Dreamliner 787 .. الحلم اتى حقيقة

Jackpot

F-22 Raptor 27 FS
خـــــبراء المنتـــــدى
إنضم
10 يناير 2009
المشاركات
1,979
التفاعل
1,711 6 0
هذا الفيديو يظهر احدث طائرات Boeing من طراز 787 و مراحل الفحص النهائي الذي يحدث قبل تسليم الطائرات ..


يقوم مسؤولين المشتري بالفحص النهائي بعد فحص مهندسين Boeing , و اختبار كل شيء و التأكد من سلامة و عمل جميع المعدات قبل الاستلام ..



[ame="http://www.youtube.com/watch?v=qVSfqm4H8kY"]http://www.youtube.com/watch?v=qVSfqm4H8kY[/ame]


[ame="http://www.youtube.com/watch?v=dB11CG6jZjM"]http://www.youtube.com/watch?v=dB11CG6jZjM[/ame]


[ame="http://www.youtube.com/watch?v=aXUnzKdhpmg"]http://www.youtube.com/watch?v=aXUnzKdhpmg[/ame]
 
التعديل الأخير:
رد: فحص ما قبل التسليم للطائرات المدنية

[ame="http://www.youtube.com/watch?v=JUWJmEuk4Ic&NR=1"]http://www.youtube.com/watch?v=JUWJmEuk4Ic&NR=1[/ame]


[ame="http://www.youtube.com/watch?v=mtNf0koarIQ"]http://www.youtube.com/watch?v=mtNf0koarIQ[/ame]
 
التعديل الأخير:
رد: Dreamliner 787 .. الحلم اتى حقيقة

أول طائرة دريملاينر 787 من بوينغ في اليابان





ANA787.jpg




الاربعاء 28 سبتمبر 2011


وصلت أول طائرة دريملاينر 787 من إنتاج شركة صناعة الطائرات الأميركية العملاقة بوينغ إلى اليابان.

وذكرت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية NHK أن الطائرة وهي الأولى من هذا النوع التي تسلمها الشركة لأي عميل، وصلت إلى مطار هانيدا في طوكيو اليوم.


وغادرت الطائرة المتوسطة الحجم واشنطن.


وتسلمت دريملاينر 787 شركة الطيران اليابانية "أول نيبون أيروايز" بعد مرور 3 سنوات على الموعد الأصلي لتسليمها.


وصنّعت شركات يابانية 35% من أجزاء الطائرة بينها الجناحين الرئيسيين، وتعتزم بوينغ تصنيع 10 من هذا الطراز شهرياً بدءاً من عام 2013.




والطائرة خفيفة الوزن مصنوعة بشكل يجعلها أقل استهلاكاً للوقود بـ20% من الطائرات التقليدية.


ومن بوينج :


استجابة منها لرغبة شركات الطيران في كل أنحاء العالم في الحصول على طائرات جديدة تلبي احتياجاتها المتنامية، طورت وحدة بوينغ للطائرات التجارية طائرتها الجديدة بوينغ 787 دريملاينر العالية الكفاءة والموفرة للوقود. ويتعاون فريق عالمي من كبرى شركات الطيران والفضاء بقيادة شركة بوينغ على تطوير الطائرة الجديدة في منشآت الشركة في إفريت بالقرب من مدينة سياتل في ولاية واشنطن.
أداء لا مثيل له

ستنقل طائرة 8-787 دريملاينر بين 210 و250 راكباً لمسافات تتراوح ما بين 7650 و8200 ميل بحري (14200 إلى 15200 كيلومتر) بينما تستطيع 9-787 دريملاينر نقل ما بين 250 و290 راكبا لمسافات تتراوح بين 8000 و8500 ميل بحري (14800 إلى 15750 كيلومتر). ويتسع العضو الثالث في عائلة 787، وهي طائرة 3-787 دريملاينر، لما بين 290 و330 راكباً كما تطير الطائرة لمسافات تتراوح ما بين 2500 و3050 ميل بحري (4600 إلى 5650 كيلومتر).
هذا وبالإضافة إلى توفيرها خصائص الطائرات العملاقة في الطائرات المتوسطة الحجم كمثل المدى الطويل، ستمنح 787 شركات الطيران فعالية لا مثيل لها في استهلاك الوقود، الأمر الذي يمنحها أداء بيئياً ممتازاً. وستستخدم الطائرة كمية وقود أقل بعشرين في المائة من الطائرات الحديثة ذات الحجم المماثل المستخدمة لنفس الأغراض. وهي ستطير بسرعات تماثل سرعات أسرع الطائرات ذات الهيكل العريض الحالية، أي بسرعة ماك 0.85. وستستفيد شركات الطيران أيضاً من سعة الشحن الأكبر في الطائرة لتعزز إيراداتها.
وسيلحظ الركاب التحسينات التي أدخلت على الطائرة الجديدة والتي من ضمنها الأجواء الداخلية للطائرة التي أصبحت أعلى رطوبة فضلاً عن التجهيزات الجديدة التي تعزز مستويات الراحة والعملية.
تكنولوجيا متقدمة

يرجع هذا الأداء غير العادي في المقام الأول إلى مجموعة من التقنيات الجديدة التي تعمل بوينغ وفريق التطوير العالمي على تطويرها.
وقد أعلنت بوينغ أن ما يصل إلى 50 في المائة من الهيكل الأساسي لطائرة 787، بما في ذلك جسم الطائرة وأجنحتها، سيصنع من مواد مركبة.
وستعتمد 787 أنظمة ذات تصميم هندسي مفتوح تمتاز بكونها أبسط من النظم المركبة في الطائرات الحالية لتوفر بذلك مستويات أكبر من الوظائفية. فعلى سبيل المثال، يدرس الفريق إمكانية تضمين 787 أنظمة لرصد حالة الطائرة والتي تتيح لـ787 المراقبة الذاتية وتمكنها من الإبلاغ عن متطلبات الصيانة إلى أنظمة الكمبيوتر الأرضية.
اختارت بوينغ شركتي جنرال إلكتريك ورولز-رويس لتطورا محركات الطائرة الجديدة. ومن المتوقع أن تساعد التطورات الحاصلة في مجال تقنيات المحركات على رفع كفاءة الطائرة الجديدة بما يصل إلى 8 في المائة، لتحقق بذلك قفزة تقنية نوعية تقارب الجيلين في فئة سوق الطائرات ذات الحجم المتوسط.
يعتبر تصميم الطائرة وطريقة بنائها من العوامل الأخرى التي تسهم في رفع كفاءتها وفعاليتها. ويجري حالياً تطوير تقنيات وإجراءات جديدة لمساعدة بوينغ وشركائها في مجال التوريد على بلوغ مستويات أداء غير مسبوقة في كل مرحلة من البرنامج. فمثلاً، بتصنيع جسم طائرة مكون من قطعة واحدة، يستغنى عن 1500 صفيحة من الألمنيوم وما بين 40000 و50000 مشبك.
تقدم مستمر

وافق مجلس إدارة بوينغ على عرض الطائرة للبيع نهاية عام 2003. وقد تم تدشين البرنامج في إبريل 2004 بتسجيل طلبية قياسية من شركة طيران "أول نيبون إيرويز" والتي تلتها طلبيات من 56 زبوناً من قارات العالم الستة لشراء 865 طائرة بقيمة 144 مليار دولار أمريكي. وهذا يجعل برنامج 787 الطرح الأنجح لطائرة تجارية في تاريخ بوينغ.
وقد وقع على هذا البرنامج 43 من أهم الشركاء المزودين، وكانت بوينغ بالتعاون مع شركائها أنجزت بناء هذه الطائرات في شهر سبتمبر من عام 2005. وعملت بوينغ مع مزوديها الرئيسيين في جميع المراحل بدءاً بمرحلة التصميم الأولي الدقيق للبرنامج، وقد تم ربط جميع الأطراف المنخرطة في هذا المشروع بشكل عملي في 135 موقعاً حول العالم. وقد أنهى 11 شريكاً من حول العالم أعمال الإنشاءات في منشأة تربو على 3 ملايين قدم مربع إضافي تقوم بتصنيع البنية الرئيسية للطائرة وتقدم الطائرة الجديدة التالية إلى الأسواق.
هذا وقد افتتح برنامج 787 مصنع التجميع النهائي في مدينة إفرت في مايو 2007.



