مدينة المعرفة الاقتصادية "المدينة المنورة" تستعد لافتتاح 3 فنادق تابعة لماريوت العالمية​

تضيف أكثر من 1200 غرفة فاخرة

1733392846665.png


كشفت شركة ماريوت الدولية عن توقيع اتفاقية مع شركة مدينة المعرفة الاقتصادية لافتتاح ثلاثة فنادق جديدة في المدينة المنورة وتندرج هذه الفنادق ضمن المخطط الرئيسي لمدينة المعرفة، وستوفّر أكثر من 1.200 غرفة تحت ثلاث علامات تجارية رائدة من مجموعة ماريوت، وهي كورت يارد باي ماريوت وفور بوينتس باي شيراتون وريزيدنس إن باي ماريوت.

وأكد أمين شاكر رئيس مجلس إدارة مدينة المعرفة الاقتصادية، عن اعتزازه بالمشروع قائلًا: بدعم كريم وتوجيهات سديدة من الأمير سلمان بن سلطان أمير منطقة المدينة المنورة نجدّد التزامنا الراسخ بتعزيز قطاع الضيافة في المدينة المنورة عبر تقديم خدمات إقامة ترتقي إلى أعلى المعايير وتجارب مبتكرة تثري تجربة الزوار في هذه البقعة الطاهرة.

وأضاف "شاكر": إننا سعداء بالتعاون مع ماريوت الدولية لرفع مستوى معايير الضيافة في المدينة، بما ينسجم مع تطلعات رؤية المملكة 2030.

من جهته، صرح جيروم بريت المدير التنفيذي للتطوير في مناطق أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا بشركة ماريوت الدولية: إننا نرصد باستمرار آفاق النمو في مكة المكرمة والمدينة المنورة، حيث يزداد الإقبال على الإقامة الفندقية الراقية، مما يمثل مشروع مدينة المعرفة الاقتصادية نقطة محورية في مسيرة تنويع الاقتصاد المحلي، وإنشاء وجهة سياحية متكاملة تحتفي بالهوية الثقافية والروحية للمدينة المنورة، وتوفر تجارب متنوعة للزوار.

1733393108061.png


وتتضمّن الخطة الفندقية ثلاثة مشاريع مميزة؛ هي: فندق كورتيارد ماريوت مدينة المعرفة الاقتصادية، الذي سيوفر 456 غرفة مع مطعمين عصريين ومرافق اجتماعات متطورة وفندق فور بوينتس باي شيراتون مدينة المعرفة الاقتصادية بـ 558 غرفة مبتكرة يقدم تجربة ضيافة فريدة في أجواء ودية مع مطاعم متنوعة وقاعات اجتماعات مجهزة ومركز لياقة بدنية مميز ثم فندق ريزيدنس إن باي ماريوت مدينة المعرفة الاقتصادية الذي يرسخ مفهوم الإقامة المتكاملة من خلال 250 وحدة سكنية متنوعة (استديو) وشقق بغرفة وغرفتين جميعها مزوّدة بِمطابخ عصرية متكاملة وحمامات فسيحة ومرافق خدمية متكاملة تشمل سوقًا سريعًا على مدار الساعة ومركز لياقة بدنية.

وفي تعليق له عن هذه الاتفاقية، أضاف محمد المبارك، الرئيس التنفيذي لمدينة المعرفة الاقتصادية: "نلتزم في مدينة المعرفة الاقتصادية برسم معايير جديدة لنمط حياة فاخر وتجربة ضيافة استثنائية للمقيمين والزوار على حد سواء، حيث تُجسد هذه الاتفاقية تطلّعاتنا نحو تحقيق أعلى معايير التميز في هذا المشروع الضخم، وتعزيز مكانة المدينة المنورة كوجهة ساحرة ومتفردة.

