ويل لمصر والجزائر والسعودية من السودان !

الزعيم

صقور الدفاع
إنضم
20 يوليو 2012
المشاركات
8,456
التفاعل
375 1 0
هذا الموضوع لكاتبه خالد عمر بن ققه كاتب جزائري معروف الحقيقة عبر في هذا المقال عن رايي وعن فكرة كانت تلازمني طوال اليمين الاخيرين وكنت اود كتابتها في شكل موضوع لكن افتقاري للتعبير السليم للعربية منعني من ذلك لكن الاستاذ خالد عبر عن كل شيئ في هذا المقال
المطلب من الاخوة هو التعليق عليه باحترافية والرجاء الرجاء الرجاء من كل الاطفال الذهاب واللعب بعيدا نريد بعض الاحترافية في التعليق والمناقشة بعيدا عن سفاسف الامر فالموضوع خطير جدا

في المؤتمر الذي شهدته مدينة جوبا في السودان وضم 24 حزبا، في منتصف الشهر الجاري، وحمل عنوان "الحوار الجنوبي ـ الجنوبي حول مستقبل الجنوب" تحضيرا للاستفتاء الذي سيجري في التاسع من يناير المقبل.. في هذا المؤتمر طرحت جملة من القضايا المتعلّقة بمستقبل الجنوب مع ترتيب مكشوف للانفصال، منها: شكل الحكم بعد الانفصال، وتوزيع المناصب الأمنية داخل جيش الجنوب وداخل الشرطة بين مختلف الأحزاب، وكيفية توزيع الثروة بين كل أحزاب الجنوب وعدم استئثار الحركة الشعبية بها، والموقف من الأقليات داخل الجنوب وكيفية التعامل معها، وكيفية الحسم في قضية إقليم أبيبي الغني بالبترول، وشكل العلاقة مع دولة الشمال والعلاقات مع بقية الجوار . .. إلخ .




  • القضايا السابقة وغيرها، تعتبر نتيجة حتمية إذا انتهى الاستفتاء إلى الانفصال ـ وهو ما يرجّح المراقبون حدوثه ـ لكن المثير في ذلك المؤتمر أن معظم المسيرين الفعليين، كانوا موظفين تابعين للخارجية الأمريكية، وللموساد، بالاضافة إلى مشاركة واسعة للكنائس الغربية، جاء ذلك من خلال قيام ثمانية قساوسة بالتحدث خلال الجلسات المختلفة، وركزوا جميعا في تدخلاتهم على أهمية عدم العودة إلى الحرب، حسب ما نشر على موقع ( إخوان أون لاين ).
  • كل هذا كان منتظرا، لكن ما يعد جديدا في ذلك المؤتمر، هو ما كشف عنه "سمسون لينو"، القيادي البارز في الحركة الشعبية، من وجود خطتين: الأولى تخص انفصال دارفور والنوبة عن السودان بعد انفصال الجنوب طبعا، على اعتبار أن هذا الأمر موجود في المواثيق الدولية والخطط الغربية والأمريكية التي دعت إلى انفصال الأقليات مثلما حدث في البوسنة وتيمور الشرقية وأريتيريا .
  • والخطة الثانية، تخصّ ما سيحدث في مصر، حيث ستقام دولة للأقباط، وهنا استدل سمسون لينو بما درسوه في الجامعات الأمريكية، لجهة التأكيد على أن حدود مصر الأصلية من الاسكندرية وحتى الجيزة، وبقية المساحة من الفيوم إلى أقاصي الصعيد هي دولة قبطية، على أن يتم ضم أسوان والنوبة إلى بلاد النوبة في السودان، لتكون دولة واحدة مثلما كانت في الماضي .
  • ويرى سمسون ـ دائما على حسب موقع إخوان أون لاين ـ أن الخطط الانفصالية لن تؤثر على استقلال المنطقة؛ ذلك لأن القوة هي التي تحمي أصحابها رافضا التدخل العربي، خاصة تحركات عمرو موسى الأمين العام لجامعة الدول العربية، خلال القمة العربية الأخيرة في مدينة سرت الليبية، حول رفض الجامعة انفصال الجنوب، مضيفا : أن المسؤولين العرب يقولون كلاما لهم في الجنوب بتدعيم الانفصال، ثم يفاجأون بهم يقولون كلاما آخر ضده في المؤتمرات والأحاديث الصحفية .
  • وحول إعلان ـ دائما المصدر إخوان أون لاين ـ الاتحاد الإفريقي عدم دعمه للانفصال، ودعوته إلى الوحدة، خوفا من أن يتم تصدير الانفصال لبقية الدول الأفريقية، أكد سمسون لينو: أنه لا يهمّهم أفريقيا أو جامعة الدول العربية أو غيرهما، إنما يهمهم الاستقلال والسيادة، وأنه على مصر أن تكون أول دولة تعترف بدولة جنوب السودان، لما في ذلك حماية لمصالحها في مياه النيل .
  • ليس لدي أي شك ـ ولو للحظة واحدة، وأتمنى مخلصا أن أكون مخطئا ـ من أن مصر ستكون أول دولة تعترف باستقلال الجنوب، وهي الآن، قبل الاستفتاء، تقيم علاقات على مستوى رسمي مع حكومة الجنوب، ولها تمثيل دبلوماسي في الجنوب، كما لها علاقات علمية مع الجامعات، ورحلات الطيران...الخ، وما نراه من مساعٍ مصرية هذه الأيام هي دبلوماسية اللحظة الأخيرة، من ذلك الزيارة الأخيرة التي قام بها وزير الخارجية المصري أبو الغيط وعمر سليمان مدير المخابرات، التي قد تمثل بداية الاعتراف بدولة الجنوب.
  • مصر، بنظام حكمها الحالي، تعتقد أنها تحافظ على مصالحها القطرية حين تعترف في المستقبل القريب بانفصال الجنوب في السودان لحسابات تتعلق بمياه النيل وبالوجود الإسرائيلي هناك، لكن هي في حقيقة الأمر تابعة في قرارها للإرادة العالمية الكبرى، التي قد تكون مناقضة لمصالحها، وقد سبق لها أن وقفت ضد مصالحها القطرية حين قبلت باحتلال العراق بمباركة ومشاركة عربية، لهذا أقول: ويل لمصر من هذا الاستفتاء، فإذا كانت حكومة السودان ستدفع ثمن أخطائها السياسية، والتي يمكن أن تتغير في المستقبل فإن قيام دولة الجنوب المستقلة هو حصار لمصر، وهي بداية لتقسيمها يإدارة بعض من أهلها، وحين كنا نقول إن العراق سيحتل من طرف الدول الغربية بقيادة الولايات المتحدة، رفض كثير من المثقفين العرب هنا الرأي، حجّتهم أنه لا يمكن عودة الاستعمار في القرن 21، ورأينا أن حجتهم داحضة ونحن اليوم بعد سبع سنوات من احتلال العراق، نعيش احتلالا عاما في دولنا .
  • ليست مصر وحدها هي المعنية بالاستفتاء حول الانفصال أو الوحدة في جنوب السودان، بالرغم من أن كل المصائب والفتن التي تعيشها الدول العربية هدفها في النهاية الضغط على مصر، إذا لم يكف الأعداء خروجها عن الصف العربي بعد معاهدة كامب ديفيد، ولا تراجعها عن قناعاتها الثورية ومبادئها القومية، ولا حتى القيام بدور العرّاب للعدو الإسرائيلي في العالم العربي، إنما يريدونها مقسّمة، مفككة، هزيلة، غارقة في صراع داخلي، يحرّكه الأغبياء والأتباع وهو ما يظهر على السطح بين الفينة والأخرى، بالرّغم من ادعاء كثيرين بوطنية مزيفة تتراجع أمام حسابات عقديّة أو طبقية .
  • ليست مصر المعنية وحدها، فالمناطق التي تمثل ثقلا في العالم العربي، سواء على مستوى الأطراف أو حتى على مستوى المركز، هي الأخرى معنية أيضا، نذكر هنا الجزائر والسعودية، حيث ستدفعان ضريبة المساحة والثروة والموقع مستقبلا، وسيكون انفصال الجنوب نذير شؤم لهما.
  • فبالنسبة للجزائر، ستعمل قوة دولية من أجل اقتطاع جزء من أراضيها ـ إن استطاعت ـ وكذلك ليبيا وتشاد ـ لإقامة دولة للتوارق على غرار دولة الأكراد في العراق، وحتى لو طرحت مسألة حكم ذاتي لهم، فهي أيضا خطوة خطيرة في المستقبل، وبالرغم من أن هناك دعوات من التيار الفرنكو ـ بربري أثرّت سلبا على الوحدة الوطنية، إلا أنها ستبوء في النهاية بالفشل، لعوامل كثيرة منها، أن اختلاط الأنساب والدّماء، ومنها البيئة الدينية المحافظة لدى كثير من سكان منطقة القبائل مثلا، والأكثر من الرّوح الوطنية العالمية، وقد استمعت هذا الصيف لشاب من منطقة القبائل متزوّج من مدينة تبسّة، يقول: "إن مواجهتنا للحكومة في منطقة القبائل هدفه المطالبة بالحقوق... نحن لا نقف على الطرف النقيض للدولة الجزائرية، ولسنا في موقع العدو لها، لكن نتمنى بأن يطالب كل الشعب بحقوقه مثلنا، إننا لا نود أن تكون خارج الفعل الوطني العام، غير انّنا نرفض السكوت عن حقوقنا في وقت زادت فيه ثروة البلاد، واستشرى الفساد ".
  • مهما يكن، فإن الجزائر ستكون مرشحة، بسبب مساحتها أولا وثروتها ثانيا، وإصرارها على استقلال قرارها السياسي، وثورة شعبها، ورفض التواجد الغربي خاصة الأمريكي في منطقة الساحل، ستكون مرشّحة لتقسيمات باتت وشيكة في حال انفصال جنوب السودان، وليس من باب التهويل القول: إنه في حال استمرار المظالم والفساد ستحاول بعض المناطق الحصول على حقها بالقوة، وهناك ضعاف النفوس، الذين يمكن أن يقفوا ضد الوحدة الوطنية، مثلما تخلوا عن المبادئ الكبرى بل وعن الالتزام الديني بمجرد وصولهم إلى السلطة، فمن كان يتصور أن ثوار الأمس القريب ـ مجاهدين ـ يرفضون اليوم تجريم فرنسا الاستعمارية، ولنا في سنوات الدم الماضية تجربة مؤكدة على أن الجماعات الدينية المتطرّفة حين تمكّنت، استغلت بعض المناطق من البلاد وسمتّها مناطق محررة .
  • السعودية بدورها مؤهلة لدفع الثمن الباهظ في حال انفصال جنوب السودان، ولن تغنيها أو تحميها صفقات الأسلحة مع الولايات المتحدة البالغة 60 مليار دولار، حيث هناك أنفس مستعدة للانفصال داخلها إما لمظالم مذهبية أو مناطقية، وإن كانت هذه لا تخيفنا بقدر خوفنا من ثلاثة أمور ـ قد يشجع عليها انفصال جنوب السودان ـ أولها: الذاكرة الإسرائيلية الباحثة عن عودة إلى المدينة المنورة، انتقاما من التاريخ الإسلامي في بداية نشأته، وثانيها: الجماعات الدينية التي تود محاربة أمريكا والغرب عبر تدمير الدولة السعودية، وهي بذلك تحدث فتنة وفسادا، لهذا لا يمكن السكوت عنها، لأنها تحارب أهل الجزيرة العربية، ولا تحارب الأعداء، بل إنها تتحالف، بقصد أو بدونه، معهم من أجل إضعاف العرب، وثالثها: الدعوة العلنية من بعض المسلمين لتدويل المناطق المقدسة في مكة والمدينة، وهكذا نجد أنفسنا أمام سيناريوهات وشيكة لتقسيم السعودية إلى ثلاث دول ضعيفة .
  • المشروع الغربي ـ الصهيوني مقبل أيّها العرب، المنشغلون بأموالكم وأهليكم، أو الغارقون في حياة العبث والفساد، مع أن مواقف حلفاء إسرائيل تقوم على فكرة أساسية هي أن لا تكون أي دولة عربية في حجمها الراهن أكبر من دولة إسرائيل، وقد رأينا ما آل إليه العراق، لأنه رفض منذ 1948 قيام دولة إسرائيل، أو إقامة علاقة سلام معها.. فويل لنا جميعا من انفصال جنوب السودان، خاصة وأن ثقافة الانفصال أصبحت هي الحل في نظر من يحاولون الهروب من الظلم والفساد داخل الوطن.


الموضوع منقول للامانة من صحيفة الشروق الجزائرية حيث للكاتب عمود خاص
 
رد: ويل لمصر والجزائر والسعودية من السودان !

كلام في غاية الخطورة ... واقولها بجدية بالغة على الجميع ان يهيئ نفسة بشكل عاجل وملح ... فالامور لن تبقى هادئة لوقت طويل .... المشاكل ستجتاح المنطقة برمتها وخلال وقت قصير ... فهم يحظرون مشكلة لكل بلد على حدة لكي لا يتمكن احد من مساعدة احد ...
 
رد: ويل لمصر والجزائر والسعودية من السودان !

السعودية بدورها مؤهلة لدفع الثمن الباهظ في حال انفصال جنوب السودان، ولن تغنيها أو تحميها صفقات الأسلحة مع الولايات المتحدة البالغة 60 مليار دولار، حيث هناك أنفس مستعدة للانفصال داخلها إما لمظالم مذهبية أو مناطقية، وإن كانت هذه لا تخيفنا بقدر خوفنا من ثلاثة أمور ـ قد يشجع عليها انفصال جنوب السودان ـ أولها: الذاكرة الإسرائيلية الباحثة عن عودة إلى المدينة المنورة، انتقاما من التاريخ الإسلامي في بداية نشأته، وثانيها: الجماعات الدينية التي تود محاربة أمريكا والغرب عبر تدمير الدولة السعودية، وهي بذلك تحدث فتنة وفسادا، لهذا لا يمكن السكوت عنها، لأنها تحارب أهل الجزيرة العربية، ولا تحارب الأعداء، بل إنها تتحالف، بقصد أو بدونه، معهم من أجل إضعاف العرب، وثالثها: الدعوة العلنية من بعض المسلمين لتدويل المناطق المقدسة في مكة والمدينة، وهكذا نجد أنفسنا أمام سيناريوهات وشيكة لتقسيم السعودية إلى ثلاث دول ضعيفة .


هكذا تحليلات تتطلب وقائع واثباتات وتعمق اكثر في الداخل السعودي وخلفية الكاتب للأسف دونما المستوى فلم نرى فكرة انقسام داخل المملكة منذ توحيدها الا مرة واحدة لاحدى المدن السعودية الصغيرة في منطقة الشرقية التي يقطنها الاغلبية الشيعية بعدما دعمتهمم ايران بالسلاح والمال والافكار السامة وبقيادة الضال "النمر" قاموا بمظاهرات واعلنوا الانفصال ومجدوا دولة فارس لاكن الحرس الوطني قام بالواجب وجعل ذلك اليوم كابوس يراودهم كل يوم واصبح قبل ان يفعلوا امر مماثل مرة اخرة يفكروا الف مرة ويجعل بالم كابوس الحرس الوطني...المدينة المنور بها رجال مايخيف اسرائيل حتى الموت..
 
رد: ويل لمصر والجزائر والسعودية من السودان !

اقولها و بكل اسف ان تلك المقوله
والخطة الثانية، تخصّ ما سيحدث في مصر، حيث ستقام دولة للأقباط
هى حقيقية 100% و بدأت ملامحها تظهر بالفعل بداية بطلب ان يكون هناك وزير قبطى لا يرفعه من منصبه الا البابا و هو معنى بشؤن الاقباط كلها غير طبعا الاتهامات من اقباط المهجر فى امريكا و اتهاماهم ان المصريين يعتدون عليهم و يحرقون بيوتهم و كنائسهم و طبعا هذا كلام غير صحيح و فى الواقع قد يكون العكس حيث كل مرة يثور الاقباط بلا داعى و يستمرون فى الحرق و النهب بلا عقاب
 
رد: ويل لمصر والجزائر والسعودية من السودان !

ما يميز الفكر الصهيوني .. هو العمق والدهاء واستثمار كل نقاط القوة لديهم في مقابل كل نقاط الضعف لدينا .. ولا عجب ان يخططوا ويظعو الخطط موظع التنفيذ ... والمشكلة عندنا جميعا اننا لا نخطط استراتيجيا ...بشكل جماعي ... يضمن لنا على اقل تقدير ان نبقى على ما نحن عليه ... انظروا معي

احتلوا فلسطين اولا .. واجهوا الدول العربية بشكل مباشر بعدها عدة مرات ... ثم بدأ الحال يتغير ... شغلو العراق بايران ... ثم العراق بالكويت .. ثم احتلو العراق .... لبنان ومسلسل الطائفية .. وتدخل سوريا في لبنان .. وبعدها الحوثيين وتدخلهم في اليمن ومعها السعودية ... ثم انفصال جنوب السودان ... هل تلاحظون ابتعاد الاحداث عن المركز ( الارض المحتلة في فلسطين ) ؟؟!!! ان الازمات والمشاكل والحروب تبتعد بشكل ثابت وبنسق عجيب عن الدولة العبرية ... وذلك مخطط له بعناية واتقان بحيث تكون النتيجة لصالح تلك الدولة اللقيطة .... وهي سياسة ( فرق - تسد )
بالاضافة الى ايجاد دولة للاقباط شرقي مصر الامر الذي سيؤمن حماية لحدود اسرائيل .... وبناء اسرائيل الكبرى من النيل الى الفرات .... اسرائيل تقترب شكل كبير ن العلو الثني لها ... وبعدها السوط المدوي ان شاء الله ...
 
رد: ويل لمصر والجزائر والسعودية من السودان !

انا تكلمت مع دكتور سوداني في الجامعة عن انفصال الجنوب السوداني ...

قال لي بالحرف الواحد : إنفصال الجنوب مصلحة لنا السودانيين لأنه إذا لم ينفصل الجنوب فسنرى المسيحيين يحكموننا .. ولأنه أعرف ببلدهـ مني وافقته على هذا الكلام وحقيقة أنا مقتنع بما قاله ...

اما الجزائر فسأترك الإخوة الجزائريين يتحدثون عن بلدهم ...

ولكن أنا سعودي واسمحوا لي أتحدث وأبديي رأيي فيه ...

لا يستطيع أحد كائناً من كان أن يقسم السعودية ... لعدة أسباب ..

أولا : السعودية دولة وشعباً متفقين تمام الاتفاق على أن الوحدة بين أبناء الشعب تقوم على تحكيم القرآن والسنة ... وأن الوحدة هي الوحدة الاسلامية وليست كما يتوقع بعض المغفلين بأنها الوحدة الوطنية ... فالوحدة الإسلامية هي الضمان وصمام الامان ولله الحمد ...
ثانيا : المملكة العربية السعودية تسير بخطى واثقة نحو النهضة العلمية والاقتصادية وحتى العسكرية وهذهـ المسارات هي الكفيل القوي بعد حفظ الله بأن تجعل بلدنا في أمن وأمان من مكر الماكرين وكيد الكائدين ...
ثالثاً : لو لاحظنا في الفترة القريبة الماضية وخصوصا ايام حرب الحوثيين ... كيف كان توحد الشعب السعودي على قلب رجلٍ واحد وكيف كان الشعب مستعداً للذهاب لأرض المعركة بجميع قبائله من شماله الى جنوبه ومن شرقه الى غربه ... ولم نرى إلا ثلة عقيمة تناصر الحوثيين توجد في بعض محافظات الشرقية نعرف توجهاتها جيداً ونعرف أنها تتوق إلى أن تدخل تحت عباءة وليها العقيم ... ولكن هؤلاء بإشارة من ولي الأمر سوف يتم مسحهم عن بكرة أبيهم مثلما حدث لهم سابقاً وتأديبهم وقطع ألسنتهم لأنهم يخرجون على ولي الأمر وعلى الوحدة الاسلامية قبل ان تكون وحدة وطنية ..

تحياتي لكم وحفظ الله بلدنا من كل سوء ...
 
رد: ويل لمصر والجزائر والسعودية من السودان !

بالنسبه لمصر فدوله للمسيحيين أمر مستبعد حاليا فبغض النظر عن أى شئ هم لا يملكون من القوه ما يمكنهم من تحقيق هذا
 
رد: ويل لمصر والجزائر والسعودية من السودان !

اخواني انا متيقن بوجود تنسيق مصري سعودي بخصوص هذا الجانب

ولعل مهمة السعوديه هي التفاهم مع الولايات المتحده ومهمة مصر هي التفاهم مع اسرائيل

لانهم لا يريدون من هذا العمل الا ان يثبتوا لنا انهم يستطيعون ان ياتونا من حيث لا نعلم

بالنسبه للمشاكل التي قد تحصل من التقسيم ضد السعوديه

فانا ارى ان التأثير لن يتجاوز التأثر الاقتصادي

لان السعوديه لديها استثمارات بمليارات الدولارات في السودان وهي استثمارات زراعيه و تتعلق بالمواشي

شف المستشار عبد العزيز المبروك، المستشار الاقتصادي لقنصلية السودان في جدة، أن مذكرة تفاهم لخلق شراكة بين بلاده والسعودية سيجري توقيعها خلال الفترة القليلة القادمة كمحصلة للزيارة الاخيرة التي قام بها وزيرا التجارة والزراعة السعوديين للسودان أخيرا. مبينا أن الاستثمارات السعودية تحتل المرتبة الاولى في قائمة الاستثمارات العربية في السودان بـ314 مشروعاً قيمتها 4.3 مليار دولار، منها 212 مشروعاً خدمياً، و107 مشروعات في القطاع الصناعي، و22 مشروعاً زراعياً.



لكن السعوديه تخاف من تأثر مصر اقتصاديا لانها هي حامية البوابه الغربيه للسعوديه والسعوديه هي حايمة البوابه الشرقيه لمصر

وايضا سوف تضر مصالح السعوديه الاستثماريه وبخاصه الزراعيه في مصر

فالتاثير على مصر اقتصاديا سيضر بها عسكريا بلا شك وهنا تكمن المشكله

لكن في هذه الحاله اعتقد ان السعوديه سوف تدعم مصر ماليا

بالنسبه لتقسم السعوديه لا قدر الله فهذا امر مستحيل ولا احد يطالب به في السعوديه ولا احد يريده

بل ان الشعب اكثر اهتماما بهذا الامر من الحكومه

يوجد ثله صغيره من الشيعه في المنطقه الشرقيه وهم لا يبلغ عددهم (300 الف نسمه على اكثر تقدير ) وهي تقطن في المنطقه الشرقيه ولكنهم ليسوا الاغلبيه في الشرقيه ايضا فعدد سكان المنطقه الشرقيه يقترب من 5 ملايين

قاموا بعمل طفولي ايام الثوره الايرانيه وقام التعامل مع الامر واخماده في غضون ايام من قبل الحرس الوطني وهذا جعل الحرس يقوم بانشاء معسكر دائم مسلح في مدينة القطيف

فهم لا يستطيعون فعل اي شي ابدا ناهيك عن عناصر الاستخبارات والبحث المغروسه بينهم منهم.

فاعتقد ان التاثير على السعوديه ربما يكون اقتصادي بحت و محدود ايضا

ولكن الخوف كل الخوف على مصر !!!!!!!
 
رد: ويل لمصر والجزائر والسعودية من السودان !

انا تكلمت مع دكتور سوداني في الجامعة عن انفصال الجنوب السوداني ...

قال لي بالحرف الواحد : إنفصال الجنوب مصلحة لنا السودانيين لأنه إذا لم ينفصل الجنوب فسنرى المسيحيين يحكموننا .. ولأنه أعرف ببلدهـ مني وافقته على هذا الكلام وحقيقة أنا مقتنع بما قاله ...

اما الجزائر فسأترك الإخوة الجزائريين يتحدثون عن بلدهم ...

ولكن أنا سعودي واسمحوا لي أتحدث وأبديي رأيي فيه ...

لا يستطيع أحد كائناً من كان أن يقسم السعودية ... لعدة أسباب ..

أولا : السعودية دولة وشعباً متفقين تمام الاتفاق على أن الوحدة بين أبناء الشعب تقوم على تحكيم القرآن والسنة ... وأن الوحدة هي الوحدة الاسلامية وليست كما يتوقع بعض المغفلين بأنها الوحدة الوطنية ... فالوحدة الإسلامية هي الضمان وصمام الامان ولله الحمد ...
ثانيا : المملكة العربية السعودية تسير بخطى واثقة نحو النهضة العلمية والاقتصادية وحتى العسكرية وهذهـ المسارات هي الكفيل القوي بعد حفظ الله بأن تجعل بلدنا في أمن وأمان من مكر الماكرين وكيد الكائدين ...
ثالثاً : لو لاحظنا في الفترة القريبة الماضية وخصوصا ايام حرب الحوثيين ... كيف كان توحد الشعب السعودي على قلب رجلٍ واحد وكيف كان الشعب مستعداً للذهاب لأرض المعركة بجميع قبائله من شماله الى جنوبه ومن شرقه الى غربه ... ولم نرى إلا ثلة عقيمة تناصر الحوثيين توجد في بعض محافظات الشرقية نعرف توجهاتها جيداً ونعرف أنها تتوق إلى أن تدخل تحت عباءة وليها العقيم ... ولكن هؤلاء بإشارة من ولي الأمر سوف يتم مسحهم عن بكرة أبيهم مثلما حدث لهم سابقاً وتأديبهم وقطع ألسنتهم لأنهم يخرجون على ولي الأمر وعلى الوحدة الاسلامية قبل ان تكون وحدة وطنية ..

