رد: صفقات الجيش الروسى فى العقد القادم ومنظومة التسليح الجبارة فى كافة أفرع الجيش
بوتين: الجيش الروسى يحتاج لبرنامج بقيمة 800 مليار دولار لتحديث عتاده
ذكر رئيس الوزراء الروسى فلاديمير بوتين فى مقالة نشرت اليوم الاثنين، أن جيش بلاده يحتاج إلى برنامج ضخم لتحديث عتاده بقيمة 800 مليار دولار على مدار الأعوام الثمانية المقبلة.
وقال بوتين فى المقالة التى نشرتها صحيفة "روسيسكايا جازيتا" الروسية، والتى أوضح فيها الجوانب الرئيسية لبرنامج حملته الانتخابية، إن القوات المسلحة الروسية يجب أن تحصل على 400 صاروخ باليستى جديد عابر للقارات و600 طائرة مقاتلة و2300 دبابة و20 غواصة جديدة فى إطار برنامج تحديث ضخم من المقرر الانتهاء منه بحلول عام 2020.
وأضاف بوتين أن العنصر البرى فى القوات المسلحة الروسية يجب تنظيمه فى 100 لواء مقاتل، بحيث يكون لدى كل لواء القدرة على الانتشار "فى أى مكان خلال 24 ساعة".
وأوضح رئيس الوزراء الروسى، أنه يجب تحديث الجيش وإعادة تسليحه للحيلولة دون تكرار الهجوم المفاجئ الذى شنته ألمانيا النازية عام 1941 على الاتحاد السوفيتى الذى لم يكن مستعدا آنذاك، مما تسبب فى خسائر كارثية.
كانت روسيا أنفقت 7ر58 مليار دولار على جيشها فى عام 2010، أى قرابة 4% من ناتجها المحلى الإجمالى، وفقا لتقديرات أصدرها المعهد الدولى لأبحاث السلام الذى يتخذ من ستوكهولم مقرا لها.
ذكر رئيس الوزراء الروسى فلاديمير بوتين فى مقالة نشرت اليوم الاثنين، أن جيش بلاده يحتاج إلى برنامج ضخم لتحديث عتاده بقيمة 800 مليار دولار على مدار الأعوام الثمانية المقبلة.
وقال بوتين فى المقالة التى نشرتها صحيفة "روسيسكايا جازيتا" الروسية، والتى أوضح فيها الجوانب الرئيسية لبرنامج حملته الانتخابية، إن القوات المسلحة الروسية يجب أن تحصل على 400 صاروخ باليستى جديد عابر للقارات و600 طائرة مقاتلة و2300 دبابة و20 غواصة جديدة فى إطار برنامج تحديث ضخم من المقرر الانتهاء منه بحلول عام 2020.
وأضاف بوتين أن العنصر البرى فى القوات المسلحة الروسية يجب تنظيمه فى 100 لواء مقاتل، بحيث يكون لدى كل لواء القدرة على الانتشار "فى أى مكان خلال 24 ساعة".
وأوضح رئيس الوزراء الروسى، أنه يجب تحديث الجيش وإعادة تسليحه للحيلولة دون تكرار الهجوم المفاجئ الذى شنته ألمانيا النازية عام 1941 على الاتحاد السوفيتى الذى لم يكن مستعدا آنذاك، مما تسبب فى خسائر كارثية.
كانت روسيا أنفقت 7ر58 مليار دولار على جيشها فى عام 2010، أى قرابة 4% من ناتجها المحلى الإجمالى، وفقا لتقديرات أصدرها المعهد الدولى لأبحاث السلام الذى يتخذ من ستوكهولم مقرا لها.