dreamlayner.jpg





وضعت شركة بوينغ الشهيرة حدًا لعصر استخدام الألومنيوم في صناعة الطائرات، وذلك بعد أن انتجت أول طائرة تجارية استُخدِم البلاستيك وألياف الكربون في صناعة 50% من أجزائها. وتحمل تلك الطائرة الجديدة اسم "Boeing Dreamliner 787" وتستطيع الطيران لمسافة تصل إلى 16 ألف كيلومتر، وتتميز أيضًا بأنها أهدأ من أي طائرة أخرى. واستُخدم في صناعتها 1500 قطعة من صفائح الألومنيوم و50 ألف قفل. وتكلف الإعداد لصناعتها 32 مليار دولار أميركي. وقال سكوت فانشر نائب رئيس شركة بوينغ ومدير مشروع الطائرة "787" إنهم "بذلوا جُهدًا ضخمًا حتى وصلوا إلى هذا اليوم الذي تمت فيه صناعة الطائرة".
واُجل الكشف عن تلك الطائرة الجديدة لأكثر من عامين وذلك من أجل تجربة الطيران بها، وتكلف هذا التأجيل 200 مليون دولار. وقيل إن "ذلك التأجيل يعود إلى التكلفة الباهظة لصناعة تلك الطائرة والتي وصلت إلى 32 مليار دولار".
وتم تزويد كل مقعد في تلك الطائرة بكمبيوتر لوحي يعمل بنظام تشغيل أندرويد حتى في الدرجة الاقتصادية، كما تمت الاستعانة في صناعة الطائرة بأجزاء من التاتينيوم وألياف الكربون، وتعتبر تلك الطائرة بمثابة حافز للشركة المنافسة لبوينغ وهي إيرباص من أجل الاستعانة بألياف الكربون في صناعة الطائرات مستقبلًا.
وتستعد تلك الطائرة ذات التصميم الجديد والمدى البعيد للطيران يوم الخميس المقبل متجهة إلى اليابان لكي تبدأ في الخدمة يوم26 تشرين الأول/ أكتوبر المقبل. وطُلب من بوينغ صناعة 821 واحدة من تلك الطائرة الجديدة "787" وعندما تنتهي من صناعتها بحلول العام 2013 ستكون تلك الطائرة منافسًا قويًا لطائرة شركة إيرباص الكبيرة " A350".
ووصف المتحدث باسم الشركة تلك الطائرة بأنها "أبسط من الطائرات كلها الموجودة الآن، ولكنها أكثر كفاءة وهناك الكثير من المميزات ووسائل الترفيه في داخلها". وقال الخبير التكنولوجي جوناثال مارغوليس والذي شاهد إحدى الرحلات التجريبة للطائرة إنه "لا يمكن معرفة روعة تلك الطائرة إلا عند هبوطها على الأرض، إذ تجد رقة وانسيابية وهدوءًا في هبوطها".
أما الطيار الذي قاد تلك الطائرة الرائعة فقد قال إنها "فريدة من نوعها وتتميز بقدر أعلى من المناورة والسهولة في الطيران بها"، وقال أيضًا إنها "خفيفة للغاية". وكانت شركة بوينغ قد أوقفت مشاريعها لإنتاج محرك نفاث للطائرات يصل بها لسرعة الصوت وذلك منذ عشرة أعوام، ولكنها الآن تعمل على محرك نفاث جديد أخف ويطير لمسافات أطول، وتتوقع شركة بوينغ أن "ذلك المحرك الجديد سيكون المستخدم في طائرات الركاب كلها مستقبلًا".
وتتميز تلك الطائرة بوزنها الخفيف وهو ما قد يجعلها تكون مفضلة لدى شركات الطيران أكثر من طائرات البوينغ والإيرباص الكبيرة في الحجم، وقال نائب رئيس الشركة إن "تلك الطائرة تعتبر بداية عصر جديد في صناعة الطائرات مثلما كانت الطائرة "707" التي صنعتها الشركة، وكانت بداية عصر استخدام المحركات النفاثة". وكان من المفترض لتلك الطائرة أن يتم استخدامها منذ العام 2008، ولكن حدث تعطيل أكثر من مرة لذلك حتى وصلت مدة التأجيل إلى ثلاثة أعوام.
وطلبت شركة الطيران اليابانية " ANA " 55 طائرة من ذلك النوع الجديد وتبلغ تكلفتها 11 مليار دولار. ومن بينها 40 طائرة تتسع لـ 260 راكبًا، وتتسلم الشركة ثماني طائرات خلال الأسبوع الحالي. وآثارت تكلفة تطوير تلك الطائرة الباهظة والتي وصلت إلى 32 مليار دولار بسبب التأجيل في طرحها، وتسألت الصحف في الكثير من المناسبات حول إمكان تحقيق الشركة لأرباح تغطي تلك التكاليف جراء بيع تلك الطائرات قبل حلول العام 2020.
وتحاول شركة بوينغ الآن رفع قدراتها الإنتاجية لتصل إلى 10 طائرات في الشهر من أجل التغلب على أزماتها المالية في سوق المال.وقال أحد الخبراء إنه "يجب على الشركة أن ترفع من معدل إنتاجها لكي تبدأ في تحقيق المكاسب، وتحاول أن تصل إلى معدل 40 طائرة في الشهر، وهو ما قد يستغرق منها سنوات طويلة".
وعلى الجانب الآخر رد مسئول من شركة الطيران اليابانية بقوله إنه "يثق تمامًا في قدرة شركة بوينغ على تسليم الطائرات الجديدة لها على حسب الجدول الزمني المتفق عليه".
ويقول بعض الخبراء إنه "يجب على شركة بوينغ أن تبيع 1200 طائرة جديدة لكي تحقق أعلى نسبة أرباح تغطي التكاليف الباهظة التي تنفقها على صناعة طائراتها، ومن الممكن أيضًا أن تدخل الشركة في تحد من أجل رفع هذا العدد".

 
عودة
أعلى