انحدار أمريكا وسقوطها

عل فكرة اكيد نحن نعرف أن الذي اتبع موسى عليه السلام إلى البحر اللي غرق في البحر لم يكن اسمه فرعون ، كان اسمه رمسيس ، ففرعون ليس اسم شخص بل هو نظام الملكي في مصر ذاك الزمان مثل نقول الملك فلان الإمبراطور فلان القيصر فلان وفرعون رمسيس وهكذا، فكلمة فرعون في كتب التاريخ معناه البيت الأبيض، أو البيت العظيم فكان فرعون رمسيس يبنيه بالحجر الأبيض فكان بيت عظيم ابيض بيت ابيض فأمريكا لديها بيت ابيض فنحن الان أمام فرعون ، فنهايه امريكا أظن أنها ستغرق مثل ما أغرق الله فرعون رمسيس والعلم عند الله
واعتقد والله اعلم ان نهاية ايران علي يد امريكا
 
واعتقد والله اعلم ان نهاية ايران علي يد امريكا
احسنت، الرسول صلى الله عليه وسلم تنبأ بهالشي واخبرنا فأكيد سننتصر عليهم (
ستصالحون الروم صلحا آمنا، فتغزون أنتم وهم عدوا من ورائهم فتسلمون وتغنمون)
(فتغزون انتم وهم ) دلالة على أن هذا الحلف بين المسلمين والروم يذهب لهذا العدو في مكانه الموجود فيه ويواجهه، ثم نتيجة من هالمعركة محسومة كمااخبرنا الرسول صلى الله عليه وسلم وهي انتصار حلف المسلمين والروم ضد هذا العدو الذين حشدوا له هذا الحلف.
 
إنزال الآيات والأحاديث الخاصة على أناس معينين يحتاج دليل واضح.
كل مسلم عليه ان يؤمن يقينا تاما أن في القران كل شي ماضي وحاضر ومستقبل يعني اهل الجنه هم مستقبل صح؟، شوف انت اقرأ سورة القصص وتتدبر مهم تتدبر حنا في شهر القرآن سترى العجب يعني مثلا ايه ( إن فرعون وهامان ) لو تتدبر وتفكر دايما كثير مرات تكرر فرعون وهامان يعني مع بعض فمباشرة يخطر في بالك هامان كأنها بريطانيا فهي تقوم مقام هامان النصح ومساعده أمريكا، معروف امريكا ماتذهب اي مكان الا مع بريطانيا، اما عند الغرق ( فلما اسفونا انتقمنا منهم فأغرقناهم أجمعين فجعلناهم سلفا ومثلا للآخرين) فتتسائل من الاخرين ؟ يعني مادام ذكر آخرين يعني هناك فراعنه آخرين بعد رمسيس وأمريكا هي فرعون الحالي ، فهالاشياء بشاره من القران فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان، ((والله ورسوله بريئان منه))
 
عل فكرة اكيد نحن نعرف أن الذي اتبع موسى عليه السلام إلى البحر اللي غرق في البحر لم يكن اسمه فرعون ، كان اسمه رمسيس ، ففرعون ليس اسم شخص بل هو نظام الملكي في مصر ذاك الزمان مثل نقول الملك فلان الإمبراطور فلان القيصر فلان وفرعون رمسيس وهكذا، فكلمة فرعون في كتب التاريخ معناه البيت الأبيض، أو البيت العظيم فكان فرعون رمسيس يبنيه بالحجر الأبيض فكان بيت عظيم ابيض بيت ابيض فأمريكا لديها بيت ابيض فنحن الان أمام فرعون ، فنهايه امريكا أظن أنها ستغرق مثل ما أغرق الله فرعون رمسيس والعلم عند الله
فرعون لم يكن مصريا من الاساس بل من الهكسوس
 
إمبراطورية امريكا نفس إمبراطورية الفرعون رمسيس، التاريخ يعيد نفسه فقط تغير زمان والمكان فأمريكا أخذت نهج فرعون رمسيس بالتمام يعني لو تدقق في الآيات في سورة قصص( ان فرعون علا في الأرض ) معروف امريكا كل يوم يتعالون نحن الأقوى من أقوى منا من أشد منا قوة ( وجعل أهلها شيعا ) امريكا أساس العنصريه تجد يسمون مواطنينهم بعرقهم طبعا عرقهم الأبيض white power معروفين هم الشعب المختار والأسود يسموه زنجي والأصفر الجاليه الآسيوية يسمونهم الصفر والبني الهنود حت يسمونهم جراد الأرض ( يستضعف طائفة منهم ) معروف امريكا ما تحارب إلا ضعفاء دول ، تخاف تتجنب الحرب مع الصين وروسيا، فأمريكا الان هي فرعون الحالي
مشاركاتك قديمة لكنها متكررة

من فضلك.. خلط الروايات الدينية الاعتقادية بالتاريخ امر غير مقبول.

الملك المصري رعمسيس لا علاقة له تاريخيا بدون ذرة شك (بناءا على دراسات أثرية وتاريخية كثيرة جدا) بما يتم لصقه باسمه بناءا على اعتقادات دينية.

فمن فضلك لا تزج باسمه في سياق غير تاريخي بالمرة لأنك حينها تتعرض لملك مصري بالاساءة.

وشكرا


فرعون لم يكن مصريا من الاساس بل من الهكسوس
برجاء عدم اتباع تحليلات لا اساس لها من الصحة تاريخيا.
ليس هناك أي وجود تاريخي لما يدعى "فرعون" ولا علاقة له بمصر طوال تاريخها سواء كان الملوك مصريون او هكسوس.

لا يوجد "لقب" او "اسم" في مصر القديمة باسم الفرعون تماما. هو لفظ توراتي ديني وليس تاريخي.
محاولات الربط بين الروايات الدينية والتاريخ وخلق قصة مشتركة بدون اي سند او دليل امر مرفوض ومضلل ينتهجه البعض واتمنى الا نساعد في ترويجه، لأنه يدمر التاريخ الحقيقي ويخلق نسخ وقصص مزيفة لا اساس لها.

(في عصر الدولة المصرية الحديثة كانت الكلمة per aa تعني البيت العظيم، ولم تستخدم اطلاقا للإشارة لأي ملك كلقب او اسم في المراسلات او التدوينات والسجلات)

وشكرا.

It was never the king’s formal title, though, and its modern use as a generic name for all Egyptian kings is based on the usage of the Hebrew Bible. In official documents, the full title of the Egyptian king consisted of five names, each preceded by one of the following titles: Horus, Two Ladies, Golden Horus, King of Upper and Lower Egypt, and Son of Re. The last name was given to him at birth, the others at coronation.
 
عودة
أعلى