بسم الله الرحمن الرحيم
تحيل لمناورات سهم وبرق 2011 للجيش الجزائري
[ame]http://www.youtube.com/watch?v=-OFTEoK-imc[/ame]
يعلم الكل ان الجزائر وقعت سنة 2006 وبالتحديد شهر مارس مع شريكتها الاستراتجية روسيا عقود كبيرة تجاوزت 7.5 مليار دولار لااستيراد معدات وتجهيزات قتالية لمختلف تشكيلات الجيش الشعبي الجزائري .
والافت للانتباه ان جل تلك الاسلحة استخدمت في التمارين القتالية والمناورات سنة 2011 بميادين الرمى المختلفة بالخصوص التمرين القتالى الذى جرى بحاسي بحبح والذى استخدمت في صواريخ الكورنيت ودبابات ت 90 ومركبات امركية الصنع و انضمة الدفاع الجوي وكذا الباناستير وكثير من المشاهد في الفيديو مصورة من طائرة بدون طيار واكبت التمرين .
قبل بداية النقاش يرجى مشاهدة الفيديو بتانى
للتذكير باخر صفقات الجيش الجزائري
بلغت عقود السلاح التي أبرمتها الجزائر في السنوات الخمس الماضية، قرابة 16 مليار دولار . كان أكبرها الصفقة التي أبرمت بمناسبة زيارة الرئيس الروسي السابق فلاديمير بوتين، شملت شراء عشرات الطائرات من نوع ''ميغ'' و''سوخوي''.
قررت الجزائر شراء سفينتين حربيتين بدلا من فرقاطات بحرية كانت ستشتريها من روسيا، بعد مفاوضات مع الطرف الروسي بدأت منذ عام 2006 عند بعث التعاون العسكري بين البلدين، في انتظار التفاوض على صفقة لشراء ثلاث سفن حربية أخرى.
وقال مدير شركة ''أو. أس. كا'' التي تشرف على صناعة السفن في روسيا، رومان تروتسينكو، إن الجزائر وقعت صفقة لشراء سفن حربية من روسيا تتضمن شراء سفينتين حربيتين من نوع ''تيغر''. ونقلت وكالة نوفوستي الروسية للأنباء أمس أن مصنع السفن ''يانتار'' الموجود في مدينة كالينينغراد، أكد هذه المعلومات، وهو الذي سيقوم بأعمال بناء السفن الحربية المطلوب توريدها إلى الجزائر، وستكون الأولى التي تصدرها روسيا إلى الخارج من نوع ''تيغر''.
وتأتي هذه الصفقة الجديدة لتعويض صفقة استيراد فرقاطات بحرية من روسيا تراجعت بشأنها الجزائر في النهاية، وقررت شراء سفينتين حربيتين من نوع ''تيغر'' (أي النمر) بقيمة إجمالية قدرت بـ700 مليون دولار أمريكي. وهو مبلغ أقل من مبلغ الصفقة الملغاة. وذكر مصدر من إدارة مؤسسة ''روس أوبورون أكسبورت'' التي تدير غالبية الصادرات الروسية من الأسلحة، أن الجزائر قد تتعاقد قريبا على شراء ثلاث سفن حربية أخرى من نفس النوع ''تيغر''، في وقت لاحق. وبحثت الجزائر إمكانية شراء هذا النوع من السفن الحربية من روسيا، بعدما وقعت في عام 2006 صفقة أسلحة مع روسيا بقيمة إجمالية قدرها 5,7 مليار دولار أمريكي.
وأصبحت الجزائر في عداد مستوردي الأسلحة الروسية الرئيسيين في الفترة الأخيرة. وسمح رفع الجزائر لميزانية وزارة الدفاع الوطني خلال السنة المقبلة 2011 إلى أكثـر من سبعة مليارات دولار أمريكي، بالتوقيع على سلسلة من صفقات التسليح بقيمة تجاوزات 16 مليار دولار أمريكي بينها صفقتين بـ13 مليار دولار أمريكي مع روسيا، تشمل اقتناء منظومات صواريخ من نوع ''س ــ300 ب م أو ــ ''2 الصاروخية للدفاع الجوي، و38 راجمة صواريخ من طراز ''بانتسير ــ س''1، و185 دبابة من طراز ''ت ــ90 س''، و16 طائرة تدريب وقتال من طراز ''ياك ــ ''130، كما ستستفيد الجزائر عام 2011 و2012 من 16 مقاتلة من طراز ''سو ــ30 م ك أ''، وكذا تشكيلة واسعة من التقنيات البحرية العسكرية، وزوارق هجومية صاروخية حديثة، وسفن حربية من نوع الفرقاطة والكورفيت. إضافة إلى تحديث غواصتين حصلت عليهما من روسيا، إلى جانب طائرات التدريب وسرب من طائرات النقل العسكري من نوع ''ايل ــ 76 م ف''، وصفقة جديدة لصواريخ ''أس ''300 مع روسيا، كما تم عقد صفقة لإمداد الجيش الجزائري بـ23 ألف عربة عسكرية.
