إيران «تشتم» السعودية و«تخوّن» خادم الحرمين

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
إنضم
7 يوليو 2010
المشاركات
994
التفاعل
384 0 0
في غضون ذلك شن مسؤول ايراني هجوما عنيفا على السعودية ودعاها الى سحب قواتها من البحرين.
وقال امام جمعة طهران المؤقت نائب رئيس مجلس خبراء القيادة في ايران أحمد خاتمي «لدينا رسالة الى آل سعود.نقول لهم انه عليكم الانسحاب من البحرين بأسرع وقت والكف عن الجرائم الوحشية المشابهة للقرون الوسطى.كفى هذه الجرائم التي ارتكبتموها».
وأضاف «ان الوهابية الخائنة لديها مخططات مقيتة جدا».وتابع «عليكم مغادرة البحرين على وجه السرعة، والا فان مسلمي العالم سينعتكم بخائن الحرمين الشريفين بدلا من خادم الحرمين الشريفين».
وقال خاتمي «نقول لآل خليفة (حكام البحرين) ان أسوأ الحكومات هي التي تعادي شعبها».وأضاف «نقول لآل خليفة ان كل قطرة دم تسفك ستعجل بالقضاء عليكم».
وأشارت الوكالة الايرانية الى ان كلام خاتمي جاء في كلمة ألقاها في التجمع الاحتجاجي لمدرسي وطلاب الحوزة العلمية بمدينة قم أقيم بمسجد أعظم «لادانة المجازر التي ترتكب ضد الشعوب المسلمة بالمنطقة وخاصة الشعب البحريني».
وقال خاتمي «نقول للاستكبار العالمي ان عليه ان يتخلى عن التدخل في شؤون المسلمين».وأضاف «نرى ان جميع الأحداث التي تقع في المنطقة وراءها الأصابع الدموية لأمريكا المجرمة».
وأضاف «من لا يعرف ان جرائم اليمن والبحرين تنفذ بأوامر أمريكية.نحن نقول لأمريكا كفي عن هذه الجرائم والا فانها ستشاهد غضب العالم الاسلامي بأجمعه».
يأتي ذلك فيما صرح وزير الخارجية المصري نبيل العربي بأن أمن واستقرار وعروبة دول الخليج العربي خطوط حمراء لا تقبل مصر المساس بها، وأضاف العربي في تصريحات للصحافيين ان مجلس التعاون الخليجي نجح في التحرك بشكل منسق للحفاظ على الاستقرار في البحرين في تطبيق عملي لمفهوم الأمن الجماعي في الخليج.
وأكد العربي ان منطقة الخليج تمثل عمقاً استراتيجياً للأمن القومي المصري.



المصدر :
 
رد: إيران «تشتم» السعودية و«تخوّن» خادم الحرمين

لا ارى جديدا في الموضوع


الفرس يخشون سقوط الدين الصفوي على يد المسلمين
 
رد: إيران «تشتم» السعودية و«تخوّن» خادم الحرمين

دعوهم يموتوا بغيضهم
مشكور أخوي
 
رد: إيران «تشتم» السعودية و«تخوّن» خادم الحرمين

أكتشاف علمي جديد :: يا حب إيران في الكلام وفرد العضلات وذلك يرجع لقلة العقل وتفاهة الفكر
شوف السعودية ولاكلمة تفتز إيران بالأفعال تتقابل مع هذا وتروح لذاك وتتحاور مع هذا
 
رد: إيران «تشتم» السعودية و«تخوّن» خادم الحرمين

ايران قول

السعودية فعل

لا يتساوى البلدين

بلد لديها لسان تشتم بيه وبلد لديها زراع يحميها


حفظ الله السعودية واهلها
 
رد: إيران «تشتم» السعودية و«تخوّن» خادم الحرمين

شيء غريب ماعلاقة المجوس في إيران

بالبحرين هي دولة عربية تربطها بالسعودية علاقة دين ولغة وجوار ومصالح مشتركة

ودخول قواتها أي السعودية بموجب إتفاقية الدفاع المشترك بين دول الخليج العربي

هم الفرس نسوا أنهم مثل اليهود في فلسطين هم يحتلون اراضي عربية هي جزر الإمارات الثلاث

