رد: ويل لمصر والجزائر والسعودية من السودان !
راح نشوف اصل المشكلة من اين بداء
من المعروف ان كل المصاتئب التي حلت بالبشر من الحروب الى الانقسامات الى الاقتتال الداخلي كان دائما سببها الكرسي اوا لزعامة او القيادة او الخلافة تعدد الاسماء المغزىي واحد
اصل المشكلة بدائت في السماء ثم نزلت الى الارض
فيه كثير من الناس يعتقد انو اول جريمة على الاطلاق هي قتل هابيل لاخيه هابيل وهذا خطاء
او جريمة حدثت هي محاولة مصادرة حق الاختيار والنزاع على القيادة او الحكم او الخلافة
وةهذا اماكان مع ابليس وادام
فقد اعترض ابليس على حق اختيار الله عز وجل والله من حقه هذا فهو خالقهم لكن محالة ابليس رفض حق الاختيار والخلافة للادام برغبة الله عز وجل بداء او مصادرة لحق الاختيار وبداء او صراع على السلطة والزعامة او الخلافة
ونزل الى الارض وكانت هذه دائما سنة الجبابرة الذين يحكمون مصادرة حق الاختيار للشعوب والافراد الذين يحكمون بالقوة وعنوة ولم يعطوهم حق اخيار الزعيم_ليس خونا حميدة بالطبع ههههههههه_
هنا ابليس وجنوده اليهود استغلوا هذا المشكل الذي يعتبر اب وام كل المشكال في الارض لضرب الناس بعضهم ببعض
والى الحد الان نحن مازلنا لم نتعض من حق الشعوب في اختيار من يحكمها
يعني نحن اذا مهيئون ليس الى الانقاس فقط لو كان الانقاس لهان الامر
المشكل الكبر هل راح تكون هناك حروب مستقبلا مع بعضهم بعضا ام لاء
للاسف لا املك مصدر لكن عندي ذاكرة ان لم تخني وهو خبر تناولته الجزيرة من قبل في وثيقة قدمتها الاستخبارات الامريكية للبنتكون والكنغرس على مااظن لها عام تقريبا
تقول فيها ان هناك دول عربية مرشحة لحروب داخلية مستقبلا _ونظرو خرجو من التقسيم الى الفتنة والحروب مباشرة_
وهي الجزائر والسعودية ومصر وممكن دول اخرى معهم وهم لا ينطقون هكذا من فراغ
يجب ياجماعة ان نحرق هذه العاطفة الي في قلوبنا ونرى الامور بعقلانية ومنطقية
كنا نستطيع ان نفوت عليهم هذه الفرصة لو تعضنا من قصة ابليس واعتراضهه على حق اختيار الله لخلافة ادم وزعامة على الارض
دائما كانت مصائب المسملين والعرب في هذا المخلوق اللعين المدعو الكرسي
لو كانت كل دولة عربية واسلامية تتداول كل طوائفها مهما كانت واعراشها على هذه المصيبة المدعو الكرسي لزالت كل الاسباب التي تدعوا الى الانقسام
لانو التدوال السلمي راح يكون فيه توزيع عادل للثروت
هل تضنون ان عمر ابن الخطاب وهو خليفة ومختار من طرف رعيته وووو وةلكن خاف على الفتنة وعطل حد من حدود الله وماادراك ماحدود الله في وقت المجاعة
نطرح سؤال لماذا
لان الفقر وعدم وجود الناس مائاكلونه في وقت المجاعة _غياب ثروت الغذاء_ راح يهدد اركان الدولة ولو كانت خلافة راشدة
فلتمس عذر للسارق وعطل الحد وعدم المغامرة بتفتيت الدولة وانسقام واحتمال خروج الناس على دين الاسلام وحرب اهلية
هذا في وقت الفاروق فمابالكم بوقتنا
غياب تدوال سلمي الذي رح يكون بموجبه غياب توزيع عادل لثروة راح يادي لتساع الطبقية بين الفقير والغني وبين قبيلة واخرى وبين عرش واخر واسرة واخرى
فليس هناك في هذا الوقت انسان حكيم في مرتبة الفاروق عمر لكي يمنع هذا
فيه مشكل ثروة اخرى يهدد بحروب داخلية قد يغفلوه البضع
وهو شح وندرة المياه في الوطن العربي هذا برميل بارود مرشح لان يزكي نار الاخلاف بين ابناء الوطن الواحد
الناس الذين يعولون على علاقة المصاهرة والزواج
اول اية في القران هي اقراء وليس تزوجوا واتصاهرو
وجود الجهل والامية في المجتمعات العربية والمسلمة بيئة خصة يستغلها اليهود
وكما نعلما ن امة اليهود امة عالمة ومثقفة وتقراء التاريخ جيدا
صدقوني والله لاتنفع علاقتا التصاهر في المجتمع ألامي الجاهل
ومافتنة الاوس والخزرج والرسول عليه الصلاة والسلام حي بين اظهرهم وقتتلوا
وهذا من مكائد اليهود
ياجماعة الذين يحكموننا يعتثذرون لنا ويتنحون ويتركون المكان لعلماء يخافون الله فينا وفي انفسهم هذا هو الحل الوحيد والا فنحن ذاهبون الى مجهول لا تحمد عقباه
فيه اية قرائنية _ياليت واحد يذكرنا بها
تقول في معناه
وهو وعيد وتحذير من الله عزل وجل لبعض الامم المتقاعسة والكسولة والتي لاتعمل بانه يذهبها ويأتي بأمة احسن مهنا تكون عالمة وعاملة
ندعوا الله ان لا ينطبق علينا وعيده وتحذيره
راح نشوف اصل المشكلة من اين بداء
من المعروف ان كل المصاتئب التي حلت بالبشر من الحروب الى الانقسامات الى الاقتتال الداخلي كان دائما سببها الكرسي اوا لزعامة او القيادة او الخلافة تعدد الاسماء المغزىي واحد
اصل المشكلة بدائت في السماء ثم نزلت الى الارض
فيه كثير من الناس يعتقد انو اول جريمة على الاطلاق هي قتل هابيل لاخيه هابيل وهذا خطاء
او جريمة حدثت هي محاولة مصادرة حق الاختيار والنزاع على القيادة او الحكم او الخلافة
وةهذا اماكان مع ابليس وادام
فقد اعترض ابليس على حق اختيار الله عز وجل والله من حقه هذا فهو خالقهم لكن محالة ابليس رفض حق الاختيار والخلافة للادام برغبة الله عز وجل بداء او مصادرة لحق الاختيار وبداء او صراع على السلطة والزعامة او الخلافة
ونزل الى الارض وكانت هذه دائما سنة الجبابرة الذين يحكمون مصادرة حق الاختيار للشعوب والافراد الذين يحكمون بالقوة وعنوة ولم يعطوهم حق اخيار الزعيم_ليس خونا حميدة بالطبع ههههههههه_
هنا ابليس وجنوده اليهود استغلوا هذا المشكل الذي يعتبر اب وام كل المشكال في الارض لضرب الناس بعضهم ببعض
والى الحد الان نحن مازلنا لم نتعض من حق الشعوب في اختيار من يحكمها
يعني نحن اذا مهيئون ليس الى الانقاس فقط لو كان الانقاس لهان الامر
المشكل الكبر هل راح تكون هناك حروب مستقبلا مع بعضهم بعضا ام لاء
للاسف لا املك مصدر لكن عندي ذاكرة ان لم تخني وهو خبر تناولته الجزيرة من قبل في وثيقة قدمتها الاستخبارات الامريكية للبنتكون والكنغرس على مااظن لها عام تقريبا
تقول فيها ان هناك دول عربية مرشحة لحروب داخلية مستقبلا _ونظرو خرجو من التقسيم الى الفتنة والحروب مباشرة_
وهي الجزائر والسعودية ومصر وممكن دول اخرى معهم وهم لا ينطقون هكذا من فراغ
يجب ياجماعة ان نحرق هذه العاطفة الي في قلوبنا ونرى الامور بعقلانية ومنطقية
كنا نستطيع ان نفوت عليهم هذه الفرصة لو تعضنا من قصة ابليس واعتراضهه على حق اختيار الله لخلافة ادم وزعامة على الارض
دائما كانت مصائب المسملين والعرب في هذا المخلوق اللعين المدعو الكرسي
لو كانت كل دولة عربية واسلامية تتداول كل طوائفها مهما كانت واعراشها على هذه المصيبة المدعو الكرسي لزالت كل الاسباب التي تدعوا الى الانقسام
لانو التدوال السلمي راح يكون فيه توزيع عادل للثروت
هل تضنون ان عمر ابن الخطاب وهو خليفة ومختار من طرف رعيته وووو وةلكن خاف على الفتنة وعطل حد من حدود الله وماادراك ماحدود الله في وقت المجاعة
نطرح سؤال لماذا
لان الفقر وعدم وجود الناس مائاكلونه في وقت المجاعة _غياب ثروت الغذاء_ راح يهدد اركان الدولة ولو كانت خلافة راشدة
فلتمس عذر للسارق وعطل الحد وعدم المغامرة بتفتيت الدولة وانسقام واحتمال خروج الناس على دين الاسلام وحرب اهلية
هذا في وقت الفاروق فمابالكم بوقتنا
غياب تدوال سلمي الذي رح يكون بموجبه غياب توزيع عادل لثروة راح يادي لتساع الطبقية بين الفقير والغني وبين قبيلة واخرى وبين عرش واخر واسرة واخرى
فليس هناك في هذا الوقت انسان حكيم في مرتبة الفاروق عمر لكي يمنع هذا
فيه مشكل ثروة اخرى يهدد بحروب داخلية قد يغفلوه البضع
وهو شح وندرة المياه في الوطن العربي هذا برميل بارود مرشح لان يزكي نار الاخلاف بين ابناء الوطن الواحد
الناس الذين يعولون على علاقة المصاهرة والزواج
اول اية في القران هي اقراء وليس تزوجوا واتصاهرو
وجود الجهل والامية في المجتمعات العربية والمسلمة بيئة خصة يستغلها اليهود
وكما نعلما ن امة اليهود امة عالمة ومثقفة وتقراء التاريخ جيدا
صدقوني والله لاتنفع علاقتا التصاهر في المجتمع ألامي الجاهل
ومافتنة الاوس والخزرج والرسول عليه الصلاة والسلام حي بين اظهرهم وقتتلوا
وهذا من مكائد اليهود
ياجماعة الذين يحكموننا يعتثذرون لنا ويتنحون ويتركون المكان لعلماء يخافون الله فينا وفي انفسهم هذا هو الحل الوحيد والا فنحن ذاهبون الى مجهول لا تحمد عقباه
فيه اية قرائنية _ياليت واحد يذكرنا بها
تقول في معناه
وهو وعيد وتحذير من الله عزل وجل لبعض الامم المتقاعسة والكسولة والتي لاتعمل بانه يذهبها ويأتي بأمة احسن مهنا تكون عالمة وعاملة
ندعوا الله ان لا ينطبق علينا وعيده وتحذيره
التعديل الأخير: