شارون يتحدث عن حرب اكتوبر

إنضم
20 مايو 2008
المشاركات
347
التفاعل
145 0 0
الدولة
Egypt
بمناسبة مرور ثلاثون عاما على حرب أكتوبر أدلى رئيس الحكومة آريل شارون بحوار إلى المجلة الأسبوعية "المقاتل" الناطقة باسم منظمة ضحايا الحرب بالجيش الإسرائيلى وجاء بالحوار ما يلى:-

* يوم الجمعة الخامس من أكتوبر 1973 أين كنت سيدى رئيس الوزراء وأين كنت فى اليوم التالى عند نشوب الحرب؟
- شارون : لقد بدأت الحرب وكنت فى المزرعة الخاصة بى فى مدينة زئيف عندما جاءنى من يخبرنى إن الجيش الإسرائيلى يقوم باستدعاء الاحتياط وإن فرقتى مطلوبة على الفور أعطيت أوامرى باستدعاء الفرقة رقم 143مدرعة وأذكر إننى وقبل الحرب بأسبوع كامل كنت فى زيارة لقناة السويس عندما لاحظت إن هناك بعض التحركات المصرية المريبة وأكدت للجميع إن المصريين ينوون الحرب ولكن أحدا لم يصدقنى.

* فى البداية هل ظننت إن وحدتك ستخوض نزهة فى سيناء كما خاضتها عام 1973؟!
- شارون: لا أنكر إننى كنت أفعل ذلك وفكرت فى إنها مجرد نزهة ولكن الحقيقة إن جنودى عاشوا جحيما لا يطاق فى هذا الوقت وكان الجميع يتخيلون إن المصريين لن يستطيعوا التوغل فى سيناء أو حتى مجرد عبور قناة السويس ولكن المستحيل حدث والمصريون خدعونا ولقد لاحظت وبسهولة إن مصر تنوى تطوير الهجوم ومنحت القيادات فكرة لشن عملية مضادة ضد القوات المصرية ولكن الجميع رفضوا هذه الفكرة.

* من الذى رفض تلك الفكرة؟!
- شارون: الجميع رفضوها ولم يفكروا للحظة واحدة فى الهزيمة الساحقة التى قادنا إليها المصريون وإن كانوا بعد ذلك وافقوا ولكن طلبوا فقط تأجيل الموعد.

* ولكن ماذا عن رأيك فى حرب الجنرالات التى نشأت عقب الحرب؟
- شارون: لقد هزمنا ولا أريد التحدث فى شئ آخر.

* إذا دعنا نتحدث عن الثغرة التى قدتها سيدى رئيس الوزراء وخضت بها حتى غرب القناة؟!
- شارون : لقد بدأنا بالفعل الثغرة فى يوم الرابع عشر من أكتوبر وساتطعنا خلال فترة قصيرة للغاية أن نصبح على بعد عدة كيلو مترات قليلة من القاهرة ذاتها وعلى الرغم من الخسائر الضخمة التى تعرضنا لها إلا إننا نجحنا فى ما كنا نصبوا غليه وضربنا الجبهة المصرية فى عمقها وطلبت فقط أن نطور هذا الهجوم فى يوم السادس عشر من أكتوبر خاصة وأن الوضع كان قد هدأ تماما على الجبهة المصرية ولكننى فوجئت بأن كافة القيادات الإسرائيلية ترفض تطوير الهجوم.

* أى تلك القيادات رفضت ذلك بالتحديد؟!
- شارون: الجميع رفضوا ذلك من موشيه ديان إلى جولدا مائير وبالنسبة لتلك الأخيرة فيجب أن أقول إن جولدا مائير قد تكون سياسية جيدة ولكنها أبدا لم تكن سياسية بالثراء عسكرية بارعة فلقد سخر منها المصريون سخرية لم تحدث من قبل ولقد تسببت هى ورفاقها فى تدمير إسرائيل تدمير تام وبدلا من منح الخبراء العسكريين فرصة العمل إذا بها تساهم فى قتل وأسر الآلاف من المقاتلين اليهود.
وهكذا عندما درس الساسة الموضوع ووافقوا عليه سقطنا جميعا تحت وطأة الهجوم المصرى فى الثامن عشر من أكتوبر 1973!

نقلا عن جريدة الوطن ؛ من ارشيف الاسرائيليات ؛ مقلات من الصحف الاسرائلية
بتاريخ : 2003-08-10

رابط الخبر علي موقع الجريدة:
 
على فكرة الراجل شارون دا كداب
هو بيحاول أنه ينفي الهزيمة المرة فيذكر بعض نقط يحسس الجميع أنهم كانوا كعسكريين يقدروا يدخلوا القاهرة
لكن الساسة الأغبياء أمثال جولدا مائير هي اللي منعتهم مع العلم أنها جابتلهم جسر جوي في أحلك الظروف
وشارون اللي بيتكلم دا في قناص مصري في السويس ضربوا بطلقة في مكان (حساس)
وكان مصاب في رأسة
وكانت له أيام سودا في مصر
ولا عرف يدخل السويس ولا عرف يدخل الإسماعيلية ولا أي حاجة أبدا
دول أتحشروا عند الكيلو 101 اللي أتعملت عنده المفاوضات
 
* إذا دعنا نتحدث عن الثغرة التى قدتها سيدى رئيس الوزراء وخضت بها حتى غرب القناة؟!
- شارون : لقد بدأنا بالفعل الثغرة فى يوم الرابع عشر من أكتوبر وساتطعنا خلال فترة قصيرة للغاية أن نصبح على بعد عدة كيلو مترات قليلة من القاهرة ذاتها وعلى الرغم من الخسائر الضخمة التى تعرضنا لها إلا إننا نجحنا فى ما كنا نصبوا غليه وضربنا الجبهة المصرية فى عمقها وطلبت فقط أن نطور هذا الهجوم فى يوم السادس عشر من أكتوبر خاصة وأن الوضع كان قد هدأ تماما على الجبهة المصرية ولكننى فوجئت بأن كافة القيادات الإسرائيلية ترفض تطوير الهجوم.​

قال موشى ديان فى مذكراته ( نقلا عن النص الحرفى الكامل الذى قدمه مكتب وزير الدفاع الإسرائيلى إلى اللجنة الخاصة بالتحقيق، ثم إلى لجنة الدفاع بالكنيست، وأخيرا إلى رؤساء تحرير جميع الصحف الإسرائيلية لشرح الموقف العسكرى لهم – وهو ما رفضه الرقيب العسكرى على الإطلاق – وأعطى تعليمات صارمة بعدم نشر أى كلمة قالها ديان).

شارون... أول بطل شعبى لحرب خاسرة..‍‍!!
فى كل حرب إسرائيلية عربية كانت تتقدم المؤسسة الإسرائيلية العسكرية ببطل شعبى ليعبده الإسرائيليون فتستمر سيطرة المؤسسة العسكرية، وهذا البطل لا يعد سوى تكرارا لأسطورة العجل الذهبى الذى عبده يهود موسى فى سيناء بينما كان يتلقى الوصايا العشر من الرب..!! ففى حرب عام 1948 كان العجل الذهبى للمؤسسة العسكرية الإسرائيلية هو الجنرال "يادين" البروفيسير فى التاريخ اليهودى، وفى حرب 1956كان هذا المعبود هو الجنرال "موشى ديان"، وفى حرب 1967 كان هذا البطل هو جنرال الجو "مود".. أما فى حرب أكتوبر كان الامر يختلف تماما فقد رأت المؤسسة العسكرية خلق هذا المعبود الجديد ولكن لأسباب سياسية، وكان يجب أن يكون البطل هذه المرة جنرالا ليس كغيره من جنرالات إسرائيل المعروفين.. جنرال له أكثر من شخصية.. وأكثر من ثوب.. وهذا ما انطبق على الجنرال "إرييل شارون" الذى فرض نفسه ليصبح بطلا لأول حرب تهزم فيها إسرائيل..!!، وشارون هو بطل "الثغرة" التى كانت فى الأساس أشبه "بالتمثيلية التليفزيونية" وكان الغرض منها خلق أو صناعة العجل الذهبى الجديد وهو شارون
 
التعديل الأخير:
ما تكلمش لية عن معركة ابو عطوة ولا ديى نسيها اذا كان معرفوش يسيطرو على الاسماعيلية
يبقى كانو على بعد عدة كيلو مترا من القاهرة طيب !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
 
هم كانو بالفعل على بعد 40 كم من القاهرة ., لكن هذا لا يعني سيطرتهم على هذه المسافة الممتده او حتي امكانيتهم تهديد القاهره ., هذا غير السيطرة عليها و اظنه مشكله بحد ذاتها بسبب حجم القاهرة و ازدحامها و الفوضي الكبيره بتنظيمها ( لهذا العيب قيمه عسكرية كبيرة )
 
على فكرة الراجل شارون دا كداب
هو بيحاول أنه ينفي الهزيمة المرة فيذكر بعض نقط يحسس الجميع أنهم كانوا كعسكريين يقدروا يدخلوا القاهرة
لكن الساسة الأغبياء أمثال جولدا مائير هي اللي منعتهم مع العلم أنها جابتلهم جسر جوي في أحلك الظروف
وشارون اللي بيتكلم دا في قناص مصري في السويس ضربوا بطلقة في مكان (حساس)
وكان مصاب في رأسة
وكانت له أيام سودا في مصر
ولا عرف يدخل السويس ولا عرف يدخل الإسماعيلية ولا أي حاجة أبدا
دول أتحشروا عند الكيلو 101 اللي أتعملت عنده المفاوضات

:twitcy::twitcy:

والله العظيم انتا عسل ياااااااااااااا............

على فكره انا مش عارف اقراء اسم عضويتك
 
هم كانو بالفعل على بعد 40 كم من القاهرة ., لكن هذا لا يعني سيطرتهم على هذه المسافة الممتده او حتي امكانيتهم تهديد القاهره ., هذا غير السيطرة عليها و اظنه مشكله بحد ذاتها بسبب حجم القاهرة و ازدحامها و الفوضي الكبيره بتنظيمها ( لهذا العيب قيمه عسكرية كبيرة )
يعني ازاي هما كان المفاوضات عند الكيلو 101 طريق السويس القاهرة وانت تقول كانوا على بعد 40 كيلو من القاهرة
 
هم كانو بالفعل على بعد 40 كم من القاهرة ., لكن هذا لا يعني سيطرتهم على هذه المسافة الممتده او حتي امكانيتهم تهديد القاهره ., هذا غير السيطرة عليها و اظنه مشكله بحد ذاتها بسبب حجم القاهرة و ازدحامها و الفوضي الكبيره بتنظيمها ( لهذا العيب قيمه عسكرية كبيرة )
40 كم اى 40 كم كانوا على بعدها طريق الاسماعيليه اللى مشهومهاش اصلا واللواء 182 مظلات منفردا صدا الفرقه المدرعه الخاصه بشارون وارتدوا على اعقابهم الى السويس ومقدروش يدخلوها وحاصروها ووصلوا لماشارف طريق السويس -الفاهره والمسافه بين السويس والقاهره اعتقد انها 130 كم وكان تأمين الطريق اصلا من ضمن مهام الفرقه 6 مشاه ميكانيكى التى كانت فى النسق الثانى للجيش الثالث و واحكمت اسرائيل سيطرتها الى الكيلو 99 واخر نطاق دفاعى كان للجيش عند الكيلو 85 وكانت عناصر من اللواء 6 مك يعنى القوات الاسرائيليه كانت على بعد 85كم مش 40كم اخى الكريم
 