هم يتحكمون بالعراق بعد ان سلمهم الأمريكان البلد بعد ان عجزوا عن دخوله في عهد الأسد صدام

في حرب استمرت ثمان سنوات لكن الأمريكان سلموها للفرس باردة مبردة

هم الفرس يدافعون عن الشيعة في البحرين ويريدون ان يوصلوهم للحكم كما حصل للعراق

ونسوا أنهم يضطهدون السنة في إيران وهم ثلث سكان إيران لايود حتى سفير إيراني واحدمن السنة

فما بالك بالمناصب الاكبر ولاحتى ملازم بالجيش وهم محاربين ومهمشين فكيف يافرس تطالبون بحقوق الشيعة وتضطهدون السنة من رعاياكم يا حمقى
 
رد: إيران «تشتم» السعودية و«تخوّن» خادم الحرمين

هههههههه فعلا الصراخ يأتي على قدر الألم !!:yahoo[1]:
 
رد: إيران «تشتم» السعودية و«تخوّن» خادم الحرمين

اللهم عجل بيوم يستفيق المسلمين لهذا الخطر الايراني المجوسي
اللهم احفظ لنا باكستان وجيشها
والله ليس لدي ذرة امل الا في باكستان
اما الباقي فلم يستفيقو والى ان يستفيقو علينا اعداد العدة لحرب طويلة السعودية وباكستان ضد هذه الكيان المجوسي القذر
 
رد: إيران «تشتم» السعودية و«تخوّن» خادم الحرمين

مجرد كلام ويوم الجد اتحدى اذا لقيت منهم واحد
والله يحمي السعودية والخليج والعرب من الخطر المجوسي
 
رد: إيران «تشتم» السعودية و«تخوّن» خادم الحرمين

؟؟؟

دولة عليها عقوبات

وجيشها جزء منة قديم

واقتصادها ضعيف

اعتقد ان الدور الان على المملكة بعد العراق

ايران ومن وراءها امريكا واسرائيل تخطط لشى
 
رد: إيران «تشتم» السعودية و«تخوّن» خادم الحرمين

نحن وإيران: معالم اللعبة المكشوفة

هل تغامر إيران – معنا - وهي تربض على الطرف الآخر من الخليج في بيت من زجاج؟


هل تغامر إيران – معنا - وهي تربض على الطرف الآخر من الخليج في بيت من زجاج؟ والمتابع للتصعيد الإيراني مع المنظومتين السياسية والاجتماعية لا بد أن يلمح فوارق الدرجات في هذا التصعيد ما بين زمنين: في الزمن الأول، راهنت إيران على أن التململ العربي الشامل في العواصم العربية لا بد أن يصل إلى الرياض.
وحتى اسم – حنين – الذي كان عنوانا ليوم – الصفعة – السعودية الشاملة كان يحمل دلالات وترميزا طائفيا لمن يعرف بعض ما يخفيه التاريخ عن أحداث غزوة حنين. وأنا هنا في حل عن شرح هذه الدلالات التاريخية، ولكن الجرأة اللافتة لاستخدام هذا الاسم (التاريخي) تبرهن أن التهور الإيراني في التدخل المكشوف السافر قد وصل إلى مرحلة غير مسبوقة. لاحظوا فقط – تقسيمات – قناة العالم قبل يوم الصفعة وبعده لتكتشفوا تغيير التكتيك الإيراني في مواجهة المملكة. وضعت إيران كل رهاناتها على يوم وتاريخ محددين بالأرقام والاسم، وحين سقط هذا الرهان بشكل مروع وصلت الرسالة. اكتشفت بالبرهان أن السعودية تحظى بقيادة ذات شعبية جارفة وربما أعطت إيران ومن في فلكها من المنظومات الفئوية للسعوديين قيادة وشعبا فرصة هائلة للتعبير عن العلاقة ما بين الطرفين في اختبار يوم واحد محدد. اكتشفت أن ما يحدث في شوارع العالم العربي اليوم إنما يصب في مصلحة السعودية التي تذهب في الطريق الصحيح لأن تلعب دورا محوريا قياديا بفضل الإمكانات الرديفة: شعب متماسك ومستقر.. طبقة وسطى متزايدة.. حجم إنفاق حكومي على التنمية الداخلية لم يصل لهذا الرقم والمستوى منذ تأسيس هذه الدولة.. فائض مالي ضخم رغم هذا الإنفاق.. ورشة عمل تنموية تطمح في الدخول إليها كل الشعوب والمنظومات المالية والإنشائية، بكل ما لهذا من ارتباطات في حجم العلاقة الدولية وفي طريقة بنائها مع المملكة. كل هذه الظروف الاستثنائية في قصة – شعب ودولة – تنبئ عن فترة سعودية ماسية وغير مسبوقة على الإطلاق. سقطت أوراق إيران التي كانت تراهن عليها في مواجهة العملاق الآخر على الضفة الغربية للخليج فبدأت في تغيير معالم اللعبة.

