Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
مر الاقتصاد المصري بأطوار وأنماط عديدة. وهو يتجه الآن إلى نمط السوق المفتوح مما أدى إلى زيادة الاستثمارات الأجنبية.
يَعتمدُ اقتصادُ مصر بشكل رئيسي على الزراعة والسياحة والنفط والصناعات البتروكيماوية والإعلام. انظر كذلك: قائمة شركات مصرية.
يعد اقتصاد مصر من الاقتصاديات القليلة المتنوعة في الشرق الأوسط وغير المعتمدة على البترول كما هو الحال في دول الخليج والعراق، كما توجد سوق مال (بورصة) نشطة.
خلال ربع القرن الماضي كان معدل النمو الاقتصادي في مصر يتراوح ما بين 4-5%، إلا أن مصر تحقق الآن نموا سنويا في الناتج القومي قدره 7%. والاقتصاد المصري هو الثاني حجما بين الدول العربية بعد السعودية ،لكنة يشكل الاقتصاد الأكبر حجما في الوطن العربى الغير معتمد على البترول ويعد الاقتصاد الحادى عشر في الشرق الأوسط من حيث دخل الفرد . كما يعد الاقتصاد المصري الثاني أفريقيا بعد جنوب إفريقيا من حيث الناتج الاجمالى. ومصر تحتل المركز الثاني أفريقيا بعد جنوب أفريقيا وقبل نيجيريا في الناتج القومى الإجمالي برصيد بقترب من 200 مليار دولار (قيمة إسمية) أو ما يوازي 480 مليار دولار (قيمة القوة الشرائية)[13] وهو مايتعدى 1 تريليون جنيه مصري.
مصر عضو في مجموعة 15 g15 وهي مجموعة من الدول التي تطبق برامج النمو الاقتصادي ودخلت مصر ضمن 5 دول من أفريقيا
يُعد الاقتصاد المصري واحداً من أكثر اقتصاديات دول منطقة الشرق الأوسط تنوعاً، حيث تشارك قطاعات الزراعة والصناعة والسياحة والخدمات بنسب شبه متقاربة في الاقتصاد المصري. يَعتمدُ اقتصادُ مصر بشكل رئيسي على الزراعة، ودخل قناة السويس والسياحة والضرائب والإنتاج الثقافي والاعلامى والنفط وتحويلات العمالة الخارجية(بالخارج) من أكثر مِنْ 3 مليون مصري يَعْملونَ في الخارج، بشكل رئيسي في المملكة العربية السعودية، ومنطقة الخليجَ مثل الإمارات العربية المتحدة تشكل تحويلاتهم النقدية موردا من موارد الاقتصاد، كما يوجد مصريون في الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا وأستراليا.
قطاعات الاقتصاد المصري
العلاقات الاقتصادية الخارجية تسير في طريق المزيد من تحرير التبادل التجاري عبر عضويتها في منظمة التجارة العالمية، ومشاركتها في العديد من التجمعات الاقتصادية الإقليمية والدولية مثل اتفاقية الشراكة المصرية مع الاتحاد الأوروبي، واتفاقية تيسير التبادل التجاري العربي سعياً لإقامة السوق العربية المشتركة، ومجموعة دول الكوميسا، والاتحاد الأفريقي، ومجموعة أغادير، ومجموعة الخمسة عشر النامية، ومجموعة الثمانية الإسلامية، إضافة إلى العديد من اتفاقات التجارة الحرة الثنائية مع العديد من الدول الأخرى.
الزراعة
تشكل الصادرات الزراعية مصدراً هاماً للدخل القومي، وقد شهدت تنامياً مستمراً حيث ارتفعت قيمة الصادرات الزراعية من 471 مليون جنيه في بداية الثمانينيات لتصل إلى نحو 6.79 مليارات جنيه في الألفية الثالثة.
