يُتوقع أن يحدد الخبراء العسكريون الروس موقف بلادهم تجاه استخدام القنابل العنقودية خلال جولة من المباحثات المتعلقة بحظر السلاح اللاانساني ستحتضنها مدينة جنيف السويسرية في نهاية أغسطس.
ونقل موقع gzt.ru عن أحد المشاركين في هذه المباحثات قوله إن روسيا لا تنوي الانضمام إلى الاتفاقية الخاصة بالسلاح العنقودي التي لا تحظر هذا السلاح، إلا أنها تطالب مالكيه بأن يجعلوه دقيق التصويب ما يتطلب نفقات كبيرة تجعل هذا السلاح ذهبيا.
وقد وقعت 93 دولة على هذه الاتفاقية التي صدرت في عام 2008. ولم تنضم الدول الرئيسية المستخدمة للقنابل العنقودية، وهي الولايات المتحدة وروسيا والصين وباكستان وإسرائيل، إلى الاتفاقية حتى الآن.
وتحتوي القنبلة العنقودية على مئات من الألغام الصغيرة التي تتطاير في دائرة يبلغ نصف قطرها عدة كيلومترات وتقتل كل الكائنات الحية المتواجدة في هذه الدائرة عندما تنفجر مرتطمة بالأرض.
ويقول الخبراء إن القنبلة العنقودية سلاح مجدٍ جداً. لذا تحتفظ بها جميع الدول التي تملك القوات المسلحة الحقيقية.
وانضمت جميع الدول الأوروبية إلى هذه الاتفاقية لأن الأوروبيين لا يعتزمون خوض أي حرب. أما روسيا فإنها تواصل استعداداتها لحرب كبيرة مع أي كان مثلها في ذلك مثل الولايات المتحدة والصين وباكستان وإسرائيل وفقا لما نقله موقع gzt.ru عن الخبير الروسي سيرغي كاراغانوف، رئيس هيئة رئاسة مؤسسة "مجلس السياسة الخارجية والدفاعية" البحثية.
وأكد مصدر غير رسمي من وزارة الدفاع الروسية أن السلاح العنقودي يبقى السلاح الأساسي لعدد كامل من العمليات الحربية ومنها صد هجوم مكثف يجريه الخصم.
ونقل موقع gzt.ru عن أحد المشاركين في هذه المباحثات قوله إن روسيا لا تنوي الانضمام إلى الاتفاقية الخاصة بالسلاح العنقودي التي لا تحظر هذا السلاح، إلا أنها تطالب مالكيه بأن يجعلوه دقيق التصويب ما يتطلب نفقات كبيرة تجعل هذا السلاح ذهبيا.
وقد وقعت 93 دولة على هذه الاتفاقية التي صدرت في عام 2008. ولم تنضم الدول الرئيسية المستخدمة للقنابل العنقودية، وهي الولايات المتحدة وروسيا والصين وباكستان وإسرائيل، إلى الاتفاقية حتى الآن.
وتحتوي القنبلة العنقودية على مئات من الألغام الصغيرة التي تتطاير في دائرة يبلغ نصف قطرها عدة كيلومترات وتقتل كل الكائنات الحية المتواجدة في هذه الدائرة عندما تنفجر مرتطمة بالأرض.
ويقول الخبراء إن القنبلة العنقودية سلاح مجدٍ جداً. لذا تحتفظ بها جميع الدول التي تملك القوات المسلحة الحقيقية.
وانضمت جميع الدول الأوروبية إلى هذه الاتفاقية لأن الأوروبيين لا يعتزمون خوض أي حرب. أما روسيا فإنها تواصل استعداداتها لحرب كبيرة مع أي كان مثلها في ذلك مثل الولايات المتحدة والصين وباكستان وإسرائيل وفقا لما نقله موقع gzt.ru عن الخبير الروسي سيرغي كاراغانوف، رئيس هيئة رئاسة مؤسسة "مجلس السياسة الخارجية والدفاعية" البحثية.
وأكد مصدر غير رسمي من وزارة الدفاع الروسية أن السلاح العنقودي يبقى السلاح الأساسي لعدد كامل من العمليات الحربية ومنها صد هجوم مكثف يجريه الخصم.