Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
بخصوص الرئيس مبارك .. إن كان فعلاً مريضاً شفاه الله .. وإن كان ظالماً فسيعاقبه الله إن لم يكن
بالدنيا فعبر الآخرة .. لكن انا اختلف مع بعض الإخوان الذين يقولون أنه سعادة رئيس سابق ولا يجب ان
يحاكم بقفص وزنزانة !!!! لماذا لا ؟ !! لايوجد اي فرق بينه وبين اي مسلم آخر بالنسبة لله إلا بالتقوى
وبالنسبة لي لا فرق بين اي رجل كان بالمعاملة والتعامل والإحترام مادام كان مسلماً .. الفقير والغني
والطبيب والمهندس كلهم واحد والأسماء المبتذلة البريستيجية كصاحب السمو وسعادة الرئيس وهذا
الهراء لا اعترف به .. ويحاكم كما يحاكم اي رجل مصري بالبلد .. وبالنظام الذي هو وضعه ..
ياراجل متقولش كده ربنا يكرمه وياخد اعداممــــاذا سيحصــل اذا حكم القــاضي ببرائة حسنـــي مبارك من جميع التهــم
كم اخشـــى على مصــر من هـــذي اللحظــه .....قد تكون سبب في فوضى كبيرهـ لاقدر الله :dunno[1]:
هنرجع حسنى تانى الرئاسة :bleh[1]:مــــاذا سيحصــل اذا حكم القــاضي ببرائة حسنـــي مبارك من جميع التهــم
كم اخشـــى على مصــر من هـــذي اللحظــه .....قد تكون سبب في فوضى كبيرهـ لاقدر الله :dunno[1]:
يا اخي الكريم ومن الذي قال لك ان الرئيس مبارك هو الذي امر بقتل هؤلاء ؟
رأينا الكثير من الصهاينه في ميدان التحرير وهذا امام الناس فما بالك بدورهم الخفي!
لذالك ننتظر المحاكمه مع اني متأكد ان شاء الله ان الرئيس محم حسني مبارك راح يطلع براءه من كل التهم المنسوبه اليه الشيئ الوحيد الي على الرئيس محمد هو تركه الشؤون الداخليه لرؤساء الوزراء وجمال ابنه وبالنسبه للاموال وسرقاتها فبأعتقادي ان ابناء الرئيس والمسؤوليين الفاسدين سيتم ادانتهم بهذا الامر والله اعلم وهذا رأي وليس لدي دليل مادي حتى لا اتهم الناس بالباطل
الشيخ محمود عامر للأسف مشهور عندنا بأنه من علماء السلطة و للأسف لا يحترمه احد نتيجة فتاواه المفصلة لحكم مبارك و بالرغم من هذا سقط فى الانتخابات الاخيرة فى مجلس الشعب لن مبارك كان عاوز مجلس من الحزب الوطنى كلهداعية مصري: محاكمة مبارك إهانة.. والمصريون ناكرون لمعروف رؤسائهم
أثار الداعية المصري الشيخ محمود عامر الجدل مجدداً في الساحة المصرية برفضه محاكمة الرئيس السابق محمد حسني مبارك، معتبراً المحاكمة إهانة للشعب المصري والرئيس السابق.
وقال عامر إن لديه أدلة شرعية بعدم جواز محاكمة مبارك، لأنه أحد أبطال حرب أكتوبر التي أعادت الكرامة لمصر، كما أنه كان "سلطان" مصر، ولا يجوز أن يُهان أو يحاكمه أحد.
ووجه الشيخ اتهاماً ضمنياً للشعب المصري بالتنكر لفضل ومنجزات رؤسائه، فهم (المصريون) قتلوا السادات صاحب نصر أكتوبر، والآن يحاكمون مبارك أحد قادة النصر مع السادات.
سقوط مبارك غير شرعي
واعتبر الشيخ عامر، رئيس جمعية أنصار السنة في مدينة دمنهور بمحافظة البحيرة، أن إسقاط مبارك، أو "الإمام" كما وصفه، أنه غير شرعي، لأن الإسلام لا يجيز الخروج على "السلطان" أو الحاكم، ولا يجيز الثورات أو خلع الحاكم إلا في حالتين، هما منع الناس من الصلاة، أو الردة عن الإسلام.
ووفقاً لهذا الرأي، فإن من قُتلوا في ثورة يناير/كانون الثاني من المصريين هم "شهداء وهميون"، حيث لم يُقتلوا في حرب ضد العدو، ما يعني حسب رأي الشيخ أنه لا تجوز محاكمة مبارك بسبب قتلهم.
وفند عامر التهم الموجهة إلى مبارك، وهي قتل الثوار، الكسب غير المشروع، وبيع الغاز لإسرائيل، واحدة تلو الأخرى، وقال إنه لا يوجد لها أي دليل أو سند شرعي.
تمجيد الهزيمة وإهانة الانتصار
وقال عامر إن المصريين لم يحاكموا المسؤول عن هزيمة 67، والذي تسبب في قتل 100 ألف جندي مصري في الحرب، لكنهم قتلوا السادات الذي حارب وانتصر في أكتوبر، والآن يحاكمون مبارك شريكه في صنع النصر.
وقال الشيخ إنه لا يجوز التشنيع بقادة حرب أكتوبر 73، فهذه الحرب تمثل قيمة كبيرة في التاريخ المصري والعربي والاسلامي، لأنها جاءت بعد ذل وانكسار، بل ذهب للقول بأنه لو أن جندياً أطلق طلقة واحدة على يهودي في الحرب لجعلنا له خصوصية، فكيف الحال بمبارك قائد القوات الجوية في تلك الحرب، وقائد الكلية الجوية الذي درب وأعد الطيارين المصريين لتلك الحرب.
واتهم عامر ضمناً المصريين بالتنكر لمعروف رؤسائهم، وأنه شخصياً لو وجد دولة عربية أو إسلامية تقبل لجوئه، فسوف يذهب إليها، ويترك هذا المجتمع بعدما وصل إليه، وقال إن ما يحدث الآن من محاكمة، وإهانة لمصر، ليس غريباً على الشعب المصري، الذي قتل السادات، ويمجد عبدالناصر المسؤول عن الهزيمة.
تصدير الغاز جائز شرعاً
وقال عامر إنه لا يجوز أيضاً محاكمة مبارك على تصدير الغاز لإسرائيل من الناحية الشرعية، فهي دولة بيننا وبينها عهد، وعليه يجوز التعامل معها بيعاً وشراء، مستدلاً بتفاوض الرسول "صلى الله عليه وسلم" مع قبيلة غطفان خلال غزوة الخندق.
وفي معرض سرده للأدلة الشرعية على جواز التعامل مع إسرائيل، استشهد برأي للشيخ يوسف القرضاوي، الذي وصفه بأنه "شيخ الخوارج"في العصر الحالي.
وقال عامر إن المصريين أهانوا سوزان، زوجة مبارك وزوجات نجليه علاء وجمال، وهن مسلمات بنات مسلمين، بينما لم يهينوا "كاميليا الصليبية" - حسب وصفه - في إشارة إلى كاميليا شحاتة التي كان قد تردد أنها أسلمت وأن الكنسية احتجزتها، ما تسبب في أزمة عنيفة بين المسلمين والأقباط في مصر.
واتهم الشيخ من خاضوا في عرض مبارك، بأنهم منافقون ويبغون رضاء الناس وسخط الله.
وختم بالتأكيد على أن المحاكمة إهانة لمبارك وشعب مصر، محذراً المصريين من مصير العراق بعد صدام حسين، مستشهداً بحديث "من أهان السلطان أهانه الله".
وسبق لعامر أن أثار ضجة قبل الثورة وقبل تنحي مبارك بفتوى أباح فيها دم الدكتور محمد البرادعي، الناشط السياسي والمرشح المحتمل للرئاسة.
ورد أنصار البرادعي بأنه عميل لجهاز أمن الدولة المنحل، وهي اتهامات نفاها عامر، وقال إنه لا تربطه أي صلة من أي نوع بأمن الدولة أو بالسلطة، وأنه يتحرك من منطلق كونه مواطناً مصرياً.
http://www.alarabiya.net/articles/2011/08/05/160996.html
بسيطة رد على هذا الامر الشيخ محمدحسان وصفوت حجازى وغيرهم من كبار العلماءداعية مصري: محاكمة مبارك إهانة.. والمصريون ناكرون لمعروف رؤسائهم
أثار الداعية المصري الشيخ محمود عامر الجدل مجدداً في الساحة المصرية برفضه محاكمة الرئيس السابق محمد حسني مبارك، معتبراً المحاكمة إهانة للشعب المصري والرئيس السابق.
وقال عامر إن لديه أدلة شرعية بعدم جواز محاكمة مبارك، لأنه أحد أبطال حرب أكتوبر التي أعادت الكرامة لمصر، كما أنه كان "سلطان" مصر، ولا يجوز أن يُهان أو يحاكمه أحد.
ووجه الشيخ اتهاماً ضمنياً للشعب المصري بالتنكر لفضل ومنجزات رؤسائه، فهم (المصريون) قتلوا السادات صاحب نصر أكتوبر، والآن يحاكمون مبارك أحد قادة النصر مع السادات.
سقوط مبارك غير شرعي
واعتبر الشيخ عامر، رئيس جمعية أنصار السنة في مدينة دمنهور بمحافظة البحيرة، أن إسقاط مبارك، أو "الإمام" كما وصفه، أنه غير شرعي، لأن الإسلام لا يجيز الخروج على "السلطان" أو الحاكم، ولا يجيز الثورات أو خلع الحاكم إلا في حالتين، هما منع الناس من الصلاة، أو الردة عن الإسلام.
ووفقاً لهذا الرأي، فإن من قُتلوا في ثورة يناير/كانون الثاني من المصريين هم "شهداء وهميون"، حيث لم يُقتلوا في حرب ضد العدو، ما يعني حسب رأي الشيخ أنه لا تجوز محاكمة مبارك بسبب قتلهم.
وفند عامر التهم الموجهة إلى مبارك، وهي قتل الثوار، الكسب غير المشروع، وبيع الغاز لإسرائيل، واحدة تلو الأخرى، وقال إنه لا يوجد لها أي دليل أو سند شرعي.
تمجيد الهزيمة وإهانة الانتصار
وقال عامر إن المصريين لم يحاكموا المسؤول عن هزيمة 67، والذي تسبب في قتل 100 ألف جندي مصري في الحرب، لكنهم قتلوا السادات الذي حارب وانتصر في أكتوبر، والآن يحاكمون مبارك شريكه في صنع النصر.
وقال الشيخ إنه لا يجوز التشنيع بقادة حرب أكتوبر 73، فهذه الحرب تمثل قيمة كبيرة في التاريخ المصري والعربي والاسلامي، لأنها جاءت بعد ذل وانكسار، بل ذهب للقول بأنه لو أن جندياً أطلق طلقة واحدة على يهودي في الحرب لجعلنا له خصوصية، فكيف الحال بمبارك قائد القوات الجوية في تلك الحرب، وقائد الكلية الجوية الذي درب وأعد الطيارين المصريين لتلك الحرب.
واتهم عامر ضمناً المصريين بالتنكر لمعروف رؤسائهم، وأنه شخصياً لو وجد دولة عربية أو إسلامية تقبل لجوئه، فسوف يذهب إليها، ويترك هذا المجتمع بعدما وصل إليه، وقال إن ما يحدث الآن من محاكمة، وإهانة لمصر، ليس غريباً على الشعب المصري، الذي قتل السادات، ويمجد عبدالناصر المسؤول عن الهزيمة.
تصدير الغاز جائز شرعاً
وقال عامر إنه لا يجوز أيضاً محاكمة مبارك على تصدير الغاز لإسرائيل من الناحية الشرعية، فهي دولة بيننا وبينها عهد، وعليه يجوز التعامل معها بيعاً وشراء، مستدلاً بتفاوض الرسول "صلى الله عليه وسلم" مع قبيلة غطفان خلال غزوة الخندق.
وفي معرض سرده للأدلة الشرعية على جواز التعامل مع إسرائيل، استشهد برأي للشيخ يوسف القرضاوي، الذي وصفه بأنه "شيخ الخوارج"في العصر الحالي.
وقال عامر إن المصريين أهانوا سوزان، زوجة مبارك وزوجات نجليه علاء وجمال، وهن مسلمات بنات مسلمين، بينما لم يهينوا "كاميليا الصليبية" - حسب وصفه - في إشارة إلى كاميليا شحاتة التي كان قد تردد أنها أسلمت وأن الكنسية احتجزتها، ما تسبب في أزمة عنيفة بين المسلمين والأقباط في مصر.
واتهم الشيخ من خاضوا في عرض مبارك، بأنهم منافقون ويبغون رضاء الناس وسخط الله.
وختم بالتأكيد على أن المحاكمة إهانة لمبارك وشعب مصر، محذراً المصريين من مصير العراق بعد صدام حسين، مستشهداً بحديث "من أهان السلطان أهانه الله".
وسبق لعامر أن أثار ضجة قبل الثورة وقبل تنحي مبارك بفتوى أباح فيها دم الدكتور محمد البرادعي، الناشط السياسي والمرشح المحتمل للرئاسة.
ورد أنصار البرادعي بأنه عميل لجهاز أمن الدولة المنحل، وهي اتهامات نفاها عامر، وقال إنه لا تربطه أي صلة من أي نوع بأمن الدولة أو بالسلطة، وأنه يتحرك من منطلق كونه مواطناً مصرياً.
http://www.alarabiya.net/articles/2011/08/05/160996.html
http://www.youtube.com/watch?v=x1q5tdbwexm&feature
اللهم لاشمااااااااته
هذا الفديو اتمنى يعرض في اجتماع جامعة الدول العربية
اللهم لاتجعلنا لمن خلفنا ايه