وقد شهدت الصادرات الزراعية تطوراً ملحوظاً خلال الخمس سنوات الأخيرة، ويأتي في مقدمة الصادرات الزراعية المصرية، صادرات القطن الخام. فيما يمثل محصول الأرز المركز الأول في صادرات مصر الزراعية بنسبة تبلغ 40 % من إجمالي الصادرات، وتحتل صادرات مصر من البطاطس والبرتقال الطازج المركزين الثاني والثالث في قائمة صادرات مصر الزراعية (بدون القطن الخام). ويأتي سوق الاتحاد الأوروبي في مقدمة الأسواق المستقبلة للصادرات المصرية حيث يستوعب 42 % من إجمالي الصادرات. وارتفع الإنتاج الكمي النباتي بصورة جيدة، حيث بلغ الإنتاج من مجموعة محاصيل الحبوب 22.9 مليون طن، ومن الخضر 20.31 مليون طن، ومن الفاكهة 8.9 ملايين طن، ومن مجموعة الألياف 821 ألف طن، ومن مجموعة الحبوب الزيتية 328 ألف طن.[2]
الصناعة
شهدت مصر نهضة صناعية في القرن الـ 19 على يد "محمد على" الذي شهد عصره إرساء قاعدة صناعية كبرى، شملت صناعة المنسوجات وصناعة السكر وعّصر الزيوت ومضارب الأرز وازدهرت الصناعات الحربية وتم إقامة ترسانة لصناعات السفن ومصانع لتحضير المواد الكيماوية.
ومع بدايات القرن الحادي والعشرين بدأت مصر مرحلة من مراحل النهوض بالصناعة المصرية، ورفع القدرة التنافسية للمنتج المصري وتحديث الصناعة المصرية في إطار برنامج متكامل يساهم في رفع الصادرات للانضمام بفاعلية في الاقتصاد العالمي، بالإضافة إلى توفير البيئة الملائمة للنشاط الصناعي والتجاري لتشجيع القطاع الخاص للاضطلاع بالدور الرئيسي في تحقيق التنمية الاقتصادية.
يمثل قطاع الصناعة مرتبة متقدمة من حيث الأهمية بالنسبة للاقتصاد القومي المصري، فهو يأتي في مقدمة القطاعات الاقتصادية من حيث مساهمته في الناتج المحلى الإجمالي (حوالي 17.5 % عام 2005 – 2006)، بالإضافة إلى علاقته التشابكية القوية مع العديد من القطاعات الإنتاجية والخدمية، علاوة على دوره في تنمية التجارة الخارجية وتحسين ميزان المدفوعات.
وقد بلغت مساهمة القطاع الصناعي في الإنتاج المحلى الإجمالي نحو 275.3 مليار جنيه ساهم القطاع الخاص بنحو 223.9 مليار جنيه بنسبة 81.3 % وساهم القطاع العام بنحو 51.5 مليار جنيه بنسبة 18.7%.
شهدت السنوات الأخيرة ارتفاعاً متدرجاً في إجمالي الصادرات الصناعية المصرية، حيث ارتفعت القيمة الإجمالية للصادرات من 13.8 مليار دولار عام 2004 / 2005، لتصل إلى 22 مليار دولار عام 2006 / 2007[3]
الطاقة
صناعة البترول في مصر لها جذورها التاريخية من عهد الفراعنة، حيث يوجد على جدران المعابد رسومات توضح آن الفراعنة استخدموا الزيت الخام كوقود للإضاءة في المصباح الزيتي. ومع ذلك لم تتم أول عملية مسح جيولوجي في مصر إلا في القرن التاسع عشر على يد ضابط بحري فرنسي في عام 1835. وفي عام 1886 قامت الحكومة المصرية بحفر أول بئر في الصحراء الشرقية، كان إنتاج البئر حوالي 25 برميل في اليوم. أما الغاز الطبيعي فكان أول اكتشاف له في مصر على يد الشركة المصرية العالمية للبترول في منطقة أبو ماضي في عام 1969.
وقد بدأت صناعة البترول فعلياً في مصر عام 1956 عندما صدر قانون بإنشاء الهيئة العامة لشئون البترول. وفي مارس عام 1973 تم إنشاء وزارة البترول كوزارة مستقلة، لتباشر وتنظم صناعة البترول في مصر. ومنذ عام 1981 أصبح البترول يمثل احدي الدعامات الأساسية للاقتصاد، ومصدرا هاما من مصادر الدخل القومي المصري.
