رد: موضوع الاسبوع مواجهة الارهاب في الجزائر
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
اخي الكريم الزعيم اسمح لي بالقول اني اوافق في نقطة ولافعل في اخرى
انا معك بخصوص الاخطاء المرتكبة والنتائج المؤسفة التي راح فيها العديد من افراد الجيش الوطتني الشعبي ضحايا في بعض العمليات وهنا اريد ان اشير ان هناك دراسات ونصائح اعدت من طرف ضباط لهم خبرة في الميدان لتفادي هذه السيناريوهات وكيفية اعداد الوحدات للعمل في مناطق محارية الارهاب ولكن.........انا لست هنا لاتحدث عن التطبيق من عدمه
بخصوص استعمال الوحدات الثقيلة في محاربة الارهاب اخي الصور التي جلبتها لاتدعم كلامك ساخبرك لماذا لناخد اللواء 38 مشاة ميكانيكية اسم الوحدة يوحي انها ملئية بالعتاد الثقبل بل من المفروض وجود وحدة مدرعة في اللواء لكن الامور ليست كذلك لماذا ياترى ساخبرك اخي الزعيم اللواء تم نشره سنة 1993 في المنطقة وحقيقة في تلك الفترة الحرجة كان تعزيز كلاسيكي وكان الجزائر مقبلة على حرب مع جيش نظامي وليس وحدات صغيرة تتحرك في مناطق جغرافية صغيرة هذا الواقع وعدم الادراك واختلاط الامور ادى الى نشر القوات وفقط وتم نقل الكثير من الوحدات العسكرية الثقيلة الى الناحية العسكرية الاولى خصوصا ولكن ادركت القيادة ان ذلك النقل لافائدة منه ...والله لايكفي مشاركة لشرح تطور مقاومة الجيش الوطني الشعبي والدرك الوطني والامن الوطني وغيرها من الاجهزة الامنية للاعمال الهدامة ولكن فقط اليك هذه المعلومات الشرطة الجزائرية كان تعدادها لايتجاوز 50 الف وكذلك الامر بالنسبة للدرك الوطني وبالنسبة للجيش الجزائري اكثر من 70/100 من افراده كانو من شبان الخدمة الوطنية ليست لديهم خبرة في مواجهة هذا النوع من العمليات.........لنقفز الى الامام واقول اني فهمت سؤالك وهو الجزائر زمن طويل وهي تحارب في الارهاب لماذا لم تستفد من تلك الدروس وتقلل على الاقل من سقوط عديد افراد الجيش في مناسبة واحدة وواحدة فقط هنا معك حق وكما سبق وقلت هناك دراسات وضعت واقتراحات وكمثال توضحيح فقط لايمكن نقل افراد تلقو تدريبهم في عين امقل مثلا الى بومرداس هناك العديد من الاسئلة التي تطرح هنا...........لنعد للعربات المدرعة ان الهدف الاول والاخير منها هو تامين النقل والحماية بعد العمليات الارهابية التي كانت تستهدف القوافل العسكرية وساخبرك فقط انه يوم السبت الموافق ل 4 جوان 1994 وبمناسبة تنصيب قايد صالح على راس القوات البرية عرضت على الرئيس السابق ليامين زروال العربة المدرعة اخاصة بقاعدة bcl
اتعرف الامر كان بالنسبة للجميع انجاز عظيم وكانهم صنعو ا مالا يصنع اتعرف لماذا اخي لانهم ادركو قيمة هذه المركبة في نقل الافراد وحمايتهم ولكن مع ذلك لم تكن قادرة على التوغل في كل الاراضي .......................الكلام يطول
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
اخي الكريم الزعيم اسمح لي بالقول اني اوافق في نقطة ولافعل في اخرى
انا معك بخصوص الاخطاء المرتكبة والنتائج المؤسفة التي راح فيها العديد من افراد الجيش الوطتني الشعبي ضحايا في بعض العمليات وهنا اريد ان اشير ان هناك دراسات ونصائح اعدت من طرف ضباط لهم خبرة في الميدان لتفادي هذه السيناريوهات وكيفية اعداد الوحدات للعمل في مناطق محارية الارهاب ولكن.........انا لست هنا لاتحدث عن التطبيق من عدمه
بخصوص استعمال الوحدات الثقيلة في محاربة الارهاب اخي الصور التي جلبتها لاتدعم كلامك ساخبرك لماذا لناخد اللواء 38 مشاة ميكانيكية اسم الوحدة يوحي انها ملئية بالعتاد الثقبل بل من المفروض وجود وحدة مدرعة في اللواء لكن الامور ليست كذلك لماذا ياترى ساخبرك اخي الزعيم اللواء تم نشره سنة 1993 في المنطقة وحقيقة في تلك الفترة الحرجة كان تعزيز كلاسيكي وكان الجزائر مقبلة على حرب مع جيش نظامي وليس وحدات صغيرة تتحرك في مناطق جغرافية صغيرة هذا الواقع وعدم الادراك واختلاط الامور ادى الى نشر القوات وفقط وتم نقل الكثير من الوحدات العسكرية الثقيلة الى الناحية العسكرية الاولى خصوصا ولكن ادركت القيادة ان ذلك النقل لافائدة منه ...والله لايكفي مشاركة لشرح تطور مقاومة الجيش الوطني الشعبي والدرك الوطني والامن الوطني وغيرها من الاجهزة الامنية للاعمال الهدامة ولكن فقط اليك هذه المعلومات الشرطة الجزائرية كان تعدادها لايتجاوز 50 الف وكذلك الامر بالنسبة للدرك الوطني وبالنسبة للجيش الجزائري اكثر من 70/100 من افراده كانو من شبان الخدمة الوطنية ليست لديهم خبرة في مواجهة هذا النوع من العمليات.........لنقفز الى الامام واقول اني فهمت سؤالك وهو الجزائر زمن طويل وهي تحارب في الارهاب لماذا لم تستفد من تلك الدروس وتقلل على الاقل من سقوط عديد افراد الجيش في مناسبة واحدة وواحدة فقط هنا معك حق وكما سبق وقلت هناك دراسات وضعت واقتراحات وكمثال توضحيح فقط لايمكن نقل افراد تلقو تدريبهم في عين امقل مثلا الى بومرداس هناك العديد من الاسئلة التي تطرح هنا...........لنعد للعربات المدرعة ان الهدف الاول والاخير منها هو تامين النقل والحماية بعد العمليات الارهابية التي كانت تستهدف القوافل العسكرية وساخبرك فقط انه يوم السبت الموافق ل 4 جوان 1994 وبمناسبة تنصيب قايد صالح على راس القوات البرية عرضت على الرئيس السابق ليامين زروال العربة المدرعة اخاصة بقاعدة bcl
اتعرف الامر كان بالنسبة للجميع انجاز عظيم وكانهم صنعو ا مالا يصنع اتعرف لماذا اخي لانهم ادركو قيمة هذه المركبة في نقل الافراد وحمايتهم ولكن مع ذلك لم تكن قادرة على التوغل في كل الاراضي .......................الكلام يطول
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
التعديل الأخير: