الامضاء ايضا من جانبهم معناها ان اثيوبيا سوف تتحمل عواقب اى ضرر يصيب مصر وانت تعلم الباقىيا جماعة السيسي مضئ خلاص حتي لو كانت مبادئ معناها بردوه انه موافق و مش عارف ايه تفكير الحكومة فى اننا نمضئ و نعترف بالسد
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الامضاء ايضا من جانبهم معناها ان اثيوبيا سوف تتحمل عواقب اى ضرر يصيب مصر وانت تعلم الباقىيا جماعة السيسي مضئ خلاص حتي لو كانت مبادئ معناها بردوه انه موافق و مش عارف ايه تفكير الحكومة فى اننا نمضئ و نعترف بالسد
غلط و السيسي تسرع فى الامضاء لو مكنش مضئ كنا نقدر نقوم بعمل عسكرى ضد السد لاننا رافضين الفكرة من البداية و غير راضيين لكن انت الان راضي و مضيت اذن لماذا تتراجع و تقوم بعمل عسكرى و لا انت قصدك اننا نستني لما نموت من العطش و بعدين نروح نضرب السدالامضاء ايضا من جانبهم معناها ان اثيوبيا سوف تتحمل عواقب اى ضرر يصيب مصر وانت تعلم الباقى
ما هي بنود هده الاتفاقية التي ثم الامضاء عليها ؟غلط و السيسي تسرع فى الامضاء لو مكنش مضئ كنا نقدر نقوم بعمل عسكرى ضد السد لاننا رافضين الفكرة من البداية و غير راضيين لكن انت الان راضي و مضيت اذن لماذا تتراجع و تقوم بعمل عسكرى و لا انت قصدك اننا نستني لما نموت من العطش و بعدين نروح نضرب السد
مين قال اننا هنضرب السد... اسألك سؤال ولو فهمت قصدى اعمل لايك بدون التعليق.. متى قامت اثيوبيا ببناء السد؟؟؟؟؟؟؟ اقلب الحدث كده او اخلف الموضوع عموما الاجابة من نفس حديثك فى نفس الموضوعغلط و السيسي تسرع فى الامضاء لو مكنش مضئ كنا نقدر نقوم بعمل عسكرى ضد السد لاننا رافضين الفكرة من البداية و غير راضيين لكن انت الان راضي و مضيت اذن لماذا تتراجع و تقوم بعمل عسكرى و لا انت قصدك اننا نستني لما نموت من العطش و بعدين نروح نضرب السد
http://www.youm7.com/story/2015/3/2...لان-مبادئ-وثيقة-سد-النهضة-البنود-تؤكد/2115504ما هي بنود هده الاتفاقية التي ثم الامضاء عليها ؟
الاثيوبين بيتكلموا بلهجة عنجهية من ايام ميلس زيناوى و كانهم دولة عظمة دا دليل ان وراهم قوى بتشجعهمفي اول زيارة قام بها نتنياهو إلى إفريقيا كتبت موضوعا حول هده الزيارة وابعادها لكن ولله الحمد لم يحرك احد ساكنا كأن الزيارة لا تعني مصر في شئ وقلت بان شعار راية إسرائيل تحمل لونين أزرقين ويطهما بياض واللون الازرق الاول يشير إلى نهر الفرات واللون الازرق التاني يشير إلى النيل وألبياض في الوسط يشير إلى أرض مملكة الليهود من مصر حتى بغداد. لله الامر من قبل ومن بعد.
هل بعد ملئ السد سيرجع الماء لمنسوبه الطبيعيملئ السد في ثلاث الى خمس سنوات و ليس خمسة عشر لعشرين سنة
الغريب ان انا برش كل يوم مياة امام المنزل واغسل سيارتى بالخرطوم ولا اشعر بنقص التدفق ولا جفاف النيل وقلة التدفق
والاغرب ان كل واحد ليس بمصرى يدلى بدلوه فى الموضوع ويعتب علينا عدم ضرب السد او التهديد حتى والتقليل من شأن مصر
رسائل التهديد امامكم منذ مده وانتم بم انكم هواة لا مقدرة لكم على التحليل والقرأءه
المشكلة ليست في ما بعد الملئ و لكن المشكلة في اثناءه حيث سيكون ايراد النيل الازرق قليلا جدا ، و تشير توقعات وزارة الري السودانية ان هذا سيكشف مساحة كبيرة من الارض السودانية المغمورة ببحيرة ناصر و هذا من فائد السد لنا ، نرجع لما بعد الملئ فسوف يرجع الماء لكن ليس بمنسوبه الطبيعي حيث ان التحكم او الحنفية اصبحت عند اثيوبيا صحيح لن تستطيع قطع الماء نهائيا لكن ستقلل الكمية الواصلة لمصر ، و قلت مصر فقط ز ليس السودان لأنه يريد نقل تخزين حصته الفائضة من بحيرة السد العالي الى سد النهضة حتى نستخدمها كما نريد بالاضافة لتحمل مصر كل الفقد في بحيرة السد العالي من حصتها حيث ان التبخر فيها 10 مليار متر مكعب تخصم خمسة من حصة كل دولة ولكن في اثيوبيا البخر قليل بسبب الجو و برودته ، اي استفسار اخر انا حاضر يا صديقيهل بعد ملئ السد سيرجع الماء لمنسوبه الطبيعي
ما أبعاد هذا التعاون الذى يدفع نتنياهو لزيادة دول المنبع و يدفعها للحفاظ على حصة مصر من النيل.وذكرت الصحيفة أن الدول العربية على قناعة بأن هدف زيارة رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو للدول الأفريقية هو تعميق التحالف الأمني والاستخباري مع مصر وحل مشكلة الجفاف الذي ينتابها جراء شح المياه.
هذه الجملة تتعارض مع الجملة الأولى إلا إذا كانت تقصد أن إسرائيل باتت تأمر و تنهى فى حوض النيل.ولفتت إلى أراء الخبراء المصريين حول بناء السد وقولهم إنه ليس هناك شك في أن شعار "إسرائيل من النيل إلى الفرات" أصبح أقرب إلى الواقع بطريقة مبتكرة.
لم نقف بجانب أنفسنا كيف سننتظر من الاخرين أن يفعلوافي شىء غريب اغرب من موقف مصر المتساهل مع السد
السودان .. لو لقدر الله السد امتلىء وحصل اى شىء مثل زلزلال او كارثة وتم انهيار السد ستغرق السودان كلها وسيموت ملايين
"بالمناسبة لدينا بحيرة ناصر والسد العالى ومفيض توشكى ليستوعب اى زيادة مهولة فى المياه ويصرفها الى الصحراء "
انا افهم فى السياسة ان تقف السودان ضد مصر مع اثويبيا عشان مثلا الخلافات الحدودية اذا لم يؤثر عليها السد ده مفهوم جدا
لكن السودان تقف مع اثيوبيا مع علمها بخطورته الشديدة اذا تم امتلائه وانهياره لاحقا
موقف فى غاية الغرابة لا يبرره حتى بعض المنافع مثل حصة من كهرباء السد !!!!
«عبدالناصر» أنهى الأزمة بخطاب كانت هناك علاقة قوية تربط الرئيس الراحل جمال عبدالناصر، والإمبراطور هيلاسلاسي، وافتتحا معًا الكاتدرائية المرقسية عام 1968 عندما كانت إثيوبيا تابعة للكنيسة الأرثوذكسية المصرية التي كانت ترسل قساوستها للعمل في الكنائس بأديس أبابا. حتى اليوم ذكر عبدالناصر وصوره في أنحاء إثيوبيا، ولكن عندما عزمت إثيوبيا إنشاء سد النهضة، أرسل عبدالناصر خطابًا للإمبراطور وجاء نصه: «من ناصر إلى هيلاسلاسى: نطالبكم بوقف أعمال بناء سد «تيس أباي»، لأننا نعتبره تهديدًا لحياتنا مما يستدعى تحركًا مصريًا غير مسبوق». فلم يكن إلا أن الرئيس الأمريكي دوايت أيزنهاور، نصح سيلاسى بألا يستهين بتهديدات عبدالناصر، فتراجع إمبراطور إثيوبيا ورضخ لرغبة مصر وقلل ارتفاع السد من112 مترًا إلى 11 مترًا فقط. «السادات» يضرب بيد من حديد وعلى عكس عبدالناصر كان السادات، أكثر قوة وحسمًا في الأمر لذا شهدت السبعينيات قمة التوتر السياسى بين مصر وإثيوبيا، وتحديدًا في عام 1979 حينما أعلن السادات عزمه على مد مياه النيل إلى سيناء لاستصلاح ٣٥ ألف فدان، الأمر الذي أثار غضب إثيوبيا، وأعلنت اعتراضها بشدة حتى أنها قدمت شكوى رسمية ضد مصر سنة ١٩٨٠ إلى منظمة الوحدة الأفريقية. فكان الرد التاريخي الذي قاله «السادات» على هيئة تحذيرًا شديد اللهجة لإثيوبيا إذا حاولت المساس بحقوق مصر في مياه النيل، قائلاً: «إذا حدث وقامت إثيوبيا بعمل أي شىء يعوق وصول حقنا في المياه بالكامل فلا سبيل إلا استخدام القوة». الأمر الذي أوقف محاولات إثيوبيا لبناء السدود على النيل للمرة الثانية، وتوترت العلاقات بين مصر وإثيوبيا في تلك الفترة. «مبارك» يهدد واعتقدت إثيوبيا أنه مع تغيير كل رئيس سيتغير الأمر، فتجدد الأمر بإعلان إثيوبيا عزمها الاستمرار في خططها التنموية لمواردها من مياه النيل، وإقامة ما تحتاج إليه في ذلك من سدود، مؤكدة عدم وجود أي قوة على وجه الأرض يمكن أن تمنعها من ذلك، الأمر الذي جعل مبارك يهدد بقصف إثيوبيا إذا أقامت أي سدود على النيل، وهدأت الأمور بين الدولتين بتوقيعهما إطار التعاون سنة ١٩٩٣ وبدء انضمام إثيوبيا إلى أنشطة التعاون المشترك في إطار حوض النيل ومشاركتها فيه بفعالية. ولكن عام 2009، طرحت إثيوبيا الأمر من جديد، حينما بدأت بعمل مسح لموقع السد، وفي عام 2010، أعلنت نيتها بناء سد مائي على نهر النيل. وتم توقيع اتفاقية عنتيبي في ذلك الوقت والتي قررت 6 دول من دول منابع النهر التوقيع على المعاهدة، ولكن امتنعت القاهرة والخرطوم عن التصويت وأكدا أن الاتفاقية مخالفة لكل الاتفاقيات الدولية، وفي يونيو 2010 قدمت مصر شكوى رسمية إلى الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي تطالب فيها بعدم تمويل السد. وفي أبريل 2011، وضع رئيس الوزراء الإثيوبي السابق ميليس زيناوي، حجر الأساس للسد، وإنشاء مهبط لطائرات النقل السريع، ما دفع مصر لإرسال وفد «الدبلوماسية الشعبية» المكون من قيادات سياسية وحزبية لمناقشة الأمر، إلا أن المفاوضات فشلت، وبات الأمر يزداد سوءًا ويعلو السد يومًا بعد يوم.