يقـدر إجمـالى إنتـاج الـزيت الخام والمتكثفات والغــــاز الطبيعى والبوتاجــــاز بحـــوالى 1458 مليون طــن مكافـئ. ولاشك أن هذه الفترة كانت تمثل تحدياً كبيراً لقطاع البترول للاستمرار قي معدلات الإنتاج والحفاظ على مستوياته، وقد حقق قطاع البترول أعلى معدل له قي تاريخه قي عام 2007/2008 حيث بلغ حوالى 76 مليون طن مكافئ جاء أغلبها قي إنتاج الغاز حيث بلغ حوالى 42.9 مليون طن مكافئ [4]
البطالة
قُدر عدد العاطلين عن العمل في مصر 2.135 مليون من اجمالى 77 مليون نسمة عام 2007 حسب تقرير صادر عن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء.[1]
- أكدت نتائج الأداء الاقتصادي والمالي حدوث تحسن كبير خلال العام المالي المنصرف والربع الأول من العام 2007 / 2008، فقد حقق الاقتصاد المصري نمو بمعدل 7.1 % حيث ارتفع الناتج المحلى الإجمالي بتكلفة عوامل الإنتاج إلى 684.4 مليار جنيه.
- شهد عام 2007 بدء العمل بالخطة الخمسية 2007 / 2012 والتي تستهدف تحقيق معدل نمو سنوي 8 % وخفض معدل التضخم إلي 5 % بنهاية الخطة. كما شهد ذات العام ارتفاع الإيرادات العامة والمنح بنسبة 19.1 % لتصل 180.2 مليار جنيه حيث ارتفعت الإيرادات الضريبية بنحو 16.9% لتصل 114.3 مليار جنيه كما ارتفعت الإيرادات غير الضريبية بسنة 23.2% لتصل 65.9 مليار جنيه وبلغت حصيلة الضرائب على الدخل في العام المالي المنصرم 58.5 بزيادة 21.3% عن عام 2006، أيضاً ارتفعت حصيلة ضريبية المبيعات بنسبة 13.7% لتصل 39.4 مليار جنيه، كما ارتفعت حصيلة الجمارك بنحو 7.4 % لتصل 10.4 مليار جنيه وذلك بسبب زيادة الواردات كما ارتفع الإنفاق على الأجور والمرتبات بنسبة 11.6% ليصل 52.1 مليار جنيه وارتفع بند المدعم والمنح والمزايا الاجتماعية إلى 58.4 مليار جنيه وتراجع العجز الكلى من 9.2% إلى 7.5 % من الناتج المحلى الإجمالي.[1]
هناك حاجة اسمها مخصصات الرئاسة و من ضمنها يتم تمويل اي حرب مفاجأة
و هناك موضوع اسرائيلي يتكلم عن هذه الأموال و يقول انها تقدر بـ 14 مليار
تصحيححرب اسبوع ليست حرب مفتوحة لذى لا يحكم على الاقتصاد في حرب اكتوبر كما ان اسرائيل لم توجه اي ضربات للقاعدة الاقتصادية هذه نقطة
النقطة الثانية
اخي العزيز في حالة حرب تدميرية تكون فيها كل الاهداف مباحة ولمدة طويلة فان هذا المبلغ لن يصمد اكثر من شهر
مثال بسيط
خلال الحرب الاثيوبية في الصومال كانت اثيوبيا تخسر يوميا مليون دولار ويمكنك ان تقارن الجيش الاثيوبي بالجيش المصري ؟؟؟
لنكن واقعيين وبعيدين عن كل عاطفة لا يوجد اقتصاد عربي قادر على تحمل حرب طويلة الامد وحتى العراق لما خاض الحرب الايرانية ماكان ليصمد لولا الدعم العربي والغربي
كلنا يسمع ويقرا عن ازمة الغاز الان في مصر فمابالك لو واكبتها حرب وهذه امور لا تغيب عن العدو فاي ضربة خاطفة بسلاح الجور او الصواريخ ستستهدف السد العالي ومراكز ومحطات الكهرباء والغاز مثلما فعلت اسرائيل في حرب تموز ضد لبنان ومثلما فعل الحلفاء مع الالمان في الحرب العالمية الثانية
لا تنسوا ان تعداد المصريين هو 80 مليون نسمة وفي حالة حرب ستطبق قوانين الطوارئ والقوانين العرفية وسياسة تقشف شاملة يعني توقف هذه الماكينة الاقتصادية كلها ستتوقف ناة السويس وتتوقف السياحة وما يتبعها من شركات مكملة لانه وللاسف اغلب الاقتصاديات العربية اقتصاديات هشة
الحلول
تكوين احتياطيات ............................ روسيا مثلا لديها احتياطي استراتيجي يكفي الشعب الروسي باكمله لمدة ثلاثة شهور ويسعون لزيادة المدة بدءا من موس الحلاقة الى مفاعلات نووية وهي تحت الارض
تنويع الاقتصاد والتركيز على المجالات القارة اي الصناعة والزراعة بشكل اكبر من الخدمات وتسيير الاموال
البعض يفتى بما فى نفسه او عقلة المحدود عن دولة مثل مصر بعقلية متحاملة فى الاساس لما فى نفسة
لكن نوضح الامور هناك ما يطلق عليه احتياطى اتستراتيجى من المواد الااسسية تحافظ عليها مصر وهو لمدة 6 اشهر
وهناك احتياطى دولارت يكفى واردات البلاد ثمانية اشهر
عند تحويل مصر الى اقتصاد حرب بالطبع ستنهار بعض الموارد للدولة مثل السياحة وقناة السويس اى قيمة 15 مليار دولار
وفى نفس الوقت سيتحول الاقتصاد الى اقتصاد حرب اى ستتحول الميزانية المصرية 50 % منها الى ميزانية حربية واذا علمنا ان عام 2008 كانت ميزانية الدولة 376 مليار جنية اى 70 مليار دولار سيتحول الاقتصاد الى تلبية اكبر قدر من الاحتسجاات الاساسية بدون الاستيراد فى الاساس فسيتم زراعة الحبوب الرئيسية بنسبة اكثر ممن يزرع حاليا مثلا وكذلك تلبية احتياجات ادولة من المعدات المخلتفة التى يتم الاسيتراد لجزء منها بسبب عدم وجود قيود فمثلا عام 2010 طاقة صناعة السيارات 400 الف سيارة المنتج الفعلى المقدر لهذا الحاب طبقا لاحصائيات وتوقعات السوق 280-300 الف سيارة ويتم الاستيراد لسيارات مشابهة من انتاج دول مخلفة فى حالة التحول لاقتصاد حرب ستكون الاولوية للسيارات المنتجة محليا وبالتالى سيكون التوفير اكبر فى مجال العملة للزيادة لمتوقعة فى نسبة التصنيع المحلى وزيادة طاقة المصانع
ففى الصناعة الحربية الطاقة الفعلية لها 60 % من الطاقة الحقيقة فى حالة التحول الى اقتصاد حرب ستتحول الدولة الى
الى زيادة حجم الانتاج والوصول الى انتاج حرب التى خطط فى الاساس لها فمثلا لنوضح مثال بسيط خط انتاج طائرت التدريب ربما يعمل فى السلم بطاقة 12 طائرة سنويا فى الحربب ستحوال الى 48طائرة نفس الامر فى كل الصناعات العسكرية صناعات الذخائر ايضا لها قدرات الوصول الى طاقة حرب كاملة
لايمكن المقارنة بين مصر واى دولة عربية لعظم الطاقة فى مصر فى الصناعات المختلفة والقدرة الكبيرة للشعب المصريى
اما ما يطلق عليه بعض ازمات فى نقص بعض انواع الوقود فسهل تغطيتها محليا فمثلا النقص فى البوتاجز يرجع الى ان مصر انتاجها الاساسى هو الغاز الطبيعى بينما البوتاجاز ونسبة البوتاجز فى الصناعات البترولية المصرية محدودة لذا يتم تغطيتها بالاستيراد وسهل جدا ان يتم زيادة توصيل الغاز الطبيعى للمنازل وهو ما يتم حاليا بقدرة 500 اف منزل سنويا بخلاف اصلا مشاريع مصرية تجرى حاليا فى طاقات الرياح وطاقة الشمسية فى تعظيم الاستقادة منها وزراعة نباتات الجاتروفا التى يستخرج منها الوقود الحيوى وكذلك تحويل مولاس القصب الى غاز الميثانول وهو يعنى ان مستقبل الطاقة فى مصر مؤمن تماما وبالالى عملية استيراد البوتاجاز ستنخفض او تنقطع تماما كما قلنا فى خمس سنوات نتيجو تعظيم عوائد الطاقة من مصادر متجددة وغير طبيعية
لايمكن مقارنه القدرة القتالية لمصر او حرب مصرية اسرائيلية بحروب عربية او حتى تجمع تكتلات جيوش عربية كاملة مثل الخليج او تجمع المغرب العربى كامل
فالحرب المصرية الاسرائيلية ان وقعت تكون حروب عنيفة نحن نتكلم عن معدلات طلعات يومية فى رب اكتوبر 600 طلعة لكل جيش العراق مع تعظام قدرته لمم يصل الا الى 500 طلعة وبدعم من مقاتلات ميراج مصرية واعداد طيارين مصريين فى تلك الفترة ودعم عربى كامل
بينما القدرة القتالية للقوات الجوية سواء المصرية والاسرائيليى اضعاف حرب اكتوبر فنحن نتكلم عن مراكز قوى فعلية وجيوش قوية وليس مقارنات معلومات انترنيت لاتعبر عن الواقع او الحقائق او القدرات افعلية لجيوش الصف الاول مصر او اسرائيل
كذلك التقييم الساذج لبعض القوى فى الحالة العملية يختلف تماما عندما يعى البعض ان سلاح جوها هو الاول فى الشرق الاسوط ثم تكوت قدرته 600 طلعة ويكون هناك مشاكل فى صيانة الطائرت وادامتها مثل طائتر الهيل الهجومى الاباتشى او طائرت اوربيةالصنع وامريككة تكون الحقيقة واضحه ان التصنيفات الصبيانية لجيوش تختلف عن الحقائق فنحن نتكلم عن فاعلية قوات وليس مقارنات عددية ليس لها اساس من الوقاع واوضح مثلا ايران كانت تصنع اقوى سلاح جو ايام الشاة ودخلت الحرب مع العراق وهى متفوقه فى سلاح الجو تفوق ساحق على العراق كانت تصنف افضل من مصر واسرائيل وبالتالى كان فاعلية جيشها وسلاحها الجوى متواضع فى الحرب سواء فى البداية او استمراريته اذا هناك حقائق وهى الفاعلية القتالية والاداء وقدرة مقاتلات المصرية او الاسارئيلية على ادامة قذف 4000 طن ذخائر يوميا وطلعات فاعلةة ومدى جودة كل العناصر طيارين فينى صيانه مخططين جويين وقادة امور فى الحسبان توضح امور خارج نطاق حسابات السذج والمراهقين للبعض فدائما نرى البعض اما يحاول الانتقاص او التقليل من شأن مصر رغم اننا ذئب فى صورة حمل لو اعلنا عن وجهنا الحقيقى لعاش الشرق الاوسط فى رعب من مصر ولكنها فقط تظهر فى القتال
مصر من الدول القليلة فى العالم التى تمتلك فاعلية وقدرة قتالية واقتصاد حرب شامل بدون الاستعانه باحد بل ايضا لاتعتمد على او معسكر او دول مصنفة غربية شرقية او عظمى محددة حتى ان كان الظاهر غير ذلك ولكننا لاننجر امام مقارنات ساذجة تكون بغرض اما التقليل من شأننا او استدراجنا للبوح باسرار بلدنا ولكن القوى العظمى تعلم تماما من هى مصر
الكلام دة جميل جداااا بس معنى كلامك ان اقتصاد مصر قادر على الحربالبعض يفتى بما فى نفسه او عقلة المحدود عن دولة مثل مصر بعقلية متحاملة فى الاساس لما فى نفسة
لكن نوضح الامور هناك ما يطلق عليه احتياطى اتستراتيجى من المواد الااسسية تحافظ عليها مصر وهو لمدة 6 اشهر
وهناك احتياطى دولارت يكفى واردات البلاد ثمانية اشهر
عند تحويل مصر الى اقتصاد حرب بالطبع ستنهار بعض الموارد للدولة مثل السياحة وقناة السويس اى قيمة 15 مليار دولار
وفى نفس الوقت سيتحول الاقتصاد الى اقتصاد حرب اى ستتحول الميزانية المصرية 50 % منها الى ميزانية حربية واذا علمنا ان عام 2008 كانت ميزانية الدولة 376 مليار جنية اى 70 مليار دولار سيتحول الاقتصاد الى تلبية اكبر قدر من الاحتسجاات الاساسية بدون الاستيراد فى الاساس فسيتم زراعة الحبوب الرئيسية بنسبة اكثر ممن يزرع حاليا مثلا وكذلك تلبية احتياجات ادولة من المعدات المخلتفة التى يتم الاسيتراد لجزء منها بسبب عدم وجود قيود فمثلا عام 2010 طاقة صناعة السيارات 400 الف سيارة المنتج الفعلى المقدر لهذا الحاب طبقا لاحصائيات وتوقعات السوق 280-300 الف سيارة ويتم الاستيراد لسيارات مشابهة من انتاج دول مخلفة فى حالة التحول لاقتصاد حرب ستكون الاولوية للسيارات المنتجة محليا وبالتالى سيكون التوفير اكبر فى مجال العملة للزيادة لمتوقعة فى نسبة التصنيع المحلى وزيادة طاقة المصانع
ففى الصناعة الحربية الطاقة الفعلية لها 60 % من الطاقة الحقيقة فى حالة التحول الى اقتصاد حرب ستتحول الدولة الى
الى زيادة حجم الانتاج والوصول الى انتاج حرب التى خطط فى الاساس لها فمثلا لنوضح مثال بسيط خط انتاج طائرت التدريب ربما يعمل فى السلم بطاقة 12 طائرة سنويا فى الحربب ستحوال الى 48طائرة نفس الامر فى كل الصناعات العسكرية صناعات الذخائر ايضا لها قدرات الوصول الى طاقة حرب كاملة
لايمكن المقارنة بين مصر واى دولة عربية لعظم الطاقة فى مصر فى الصناعات المختلفة والقدرة الكبيرة للشعب المصريى
اما ما يطلق عليه بعض ازمات فى نقص بعض انواع الوقود فسهل تغطيتها محليا فمثلا النقص فى البوتاجز يرجع الى ان مصر انتاجها الاساسى هو الغاز الطبيعى بينما البوتاجاز ونسبة البوتاجز فى الصناعات البترولية المصرية محدودة لذا يتم تغطيتها بالاستيراد وسهل جدا ان يتم زيادة توصيل الغاز الطبيعى للمنازل وهو ما يتم حاليا بقدرة 500 اف منزل سنويا بخلاف اصلا مشاريع مصرية تجرى حاليا فى طاقات الرياح وطاقة الشمسية فى تعظيم الاستقادة منها وزراعة نباتات الجاتروفا التى يستخرج منها الوقود الحيوى وكذلك تحويل مولاس القصب الى غاز الميثانول وهو يعنى ان مستقبل الطاقة فى مصر مؤمن تماما وبالالى عملية استيراد البوتاجاز ستنخفض او تنقطع تماما كما قلنا فى خمس سنوات نتيجو تعظيم عوائد الطاقة من مصادر متجددة وغير طبيعية
لايمكن مقارنه القدرة القتالية لمصر او حرب مصرية اسرائيلية بحروب عربية او حتى تجمع تكتلات جيوش عربية كاملة مثل الخليج او تجمع المغرب العربى كامل
فالحرب المصرية الاسرائيلية ان وقعت تكون حروب عنيفة نحن نتكلم عن معدلات طلعات يومية فى رب اكتوبر 600 طلعة لكل جيش العراق مع تعظام قدرته لمم يصل الا الى 500 طلعة وبدعم من مقاتلات ميراج مصرية واعداد طيارين مصريين فى تلك الفترة ودعم عربى كامل
بينما القدرة القتالية للقوات الجوية سواء المصرية والاسرائيليى اضعاف حرب اكتوبر فنحن نتكلم عن مراكز قوى فعلية وجيوش قوية وليس مقارنات معلومات انترنيت لاتعبر عن الواقع او الحقائق او القدرات افعلية لجيوش الصف الاول مصر او اسرائيل
كذلك التقييم الساذج لبعض القوى فى الحالة العملية يختلف تماما عندما يعى البعض ان سلاح جوها هو الاول فى الشرق الاسوط ثم تكوت قدرته 600 طلعة ويكون هناك مشاكل فى صيانة الطائرت وادامتها مثل طائتر الهيل الهجومى الاباتشى او طائرت اوربيةالصنع وامريككة تكون الحقيقة واضحه ان التصنيفات الصبيانية لجيوش تختلف عن الحقائق فنحن نتكلم عن فاعلية قوات وليس مقارنات عددية ليس لها اساس من الوقاع واوضح مثلا ايران كانت تصنع اقوى سلاح جو ايام الشاة ودخلت الحرب مع العراق وهى متفوقه فى سلاح الجو تفوق ساحق على العراق كانت تصنف افضل من مصر واسرائيل وبالتالى كان فاعلية جيشها وسلاحها الجوى متواضع فى الحرب سواء فى البداية او استمراريته اذا هناك حقائق وهى الفاعلية القتالية والاداء وقدرة مقاتلات المصرية او الاسارئيلية على ادامة قذف 4000 طن ذخائر يوميا وطلعات فاعلةة ومدى جودة كل العناصر طيارين فينى صيانه مخططين جويين وقادة امور فى الحسبان توضح امور خارج نطاق حسابات السذج والمراهقين للبعض فدائما نرى البعض اما يحاول الانتقاص او التقليل من شأن مصر رغم اننا ذئب فى صورة حمل لو اعلنا عن وجهنا الحقيقى لعاش الشرق الاوسط فى رعب من مصر ولكنها فقط تظهر فى القتال