تحيل لمناورات سهم وبرق 2011 للجيش الجزائري
[ame]http://www.youtube.com/watch?v=-OFTEoK-imc[/ame]
يعلم الكل ان الجزائر وقعت سنة 2006 وبالتحديد شهر مارس مع شريكتها الاستراتجية روسيا عقود كبيرة تجاوزت 7.5 مليار دولار لااستيراد معدات وتجهيزات قتالية لمختلف تشكيلات الجيش الشعبي الجزائري .
والافت للانتباه ان جل تلك الاسلحة استخدمت في التمارين القتالية والمناورات سنة 2011 بميادين الرمى المختلفة بالخصوص التمرين القتالى الذى جرى بحاسي بحبح والذى استخدمت في صواريخ الكورنيت ودبابات ت 90 ومركبات امركية الصنع و انضمة الدفاع الجوي وكذا الباناستير وكثير من المشاهد في الفيديو مصورة من طائرة بدون طيار واكبت التمرين .
قبل بداية النقاش يرجى مشاهدة الفيديو بتانى
للتذكير باخر صفقات الجيش الجزائري
بلغت عقود السلاح التي أبرمتها الجزائر في السنوات الخمس الماضية، قرابة 16 مليار دولار . كان أكبرها الصفقة التي أبرمت بمناسبة زيارة الرئيس الروسي السابق فلاديمير بوتين، شملت شراء عشرات الطائرات من نوع ''ميغ'' و''سوخوي''.
قررت الجزائر شراء سفينتين حربيتين بدلا من فرقاطات بحرية كانت ستشتريها من روسيا، بعد مفاوضات مع الطرف الروسي بدأت منذ عام 2006 عند بعث التعاون العسكري بين البلدين، في انتظار التفاوض على صفقة لشراء ثلاث سفن حربية أخرى.
وقال مدير شركة ''أو. أس. كا'' التي تشرف على صناعة السفن في روسيا، رومان تروتسينكو، إن الجزائر وقعت صفقة لشراء سفن حربية من روسيا تتضمن شراء سفينتين حربيتين من نوع ''تيغر''. ونقلت وكالة نوفوستي الروسية للأنباء أمس أن مصنع السفن ''يانتار'' الموجود في مدينة كالينينغراد، أكد هذه المعلومات، وهو الذي سيقوم بأعمال بناء السفن الحربية المطلوب توريدها إلى الجزائر، وستكون الأولى التي تصدرها روسيا إلى الخارج من نوع ''تيغر''.
وتأتي هذه الصفقة الجديدة لتعويض صفقة استيراد فرقاطات بحرية من روسيا تراجعت بشأنها الجزائر في النهاية، وقررت شراء سفينتين حربيتين من نوع ''تيغر'' (أي النمر) بقيمة إجمالية قدرت بـ700 مليون دولار أمريكي. وهو مبلغ أقل من مبلغ الصفقة الملغاة. وذكر مصدر من إدارة مؤسسة ''روس أوبورون أكسبورت'' التي تدير غالبية الصادرات الروسية من الأسلحة، أن الجزائر قد تتعاقد قريبا على شراء ثلاث سفن حربية أخرى من نفس النوع ''تيغر''، في وقت لاحق. وبحثت الجزائر إمكانية شراء هذا النوع من السفن الحربية من روسيا، بعدما وقعت في عام 2006 صفقة أسلحة مع روسيا بقيمة إجمالية قدرها 5,7 مليار دولار أمريكي.
وأصبحت الجزائر في عداد مستوردي الأسلحة الروسية الرئيسيين في الفترة الأخيرة. وسمح رفع الجزائر لميزانية وزارة الدفاع الوطني خلال السنة المقبلة 2011 إلى أكثـر من سبعة مليارات دولار أمريكي، بالتوقيع على سلسلة من صفقات التسليح بقيمة تجاوزات 16 مليار دولار أمريكي بينها صفقتين بـ13 مليار دولار أمريكي مع روسيا، تشمل اقتناء منظومات صواريخ من نوع ''س ــ300 ب م أو ــ ''2 الصاروخية للدفاع الجوي، و38 راجمة صواريخ من طراز ''بانتسير ــ س''1، و185 دبابة من طراز ''ت ــ90 س''، و16 طائرة تدريب وقتال من طراز ''ياك ــ ''130، كما ستستفيد الجزائر عام 2011 و2012 من 16 مقاتلة من طراز ''سو ــ30 م ك أ''، وكذا تشكيلة واسعة من التقنيات البحرية العسكرية، وزوارق هجومية صاروخية حديثة، وسفن حربية من نوع الفرقاطة والكورفيت. إضافة إلى تحديث غواصتين حصلت عليهما من روسيا، إلى جانب طائرات التدريب وسرب من طائرات النقل العسكري من نوع ''ايل ــ 76 م ف''، وصفقة جديدة لصواريخ ''أس ''300 مع روسيا، كما تم عقد صفقة لإمداد الجيش الجزائري بـ23 ألف عربة عسكرية.