الرشيد : المرحلة القادمة خطرة جدا .. وهناك خلايا لتغيير الحكم في الكويت ونشر الفوضي في الامارات
حذرت الباحثة في الملف الإيراني وملفي تنظيم الإخوان المسلمين والقاعدة الإعلامية عائشة الرشيد من ما يسمى " طلائع تغيير أنظمة الحكم بالخليج" و تضم هذه منظمات تابعة لإيران و الجماعات الإسلامية " الإخوان المسلمين و السلف المتشدد " موضحة بأن أنظمة دول الخليج يحيطها الخطر وأن طلائع تغيير النظام الحاكم في الكويت والتي تسعى لتحويل الكويت إلى جمهورية كويتية تضم صوت الكويت الحر ومنظمة الجهاد الإسلامي وقوات المنظمات الثورية في الكويت و جماعة الإخوان المسلمين... وهذه تتبع آية الله العظمى علي خامنئي الذي يرى أن حكم آل الصباح لا مكان له في الكويت.
و أضافت قائلة : إن المرحلة المقبلة مرحلة خطرة جدا خاصة أن دولة الإمارات العربية تحت الخطر نظرا لاستفاقة خلايا إيرانية ولبناية لحزب الله تضم مجموعات متطرفة أخرى عربية و أجنبية لنشر الفوضى في إماراتها خصوصا أبو ظبي و دبي و بمساعدة إحدى الدول الخليجية التي هي من يقود تغيير خارطة الشرق الأوسط الجديد بإشراف من الحلفاء " الولايات المتحدة – إسرائيل – إيران " منوهة بأن شن هجمات غير محددة الأهداف في الكويت سيتم في وقت قريب جدا ومشيرة في الوقت ذاته بوجود عدد غير قليل من عناصر تنظيم القاعدة و التنظيم السري للإخوان المسلمين الذين يتخذون الكويت مركزا لنشاطهم.
و أشارت إلى المخطط المدروس الذي يقوم على انتهاز الفرص و خلقها لتمزيق النسيج الاجتماعي في الكويت بشكل هيأ الساحة لمزيد من الجموع المستفيدة للانخراط تحت الراية الصفراء للحزب المسلح... مشيرة إلى أن الإخوان المسلمين انقسموا إلى قسمين قسم ينتمي إلى إيران و القسم الآخر إلى تركيا و الدولة الخليجية " العظمى" تريد إيران لتشاركها الزعامة في خارطة الشرق الأوسط الجديد و ليس تركيا التي هي الأقرب للملكة العربية السعودية.
واستغربت الرشيد من وجود تنظيمات سلفية متشددة ومن جماعة الإخوان المسلمين في أجهزة الدولة الحساسة و قطاعات مالية و سياسة و ثقافية منوهة بأن السلفيون المتشددون في الكويت يمارسون أعمالهم بعيدا عن رقابة حقيقة من أجهزة الدولة مستثمرين أجواء التحزب القبلي و الطائفي المتعصب و السيطرة على الشباب.
وحذرت بشدة مما مقبلة عليه المنطقة خاصة من يحملون الفكر التكفيري و يميلون إلى تنظيم القاعدة و الإخوان المسلمين من نواب و سياسيين الذين يسعون في انتخابات 2012 إلى تشكيل كتلة إسلامية موسعة تحت مسمى الكتلة الإسلامية الكبرى..
و قالت الرشيد إنه حرصا على الأنظمة الخليجية الحاكمة ضرورة إعادة النظر في فروع التنظيم السري العالمي للإخوان المسلمين و معرفة أعضاء هذه الفروع السرية موضحة بأن الأنظمة الخليجية ستكتشف العديد من الخلايا الخطيرة فكريا و التي تعتمد السرية التامة لخدمة التنظيم الثوري و لتعميق معتقد تكفير الحكومات و الدعوة إلى تبني الثورة السائدة لقيام خلافة منتظرة و على غرار مهدي القوم المنتظر.
و أكدت الرشيد أن هناك تعاونا بين الحوثيين أحد الأذرعة الإيرانية حيث صار لهم باع في دول الخليج حيث نجحوا في تجنيد خلايا تنسيقية و أخرى للدعم اللوجستي و تورط في هذه الخلايا شخصيات تجارية و سياسية معروفة في السعودية و الكويت و اليمن.. و عدد هذه الخلايا ست منها اثنين في الإمارات وواحدة في قطر وواحدة في البحرين وواحدة في الرياض وواحدة في الكويت موضحة بأن هناك ضوءا أخضر من إسرائيل و واشنطن لابتزاز السعودية و الدول الخليجية و أن الدولة العظمى الخليجية تسعى لدور و موقع في طريق الحرير الاستراتيجي الجديد النازل من أفغانستان مرورا بباكستان و بحر العرب نحو شواطئ بيروت و اليونان و الذي يمر بالخليج و العراق.
http://www.redlinekw.com/ArticleDetail.aspx?id=19762
حذرت الباحثة في الملف الإيراني وملفي تنظيم الإخوان المسلمين والقاعدة الإعلامية عائشة الرشيد من ما يسمى " طلائع تغيير أنظمة الحكم بالخليج" و تضم هذه منظمات تابعة لإيران و الجماعات الإسلامية " الإخوان المسلمين و السلف المتشدد " موضحة بأن أنظمة دول الخليج يحيطها الخطر وأن طلائع تغيير النظام الحاكم في الكويت والتي تسعى لتحويل الكويت إلى جمهورية كويتية تضم صوت الكويت الحر ومنظمة الجهاد الإسلامي وقوات المنظمات الثورية في الكويت و جماعة الإخوان المسلمين... وهذه تتبع آية الله العظمى علي خامنئي الذي يرى أن حكم آل الصباح لا مكان له في الكويت.
و أضافت قائلة : إن المرحلة المقبلة مرحلة خطرة جدا خاصة أن دولة الإمارات العربية تحت الخطر نظرا لاستفاقة خلايا إيرانية ولبناية لحزب الله تضم مجموعات متطرفة أخرى عربية و أجنبية لنشر الفوضى في إماراتها خصوصا أبو ظبي و دبي و بمساعدة إحدى الدول الخليجية التي هي من يقود تغيير خارطة الشرق الأوسط الجديد بإشراف من الحلفاء " الولايات المتحدة – إسرائيل – إيران " منوهة بأن شن هجمات غير محددة الأهداف في الكويت سيتم في وقت قريب جدا ومشيرة في الوقت ذاته بوجود عدد غير قليل من عناصر تنظيم القاعدة و التنظيم السري للإخوان المسلمين الذين يتخذون الكويت مركزا لنشاطهم.
و أشارت إلى المخطط المدروس الذي يقوم على انتهاز الفرص و خلقها لتمزيق النسيج الاجتماعي في الكويت بشكل هيأ الساحة لمزيد من الجموع المستفيدة للانخراط تحت الراية الصفراء للحزب المسلح... مشيرة إلى أن الإخوان المسلمين انقسموا إلى قسمين قسم ينتمي إلى إيران و القسم الآخر إلى تركيا و الدولة الخليجية " العظمى" تريد إيران لتشاركها الزعامة في خارطة الشرق الأوسط الجديد و ليس تركيا التي هي الأقرب للملكة العربية السعودية.
واستغربت الرشيد من وجود تنظيمات سلفية متشددة ومن جماعة الإخوان المسلمين في أجهزة الدولة الحساسة و قطاعات مالية و سياسة و ثقافية منوهة بأن السلفيون المتشددون في الكويت يمارسون أعمالهم بعيدا عن رقابة حقيقة من أجهزة الدولة مستثمرين أجواء التحزب القبلي و الطائفي المتعصب و السيطرة على الشباب.
وحذرت بشدة مما مقبلة عليه المنطقة خاصة من يحملون الفكر التكفيري و يميلون إلى تنظيم القاعدة و الإخوان المسلمين من نواب و سياسيين الذين يسعون في انتخابات 2012 إلى تشكيل كتلة إسلامية موسعة تحت مسمى الكتلة الإسلامية الكبرى..
و قالت الرشيد إنه حرصا على الأنظمة الخليجية الحاكمة ضرورة إعادة النظر في فروع التنظيم السري العالمي للإخوان المسلمين و معرفة أعضاء هذه الفروع السرية موضحة بأن الأنظمة الخليجية ستكتشف العديد من الخلايا الخطيرة فكريا و التي تعتمد السرية التامة لخدمة التنظيم الثوري و لتعميق معتقد تكفير الحكومات و الدعوة إلى تبني الثورة السائدة لقيام خلافة منتظرة و على غرار مهدي القوم المنتظر.
و أكدت الرشيد أن هناك تعاونا بين الحوثيين أحد الأذرعة الإيرانية حيث صار لهم باع في دول الخليج حيث نجحوا في تجنيد خلايا تنسيقية و أخرى للدعم اللوجستي و تورط في هذه الخلايا شخصيات تجارية و سياسية معروفة في السعودية و الكويت و اليمن.. و عدد هذه الخلايا ست منها اثنين في الإمارات وواحدة في قطر وواحدة في البحرين وواحدة في الرياض وواحدة في الكويت موضحة بأن هناك ضوءا أخضر من إسرائيل و واشنطن لابتزاز السعودية و الدول الخليجية و أن الدولة العظمى الخليجية تسعى لدور و موقع في طريق الحرير الاستراتيجي الجديد النازل من أفغانستان مرورا بباكستان و بحر العرب نحو شواطئ بيروت و اليونان و الذي يمر بالخليج و العراق.
http://www.redlinekw.com/ArticleDetail.aspx?id=19762