يعني ازاي هما كان المفاوضات عند الكيلو 101 طريق السويس القاهرة وانت تقول كانوا على بعد 40 كيلو من القاهرة





لا اظنها معلومه جديده لكني سأقولها ....., ربما نسيها الكثيرين !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

في الحروب الحديثة او بعد فترة الحرب العاللميه الثانيه و التي تتمتع فيها القوات بحركية كبيرة عن حروب الخنادق السابقة و التي انتهت بانتهاء الحرب العالميه الاولي من الطبيعي جدا امتداد النشاط العسكري لمناطق متفرقة و مسافه 61 كم ليست بالكبيرة و امتداد نشاط عسكري لها لا يعني ان احد الطرفين قد سيطر علي هذه النقطه فقط تواجد بها و كان هذا اقصي عمق وصل له !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!


كما ان كون المفاوضات تمن عند الكيلو 101 ان يعني ذلك ان اسرائيل لم تصل سوي لهذا العمق !!!!!

لو تابعت تاريخ هذه المفاوضات ربما تفهم ما اعنيه


40 كم اى 40 كم كانوا على بعدها طريق الاسماعيليه اللى مشهومهاش اصلا واللواء 182 مظلات منفردا صدا الفرقه المدرعه الخاصه بشارون وارتدوا على اعقابهم الى السويس ومقدروش يدخلوها وحاصروها ووصلوا لماشارف طريق السويس -الفاهره والمسافه بين السويس والقاهره اعتقد انها 130 كم وكان تأمين الطريق اصلا من ضمن مهام الفرقه 6 مشاه ميكانيكى التى كانت فى النسق الثانى للجيش الثالث و واحكمت اسرائيل سيطرتها الى الكيلو 99 واخر نطاق دفاعى كان للجيش عند الكيلو 85 وكانت عناصر من اللواء 6 مك يعنى القوات الاسرائيليه كانت على بعد 85كم مش 40كم اخى الكريم

اتمني ان يكون ردي السابق كافي لتوضيح الالتباس ., و سيسعدني الرد على استفساراتك



تقبلو تحياتي
 
التعديل الأخير:

لا اظنها معلومه جديده لكني سأقولها ....., ربما نسيها الكثيرين !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

في الحروب الحديثة او بعد فترة الحرب العاللميه الثانيه و التي تتمتع فيها القوات بحركية كبيرة عن حروب الخنادق السابقة و التي انتهت بانتهاء الحرب العالميه الاولي من الطبيعي جدا امتداد النشاط العسكري لمناطق متفرقة و مسافه 61 كم ليست بالكبيرة و امتداد نشاط عسكري لها لا يعني ان احد الطرفين قد سيطر علي هذه النقطه فقط تواجد بها و كان هذا اقصي عمق وصل له !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!


كما ان كون المفاوضات تمن عند الكيلو 101 ان يعني ذلك ان اسرائيل لم تصل سوي لهذا العمق !!!!!

لو تابعت تاريخ هذه المفاوضات ربما تفهم ما اعنيه




اتمني ان يكون ردي السابق كافي لتوضيح الالتباس ., و سيسعدني الرد على استفساراتك



تقبلو تحياتي
انا لم اقصد توقف قواتنا عند الكيلو 101 لان القوات الاسرائيليه توغلت لما بعد الكيلو 101 وانا متأكد ان القوات الاسرائيليه وصلت الى مشارف طريق السويس والى اقصى دفاعات الفرقه 6مك لكن ليست على بعد 40 كم من القاهره بالنسبه لطرحك اخى الكريم لا افهم ما تعنيه تحديد
 
انا لم اقصد توقف قواتنا عند الكيلو 101 لان القوات الاسرائيليه توغلت لما بعد الكيلو 101 وانا متأكد ان القوات الاسرائيليه وصلت الى مشارف طريق السويس والى اقصى دفاعات الفرقه 6مك لكن ليست على بعد 40 كم من القاهره بالنسبه لطرحك اخى الكريم لا افهم ما تعنيه تحديد

اعني ان اقصي عمق وصل له اسرائيل بالقرب من القاهرة كن 40 كم .., مثل هذا يحدث كثيرا في اي حرب بها دبابات

لكن هذا لا يعني وصولها لهذا الخط بشكل يضمن لها تثبيت اقدامها
 

اعني ان اقصي عمق وصل له اسرائيل بالقرب من القاهرة كن 40 كم .., مثل هذا يحدث كثيرا في اي حرب بها دبابات

لكن هذا لا يعني وصولها لهذا الخط بشكل يضمن لها تثبيت اقدامها
انا معاك لكن فين بالظبط كان التوقف عند 40 كم والصراحه انا لم اسمع بهذه المعلومه من قبل خاصه من قبل قائد الجيش الثالث الفريق عبد المنعم واصل والدبابات اعتقد انها لن تذهب الى بعد 40كم ثم تعود مره اخرى بمنتهى السهوله علاوه على ان طريق السويس كانت تأمنه عناصر من قوات الامن المركزى وقوات الدفاع الشعبى على طول الطريق بالاضافه الى عناصر اللواء 6مك فى بدايه طريق القاهره السويس
 
اعني ان اقصي عمق وصل له اسرائيل بالقرب من القاهرة كن 40 كم .., مثل هذا يحدث كثيرا في اي حرب بها دبابات

لكن هذا لا يعني وصولها لهذا الخط بشكل يضمن لها تثبيت اقدامها


map02anh7.jpg




!!!!!!!!!!!...غريبة جداً ، المسافة بين السويس والقاهرة تربو عن 130 كم .
 
التعديل الأخير:



map02anh7.jpg




!!!!!!!!!!!...غريبة جداً ، المسافة بين السويس والقاهرة تربو عن 130 كم .

اذن لا يوجد الكيلو 40 بين القاهرة و السويس طالما ان المسافه هي 130 كم

كان يجب ان تكون 40 كم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
 
عذراً أظن أن تلك الخريطة أوضح
clipimage002so9.gif

اذن لا يوجد الكيلو 40 بين القاهرة و السويس طالما ان المسافه هي 130 كم

كان يجب ان تكون 40 كم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ياريت المصدر على أن القوات الإسرائيلية وصلت لمسافة 40 كم عن القاهرة؟!
 
التعديل الأخير:
انا معاك لكن فين بالظبط كان التوقف عند 40 كم والصراحه انا لم اسمع بهذه المعلومه من قبل خاصه من قبل قائد الجيش الثالث الفريق عبد المنعم واصل
الجيش الثالث كان في هم اخر


والدبابات اعتقد انها لن تذهب الى بعد 40كم ثم تعود مره اخرى بمنتهى السهوله

يا اخي تحدثني كما لو كانت الدبابات تخرج بنزهة لتأمل معالم الكيلو 40 ثم تعود مره اخري !!!!!!!
مره اخري .,. هذا اقصي مدي وصلت اليه اثناء المنااااااااااااااااااااااااااااااااااوره
اي اثناء المعارك
ما الصعب بفهم ذلك ؟؟؟

علاوه على ان طريق السويس كانت تأمنه عناصر من قوات الامن المركزى وقوات الدفاع الشعبى على طول الطريق بالاضافه الى عناصر اللواء 6مك فى بدايه طريق القاهره السويس

و ما العلاقه ., جبهة القناه كان يقوم بحمايتها الجيشين الثاني و الثالث و ذلك لم يمنع الاختراق
ام ان قوات الامن المركزي و المقاومه الشعبيه اقوي من هذين الجيشين

كما ان المقاومه الشعبيه كانت تدافع عن السويس نفسها ., طبيعه تسليحها لا تسمح لها بهكذا مهمات

 
عودة
أعلى