تطلب القوات العسكرية اسلحة مضادة للمنشآت، وهي اسلحة مناسبة افضل ليستعملها المشاة، التي يعتقد بانها ضرورية لتستعمل في سيناريوات الحرب المدينية لمقاومة التهديدات غير المتماثلة، التي تشمل بنوع خاص اهداف المنشآت الصلدة الدشم ومواقع العدو التي تطلق منها النار ضمن الابنية، وهذه الاهداف يصعب غالبا اكتشافها والاشتباك معها باسلحة المشاة المتاحة.
للقضاء على هذه الاهداف مستقبلا في سيناريوات قتال عن كثب، يقتضي على جندي المشاة الفرد ان يستعمل ذخيرة خفيفة الوزن متعددة الوظائف والمهام مضادة للمنشآت. ويجب ان تعتمد رؤوسها الحربية على وظيفتين رئيسيتين مضادة للمنشآت ومضادة للدروع يتمكن فيها المستعمل من التحول بسهولة من اسلوب واحد الى اسلوب آخر. وهذه العملية قد تساعد الجندي على الاشتباك مع اهداف صلدة او مدرعة ومع طيف من الاهداف المدينية.
في الماضي، غالبا ما استعملت تداعيات الرؤوس الحربية للشحنات المقولبة الموجودة نوعيا في الاسلحة المضادة للدروع ضد المنشآت المدينية مع ذلك. ولذلك غالبا ما اكتشف ان فاعلية هذه الاسلحة ليست كافية للاشتباك مع منشآت مدينية. فبتحول العمليات العسكرية الى المناطق المدينية. فان البديل الوحيد هو استعمال ذخيرة مضادة للمنشآت التي يمكن استعمالها في وظيفتين محدودتين
السلاح المضاد للمنشآت
لذلك طورت شركة (Dynamit Nobel Defence) الالمانية سلاحا مضادا للمنشآت، عيار ٩٠ ملم، بحيوية عالية، يعتمد على السلاح اليدوي (RGW 09) الذي يطلق من على الكتف. وقد اطلق على هذا السلاح منذ ذلك الحين الرمز (RGW 09 AS) مضادة للمنشآت. وقد طور كسلاح يطلق طلقة واحدة يمكن الجندي من الاشتباك مع اهداف صلدة ومدينية بنظام سلاح واحد.
ان فاعلية السلاح الجديد ضد المنشآت المدينية يجري تسهيله باستعمال رأس حربية ترادفية. ويتعين على المستعمل ان يختار بين اسلوبين مختلفين بالنسبة للرأس الحربية: اسلوب احداث تفجير واسلوب احداث ثقب فأر. وبهذا العمل، سوف يتمكن المستعمل من فتح ثقب في جدار بناء يستعمل للدخول الى البناء. او استعمال اقصى التأثير داخل البناء. ويمكن تعديل هذا العمل يدويا.
الرأس الحربية
بنيت الرأس الحربية للسلاح المضاد للمنشآت (RGW 09 AS) لتستوعب رأسين حربيتين منفصلتين: الشحنة الاختراقية (BIC) والقنبلة التي تخترق بعدها (FTB). ويمكن المباشرة بالقنبلة الأخيرة بأوقات توقف مختلفة. وعلى جندي المشاة ان يختار بين توقف وقت قصير ووقت طويل لتفجير القنبلة اللاحقة (FTB) بعد تفجير الشحنة الخارقة.
في الاسلوب الأول، تبدأ القنبلة اللاحقة (FTB) في توقف وقت قصير، بعد ان تكون شحنة الاختراق (BIC) قد اخترقت الجدار. ويكون الانفجار كبيراً حتى يشكل تأثير الانفجار ثقباً كبيراً في الجدار. وبفعل هذا العامل، يمكن إحداث ثقوب كبيرة في المنشآت الصلدة والقضاء على العناصر الصلدة في البناء أيضاً. وتكون التأثيرات المرجحة ثقوباً قياس قطرها ٨٠ سم. ولهذا العامل تأثير محدود وراء المنشآت، مع ذلك.
اما في استعمال الأسلوب الثاني. فان الجندي يستطيع ان يتحول الى توقف وقت طويل حتى تنفجر القنبلة اللاحقة (FTB) ضمن البناء، بعد ان تكون الرأس الحربية قد اخترقت الجدار الذي اخترقته قبل ذلك بوقت قصير الشحنة الخارقة (BIC).
سوف يكون هذا التأثير المحدد مناسباً أفضل للقضاء على المنشآت المدينية ومواقع العدو الصلدة كالدشم.
يمثل السلاح المضاد للمنشآت (RGW09 AS) الذي يبلغ طوله متراً واحداً ووزنه أقل من ١٠ كيلوغرامات، سلاحاً مدمجاً جداً لا يؤثر على حركة الجندي. وقد أدخل السلاح الجديد منذ ذلك الحين زبائن دوليون عديدون، وسوف يبقى اكثر سلاح فعال في يد الجندي الفرد.
السلاح المضاد للمنشآت
لذلك طورت شركة (Dynamit Nobel Defence) الالمانية سلاحا مضادا للمنشآت، عيار ٩٠ ملم، بحيوية عالية، يعتمد على السلاح اليدوي (RGW 09) الذي يطلق من على الكتف. وقد اطلق على هذا السلاح منذ ذلك الحين الرمز (RGW 09 AS) مضادة للمنشآت. وقد طور كسلاح يطلق طلقة واحدة يمكن الجندي من الاشتباك مع اهداف صلدة ومدينية بنظام سلاح واحد.
ان فاعلية السلاح الجديد ضد المنشآت المدينية يجري تسهيله باستعمال رأس حربية ترادفية. ويتعين على المستعمل ان يختار بين اسلوبين مختلفين بالنسبة للرأس الحربية: اسلوب احداث تفجير واسلوب احداث ثقب فأر. وبهذا العمل، سوف يتمكن المستعمل من فتح ثقب في جدار بناء يستعمل للدخول الى البناء. او استعمال اقصى التأثير داخل البناء. ويمكن تعديل هذا العمل يدويا.
الرأس الحربية
بنيت الرأس الحربية للسلاح المضاد للمنشآت (RGW 09 AS) لتستوعب رأسين حربيتين منفصلتين: الشحنة الاختراقية (BIC) والقنبلة التي تخترق بعدها (FTB). ويمكن المباشرة بالقنبلة الأخيرة بأوقات توقف مختلفة. وعلى جندي المشاة ان يختار بين توقف وقت قصير ووقت طويل لتفجير القنبلة اللاحقة (FTB) بعد تفجير الشحنة الخارقة.
في الاسلوب الأول، تبدأ القنبلة اللاحقة (FTB) في توقف وقت قصير، بعد ان تكون شحنة الاختراق (BIC) قد اخترقت الجدار. ويكون الانفجار كبيراً حتى يشكل تأثير الانفجار ثقباً كبيراً في الجدار. وبفعل هذا العامل، يمكن إحداث ثقوب كبيرة في المنشآت الصلدة والقضاء على العناصر الصلدة في البناء أيضاً. وتكون التأثيرات المرجحة ثقوباً قياس قطرها ٨٠ سم. ولهذا العامل تأثير محدود وراء المنشآت، مع ذلك.
اما في استعمال الأسلوب الثاني. فان الجندي يستطيع ان يتحول الى توقف وقت طويل حتى تنفجر القنبلة اللاحقة (FTB) ضمن البناء، بعد ان تكون الرأس الحربية قد اخترقت الجدار الذي اخترقته قبل ذلك بوقت قصير الشحنة الخارقة (BIC).
سوف يكون هذا التأثير المحدد مناسباً أفضل للقضاء على المنشآت المدينية ومواقع العدو الصلدة كالدشم.
يمثل السلاح المضاد للمنشآت (RGW09 AS) الذي يبلغ طوله متراً واحداً ووزنه أقل من ١٠ كيلوغرامات، سلاحاً مدمجاً جداً لا يؤثر على حركة الجندي. وقد أدخل السلاح الجديد منذ ذلك الحين زبائن دوليون عديدون، وسوف يبقى اكثر سلاح فعال في يد الجندي الفرد.
الرأس الحربية
بنيت الرأس الحربية للسلاح المضاد للمنشآت (RGW 09 AS) لتستوعب رأسين حربيتين منفصلتين: الشحنة الاختراقية (BIC) والقنبلة التي تخترق بعدها (FTB). ويمكن المباشرة بالقنبلة الأخيرة بأوقات توقف مختلفة. وعلى جندي المشاة ان يختار بين توقف وقت قصير ووقت طويل لتفجير القنبلة اللاحقة (FTB) بعد تفجير الشحنة الخارقة.
في الاسلوب الأول، تبدأ القنبلة اللاحقة (FTB) في توقف وقت قصير، بعد ان تكون شحنة الاختراق (BIC) قد اخترقت الجدار. ويكون الانفجار كبيراً حتى يشكل تأثير الانفجار ثقباً كبيراً في الجدار. وبفعل هذا العامل، يمكن إحداث ثقوب كبيرة في المنشآت الصلدة والقضاء على العناصر الصلدة في البناء أيضاً. وتكون التأثيرات المرجحة ثقوباً قياس قطرها ٨٠ سم. ولهذا العامل تأثير محدود وراء المنشآت، مع ذلك.
اما في استعمال الأسلوب الثاني. فان الجندي يستطيع ان يتحول الى توقف وقت طويل حتى تنفجر القنبلة اللاحقة (FTB) ضمن البناء، بعد ان تكون الرأس الحربية قد اخترقت الجدار الذي اخترقته قبل ذلك بوقت قصير الشحنة الخارقة (BIC).
سوف يكون هذا التأثير المحدد مناسباً أفضل للقضاء على المنشآت المدينية ومواقع العدو الصلدة كالدشم.
يمثل السلاح المضاد للمنشآت (RGW09 AS) الذي يبلغ طوله متراً واحداً ووزنه أقل من ١٠ كيلوغرامات، سلاحاً مدمجاً جداً لا يؤثر على حركة الجندي. وقد أدخل السلاح الجديد منذ ذلك الحين زبائن دوليون عديدون، وسوف يبقى اكثر سلاح فعال في يد الجندي الفرد. لذا يبقى السلاح فعالا وخارقا وهو من افضل القذائف التي تطلق من الكتف حسب رأيي
الرأس الحربية
بنيت الرأس الحربية للسلاح المضاد للمنشآت (RGW 09 AS) لتستوعب رأسين حربيتين منفصلتين: الشحنة الاختراقية (BIC) والقنبلة التي تخترق بعدها (FTB). ويمكن المباشرة بالقنبلة الأخيرة بأوقات توقف مختلفة. وعلى جندي المشاة ان يختار بين توقف وقت قصير ووقت طويل لتفجير القنبلة اللاحقة (FTB) بعد تفجير الشحنة الخارقة.
في الاسلوب الأول، تبدأ القنبلة اللاحقة (FTB) في توقف وقت قصير، بعد ان تكون شحنة الاختراق (BIC) قد اخترقت الجدار. ويكون الانفجار كبيراً حتى يشكل تأثير الانفجار ثقباً كبيراً في الجدار. وبفعل هذا العامل، يمكن إحداث ثقوب كبيرة في المنشآت الصلدة والقضاء على العناصر الصلدة في البناء أيضاً. وتكون التأثيرات المرجحة ثقوباً قياس قطرها ٨٠ سم. ولهذا العامل تأثير محدود وراء المنشآت، مع ذلك.
اما في استعمال الأسلوب الثاني. فان الجندي يستطيع ان يتحول الى توقف وقت طويل حتى تنفجر القنبلة اللاحقة (FTB) ضمن البناء، بعد ان تكون الرأس الحربية قد اخترقت الجدار الذي اخترقته قبل ذلك بوقت قصير الشحنة الخارقة (BIC).
سوف يكون هذا التأثير المحدد مناسباً أفضل للقضاء على المنشآت المدينية ومواقع العدو الصلدة كالدشم.
يمثل السلاح المضاد للمنشآت (RGW09 AS) الذي يبلغ طوله متراً واحداً ووزنه أقل من ١٠ كيلوغرامات، سلاحاً مدمجاً جداً لا يؤثر على حركة الجندي. وقد أدخل السلاح الجديد منذ ذلك الحين زبائن دوليون عديدون، وسوف يبقى اكثر سلاح فعال في يد الجندي الفرد.
للقضاء على هذه الاهداف مستقبلا في سيناريوات قتال عن كثب، يقتضي على جندي المشاة الفرد ان يستعمل ذخيرة خفيفة الوزن متعددة الوظائف والمهام مضادة للمنشآت. ويجب ان تعتمد رؤوسها الحربية على وظيفتين رئيسيتين مضادة للمنشآت ومضادة للدروع يتمكن فيها المستعمل من التحول بسهولة من اسلوب واحد الى اسلوب آخر. وهذه العملية قد تساعد الجندي على الاشتباك مع اهداف صلدة او مدرعة ومع طيف من الاهداف المدينية.
في الماضي، غالبا ما استعملت تداعيات الرؤوس الحربية للشحنات المقولبة الموجودة نوعيا في الاسلحة المضادة للدروع ضد المنشآت المدينية مع ذلك. ولذلك غالبا ما اكتشف ان فاعلية هذه الاسلحة ليست كافية للاشتباك مع منشآت مدينية. فبتحول العمليات العسكرية الى المناطق المدينية. فان البديل الوحيد هو استعمال ذخيرة مضادة للمنشآت التي يمكن استعمالها في وظيفتين محدودتين
السلاح المضاد للمنشآت
لذلك طورت شركة (Dynamit Nobel Defence) الالمانية سلاحا مضادا للمنشآت، عيار ٩٠ ملم، بحيوية عالية، يعتمد على السلاح اليدوي (RGW 09) الذي يطلق من على الكتف. وقد اطلق على هذا السلاح منذ ذلك الحين الرمز (RGW 09 AS) مضادة للمنشآت. وقد طور كسلاح يطلق طلقة واحدة يمكن الجندي من الاشتباك مع اهداف صلدة ومدينية بنظام سلاح واحد.
ان فاعلية السلاح الجديد ضد المنشآت المدينية يجري تسهيله باستعمال رأس حربية ترادفية. ويتعين على المستعمل ان يختار بين اسلوبين مختلفين بالنسبة للرأس الحربية: اسلوب احداث تفجير واسلوب احداث ثقب فأر. وبهذا العمل، سوف يتمكن المستعمل من فتح ثقب في جدار بناء يستعمل للدخول الى البناء. او استعمال اقصى التأثير داخل البناء. ويمكن تعديل هذا العمل يدويا.
الرأس الحربية
بنيت الرأس الحربية للسلاح المضاد للمنشآت (RGW 09 AS) لتستوعب رأسين حربيتين منفصلتين: الشحنة الاختراقية (BIC) والقنبلة التي تخترق بعدها (FTB). ويمكن المباشرة بالقنبلة الأخيرة بأوقات توقف مختلفة. وعلى جندي المشاة ان يختار بين توقف وقت قصير ووقت طويل لتفجير القنبلة اللاحقة (FTB) بعد تفجير الشحنة الخارقة.
في الاسلوب الأول، تبدأ القنبلة اللاحقة (FTB) في توقف وقت قصير، بعد ان تكون شحنة الاختراق (BIC) قد اخترقت الجدار. ويكون الانفجار كبيراً حتى يشكل تأثير الانفجار ثقباً كبيراً في الجدار. وبفعل هذا العامل، يمكن إحداث ثقوب كبيرة في المنشآت الصلدة والقضاء على العناصر الصلدة في البناء أيضاً. وتكون التأثيرات المرجحة ثقوباً قياس قطرها ٨٠ سم. ولهذا العامل تأثير محدود وراء المنشآت، مع ذلك.
اما في استعمال الأسلوب الثاني. فان الجندي يستطيع ان يتحول الى توقف وقت طويل حتى تنفجر القنبلة اللاحقة (FTB) ضمن البناء، بعد ان تكون الرأس الحربية قد اخترقت الجدار الذي اخترقته قبل ذلك بوقت قصير الشحنة الخارقة (BIC).
سوف يكون هذا التأثير المحدد مناسباً أفضل للقضاء على المنشآت المدينية ومواقع العدو الصلدة كالدشم.
يمثل السلاح المضاد للمنشآت (RGW09 AS) الذي يبلغ طوله متراً واحداً ووزنه أقل من ١٠ كيلوغرامات، سلاحاً مدمجاً جداً لا يؤثر على حركة الجندي. وقد أدخل السلاح الجديد منذ ذلك الحين زبائن دوليون عديدون، وسوف يبقى اكثر سلاح فعال في يد الجندي الفرد.
السلاح المضاد للمنشآت
لذلك طورت شركة (Dynamit Nobel Defence) الالمانية سلاحا مضادا للمنشآت، عيار ٩٠ ملم، بحيوية عالية، يعتمد على السلاح اليدوي (RGW 09) الذي يطلق من على الكتف. وقد اطلق على هذا السلاح منذ ذلك الحين الرمز (RGW 09 AS) مضادة للمنشآت. وقد طور كسلاح يطلق طلقة واحدة يمكن الجندي من الاشتباك مع اهداف صلدة ومدينية بنظام سلاح واحد.
ان فاعلية السلاح الجديد ضد المنشآت المدينية يجري تسهيله باستعمال رأس حربية ترادفية. ويتعين على المستعمل ان يختار بين اسلوبين مختلفين بالنسبة للرأس الحربية: اسلوب احداث تفجير واسلوب احداث ثقب فأر. وبهذا العمل، سوف يتمكن المستعمل من فتح ثقب في جدار بناء يستعمل للدخول الى البناء. او استعمال اقصى التأثير داخل البناء. ويمكن تعديل هذا العمل يدويا.
الرأس الحربية
بنيت الرأس الحربية للسلاح المضاد للمنشآت (RGW 09 AS) لتستوعب رأسين حربيتين منفصلتين: الشحنة الاختراقية (BIC) والقنبلة التي تخترق بعدها (FTB). ويمكن المباشرة بالقنبلة الأخيرة بأوقات توقف مختلفة. وعلى جندي المشاة ان يختار بين توقف وقت قصير ووقت طويل لتفجير القنبلة اللاحقة (FTB) بعد تفجير الشحنة الخارقة.
في الاسلوب الأول، تبدأ القنبلة اللاحقة (FTB) في توقف وقت قصير، بعد ان تكون شحنة الاختراق (BIC) قد اخترقت الجدار. ويكون الانفجار كبيراً حتى يشكل تأثير الانفجار ثقباً كبيراً في الجدار. وبفعل هذا العامل، يمكن إحداث ثقوب كبيرة في المنشآت الصلدة والقضاء على العناصر الصلدة في البناء أيضاً. وتكون التأثيرات المرجحة ثقوباً قياس قطرها ٨٠ سم. ولهذا العامل تأثير محدود وراء المنشآت، مع ذلك.
اما في استعمال الأسلوب الثاني. فان الجندي يستطيع ان يتحول الى توقف وقت طويل حتى تنفجر القنبلة اللاحقة (FTB) ضمن البناء، بعد ان تكون الرأس الحربية قد اخترقت الجدار الذي اخترقته قبل ذلك بوقت قصير الشحنة الخارقة (BIC).
سوف يكون هذا التأثير المحدد مناسباً أفضل للقضاء على المنشآت المدينية ومواقع العدو الصلدة كالدشم.
يمثل السلاح المضاد للمنشآت (RGW09 AS) الذي يبلغ طوله متراً واحداً ووزنه أقل من ١٠ كيلوغرامات، سلاحاً مدمجاً جداً لا يؤثر على حركة الجندي. وقد أدخل السلاح الجديد منذ ذلك الحين زبائن دوليون عديدون، وسوف يبقى اكثر سلاح فعال في يد الجندي الفرد.
الرأس الحربية
بنيت الرأس الحربية للسلاح المضاد للمنشآت (RGW 09 AS) لتستوعب رأسين حربيتين منفصلتين: الشحنة الاختراقية (BIC) والقنبلة التي تخترق بعدها (FTB). ويمكن المباشرة بالقنبلة الأخيرة بأوقات توقف مختلفة. وعلى جندي المشاة ان يختار بين توقف وقت قصير ووقت طويل لتفجير القنبلة اللاحقة (FTB) بعد تفجير الشحنة الخارقة.
في الاسلوب الأول، تبدأ القنبلة اللاحقة (FTB) في توقف وقت قصير، بعد ان تكون شحنة الاختراق (BIC) قد اخترقت الجدار. ويكون الانفجار كبيراً حتى يشكل تأثير الانفجار ثقباً كبيراً في الجدار. وبفعل هذا العامل، يمكن إحداث ثقوب كبيرة في المنشآت الصلدة والقضاء على العناصر الصلدة في البناء أيضاً. وتكون التأثيرات المرجحة ثقوباً قياس قطرها ٨٠ سم. ولهذا العامل تأثير محدود وراء المنشآت، مع ذلك.
اما في استعمال الأسلوب الثاني. فان الجندي يستطيع ان يتحول الى توقف وقت طويل حتى تنفجر القنبلة اللاحقة (FTB) ضمن البناء، بعد ان تكون الرأس الحربية قد اخترقت الجدار الذي اخترقته قبل ذلك بوقت قصير الشحنة الخارقة (BIC).
سوف يكون هذا التأثير المحدد مناسباً أفضل للقضاء على المنشآت المدينية ومواقع العدو الصلدة كالدشم.
يمثل السلاح المضاد للمنشآت (RGW09 AS) الذي يبلغ طوله متراً واحداً ووزنه أقل من ١٠ كيلوغرامات، سلاحاً مدمجاً جداً لا يؤثر على حركة الجندي. وقد أدخل السلاح الجديد منذ ذلك الحين زبائن دوليون عديدون، وسوف يبقى اكثر سلاح فعال في يد الجندي الفرد. لذا يبقى السلاح فعالا وخارقا وهو من افضل القذائف التي تطلق من الكتف حسب رأيي
الرأس الحربية
بنيت الرأس الحربية للسلاح المضاد للمنشآت (RGW 09 AS) لتستوعب رأسين حربيتين منفصلتين: الشحنة الاختراقية (BIC) والقنبلة التي تخترق بعدها (FTB). ويمكن المباشرة بالقنبلة الأخيرة بأوقات توقف مختلفة. وعلى جندي المشاة ان يختار بين توقف وقت قصير ووقت طويل لتفجير القنبلة اللاحقة (FTB) بعد تفجير الشحنة الخارقة.
في الاسلوب الأول، تبدأ القنبلة اللاحقة (FTB) في توقف وقت قصير، بعد ان تكون شحنة الاختراق (BIC) قد اخترقت الجدار. ويكون الانفجار كبيراً حتى يشكل تأثير الانفجار ثقباً كبيراً في الجدار. وبفعل هذا العامل، يمكن إحداث ثقوب كبيرة في المنشآت الصلدة والقضاء على العناصر الصلدة في البناء أيضاً. وتكون التأثيرات المرجحة ثقوباً قياس قطرها ٨٠ سم. ولهذا العامل تأثير محدود وراء المنشآت، مع ذلك.
اما في استعمال الأسلوب الثاني. فان الجندي يستطيع ان يتحول الى توقف وقت طويل حتى تنفجر القنبلة اللاحقة (FTB) ضمن البناء، بعد ان تكون الرأس الحربية قد اخترقت الجدار الذي اخترقته قبل ذلك بوقت قصير الشحنة الخارقة (BIC).
سوف يكون هذا التأثير المحدد مناسباً أفضل للقضاء على المنشآت المدينية ومواقع العدو الصلدة كالدشم.
يمثل السلاح المضاد للمنشآت (RGW09 AS) الذي يبلغ طوله متراً واحداً ووزنه أقل من ١٠ كيلوغرامات، سلاحاً مدمجاً جداً لا يؤثر على حركة الجندي. وقد أدخل السلاح الجديد منذ ذلك الحين زبائن دوليون عديدون، وسوف يبقى اكثر سلاح فعال في يد الجندي الفرد.