- إنضم
- 28 أبريل 2011
- المشاركات
- 237
- التفاعل
التطبيق الاساسي لقذيفة Kalanit لايخرج عن السياق العام لقذائف الـ HEAT المستخدمة على نطاق واسع في كل الدبابات الا ان المميز في هذه القذيفة ذكاء الصاعق (Fuse) والذي يبرمج من خلال نظام سيطرة النيران (fire control system) لآربع اطوار هجوم مختلفة.
فبعد اضافة التحديثات المطلوبة على انظمة السيطرة النارية (FCS) لدبابات الميركافا مارك3 ومارك 4 تمت عملية الاطلاق بنجاح وتتخلص قدرات القذيفة بالنقاط التالية :
1. استخدام القذيفة لأستهداف الدروع عبر برمجة الصاعق لطور الهجوم الترادفي حيث تعمل الشحنة الاولية في المقدمة على دحر الدروع التفاعلية لتقوم بعدها الشحنة الرئيسية بأختراق الدرع السلبي وتدمير الهدف.
2. استخدام القذيفة للتدمير بأستخدام القوة الكاملة من خلال برمجة الصاعق لتفجير كلتا الشحنتين في نفس لحظة صدم الهدف كسلوك القذائف التقليدية حيث يساعد هذا الطور على احداث تفجير كامل لمنطقة الاصابة ولاعطاء متثال عملي للاستخدام "احداث فتحة لعبور الجنود في جدار كونكريتي.
3. طور استهداف المتحصنين في البنايات والمواضع حين يبرمج نظام سيطرة النيران (FCS) صاعق القذيفة بتعطيل انفجار الشحنة الرئيسية لحين تحقيق اختراق كامل للجدار عبر استخدام الشحنة الاولية وعندها تفجر كامل القذيفة في الداخل للقضاء على كل الاهداف واستحدث هذا الطور بعد دروس الحرب في غزة والقتال في المناطق المأهولة في جنوب لبنان. وعبر هذا الطور يمكن تجنب الاضرار الجانبية (Collateral damage) في المدنيين والبنايات حيث تتيح هذه القذيفة القدرة على استهداف وتدمير محتويات غرفة من دار او بناية دون الاضرار بالغرف المجاورة.
4. طور الهجوم المهداد حيث يقوم نظام سيطرة النيران (FCS) بتزويد صاعق القذيفة بمعلومات عن الهدف كالمدى والارتفاع المطلوب لأنتحار القذيفة ومن خلاله تحدد منطقة القتل. حيث نبهت طواقم الدبابات الاسرائيلية الى عجز القذائف التلقيدية في استهداف كمائن الصواريخ المضادة للدبابات ومحدودية القدرة التدميرية للقذيفة على مساحة امتار معدودة فقط اخذين بالاعتبار ان المقاتلين يتخندقون بضعة امتار خلف منصات الاطلاق الفعلية عبر استخدامهم لانظمة سيطرة وتهديف مستقلة عن المنصات وتنطبق نفس المعادلة في استحداف المروحيات المحلقة على علو منخفض او في حالة الـ Hover.
الجهة المسؤولة عن صناعة هذه القذيفة هية الشركة الاسرائيلية للصناعات العسكرية IMI. LTD وتم انتاج مقذوفات 120 ملم تتطابق مع مواصفات مدافع دبابات الناتو ملساء السبطانة من طراز L44 و L55 وفي النية الوصول بالتطوير لآنتاج قذائف 125 ملم لتتوافق مع مدافع دبابات T-72 التي اشرفت اسرائيل على تحديثها لبلدان صديقة كجورجيا واذربيجان وكازخستان واحتمال دخول الهند كشريك محتمل.
[ame]http://www.youtube.com/watch?v=GYBtAgGAxsw&feature[/ame]
المصدر : http://www.jpost.com/VideoArticles/Video/Article.aspx?id=228200
فبعد اضافة التحديثات المطلوبة على انظمة السيطرة النارية (FCS) لدبابات الميركافا مارك3 ومارك 4 تمت عملية الاطلاق بنجاح وتتخلص قدرات القذيفة بالنقاط التالية :
1. استخدام القذيفة لأستهداف الدروع عبر برمجة الصاعق لطور الهجوم الترادفي حيث تعمل الشحنة الاولية في المقدمة على دحر الدروع التفاعلية لتقوم بعدها الشحنة الرئيسية بأختراق الدرع السلبي وتدمير الهدف.
2. استخدام القذيفة للتدمير بأستخدام القوة الكاملة من خلال برمجة الصاعق لتفجير كلتا الشحنتين في نفس لحظة صدم الهدف كسلوك القذائف التقليدية حيث يساعد هذا الطور على احداث تفجير كامل لمنطقة الاصابة ولاعطاء متثال عملي للاستخدام "احداث فتحة لعبور الجنود في جدار كونكريتي.
3. طور استهداف المتحصنين في البنايات والمواضع حين يبرمج نظام سيطرة النيران (FCS) صاعق القذيفة بتعطيل انفجار الشحنة الرئيسية لحين تحقيق اختراق كامل للجدار عبر استخدام الشحنة الاولية وعندها تفجر كامل القذيفة في الداخل للقضاء على كل الاهداف واستحدث هذا الطور بعد دروس الحرب في غزة والقتال في المناطق المأهولة في جنوب لبنان. وعبر هذا الطور يمكن تجنب الاضرار الجانبية (Collateral damage) في المدنيين والبنايات حيث تتيح هذه القذيفة القدرة على استهداف وتدمير محتويات غرفة من دار او بناية دون الاضرار بالغرف المجاورة.
4. طور الهجوم المهداد حيث يقوم نظام سيطرة النيران (FCS) بتزويد صاعق القذيفة بمعلومات عن الهدف كالمدى والارتفاع المطلوب لأنتحار القذيفة ومن خلاله تحدد منطقة القتل. حيث نبهت طواقم الدبابات الاسرائيلية الى عجز القذائف التلقيدية في استهداف كمائن الصواريخ المضادة للدبابات ومحدودية القدرة التدميرية للقذيفة على مساحة امتار معدودة فقط اخذين بالاعتبار ان المقاتلين يتخندقون بضعة امتار خلف منصات الاطلاق الفعلية عبر استخدامهم لانظمة سيطرة وتهديف مستقلة عن المنصات وتنطبق نفس المعادلة في استحداف المروحيات المحلقة على علو منخفض او في حالة الـ Hover.
الجهة المسؤولة عن صناعة هذه القذيفة هية الشركة الاسرائيلية للصناعات العسكرية IMI. LTD وتم انتاج مقذوفات 120 ملم تتطابق مع مواصفات مدافع دبابات الناتو ملساء السبطانة من طراز L44 و L55 وفي النية الوصول بالتطوير لآنتاج قذائف 125 ملم لتتوافق مع مدافع دبابات T-72 التي اشرفت اسرائيل على تحديثها لبلدان صديقة كجورجيا واذربيجان وكازخستان واحتمال دخول الهند كشريك محتمل.
[ame]http://www.youtube.com/watch?v=GYBtAgGAxsw&feature[/ame]
المصدر : http://www.jpost.com/VideoArticles/Video/Article.aspx?id=228200
التعديل الأخير:
