لقد أطلق سراح الرهائن الجزائريين منذ 4 أيام أي يوم الجمعة أو السبت، وأعتقد أنهم على مقربة من الحدود الجزائرية دخلوها بعد السير على متن مركبات، ولم تشب عملية التسليم هذه أي أخطار تذكر أو مشاكل تعيق عملية التسليم إلى ممثلي الحكومة الجزائرية، حيث تم التكتم على هذه القضية قدر الإمكان تحسبا لأي طارئ قد يمس بسلامة العملية برمتها".

وتكتم الناطق باسم جماعة أنصار عن تفاصيل عملية التسليم باستثناء تأكيده خبر التسليم وأن العملية تمت منذ أربعة أيام وليس أمس فقط، وكان نفس المتحدث قد شارك في وساطة تسليم المختطفة السويسرية في تومبوكتو إلى الجنرال البوركينابي الأدميرال فرير بحضور ممثلين عن سويسرا في صحراء تومبوكتو.

يالمقابل لم يصدر بيان من الحكومة الجزائرية أو وزارة الخارجية تؤكد فيه إطلاق سراح الدبلوماسيين من عدمه، الشيء الذي فسره متابعون لملف القضية، بأن الجزائر تريد أن تتم عملية التسليم في ظروف آمنة تسمح بإخضاع المطلق سراحهم للفحوصات الطبي، وبعدها تعلن انتهاء عملية تسليم المختطفين دون دفع الفدية للحركة الجهادية التي تبنت عملية الاختطاف.

الجدير بالذكر أن حركة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا، كانت قد شنت في بداية شهر أفريل الفارط عملية عسكرية استهدفت القنصلية الجزائرية في مدينة غاو، تمكن مقاتلوها حينذاك من أسر ستة من موظفي السلك الدبلوماسي الجزائري إضافة إلى .
http://www.echoroukonline.com/ara/articles/135258.html
 
رد: الحرب في مالي

"ديلي تلغراف": القاعدة سيطرت على شمال مالي أثناء انشغال الغرب بأحداث أخرى..

f90cdd7ebaceb7cfb4bb0b86a772e049.jpg


نقلت جريدة "ديلي تلغراف" البريطانية يوم الأربعاء 11 يوليو/تموز أن تنظيم "القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي" فرض سيطرته على المناطق الشمالية في مالي، محكماً قبضته على المدن الكبرى والمطارات والقواعد العسكرية ومخازن السلاح، وذلك في ظل انشغال دول الغرب بالأحداث والأزمات في مناطق أخرى.

وأشارت الجريدة إلى أن التنظيم استولى في غفلة من العالم الخارجي على رقعة في أفريقيا تبلغ مساحتها أكثر من 300 ألف ميل مربع، مضيفة أن "التنظيم شغل مساحة أكبر من ثلاثة أضعاف مساحة بريطانيا ، بما في ذلك المطارات والقواعد العسكرية ومخازن السلاح ومخيمات التدريب".

وذكرت الجريدة أنه لم تكن لدى الجيش في مالي فرصة للحيول دون الاستيلاء على ثلثي البلاد، مضيفة أن مخزونات السلاح الليبي أصبحت متاحة لجميع الوافدين، إذ تحولت ليبيا إلى أكبر مصدر للأسلحة الغير قانونية بعد سقوط الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي.

ويذكر أن إسقاط القذافي أفسح الطريق أمام التنظيم ليفرض سيطرته على مالي، فسمح في البداية لمتمردي الطوارق بالإمساك بزمام الأمور، وساعدهم في الاستيلاء على المناطق الشمالية الثلاث في مالي في أبريل/نيسان الجاري. وبعد ذلك، أزاح التنظيم المتمردين من طريقه وأصبح القوة المهيمنة الوحيدة في المنطقة، يعمل من خلال فرع له يدعى جماعة "أنصار الدين".

وذكرت الجريدة أن شمال مالي تحول إلى قاعدة تدريب وتجنيد لعناصر القاعدة، مشيرة إلى أن أولويات التنظيم حالياً هو تعزيز سيطرته في المنطقة، بدلاً من التركيز على ضرب أهداف خارج حدود البلاد. هذا ونقلت الجريدة عن مصادر مسؤولة أن هذا الوضع يمكن أن يتغير، مضيفة أنه في نهاية الأمر يمكن لمالي أن تصبح قاعدة للهجوم على أوروبا.

المصدر: جريدة "ديلي تلغراف"

مصدر http://arabic.rt.com/news_all_news/news/589461/
 
رد: الحرب في مالي

طائرة عسكرية جزائرية تقل ثلاثة دبلوماسيين وصلت امس الى قاعدة بوفاريك
 
التعديل الأخير:
رد: الحرب في مالي

لماذا تم خذف المشاركة و انا لم اغلط علي احد او اسب احد و الذي قلتة ان هدم الاضرحة كان عمل جيد لن عبادة القبور حرام و التبرك بها حرام
 
رد: الحرب في مالي

لماذا تم خذف المشاركة و انا لم اغلط علي احد او اسب احد و الذي قلتة ان هدم الاضرحة كان عمل جيد لن عبادة القبور حرام و التبرك بها حرام

ممكن بسبب انا موضوع يتكلم عن شق امني وعسكري وليس ديني
 
رد: الحرب في مالي

لماذا تم خذف المشاركة و انا لم اغلط علي احد او اسب احد و الذي قلتة ان هدم الاضرحة كان عمل جيد لن عبادة القبور حرام و التبرك بها حرام
لانها خارج الموضوع ما دخلنا في عبادتهم للاضرحة او للقبور هذا لا يهمنا في الموضوع
 
رد: الحرب في مالي

الإسلاميون يحكمون سيطرتهم على شمال مالي بالكامل

436x328_6561_225918.jpg


العربية.نت
أحكم المسلحون الإسلاميون سيطرتهم على شمال مالي بالكامل حيث بات بوسعهم فرض النظام الذي يريدونه بعدما دحروا أمس مقاتلي الحركة الوطنية لتحرير أزواد "طوارق" من آخر معقل لهم في بلدة اسونغو قرب غاو بحسب ما قالت وكالة "فرانس برس".

وطرد مقاتلو حركة التوحيد والجهاد في إفريقيا الغربية جميع المتمردين الطوارق من اسونغو بعدما كانوا ألحقوا بهم هزيمة كبرى في 27 حزيران/يونيو في غاو، إحدى المدن الثلاث الكبرى في شمال مالي.

وقال عضو في المجلس المحلي في انسوغو إن "الإسلامينن دحروا المتمردين الطوارق من معقلهم الأخير انسوغو الواقع على بعد 100 كلم شمال غاو"، مضيفاً: "الآن أصبحت منطقتنا بأسرها تحت سيطرة الإسلاميين".

وأضاف: "لقد عقدنا للتو اجتماعاً مع أسياد المنطقة الجدد الذين قالوا لنا إنهم ليسوا هنا لإلحاق الأذى بالسكان".

وتابع "في السابق كانت الحركة الوطنية لتحرير ازواد تسيطر على قسم من المنطقة، الآن قضي الأمر، لقد فروا الى الأدغال".

وبعد هزيمتهم في غاو في 27 حزيران/يونيو على أيدي مسلحي حركة التوحيد والجهاد في إفريقيا الغربية إثر معارك عنيفة خلفت 35 قتيلا على الأقل، ولجأ قسم كبير من المتمردين الطوارق الى انسوغو ومحيطها.

وبعد هذه الهزيمة الجديدة في اسونغو لم يعد المتمردون الطوارق يسيطرون على أي مدينة في شمال مالي وهم يتنقلون ضمن مجموعات صغيرة في هذا القسم من البلاد الذي يسيطر عليه الإسلاميون بحثا عن سبل البقاء على قيد الحياة أكثر منهم سعيا للقتال.
حركة التوحيد والجهاد
وتحتل حركة التوحيد والجهاد في إفريقيا الغربية وجماعة أنصار الدين المتحالفتان مع تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي منذ أكثر من ثلاثة أشهر المدن والمناطق الثلاث الكبرى الشمالية التي تمثل معا أكثر من نصف مساحة مالي وهي تمبكتو وغاو وكيدال.

وعمل المقاتلون الإسلاميون بشكل منهجي على دحر المقاتلين الطوارق بعدما تحالفوا معهم لشن الهجوم على الشمال في كانون الثاني/يناير. وأعلنت الحركة الوطنية لتحرير ازواد من طرف واحد في نيسان/ابريل استقلال هذه المنطقة.

وخلافا للمتمردين الطوارق العلمانيين، فإن الإسلاميين لا يسعون الى استقلال الشمال بل هدفهم فرض الشريعة في كامل أنحاء البلاد.

وباشروا بتنفيذ هدفهم في المدن التي يسيطرون عليها حيث يعاقبون بالجلد تناول الكحول والتدخين والزنى.

وفي تمبكتو المدينة المدرجة على لائحة التراث العالمي للبشرية والتي باتت تعتبر مهددة، أثاروا صدمة في العالم بأسره وبين السكان المحليين بإقدامهم على تدمير أضرحة أولياء مسلمين في عمليات باشروها في نهاية حزيران/يونيو ومطلع تموز/يوليو واستأنفوها الثلاثاء بعد فترة توقف.

ونددت الولايات المتحدة بشدة بعمليات التدمير هذه في بيان صادر عن وزارة الخارجية فيما أعلنت واشنطن على الصعيد الدبلوماسي أنها "تدعم جهود المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا "سيدياو" والاتحاد الإفريقي من اجل المساهمة في العودة الى نظام مدني في مالي وحل بالوساطة للتمرد في الشمال".

والحكومة الانتقالية التي تشكلت في باماكو بعد انسحاب الانقلابيين الذين أطاحوا بالرئيس امادو توماني توري في 22 آذار/مارس، ما أدى إلى سقوط الشمال بأيدي الإسلاميين، تقف عاجزة تماما حيال هذه التجاوزات.

مصدر http://www.alarabiya.net/articles/2012/07/12/225918.html
 
رد: الحرب في مالي

الدبلوماسيون الجزائريون السبعة أحرار

أفرجت حركة التوحيد والجهاد بغرب إفريقيا عن الدبلوماسيين السبعة المختطفين بمالي منذ شهر أفريل الماضي، وفقا لما نقلته وكالة رويترز عن مصدر أمني جزائري، وآخر من أنصار الدين بمالي.

وقال المصدر الجزائري إن المختطفين السبعة "جميعهم سالمون وسوف يعودون إلى أرض الوطن قريبا جدا"، وأضاف إن السبعة هم القنصل وستة من العاملين بالقنصلية في مالي.

ومن جهته قال عضو جماعة أنصار الدين رفض ذكر اسمه إن الدبلوماسيين الجزائريين القنصل وستة من معاونيه " أحرار وامنين".

وكانت حركة التوحيد والجهاد بغرب افريقيا قد أعلنت أمس الخميس عن إطلاق سراح ثلاثة دبلوماسيين، (طالع).


ولم يذكر المصدرين أي تفاصيل بشأن الكيفية التي أطلق بها سراح الدبلوماسيين ولا عن مكان حدوث ذلك، كما لم يتم الإشارة إلى قضية دفع الفدية من عدمها.


المصدر
 
عودة
أعلى