تحياتي لكم وحفظ الله بلدنا من كل سوء ...



الصراحه اشك في انه(الدكتور السوداني ) من يقول مثل هذا الكلام اتسان يمتلك دماغ بشري ... وليس فقط ليس دكتور ...............فبدل ان يكون هناك حرب اهليه وان يحكمهم المسيحيون كان بامكان السودان ان يستغل ثرواته ويشق الطرق ويدمجهم في المجتمع ويعطيهم مصانع ولو غير منتجه ليندمجوا في بلدهم ولكن انظر الى السودان ..حتى شوارع لا يوجد فيها ............ز
 
رد: ويل لمصر والجزائر والسعودية من السودان !

بالنسبة للجزء الذى يخص مصر والاقباط :
هذا الكلام غير واقعى بالمرة لانه اولا الاقباط ليسوا اقلية وما يصدر عنهم من احتجاجات ونداءات هو للحصول على امتيازات ممنوعة عنهم مثل بناء الكنائس ومنع بعض المناصب عنهم وهكذا اما فكرة اقامة دولة فهى بعيدة جدا عن الواقع لسبب بسيط جدا ان الاقباط ليسوا موجودين فى منطقة منعزلة او متمركزين فى اقليم معين مثل الاكراد فى العراق او المسيحيين فى السودان لذا فليس هناك مفهوم واضح للدولة القبطية التى هى من وحى خيال الكاتب

ثانيا حكاية حصار مصر:
فهزا كلام عفى عليه الزمن لان امريكا اواسرائيل اذا ارادت ان تحارب مصر فلن تحتاج سوى الارادة فقط اما فتح جبهات وهذا الكلام فهو غير منطقى فعندما ارادت امريكا دخول العراق لم تحاصره او تفتح جبهات بل اكتفت باختلاق الحجة التى هى غزو الكويت وهذا هو ما تحاول مصر تجنبه من خلال عدم الزج باسمها فى تدخل عسكرى فى جنوب السودان او حتى مساعدة الشمال على خوض حرب جديدة مرفوضة من المجتمع الدولى وذلك من خلال اقامة علاقات جيدة مع الجنوب والمساندة الظاهرة للاستفتاء والمناورة ايضا بقصة الكونفدرالية لحفظ الخيار الاخر ومشجعيه وهو الوحدة

ثالثا حكاية التهديد الامنى المائى لمصر :
هذا الموضوع غير قاصر على اسرائيل فلو تابعتم الاخبار لوجدتم بناء السدود تموله قوى وبلاد اخرى بدافع الاستثمار ووضع قدم ثابتة فى افريقيا فدول مثل الصين واليابان وايطاليا وحتى بعض المستثمرين الخليجيين هم من يقوم بالاستثمار فى مجال السدود وليست اسرائيل وحدها

وارجو ان يراعى الاخوة ان المصدر المقتبس منه الخبر هو موقع الاخوان (القوى المعارضة الاكبر )اي انها تضخم المشكلات وتبرزها من اجل وضع الحكومة فى وضع سىء قبل الانتخابات المقبلة
 
رد: ويل لمصر والجزائر والسعودية من السودان !

بالنسبه لمصر فدوله للمسيحيين أمر مستبعد حاليا فبغض النظر عن أى شئ هم لا يملكون من القوه ما يمكنهم من تحقيق هذا

ومن قال لك ان امريكا واسرائيل وانجلترا مستعجلين على مصر ...... الموضوع يطبخ على نار اقل من هادئه لكي لا تتحول الامور الى حروب مقدسه .... الموضوع يطبخ لكي يكون فقط حركات داخليث وثورات برتقاليه وحمراء ووملونه ..........

العرب اخطاؤا حين اعتقدوا ان الصناعه لا تفيد في شيء ..............طبعا هذا موضوع ساشرخه لاحقا لانه معقد
 
رد: ويل لمصر والجزائر والسعودية من السودان !

يااخوان لانريد الان عكس الكلام
هذا غير صحيح وهذا صحيح وووو!!
انتم الان قرأتم الكلام الموجود
لنفترض ان الكلام صحيح


ما الحل برأيكم؟؟

ماهوا الحل لتجنب هذه المشكلة في المستقبل
هل التدخل العسكري العربي في السودان من ضمن الحلول؟؟!!
..
 
رد: ويل لمصر والجزائر والسعودية من السودان !

ومن قال لك ان امريكا واسرائيل وانجلترا مستعجلين على مصر ...... الموضوع يطبخ على نار اقل من هادئه لكي لا تتحول الامور الى حروب مقدسه .... الموضوع يطبخ لكي يكون فقط حركات داخليث وثورات برتقاليه وحمراء ووملونه ..........

احسنت اخي

ونحن لماذا نقول ان امريكا وايران متفقين ضد المسلمين والعرب ؟

لان امريكا تصوب نحو مصر بدعم اسرائيل وايران تصوب نحو السعوديه بدعم الشيعه في اليمن

فبعد انتهاء تقسيم السودان سناتي الى تقسيم اليمن

وبالتالي غرس خنجرين في ظهر مصر والسعوديه

وسوف تتم الخطه بنجاح اذا ما فعلنا امر مهم

فلو تقسمت السودان ستتقسم اليمن بلاشك في وضع مشابه
 
رد: ويل لمصر والجزائر والسعودية من السودان !

هكذا تحليلات تتطلب وقائع واثباتات وتعمق اكثر في الداخل السعودي وخلفية الكاتب للأسف دونما المستوى فلم نرى فكرة انقسام داخل المملكة منذ توحيدها الا مرة واحدة لاحدى المدن السعودية الصغيرة في منطقة الشرقية التي يقطنها الاغلبية الشيعية بعدما دعمتهمم ايران بالسلاح والمال والافكار السامة وبقيادة الضال "النمر" قاموا بمظاهرات واعلنوا الانفصال ومجدوا دولة فارس لاكن الحرس الوطني قام بالواجب وجعل ذلك اليوم كابوس يراودهم كل يوم واصبح قبل ان يفعلوا امر مماثل مرة اخرة يفكروا الف مرة ويجعل بالم كابوس الحرس الوطني...المدينة المنور بها رجال مايخيف اسرائيل حتى الموت..
لنكن عقلانيين ولا نستصغر الامر حتى نحظر نفسنا له حال الشيعة في السعودية هوا نفس حال الاكراد في عهد صدام رحمه الله لكن اين هم الان وما هم عليه ؟؟
هناك قانون يسمى حماية الاقليات يمكن الاعتماد عليه لتقسيم اي دولة التحضير للاسواء احسن من عدم الاكتراث لهذا المشكل وحال بايجاد حلول ومنع هاته الطائفة من افتعال المشاكل واحداث البحرين الاخيرة خير دليل زمن تحريك الجيوش قد ولى هكذا تعطي الحق للغرب لكي يتدخل والحجة طبعا هيا حماية الاقليات
فيما يخص مصر الاقباط اكبر خطر لنكن واقعيين ولنبتعد عن مقولة نحن عيشين بيننا في سلام ووئام هذه المقولة لن تدوم طويلا تحت تاثير الدعم الغربي وطبعا دائما تحت ما يسمى حماية الاقليات صحيح الاقباط لا يملكون قوة عسكرية او ما شابه لكن احرى بمصر اخذ كل الاحتياكات الواجبة تحسبا لاي تحرك لمحاولة تقسيمها واتكسيرها داخليا حرب المياه من الجنوب اسرائيل من الشرق والاقباط في الداخل مصر في وضع لا تحسد عليه داعيا من الله عز وجل ان يحفضها والمملكة من كل سوء
فيما يخص الجزائر والحمد لله الكاتب قالها بنفسه وقلتها مرارا لا توجد مشكلة اسمها الامازيغ لانه من غير المعقول ان يكون الجزائريين اكثر من 80% امازيغ ونحصرهم في ولايتين المشكل في الجزائر في الجنوب التوارق رغم انهم الى غاية كتابة هاته الاسطر لم يطلبو الانفصال ولا يوجد اي مؤشر على ذالك لكن بما ان توارق مالي والنيجر يفكرون بالانفصال وللاسف بدعم من احد الزعماء العرب فهذا سبب كافي ليجعل توارق الجزائر يفكرون في الانفصال او المطالبة بالحكم الذاتي كاضعف الايمان
ان كانت الجزائر تبحث عن الحلول فهذا الامر سهل اقامة مشاريع تنمية في تلك المناطق ورفع الغبن عنها كفيل بازاحة الفكرة من عقولهم
بالاضافة لما يحاول الغرب تسميته بحماية المسحيين في الجزائر الذين لا يشكلون نسبة 0.5% حوالي 450الف او اقل الا انهم يشكلون خطر على الجزائر اكثر من التوارق
 
رد: ويل لمصر والجزائر والسعودية من السودان !

اقولها و بكل اسف ان تلك المقوله


والخطة الثانية، تخصّ ما سيحدث في مصر، حيث ستقام دولة للأقباط
هى حقيقية 100% و بدأت ملامحها تظهر بالفعل بداية بطلب ان يكون هناك وزير قبطى لا يرفعه من منصبه الا البابا و هو معنى بشؤن الاقباط كلها غير طبعا الاتهامات من اقباط المهجر فى امريكا و اتهاماهم ان المصريين يعتدون عليهم و يحرقون بيوتهم و كنائسهم و طبعا هذا كلام غير صحيح و فى الواقع قد يكون العكس حيث كل مرة يثور الاقباط بلا داعى و يستمرون فى الحرق و النهب بلا عقاب

هذه المؤشرات اللتي ذكرتها اخي الفاضل سام ــ 007

صادفها تهديدات تنظيم القاعده في العراق بأستهداف المسحيين وذكرهم لمسحيين مصر .

صدقني عمليه مبرمجه وتنظيم القاعده او بما تسمي دوله العراق الاسلاميه لهم طرف فيها ومحركهم واحد امريكا صاحبة المشاكل والقلاقل في الوطن العربي او العالم بوجه عام .

وايضاُ لعنصرية الامريكان تجاهنا هوا تجاهل موقع ويكيلس عندما اظهر حقائق الحرب في العراق اثتثني اظهار ما قد جري لمسححين في العراق علي يد ملشيات ايران والقوات الامريكيه .

وهذا الاستثناء مقصود كي لا تكون تلك الوئائق نقمه عليهم اذا اظهور الجرائم اللتي ارتكبة بحق المسحيين في العراق .

فالهدف الرئيسي وراء اظهار موقع ويكليس هوا ابعاد الشهبات عن التعاون الامريكي بتلك الدولتين فقط لا غير مع العلم ان تلك الجرائم قد تم تتدولها مسبقاُ بالشبكات الالكترونيه .

يعني لا جديد من وثائق وبكليس الا زرد الرماد في العيون فقط لا غير
 
التعديل الأخير:
رد: ويل لمصر والجزائر والسعودية من السودان !

فيما يخص الجزائر والحمد لله الكاتب قالها بنفسه وقلتها مرارا لا توجد مشكلة اسمها الامازيغ لانه من غير المعقول ان يكون الجزائريين اكثر من 80% امازيغ ونحصرهم في ولايتين المشكل في الجزائر في الجنوب التوارق رغم انهم الى غاية كتابة هاته الاسطر لم يطلبو الانفصال ولا يوجد اي مؤشر على ذالك لكن بما ان توارق مالي والنيجر يفكرون بالانفصال وللاسف بدعم من احد الزعماء العرب فهذا سبب كافي ليجعل توارق الجزائر يفكرون في الانفصال او المطالبة بالحكم الذاتي كاضعف الايمان
ان كانت الجزائر تبحث عن الحلول فهذا الامر سهل اقامة مشاريع تنمية في تلك المناطق ورفع الغبن عنها كفيل بازاحة الفكرة من عقولهم
بالاضافة لما يحاول الغرب تسميته بحماية المسحيين في الجزائر الذين لا يشكلون نسبة 0.5% حوالي 450الف او اقل الا انهم يشكلون خطر على الجزائر اكثر من التوارق

انت ياعزيز ذكرت الطوارق والاقليات المسيحية في الجزائر
ونسيت المصيبة الكبرى
وهم الاسلامين الثورين الذي يطالبون بحكم ذاتي لهم
وهم سبب الارهاب في الجزائر
الى تعتقد ايضا ان هذه الجماعات محرضة من اطراف خارجية لتسبب معمعة في داخل الجزائر؟؟

 
رد: ويل لمصر والجزائر والسعودية من السودان !

يااخوان لانريد الان عكس الكلام

هذا غير صحيح وهذا صحيح وووو!!
انتم الان قرأتم الكلام الموجود
لنفترض ان الكلام صحيح


ما الحل برأيكم؟؟

ماهوا الحل لتجنب هذه المشكلة في المستقبل
هل التدخل العسكري العربي في السودان من ضمن الحلول؟؟!!
..

الحل العسكري ليس بالحل المناسب بل سيزيد من الازمة لاننا لا نملك اقتصاد قوية وصناعة تسمح لنا بالاستغناء الكلي عن الغرب اي حرب ضد الجنوب ستعتبر حرب على المسيحية وسنعطي الفرصة للغرب للتدخل بكل ما اتو من قوة
الحل اقتصادي بحت
 
رد: ويل لمصر والجزائر والسعودية من السودان !

انت ياعزيز ذكرت الطوارق والاقليات المسيحية في الجزائر
ونسيت المصيبة الكبرى
وهم الاسلامين الثورين الذي يطالبون بحكم ذاتي لهم
وهم سبب الارهاب في الجزائر
الى تعتقد ايضا ان هذه الجماعات محرضة من اطراف خارجية لتسبب معمعة في داخل الجزائر؟؟
هذا الامر مفروغ منه بما اننا نتفق على كلمة واحدة هيا ان القاعدة من انتاج الولايات المتحدة وهناك عشرات او مئات الادلة بما فيها اعتراف الكيان الصهيوني بتموين هاته الجماعات مقابل تدمير واضعاف الجزائر داخليا
لكن الخطر الحقيقي هوا من طرف الاقلية المسيحية في الجزائر اخطر من الارهاب واخطر من التوارق في الجنوب
 
رد: ويل لمصر والجزائر والسعودية من السودان !

حرب عقائدية بامتياز ضد كل الدول الاسلامية مخطئ م يضن انها حرب اقتصادية او سياسية
 
رد: ويل لمصر والجزائر والسعودية من السودان !

جزءوا المُجزأ وقسموا المُقسم ..!!!!
 
عودة
أعلى