يُذكر أن مدينة المعرفة الاقتصادية ستحتضن متحفًا عالميًا ومركزًا ثقافيًا يروي قصص الحضارات الإسلامية المتنوعة على مساحة تمتد لـ 6.8 مليون متر مربع، مع توفير منظومة متطورة من المرافق الرياضية والتعليمية والصحية، وترتكز رؤية المشروع على ثلاثة مرتكزات أساسية: التكنولوجيا والمعرفة والاستدامة، وسيتم ربط المشروع بشبكة قطار الحرمين السريع الذي يصل المدينة المنورة بمكة المكرمة وجدة.
 

الأصول الاحتياطية لـ«المركزي السعودي» ترتفع إلى 433.8 مليار دولار في أكتوبر​


1733584313150.png


ارتفع إجمالي الأصول الاحتياطية في البنك المركزي السعودي (ساما)، بمعدل 2.19 في المائة، على أساس سنوي، بنهاية أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، مسجلاً 1.63 تريليون ريال (433.8 مليار دولار)، مقارنة مع 1.59 تريليون ريال (423 مليار دولار) في الفترة ذاتها من العام الماضي.

ووفق النشرة الإحصائية الشهرية لـ«ساما»، انخفضت الأصول الاحتياطية بمعدل 4.7 في المائة على أساس شهري، حيث كانت قد بلغت 1.71 تريليون ريال (455 مليار دولار) في سبتمبر (أيلول) الماضي.

وتراجع وضع الاحتياطي لدى «صندوق النقد الدولي» بنسبة 8 في المائة، على أساس سنوي، إلى 12.4 مليار ريال (3.3 مليار دولار).

بينما زادت الاستثمارات في أوراق مالية بالخارج، بمقدار 3 في المائة خلال أكتوبر، لتبلغ تريليون ريال (266 مليار دولار)، مقارنة مع 986.8 مليار ريال (262 مليار دولار) في الفترة ذاتها من العام السابق.

وتشمل الأصول الاحتياطية السعودية، الاستثماراتِ في أوراق مالية بالخارج، والنقدَ الأجنبي، والودائع في الخارج، والاحتياطي لدى «صندوق النقد الدولي»، وحقوق السحب الخاصة، والذهبَ النقدي.
 

السعودية تستعد لنمو قطاع الأدوية 7.6% سنوياً حتى 2030​

مدير المعرض الدوائي العالمي لـ«الشرق الأوسط»: الحدث يعزز مكانة المملكة دولياً

1733584526873.png

خلال إحدى النسخ السابقة لـ«سي بي إتش أي الشرق الأوسط» (الموقع الرسمي للمعرض)

تعد صناعة الأدوية في السعودية واحدة من القطاعات الحيوية التي تشهد تحولاً ملحوظاً في إطار «رؤية 2030»، وتسير نحو تعزيز الاكتفاء الذاتي وتقليل الاعتماد على الواردات. ومع تقدير قيمة سوق الأدوية في المملكة بنحو 12.6 مليار دولار في عام 2023، والزيادة المنتظرة بنسبة نمو تصل إلى 7.6 في المائة سنوياً – والتي هي الأسرع بين مجموعة العشرين - تواصل البلاد خطواتها نحو بناء بيئة استثمارية قوية.

وفي هذا السياق، يبرز المعرض الدوائي العالمي «سي بي إتش أي الشرق الأوسط»، الذي سيقام في الرياض، خلال الفترة من 10 إلى 12 ديسمبر (كانون الأول) الجاري، على أنه حدث محوري يتماشى مع أهداف السعودية الاستراتيجية للتوسع في الأبحاث والتقنيات الحيوية.

مدير المعرض، منذر الحكيم، سلط الضوء في حديث مع «الشرق الأوسط» على دور السعودية في تشكيل مستقبل صناعة الأدوية الإقليمية والعالمية من خلال الإنتاج المحلي وتعزيز الشراكات الاستراتيجية بين القطاعين العام والخاص.

نمو مستدام

وأكد الحكيم أن قطاع الأدوية في المملكة يشهد تغيراً جذرياً، حيث بلغت قيمته نحو 12.6 مليار دولار في العام الماضي، ومن المتوقع أن يسجل ارتفاعاً مستداماً بمعدل نمو سنوي مركب قدره 7.6 في المائة حتى عام 2030. وتسعى البلاد لتوطين 40 في المائة من تصنيع الأدوية بحلول العام ذاته، مما يعكس التوجه نحو تعزيز الإنتاج المحلي وتحقيق الاكتفاء الذاتي.

وأوضح الحكيم أن المملكة أصبحت وجهة استثمارية رئيسة في صناعة الأدوية بفضل موقعها الاستراتيجي الذي يربط بين أوروبا وآسيا وأفريقيا، ويجعلها نقطة عبور رئيسة للأسواق التي تشهد نمواً متسارعاً في منطقة الشرق الأوسط، مما يعزز دورها بأنها مركز حيوي لتوسيع الأسواق الإقليمية والدولية. وأضاف: «الاستثمارات الحكومية الكبيرة في هذا القطاع، مثل الحوافز الضريبية والتمويل الميسر، تجعل السعودية وجهة جذابة للمستثمرين المحليين والدوليين».

بيئة استثمارية

وتابع الحكيم قائلاً: «السعودية اليوم تسعى لتطوير بنية تحتية قوية في قطاع الأدوية، وهو ما يتم من خلال تحديث الأنظمة واللوائح التنظيمية لتوفير بيئة استثمارية جاذبة. كما أن الطلب المتزايد على الرعاية الصحية يعزز فرص النمو في القطاع».

وأشار إلى أن الابتكار والتكنولوجيا هما محركان رئيسان لتحفيز نمو صناعة الأدوية في المملكة. إذ يتم استثمار مبالغ ضخمة في الأدوية الحيوية، مثل البيولوجيات والعلاج الجيني. كما أن السعودية تعتمد بشكل متزايد على التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة لتحسين اكتشاف الأدوية وإدارة سلاسل الإمداد. وهذه التقنيات تسهم في تحسين كفاءة النظام الصحي وتسريع تقديم العلاجات الدقيقة التي تلبي احتياجات المواطنين.

ربط الشركات

وتحدث الحكيم عن أهمية المعرض الدوائي العالمي في تحقيق أهداف السعودية في صناعة الأدوية، وقال: «من خلال هذا المعرض، سنعمل على ربط الشركات المحلية والدولية، مما يتيح تبادل المعرفة ويسهم في تكوين شراكات استراتيجية تعزز من نمو القطاع في المملكة. كما يتماشى هذا الحدث مع رؤية 2030 التي تهدف إلى تعزيز مكانة البلاد كمركز عالمي في مجال الأدوية والتقنيات الحيوية».

وأضاف أن المعرض سيشهد توقيع العديد من الاتفاقيات الاستراتيجية، بما في ذلك مذكرات تفاهم واتفاقيات في مجالات توطين تصنيع الأدوية، الاستثمار في البحث والتطوير، بالإضافة إلى التعاون في مجال التقنيات الحيوية.

ونوّه الحكيم أخيراً إلى أن «سي بي إتش أي الشرق الأوسط» سيعالج العديد من التحديات التي تواجه قطاع الأدوية في المنطقة، مثل الاعتماد على الأدوية المستوردة، ونقص القوة العاملة الماهرة في مجالات التصنيع المتقدم والبحث والتطوير. وقال: «سنعرض العديد من الابتكارات التي تشجع على الاستقلالية في إنتاج الأدوية، وندعو إلى مناقشة موحدة للأطر التنظيمية لتسهيل دخول الشركات العالمية إلى السوق السعودية».

يذكر أن المعرض، الذي يعد الأكبر في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، يأتي بدعم من وزارة الصحة، وبمشاركة خبراء عالميين ومتخصصين في الرعاية الصحية، والباحثين والمبتكرين، وسيناقش مستقبل الأدوية، والتطورات الجديدة في المجال الصحي والدوائي، حيث تسعى الوزارة من خلال هذا الحدث، الذي يتوقع أن يجذب أكثر من 30 ألف زائر و400 عارض و100 دولة مشاركة، إلى تعزيز التعاون الدولي وتبادل الخبرات العالمية؛ لجعل المملكة مركزاً عالمياً في قطاع الأدوية.

وكان وزير الصحة السعودي فهد الجلاجل، أكد في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أن المملكة من خلال برامج الرؤية تسعى إلى وضع استراتيجيات جديدة، ومعايير في إطار التحول الصحي، وزيادة مشاركة القطاع الخاص، وتعزيز بيئة مبتكرة تدعم تطور التقنية الحيوية.

وأضاف الجلاجل: «يمثّل دعم (سي بي إتش أي الشرق الأوسط) جهودنا في تعزيز الاستثمار والإنتاج المحلي والتعاون الدولي، وسيكون له دور حيوي في تحقيق مستهدفاتنا وتحديد ملامح الشراكات الصحية المستقبلية التي سيكون لها دور في دعم القطاع الصحي؛ بهدف الوصول إلى أفضل الممارسات لتقديم أفضل الخدمات للمواطنين والمقيمين».
 

القصيم 🫡




ارضنا زراعيه مستحيل مافيه شي ماينجح عندنا لتنوع المناخ والتضاريس كل منطقه لها مناخ خاص فيها وتربه خاصه فيها اهم شي الاراده والعزيمه والدعم الحكومي بعدها راح تنجح الزراعه عندنا باذن الله
 

«الاستثمارات العامة السعودي» يستثمر بأكبر صندوق في بورصة طوكيو​

بقيمة تتجاوز 100 مليون دولار​


1734003175296.png

المسؤولين السعوديين واليابانيين خلال إطلاق صندوق مؤشرات متداولة وإدراجه في بورصة طوكيو

أعلنت مجموعة «ميزوهو» المالية، الخميس، إطلاق صندوق مؤشرات متداولة، وإدراجه في بورصة طوكيو، تحت مسمى «One ETF FTSE Saudi Arabia Index»، حيث سيُقدِّم صندوق الاستثمارات العامة السعودي، والمجموعة اليابانية، استثماراً أولياً رئيسياً في المؤشر، الذي تتجاوز قيمته السوقية المبدئية 15 مليار ين (100 مليون دولار أميركي)، ما يجعله أكبر صندوق للمؤشرات المتداولة في بورصة طوكيو، متخصص بشكل حصري في السوق المالية السعودية.

ويتيح الاستثمار في أسهم السوق المالية السعودية، وقد أسَّسته وتديره شركة إدارة الأصول «One Co. Ltd»، التابعة للمجموعة.

ويُعدّ إطلاق وإدراج صندوق المؤشرات المتداولة الجديد إنجازاً مهماً لتمكين وصول أكبر إلى سوق الأسهم السعودية، التي تشهد تنوعاً كبيراً في الفرص الاستثمارية، كما تعزز الخطوة العلاقات المتنامية بين صندوق الاستثمارات العامة والمستثمرين اليابانيين، وتفتح المجال لمزيد من الفرص الدولية، إلى جانب تعزيز الروابط بين أسواق المال اليابانية والسعودية.

وتسهم الشراكات العالمية لصندوق الاستثمارات العامة في نمو وتنويع اقتصاد المملكة.

ويُعد الإدراج جزءاً من برنامج استثماري أوسع نطاقاً تقوده مجموعة «ميزوهو» المالية، بالتزامن مع انعقاد منتدى الاستثمار السعودي الأول في طوكيو، الذي يجمع بين المؤسسات المالية الرائدة، والشركات المدرجة في كل من اليابان والمملكة.

وقال نائب المحافظ، رئيس الإدارة العامة لاستثمارات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في صندوق الاستثمارات العامة يزيد الحميد: «تعدّ طوكيو مركزاً مالياً عالمياً، ولديها بالتالي مكانة مهمة في استراتيجية الصندوق لتمكين وصول المستثمرين إلى السوق المالية في المملكة».

وتابع الحميد أن الشراكة مع «ميزوهو» وإطلاق صندوق المؤشرات المتداولة سيسهمان في توفير فرص واعدة للمستثمرين اليابانيين في سوق الأسهم السعودية، التي تعدّ من أكثر الأسواق المالية نمواً.
 

«الاستثمارات العامة السعودي» يستثمر بأكبر صندوق في بورصة طوكيو​

بقيمة تتجاوز 100 مليون دولار​


مشاهدة المرفق 744419
المسؤولين السعوديين واليابانيين خلال إطلاق صندوق مؤشرات متداولة وإدراجه في بورصة طوكيو

أعلنت مجموعة «ميزوهو» المالية، الخميس، إطلاق صندوق مؤشرات متداولة، وإدراجه في بورصة طوكيو، تحت مسمى «One ETF FTSE Saudi Arabia Index»، حيث سيُقدِّم صندوق الاستثمارات العامة السعودي، والمجموعة اليابانية، استثماراً أولياً رئيسياً في المؤشر، الذي تتجاوز قيمته السوقية المبدئية 15 مليار ين (100 مليون دولار أميركي)، ما يجعله أكبر صندوق للمؤشرات المتداولة في بورصة طوكيو، متخصص بشكل حصري في السوق المالية السعودية.

ويتيح الاستثمار في أسهم السوق المالية السعودية، وقد أسَّسته وتديره شركة إدارة الأصول «One Co. Ltd»، التابعة للمجموعة.

ويُعدّ إطلاق وإدراج صندوق المؤشرات المتداولة الجديد إنجازاً مهماً لتمكين وصول أكبر إلى سوق الأسهم السعودية، التي تشهد تنوعاً كبيراً في الفرص الاستثمارية، كما تعزز الخطوة العلاقات المتنامية بين صندوق الاستثمارات العامة والمستثمرين اليابانيين، وتفتح المجال لمزيد من الفرص الدولية، إلى جانب تعزيز الروابط بين أسواق المال اليابانية والسعودية.

وتسهم الشراكات العالمية لصندوق الاستثمارات العامة في نمو وتنويع اقتصاد المملكة.

ويُعد الإدراج جزءاً من برنامج استثماري أوسع نطاقاً تقوده مجموعة «ميزوهو» المالية، بالتزامن مع انعقاد منتدى الاستثمار السعودي الأول في طوكيو، الذي يجمع بين المؤسسات المالية الرائدة، والشركات المدرجة في كل من اليابان والمملكة.

وقال نائب المحافظ، رئيس الإدارة العامة لاستثمارات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في صندوق الاستثمارات العامة يزيد الحميد: «تعدّ طوكيو مركزاً مالياً عالمياً، ولديها بالتالي مكانة مهمة في استراتيجية الصندوق لتمكين وصول المستثمرين إلى السوق المالية في المملكة».

وتابع الحميد أن الشراكة مع «ميزوهو» وإطلاق صندوق المؤشرات المتداولة سيسهمان في توفير فرص واعدة للمستثمرين اليابانيين في سوق الأسهم السعودية، التي تعدّ من أكثر الأسواق المالية نمواً.
أداء متميز وأحترافي من الدرجة الممتازة
الله يوفقهم 🇸🇦🇸🇦🇸🇦
 

إريك ترمب: نخطط لبناء برج في الرياض بالشراكة مع «دار غلوبال»​


1734024704047.png

إريك ترمب يتحدث خلال مقابلة مع «رويترز» في أبو ظبي .

قال إريك ترمب، نجل الرئيس الأميركي المنتخب، لـ«رويترز»، اليوم (الخميس)، إن «منظمة ترمب» تخطط لبناء برج ترمب في العاصمة السعودية الرياض في إطار توسع عقاري في المنطقة، بما في ذلك العاصمة الإماراتية أبوظبي.

وفي معرض حديثه عن مشروعين جديدين في الرياض بالشراكة مع شركة «دار غلوبال» للتطوير العقاري الفاخر، ومقرها دبي، رفض نائب الرئيس التنفيذي لـ«منظمة ترمب» إعطاء تفاصيل، مكتفياً بالقول في مقابلة: «ما سأخبركم به هو أن أحدهما سيكون بالتأكيد برجاً»، مضيفاً أن شركته تخطط لتوسيع شراكتها مع «دار غلوبال» في جميع أنحاء منطقة الخليج، بما في ذلك مشروع جديد في أبوظبي.

وقال ترمب: «سنكون على الأرجح في أبوظبي خلال العام المقبل أو نحو ذلك»، وذلك بعد يوم من كشف الشركتين عن خططهما لبناء برج ترمب الذهبي المتلألئ في مدينة جدة الساحلية السعودية.

وقال زياد الشعار، الرئيس التنفيذي لشركة «دار غلوبال» المدرجة في لندن، إن المشروع المشترك الجديد الآخر المخطط له في الرياض هو مشروع «ترمب غولف» على غرار مشروع ترمب الذي تم إطلاقه في عُمان عام 2022، وأضاف في مقابلة مع «رويترز»: «نأمل في إنشاء برج واحد ومجتمع غولف واحد».

اتفقت شركة «دار غلوبال»، الذراع الدولية لشركة «دار الأركان» السعودية للتطوير العقاري، على عدد من الصفقات مع «منظمة ترمب»، بما في ذلك خطط لأبراج ترمب في جدة ودبي، إلى جانب مشروع عمان.

لم تشر المؤسستان إلى قيمة المشاريع، لكن الشعار قارن بين قيمة برج ترمب في جدة بقيمة 530 مليون دولار ومجمع ترمب للغولف في عُمان الذي قال إن تكلفته تبلغ نحو 2.66 مليار دولار.
 

NHC تعلن وصول إنجاز البنية التحتية لوجهة خيالا شمال جدة إلى 89%​


1734258385699.png


أعلنت NHC عن ارتفاع نسب إنجاز البنية التحتية في وجهة خيالا شمال مدينة جدة إلى 89%، بينما سجلت نسبة إنجاز البنية الفوقية 87%، ما يعكس التزامها المستمر في تسريع عملية التطوير وفق أفضل المعايير والتقنيات الحديثة.

أوضحت أنه تم الانتهاء من عدة شبكات رئيسية وتشمل، شبكة الصرف الصحي، وشبكة تغذية المياه ومكافحة الحرائق، وشبكة تصريف مياه الأمطار وإنارة الشوارع، بالإضافة إلى شبكة الاتصالات، والتي اكتملت جميعها بنسبة 100%، كما اقتربت المشاريع الأخرى من الاكتمال، بإنجاز 95% من شبكة الري و95% من شبكة الجهد المتوسط والمنخفض.

ويمثل هذا الإنجاز جزءًا من رؤية واستراتيجية NHC التي تهدف إلى تحويل المنطقة إلى وجهة حضرية متكاملة توفر العديد من الخدمات والمرافق المتطورة، بما يتماشى مع التطور العمراني المتسارع في مدينة جدة، كما يعكس جهود NHC بتوفير بنية تحتية متطورة تواكب احتياجات العصر، فضلاً عن توفير بيئة اجتماعية وصحية متكاملة للسكان.

وتتميز الوجهة بتطوير مجموعة من المرافق الحيوية التي تشمل 4 مساجد و6 مرافق تعليمية بالإضافة إلى 5 حدائق ومتنزهات خضراء للسكان، كما تتضمن مركز رعاية صحية متطورًا لخدمة السكان، إلى جانب 4 مرافق تجارية تسهم في تنشيط الحياة الاقتصادية بالمنطقة. وتضم الوجهة 6 مشاريع عصرية منها: “سما جدة”، “ميلاء”، “دار سمو”، “جارن فيو”، “المهندية”، “نزل خيالا”، التي تسهم في تعزيز التنمية الحضرية وتلبية احتياجات السوق المحلي من تقديم خيارات سكنية متنوعة بتصاميم ومساحات متنوعة.

