Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
تفاقمت الاحتجاجات على غلاء الأسعار وسوء الأوضاع الاقتصادية في العاصمة الإيرانية طهران اليوم ووقعت مناوشات بين الشرطة والمحتجين.
وأفاد مراسلنا بأن احتجاجات ومواجهات مع الشرطة اندلعت في شارع لالة زار وساحة الإمام الخميني في العاصمة، وردد المتظاهرون في ساحة حسن آباد هتافات منها: "لا نريد تضخما ولا غلاء... لا غزة ولا لبنان حياتي فداء إيران". كما تظاهر المحتجون أمام مقر البرلمان الإيراني.
وتستمر الاحتجاجات في العاصمة الإيرانية لليوم الثاني على التوالي. وأدت المظاهرات لإغلاق سوق الأجهزة الإلكترونية لمدة معينة، قبل زيارة وزير الاتصالات الإيراني، وهدأت الأمور بعد ذلك.
وتواجه إيران أزمة اقتصادية، وأدى الهبوط الحاد للعملة الإيرانية أمام الدولار والعملات الأجنبية الأخرى إلى ارتفاع ملحوظ في أسعار السيارات والعقارات والسلع وخصوصا المستوردة منها.
الانفجار الشعبي قادم
اختلف معك. ما فيه انفجار ولا فيه شي. الشعب الايراني تائه في متهة الأدلجة الدينية والخوف من المجهول وسطوة الباسيج القاتلة والأمل في هزيمة الاستكبار. اعجن هذا بالعنصرية والشعور بالفوقية وسيادة العرق الفارسي على العرب تحصل على مزيج خامل غير قابل للاشتعال.
اتمنى ان تقييمي خاطئ لكنه كان وما يزال صحيحا كلما قامت مظاهرات. في عز الثورة الخضراء كنت أتمني من صميم فؤادي ان يتضرر النظام ولكنني كنت اعلم بشكل شبه يقيني ان ايران ستدعس بالدبابات على البشر والعالم سينظر للجهة الاخرى. وصدق توقعي.
دع الاقتصاد يتدهور شئ فشئ ، وسترى الانفجار (تحتاج لبعض الوقت) ... لكن لا تنسى ان قبضة الملالي الامنية قوية جدا.اختلف معك. ما فيه انفجار ولا فيه شي. الشعب الايراني تائه في متهة الأدلجة الدينية والخوف من المجهول وسطوة الباسيج القاتلة والأمل في هزيمة الاستكبار. اعجن هذا بالعنصرية والشعور بالفوقية وسيادة العرق الفارسي على العرب تحصل على مزيج خامل غير قابل للاشتعال.
اتمنى ان تقييمي خاطئ لكنه كان وما يزال صحيحا كلما قامت مظاهرات. في عز الثورة الخضراء كنت أتمني من صميم فؤادي ان يتضرر النظام ولكنني كنت اعلم بشكل شبه يقيني ان ايران ستدعس بالدبابات على البشر والعالم سينظر للجهة الاخرى. وصدق توقعي.