مصر من الدول القليلة فى العالم التى تمتلك فاعلية وقدرة قتالية واقتصاد حرب شامل بدون الاستعانه باحد بل ايضا لاتعتمد على او معسكر او دول مصنفة غربية شرقية او عظمى محددة حتى ان كان الظاهر غير ذلك ولكننا لاننجر امام مقارنات ساذجة تكون بغرض اما التقليل من شأننا او استدراجنا للبوح باسرار بلدنا ولكن القوى العظمى تعلم تماما من هى مصر
انظر الى قوة الاقتصاد الاسرائيلىالكلام دة جميل جداااا بس معنى كلامك ان اقتصاد مصر قادر على الحرب
بس السؤال هو اى اى مدى قادر على الاستمرار ؟؟
اتمنى اجابة على المقارنة بين اقتصاد مصر قبل حرب اكتوبر و اقتصاد مصر الان ؟
انظر الى قوة الاقتصاد الاسرائيلى
ومع ذلك اسرائيل غير قادرة على الاستمرار فى الحرب الشامله مثل حرب رمضان
لفتره كبيرة وذلك لأسباب جغرافيا وبشريه
فالاستمرار بالحروب لا يعتمد على الاقتصاد لدى الدوله فحسب
بل له أعتبارات أخرى
حرب اسبوع ليست حرب مفتوحة لذى لا يحكم على الاقتصاد في حرب اكتوبر كما ان اسرائيل لم توجه اي ضربات للقاعدة الاقتصادية هذه نقطة
النقطة الثانية
اخي العزيز في حالة حرب تدميرية تكون فيها كل الاهداف مباحة ولمدة طويلة فان هذا المبلغ لن يصمد اكثر من شهر
مثال بسيط
خلال الحرب الاثيوبية في الصومال كانت اثيوبيا تخسر يوميا مليون دولار ويمكنك ان تقارن الجيش الاثيوبي بالجيش المصري ؟؟؟
لنكن واقعيين وبعيدين عن كل عاطفة لا يوجد اقتصاد عربي قادر على تحمل حرب طويلة الامد وحتى العراق لما خاض الحرب الايرانية ماكان ليصمد لولا الدعم العربي والغربي
كلنا يسمع ويقرا عن ازمة الغاز الان في مصر فمابالك لو واكبتها حرب وهذه امور لا تغيب عن العدو فاي ضربة خاطفة بسلاح الجور او الصواريخ ستستهدف السد العالي ومراكز ومحطات الكهرباء والغاز مثلما فعلت اسرائيل في حرب تموز ضد لبنان ومثلما فعل الحلفاء مع الالمان في الحرب العالمية الثانية
لا تنسوا ان تعداد المصريين هو 80 مليون نسمة وفي حالة حرب ستطبق قوانين الطوارئ والقوانين العرفية وسياسة تقشف شاملة يعني توقف هذه الماكينة الاقتصادية كلها ستتوقف ناة السويس وتتوقف السياحة وما يتبعها من شركات مكملة لانه وللاسف اغلب الاقتصاديات العربية اقتصاديات هشة
الحلول
تكوين احتياطيات ............................ روسيا مثلا لديها احتياطي استراتيجي يكفي الشعب الروسي باكمله لمدة ثلاثة شهور ويسعون لزيادة المدة بدءا من موس الحلاقة الى مفاعلات نووية وهي تحت الارض
تنويع الاقتصاد والتركيز على المجالات القارة اي الصناعة والزراعة بشكل اكبر من الخدمات وتسيير الاموال
يوجد اخي الزعيم
وهي المملكة العربية السعودية يكفي انها تملك اكبر ميزانية في الشرق الاوسط وكانت الميزانية الحكومية مع الدخل القومي لعام 2009, 2 ترليون ريال طبعا غير الصناديق السيادية التي تملكها في سويسرا التي تقدر بلميارات الدولارات.
وهل تعلم اخي الزعيم ان في حرب الخليج ان الذي تكفل في فواتير الحرب هي السعودية كاملتا , (من اكل وشرب ولبس ووقود ومنام وحتى العلاج وحتى وانا لا اريد هاذي الكلمة حتى اعمار الكويت كان على نفقة السعودية) اذا السعودية قادرة وبأذن الله قادرة على دخول الحرب وطلوع منها منتصرة .
واذا امريكا فكرة فقط بتجميد حسابات الحكومة السعودية ,فأن السعودية لديها ورقة ضغط وهي النفط , تقطعها وتخلي الغرب يذهبون الا اعمالهم ومدارسهم بدراجات هوائية ,وتجعل الطائرات يأكلها الصدى في مدارجها , لاتنسى اخي يوم الملك فيصل الله يرحمه يوم قطع النفط لمدة يوم واحد على الغرب فقط ليوم واحد انظر ماذا حدث للغرب ههههههههه قامو يستخدمو الخيول لجر العربات والسيارات رجعتهم الحكومة السعودية للعصر الحجري.
اخواني المصريين
مصر قادرة على الدخول الحرب وصدقووني السعودية حكومة وشعبا معكم ولن ينقصكم اي شيء بأذن الله
ولنا في حرب مصر مع اسرائيل مذا فعلت السعودية لمصر فقد فتحت جميع حساباتها في العالم لمصر لتأخذ من المال قدر ماتشاء أيضا يوم قطع الملك فيصل النفط على الغرب حتى يوقفو الدعم لاسرائيل .
اخواني المصريين لن تدخل مصر الحرب لوحدها ان وقعت لا سمح الله فسعودية سندها وسند جميع العرب .
اخى الفاضل........ليست ازمه غاز........انما هى ازمه بوتاجاز.....وهناك اختلاف لان الغاز الطبيعى مصر من اكبر المصدريين له اما البوتاجاز فهو احد المشتقات البتروليه التى تستوردها مصر بنسبه 40 % من انتاجها السنوى .............حرب اسبوع ليست حرب مفتوحة لذى لا يحكم على الاقتصاد في حرب اكتوبر كما ان اسرائيل لم توجه اي ضربات للقاعدة الاقتصادية هذه نقطة
النقطة الثانية
اخي العزيز في حالة حرب تدميرية تكون فيها كل الاهداف مباحة ولمدة طويلة فان هذا المبلغ لن يصمد اكثر من شهر
مثال بسيط
خلال الحرب الاثيوبية في الصومال كانت اثيوبيا تخسر يوميا مليون دولار ويمكنك ان تقارن الجيش الاثيوبي بالجيش المصري ؟؟؟
لنكن واقعيين وبعيدين عن كل عاطفة لا يوجد اقتصاد عربي قادر على تحمل حرب طويلة الامد وحتى العراق لما خاض الحرب الايرانية ماكان ليصمد لولا الدعم العربي والغربي
كلنا يسمع ويقرا عن ازمة الغاز الان في مصر فمابالك لو واكبتها حرب وهذه امور لا تغيب عن العدو فاي ضربة خاطفة بسلاح الجور او الصواريخ ستستهدف السد العالي ومراكز ومحطات الكهرباء والغاز مثلما فعلت اسرائيل في حرب تموز ضد لبنان ومثلما فعل الحلفاء مع الالمان في الحرب العالمية الثانية
لا تنسوا ان تعداد المصريين هو 80 مليون نسمة وفي حالة حرب ستطبق قوانين الطوارئ والقوانين العرفية وسياسة تقشف شاملة يعني توقف هذه الماكينة الاقتصادية كلها ستتوقف ناة السويس وتتوقف السياحة وما يتبعها من شركات مكملة لانه وللاسف اغلب الاقتصاديات العربية اقتصاديات هشة
الحلول
تكوين احتياطيات ............................ روسيا مثلا لديها احتياطي استراتيجي يكفي الشعب الروسي باكمله لمدة ثلاثة شهور ويسعون لزيادة المدة بدءا من موس الحلاقة الى مفاعلات نووية وهي تحت الارض
تنويع الاقتصاد والتركيز على المجالات القارة اي الصناعة والزراعة بشكل اكبر من الخدمات وتسيير الاموال
اخواني المصريين
مصر قادرة على الدخول الحرب وصدقووني السعودية حكومة وشعبا معكم ولن ينقصكم اي شيء بأذن الله
ولنا في حرب مصر مع اسرائيل مذا فعلت السعودية لمصر فقد فتحت جميع حساباتها في العالم لمصر لتأخذ من المال قدر ماتشاء أيضا يوم قطع الملك فيصل النفط على الغرب حتى يوقفو الدعم لاسرائيل .
اخواني المصريين لن تدخل مصر الحرب لوحدها ان وقعت لا سمح الله فسعودية سندها وسند جميع العرب .