1734258670705.png
 
طريق الرياض الباحة الجديد ان شاء الله نرى القطار السريع بجانبه


وطريق يربط بين طريق الباحة وبيشه والرين والرياض

 
مستجدات المشاريع













 
الطائرات اللي نقلناها

 

"الخريف" يختتم زيارته للقاهرة.. توافق حول تعزيز المسارات الشاملة للتكامل الصناعي بين البلدين​

النقاشات تطرّقت لمختلف القطاعات ومن بينها الأمن الغذائي والدوائي وصناعة السيارات

1734529326005.png

وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر بن إبراهيم الخريِّف

اختتم وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر بن إبراهيم الخريِّف اليوم، زيارة رسمية إلى جمهورية مصر العربية؛ ناقش خلالها تعزيز الروابط الثنائية الاقتصادية، وتطوير التعاون المشترك في قطاعي الصناعة والتعدين بين المملكة ومصر، كما بحث الفرص الاستثمارية المتبادلة في القطاعات الصناعية الإستراتيجية الواعدة، وفي مقدمتها الأغذية والأدوية، وذلك برفقة نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية لشؤون الصناعة المهندس خليل بن سلمة، الرئيس التنفيذي لبنك التصدير والاستيراد السعودي المهندس سعد الخلب، والرئيس التنفيذي لهيئة تنمية الصادرات السعودية المهندس عبدالرحمن الذكير.

والتقى خلال الزيارة رئيس مجلس الوزراء بجمهورية مصر العربية الدكتور مصطفى مدبولي، كما عقد سلسلة اجتماعات ثنائية مع نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية وزير النقل والصناعة المصري الفريق كامل الوزير، وزير الاستثمار والتجارة الخارجية المصري المهندس حسن الخطيب، وزير البترول والثروة المعدنية المصري المهندس كريم بدوي، ومحافظ البنك المركزي المصري حسن عبدالله، ورئيس مجلس إدارة هيئة الدواء المصرية الدكتور علي الغمراوي.

وبحثت تلك الاجتماعات تعزيز التكامل الصناعي بين المملكة ومصر في القطاعات المرتبطة بالأمن الغذائي والدوائي وصناعة السيارات، وفرص توطين صناعة الأدوية بالمملكة، كما أكدت أهمية تشكيل مجلس التنسيق الأعلى السعودي المصري، وثمّنت توقيع اتفاقية تشجيع وحماية الاستثمارات المتبادلة لدورها في تعزيز نمو الاستثمارات المشتركة، وزيادة معدلات التبادل التجاري، إضافة إلى دورها في تحفيز القطاع الخاص لاستغلال الفرص النوعية المتاحة للاستثمار في البلدين.

وفي إطار الزيارة الرسمية لوزير الصناعة والثروة المعدنية إلى مصر، عقد نائب الوزير لشؤون الصناعة المهندس خليل بن سلمة، اجتماعا مع رئيس اتحاد الصناعات المصرية، وزار عدة شركات غذائية ودوائية واجتمع بمسؤوليها، تضمنت شركات "مينا فارم" و"إيفا فارما" و"ميديكال يونيون فارما" للأدوية، والشركة المصرية البريطانية للتنمية العامة "جالينا"، وناقشت تلك الاجتماعات الفرص المتبادلة في مجال صناعة الأغذية والأدوية والتقنية الحيوية، كما زار معاليه مصنع شركة "بيتي" للأغذية، المملوك لشركة "المراعي" السعودية، واطّلع على أحدث تقنيات التصنيع الغذائي المتبعة في عمليات الإنتاج.

يُذكر أن اللقاءات والزيارات التحضيرية للفرق الفنية في البلدين، التي سبقت زيارة الوزير الخريّف، حدّدت عدة مسارات للتكامل الصناعي بين المملكة ومصر، ومنها التكامل في سلاسل الإمداد، والتصنيع المتقدم، وتنمية القدرات البشرية الصناعية، ومعالجة التحديات التي يواجهها المصدّرون، كما بحثت تفعيل الاتفاقيات ومذكرات التفاهم المُبرمة بين الجانبين، ومنها اتفاقية بين الأكاديمية الوطنية للصناعة وجامعة السويدي للتكنولوجيا؛ بهدف تطوير الكوادر البشرية في القطاع الصناعي.
 
عودة
أعلى