منقول من جريدة الوطن السعودية
 
رد: إيران «تشتم» السعودية و«تخوّن» خادم الحرمين

ايرانية رافضية تحرق القران الكريم

[ame]http://www.youtube.com/watch?v=qM5CHBfjA1k&feature=player_embedded[/ame]







و ستعرف في المقطع حقد الفرس المجوس على العرب والمسلمين






الله يحرقها ويحشرها في نار جهنم انظروا ياشيعة الخليج هؤلاء من تقتدون بهم
هذه دولة بعيدة عن الاسلام وتحمل حقد على العرب عموما
 
رد: إيران «تشتم» السعودية و«تخوّن» خادم الحرمين

هذا ردنا ايه الصفوين فلتعتبرو


[ame]http://www.youtube.com/watch?v=OYUIvzGC7vE&feature=player_embedded[/ame]
 
رد: إيران «تشتم» السعودية و«تخوّن» خادم الحرمين

نحن وإيران: معالم اللعبة المكشوفة

هل تغامر إيران – معنا - وهي تربض على الطرف الآخر من الخليج في بيت من زجاج؟


هل تغامر إيران – معنا - وهي تربض على الطرف الآخر من الخليج في بيت من زجاج؟ والمتابع للتصعيد الإيراني مع المنظومتين السياسية والاجتماعية لا بد أن يلمح فوارق الدرجات في هذا التصعيد ما بين زمنين: في الزمن الأول، راهنت إيران على أن التململ العربي الشامل في العواصم العربية لا بد أن يصل إلى الرياض.
وحتى اسم – حنين – الذي كان عنوانا ليوم – الصفعة – السعودية الشاملة كان يحمل دلالات وترميزا طائفيا لمن يعرف بعض ما يخفيه التاريخ عن أحداث غزوة حنين. وأنا هنا في حل عن شرح هذه الدلالات التاريخية، ولكن الجرأة اللافتة لاستخدام هذا الاسم (التاريخي) تبرهن أن التهور الإيراني في التدخل المكشوف السافر قد وصل إلى مرحلة غير مسبوقة. لاحظوا فقط – تقسيمات – قناة العالم قبل يوم الصفعة وبعده لتكتشفوا تغيير التكتيك الإيراني في مواجهة المملكة. وضعت إيران كل رهاناتها على يوم وتاريخ محددين بالأرقام والاسم، وحين سقط هذا الرهان بشكل مروع وصلت الرسالة. اكتشفت بالبرهان أن السعودية تحظى بقيادة ذات شعبية جارفة وربما أعطت إيران ومن في فلكها من المنظومات الفئوية للسعوديين قيادة وشعبا فرصة هائلة للتعبير عن العلاقة ما بين الطرفين في اختبار يوم واحد محدد. اكتشفت أن ما يحدث في شوارع العالم العربي اليوم إنما يصب في مصلحة السعودية التي تذهب في الطريق الصحيح لأن تلعب دورا محوريا قياديا بفضل الإمكانات الرديفة: شعب متماسك ومستقر.. طبقة وسطى متزايدة.. حجم إنفاق حكومي على التنمية الداخلية لم يصل لهذا الرقم والمستوى منذ تأسيس هذه الدولة.. فائض مالي ضخم رغم هذا الإنفاق.. ورشة عمل تنموية تطمح في الدخول إليها كل الشعوب والمنظومات المالية والإنشائية، بكل ما لهذا من ارتباطات في حجم العلاقة الدولية وفي طريقة بنائها مع المملكة. كل هذه الظروف الاستثنائية في قصة – شعب ودولة – تنبئ عن فترة سعودية ماسية وغير مسبوقة على الإطلاق. سقطت أوراق إيران التي كانت تراهن عليها في مواجهة العملاق الآخر على الضفة الغربية للخليج فبدأت في تغيير معالم اللعبة.

منقول من جريدة الوطن السعودية

كلام جميل رغم كرهي لكاتب المقال علي سعد الموسى .. لكن ناقل الخبر أجمل ويستحق تقييم ...
 
رد: إيران «تشتم» السعودية و«تخوّن» خادم الحرمين

150433591446788988.gif


السلام عليكم مولانا المهدي ليش تأخرت هههههههههههههههههه
 
رد: إيران «تشتم» السعودية و«تخوّن» خادم الحرمين

vfh009.gif






هذا اي قاهرهم اللهم انصر اهل الخليج على الصفوين الحاقدين
 
رد: إيران «تشتم» السعودية و«تخوّن» خادم الحرمين

"السياسة" تكشف أهداف طهران من إرسال وفد لاحتواء فضيحة شبكة الجواسيس 07/04/2011 إيران تتوعد الكويت بإيقاظ الخلايا النائمة

طهران قد تعمد إلى تصفية بعض عملائها المكشوفين في "الخليجي" واتهام دول مجلس التعاون باغتيالهم
العمل على استغلال الحراك السياسي النشط في الكويت وبث بذور الفرقة والفتنة الطائفية

رؤوس الخلايا النائمة عقدوا اجتماعا في بيروت مع مسؤولين في "حزب الله" ووضعوا الخطط التخريبية
اتصالات خليجية مع الدول الكبرى للتنسيق والتشاور في شأن إجراءات حفظ الأمن القومي
كتب - أحمد الجارالله:
أماطت اوساط سياسية رفيعة المستوى اللثام عما تردد أخيرا من تسريبات في شأن عزم نظام طهران ارسال وفد رسمي الى الكويت بعد الاعلان عن شبكة التجسس الايرانية وصدور الاحكام القضائية التي تدين أفرادها, عن معلومات تفيد ان الهدف من "الزيارة احتواء الازمة المتفاقمة عبر نقل رسائل سلبية".
وأوضحت الاوساط ل¯" السياسة" ان ما رشح من طهران يؤكد ان تلك الرسائل ستحمل - ما لم تتدارك الكويت الأمر وتطفئ الأزمة - جملة تهديدات ومنها إيقاظ الخلايا الايرانية النائمة وأمرها بالعمل على بث الفرقة في المجتمع الكويتي مستغلة الحراك السياسي النشط وهامش الحرية الواسع في البلاد, في سبيل شل قدرات الدولة وإحداث فراغ سياسي وتعطيل التنمية".
واضافت الاوساط :" ان المعلومات الواردة من طهران تفيد أيضا ان الوفد الايراني سيطلب من الكويت عدم ترحيل اي سوري او لبناني او ايراني من المنضوين تحت لواء "حزب الله" او المرتبطين بالاستخبارات الايرانية, لا سيما بعد معرفة طهران ان الكويت ودول"مجلس التعاون" أعدت قوائم بهؤلاء تمهيدا لوضعهم في دائرة المراقبة وترحيلهم الى بلدانهم لاحقا باعتبار أنهم مصدر تهديد لأمن واستقرار هذه الدول".
و وفقا للأوساط فان معلومات وصلت من بيروت تؤكد " ان عددا من رؤوس تلك الخلايا اجتمعوا أخيرا في ضاحية بيروت الجنوبية مع مسؤولين من"حزب الله" ووضعوا خططا تخريبية تستهدف عددا من الدول الخليجية".
في سياق متصل كشفت مصادر مطلعة ان أجهزة أمنية خليجية تلقت تقارير تفيد ان هناك اتجاها لدى الاستخبارات الايرانية لتصفية عدد من عملائها, والذين باتوا في دائرة المراقبة الأمنية الخليجية, واتهام دول المجلس بتصفيتهم, بالاضافة الى سحب البعض الاخر الى ايران وبخاصة المتعاونين مع جهاز الاستخبارات الايراني, ومنح المواطنين الخليجيين منهم الجنسية الايرانية وذلك لحمايتهم من دولهم, بالاضافة الى ترحيل البعض منهم الى العراق".
واضافت:" ان جميع الخلايا الايرانية في دول الخليج باتت تحت المراقبة المشددة الان في ضوء التنسيق الأمني المركزي بين دول مجلس التعاون وعلى أعلى المستويات منذ أحداث البحرين وبخاصة الذين يدخلون اليها بصفة رجال أعمال, او من يرتبطون بهم, ذلك ان هذه الدول, والكويت تحديدا, لن تسمح بالعودة الى مرحلة الثمانينات من القرن الماضي, لا سيما ان حادثة مجموعة غضنفري التخريبية لا تزال ماثلة في الذاكرة, عندما جرى اشتباك مع هذه المجموعة في منطقة الجابرية وعثرت قوات الأمن على أسلحة في الشقة التي كانت تشغلها المجموعة تلك".
ورأت المصادر "ان التهديدات والممارسات الايرانية لن تتراجع وبالمقابل ستبقى دول المجلس تراقب عن كثب وتكافح شبكات التجسس والخلايا التخريبية, لكنها لن تقدم على اي عمل أمني واسع في الوقت الحالي, رغم انها أجرت سلسلة واسعة من الاتصالات مع الدول الكبرى المرتبطة معها باتفاقيات أمنية وعسكرية للتنسيق والتشاور في سبيل الاستعانة بها اذا اقتضت الحاجة ذلك, بالاضافة الى اطلاع تلك الدول على الاجرءات الأمنية التي ستتخذها, والتي قد تنطوي على مواجهات قاسية, حتى لا تفسرها تلك الدول تفسيرا خاطئا, لأن الهدف منها حفظ الأمن الوطني لدول الخليج والقضاء على العملاء والخلايا النائمة, سواء أكانوا من مواطني دول"التعاون" او من غيرهم ممن يشكلون خطرا على الأمن القومي".
الاوساط نفسها استدركت قائلة:" ان كل العبث الايراني في المنطقة تحت السيطرة, فالاجراءات البحرينية والخليجية أثبتت القدرة على إفشال المخططات الايرانية, كما حدث في المنامة, والكشف عن شبكة التجسس والتخريب في الكويت, الا ان الحذر واجب ولا يمكن الاطمئنان الى نظام ايران, الذي يرى العديد من الدوائر الخليجية المراقبة ان يترك أمره لشعبه الذي يعاني من القمع والترويع والتجويع, والذي بدأ ثورته فعلا على هذا النظام, الذي لن يكون في مقدرته خوض حربين, واحدة في الداخل ضد شعبه, والثانية مع دول الخليج العربية وحلفائها, ولذلك لا ينظر الى التهديدات الايرانية والحديث عن قدرات عسكرية هائلة بجدية كبيرة, فهي أمور تعتبر الدوائر المراقبة أنها للاستهلاك السياسي لا أكثر".
وأضافت: "في نهاية المطاف لا يمكن لمن كان ولاؤه لايران من منطلق طائفي ان يختار الادنى على الاعلى, فأوضاع ايران لا تبشر بخير وادارتها السياسية مبنية على انحراف طائفي, ولا يمكن ان تكون البديل لهؤلاء عن بلدانهم التي اتسمت بالرحمة والعدل بين رعاياها الى اي طائفة او ملة انتموا".
 
رد: إيران «تشتم» السعودية و«تخوّن» خادم الحرمين

4zwirlt.jpg



لابد من دعم الاقلية في بلد يتكون من اقليات وسهل اسقاط هذه الدوله الصفوية بدعم الاقليات فيها
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى