زيارة عبدالفتاح البرهان الى السعودية ومصر

طيب حلل يا بلطوطه, وش الفائده للمملكه من بربستكم و السرقه في رابعة النهار و الابادة البشعه القائمه في السودان مثلا؟

نفسي يوم اسمعلك رأي حر بدل ديباجات تشات بوت, شغل مخك حتى لو كان بلطوطي ربما تصدف #تقدم_انت_تستطيع

السعودية ليست جمعية خيرية تدير شؤون الإقليم بالعواطف، بل دولة مركزية تعمل وفق معادلة الأمن أولاً، شاء من شاء وغضب من غضب. وأما عن السرقة والإبادة التي تتحدث عنها فدعك من الشعارات فالملفات تُقرأ في المجالس لا في جلسات الصراخ الافتراضي. نحن نتكلم عن توازنات في البحر الأحمر، عن أمن إقليمي متشابك، عن صراعات تُدار بالعقول لا بالهاشتاقات. فإن كنت تظن أن السياسة ملعب انفعالات، فخذ راحتك في رابعة الإنترنت، أما نحن فنتحدث بلغة المصالح، لا بلغة الشتائم.
تحياتي من مدرسة البلطوطة الاستراتيجية التي يبدو أنك لم تلتحق بها بعد.
 
اتفق معك ان السياسة الاماراتية عندها عقدة وخوف من زيادة النفوذ السعودي ربما بسبب مخاوفهم من التاريخ السياسي المشترك لما كانوا جزء من الدولة السعودية الاولى والثانية ،، هنا اتكلم عن امارة ابو ظبي تحديدا (المسيطرة على ما يفترض انه اتحاد فيدرالي يمثل الجميع) باقي الامارات ما عندهم مشكلة

بخوصص سياسة الهلال رأينا نتائجها مباشرة في الحرب الاخيرة الايرانية-الاسرائيلية .. هذا المشروع عدى انه مكلف وراج يستنزفك فهو في النهاية مشروع خاسر ومثبت انه مشروع فاشل يعني دول اكبر واعظم من الامارات طبقته وانعكس عليها اولهم ايران التي لا يمكن مقارنة خبراتها في ادارة المليشيات وقدراتها في الحروب الا متماثلة وقدراتها في الحشد الطائفي بقدرات الامارات ومع ذلك فشلت وانهار مشروعها ...

على فكرة علاقات الامارات مع امريكا عكس ما يشاع في اقل واضعف حالاتها ، حاولت الامارات موازنة الضغوط الامريكية بعلاقات اوى مع الصين ( مناورات عسكرية مشتركة ، صفقات طائرات تدريب ، تواجد لقوات صينية في معسكرات اماراتية ) الخ ، اذا استمرت الامارات في هذه السياسة ولم تتجاوب مع محاولات وزيارات المبعوثين الامريكان الذين يحاولون اقناع الامارات بالتوقف عن التدخل سلبيا في اليمن والسودان راح تتحول لدولة مارقة <

وتذكر كلامي جيدا من هنا الى ٦ شهور اذا لم يتعدل السلوك الاماراتي راح تفرض عليها عقوبات امريكية متعلقة بمنع تصدير الاسلحة وفي اضعف الاحتمالات وقف التعاون العسكري -

اما عن القرارات الاخيرة الاماراتية فهي ليست استراتيجية قطعا ، التحرك الاخير في حضرموت وضع القوات التي استثمرت فيها وسلحتها ودربتها في مواجهة مباشرة مع السعودية والفصائل التي تدعمها وكلنا يعرف سلفا نتيجة المواجهة خاصة ان هذه المناطق صحراوية مكشوفة عكس مناطق الحوثيين الوعرة . فهذا تصرف كان للانتقام من المملكة بعد موقف السودان اكثر من انه تصرف استراتيجي + سيعطي المملكة حجة الاشراف المباشر على حضرموت والمهرة واما اعطائها حكم ذاتي او ضمها لاحقا والحصول على منفذ لبحر العرب .

هذا التصرف جعل المملكة تتحرك بشكل جدي وتشكل تحالفات جديدة بل الادهى هو تجميد خلافها مع ايران في الاتفاق الخير في الصين لاجل هذه المواجهة ( هذا معناته ان المملكة ستجند كافة مواردها لردع هذا المشروع التخريبي الذي ترعاه الامارات )

طبعا السعودية لا تفضل المواجهات العسكرية المباشرة دائما تفضل الحلول الدبلوماسية لكن اذا كان الطرف الاخر متعنت هنا تبدا حملات اعلامية وسياسية وحشد مواقف وارسال مبعوثين وحملات مقاطعة وضغط حتى تصل للخيار العسكري واذا وصلت الامور لهذه الدرجة واضح مع من ستقف دول العالم << اصلا في خلال الشهرين الماضية راقب كيف تغيرت سمعة الامارات كليا من دولة اقتصادية واعدة لدولة مارقة تقتل المدنيين في السودان وتنشر الفوضى في المنطقة ،، هذا فقط تهيئة لما هو قادم !

دولة الإمارات لا تتحرك من عقد تاريخية ولا من خوف من أحد، بل من رؤية استراتيجية واضحة أساسها الاستقرار الإقليمي والأمن الجماعي الخليجي.
السياسة الإماراتية ليست ضد النفوذ السعودي، بل مكملة له، ومبنية على التنسيق العميق بين القيادتين في أبوظبي والرياض، وهو تنسيق أثبت فعاليته في أغلب الملفات المشتركة من اليمن إلى أمن البحر الأحمر. فمن الخطأ اختزال الاختلاف في بعض التكتيكات إلى صراع نفوذ، لأن الاختلاف في وجهات النظر لا يعني تصادم المصالح. أما بخصوص التحالفات الدولية، فالعلاقات الإماراتية الأميركية قوية ومؤسسية، رغم وجود نقاشات طبيعية في بعض القضايا، وهذا أمر طبيعي في العلاقات بين الحلفاء.
الانفتاح على الصين لا يعني عداءً لأميركا، بل تنويع للعلاقات الدولية وفق سياسة خارجية مستقلة ومتوازنة، تحافظ على مصالح الدولة وسيادتها دون ارتهان لأي محور.
وفي ما يخص اليمن أو السودان، فالإمارات تدعم الاستقرار والحلول السياسية، وتسعى لتمكين الدول من بناء مؤسساتها لا لتقسيمها أو فرض وصاية عليها. وكل ما ينشر حول مشروع تخريبي أو انتقام من السعودية هو ضرب من التحليل العاطفي وغير المدعوم بأي دليل.
دولة الإمارات دولة مسؤولة وعضو فاعل في النظام الدولي، تشارك في مكافحة الإرهاب، وتقدم الدعم الإنساني، وتسهم في حفظ الأمن الإقليمي. فمن السهل إطلاق الاتهامات، لكن الوقائع والسياسات الفعلية على الأرض هي التي تشهد.
 
المشكلة ليست في رأس الحكمة > ٤٠٪ من الشركات المطروحة في البورصة المصرية اما تسيطر عليها الامارات او تملك فيها حصص

للتوضيح الشركات الاماراتية في مصر لديها شركات مسجلة في دول اوروبية موقعة اتفاقيات منع ازدواج ضريبي وينقلون حصصهم في الشركات المصريه لهذه الشركات بمعنى ليسوا فقط يتحكمون بالقرار المصري ويضغطون عليه اقتصاديا هم ايضا يتهربون من الضريبة ويتسببون بخسائر للاقتصاد المصري ! يعني المصريون يعانون سياسيا واقتصاديا !!

سمعت عن تاميم قصر الملك فيصل رحمة الله عليه في مصر
تم تحويله الي دار القوات الجوية الي زمن قريب
الحقيقة دول العالم الثالث لا قواعد ثابته فيها ..

بالمناسبة نفس الامر كاد ان يتكرر مع الجزر وبحكم محكمه لكن ابو سلمان احمر عين .. ;)
 
دولة الإمارات لا تتحرك من عقد تاريخية ولا من خوف من أحد، بل من رؤية استراتيجية واضحة أساسها الاستقرار الإقليمي والأمن الجماعي الخليجي.
السياسة الإماراتية ليست ضد النفوذ السعودي، بل مكملة له، ومبنية على التنسيق العميق بين القيادتين في أبوظبي والرياض، وهو تنسيق أثبت فعاليته في أغلب الملفات المشتركة من اليمن إلى أمن البحر الأحمر. فمن الخطأ اختزال الاختلاف في بعض التكتيكات إلى صراع نفوذ، لأن الاختلاف في وجهات النظر لا يعني تصادم المصالح. أما بخصوص التحالفات الدولية، فالعلاقات الإماراتية الأميركية قوية ومؤسسية، رغم وجود نقاشات طبيعية في بعض القضايا، وهذا أمر طبيعي في العلاقات بين الحلفاء.
الانفتاح على الصين لا يعني عداءً لأميركا، بل تنويع للعلاقات الدولية وفق سياسة خارجية مستقلة ومتوازنة، تحافظ على مصالح الدولة وسيادتها دون ارتهان لأي محور.
وفي ما يخص اليمن أو السودان، فالإمارات تدعم الاستقرار والحلول السياسية، وتسعى لتمكين الدول من بناء مؤسساتها لا لتقسيمها أو فرض وصاية عليها. وكل ما ينشر حول مشروع تخريبي أو انتقام من السعودية هو ضرب من التحليل العاطفي وغير المدعوم بأي دليل.
دولة الإمارات دولة مسؤولة وعضو فاعل في النظام الدولي، تشارك في مكافحة الإرهاب، وتقدم الدعم الإنساني، وتسهم في حفظ الأمن الإقليمي. فمن السهل إطلاق الاتهامات، لكن الوقائع والسياسات الفعلية على الأرض هي التي تشهد.
الامارات دولة مخربة للنظام الدولي وحتما ستجني ثمار هذا التخريب بعيدا عن الاطناب في مشاركاتك
 
السعودية ليست جمعية خيرية تدير شؤون الإقليم بالعواطف، بل دولة مركزية تعمل وفق معادلة الأمن أولاً، شاء من شاء وغضب من غضب. وأما عن السرقة والإبادة التي تتحدث عنها فدعك من الشعارات فالملفات تُقرأ في المجالس لا في جلسات الصراخ الافتراضي. نحن نتكلم عن توازنات في البحر الأحمر، عن أمن إقليمي متشابك، عن صراعات تُدار بالعقول لا بالهاشتاقات. فإن كنت تظن أن السياسة ملعب انفعالات، فخذ راحتك في رابعة الإنترنت، أما نحن فنتحدث بلغة المصالح، لا بلغة الشتائم.
تحياتي من مدرسة البلطوطة الاستراتيجية التي يبدو أنك لم تلتحق بها بعد.
و اليوم الصميل السعودي على ظهرك, مبروك تستاهل انت من طلبته ههه

فعلا يوم جميل لما نشتغل على مصالحنا, جميل لنا مش لك و بقية البلاليط.
 
الامارات دولة مخربة للنظام الدولي وحتما ستجني ثمار هذا التخريب بعيدا عن الاطناب في مشاركاتك

واضح في ردك أنك تواكب التطور في مفهوم النظام الدولي ذاته. فالإمارات اليوم لا تكتفي بتطبيق قواعده، بل تشارك في صياغتها سواء في الاقتصاد، أو المناخ، أو أمن الطاقة، أو مكافحة الإرهاب. واستخدامك مفردة التخريب، فعليه مراجعة معنى الكلمة قبل استعمالها.
التخريب هو زعزعة الاستقرار، وتمويل الفوضى، وتصدير الأزمات عبر الأيديولوجيا والميليشيات… وليس بناء الموانئ، وإطلاق مبادرات السلام، وتقديم مليارات الدولارات في المساعدات الإنسانية. وثم لنكن واقعيين لو كانت الإمارات مخربة للنظام الدولي كما تزعم، لما كانت تُستقبل في العواصم الكبرى كشريك موثوق في كل الملفات من واشنطن إلى بكين، ومن بروكسل إلى نيودلهي. السياسة لا تعترف بالشعارات، بل بالوزن الفعلي على الأرض، والإمارات وزنها يحسب له الحساب.
فبدلاً من الانفعال المكرر، حاول أن تنظر إلى الوقائع بأدوات التحليل لا العدوان اللفظي. النقد حين يُبنى على غياب المعرفة يصبح مادة ترفيه لا سياسة.
 
و اليوم الصميل السعودي على ظهرك, مبروك تستاهل انت من طلبته ههه

فعلا يوم جميل لما نشتغل على مصالحنا, جميل لنا مش لك و بقية البلاليط.

أنت ما زلت تخلط بين الصميل والقرار السيادي. ما تراه سوطاً على الظهور، نراه نحن أداة ضبط لإيقاع الإقليم، لأن من لا يملك إيقاعه، يرقص على أنغام الآخرين. جميل أن تعتقد أن اليوم جميل لكم، لكن الأجمل أن تدرك أن من يصنع الأيام هو من يملك مفاتيحها، لا من ينتظر نتائجها على التايملاين.
نحن لا نعمل على الشعارات بل على استراتيجيات تتجاوز حدود التغريدات، ولهذا ستبقى تفسر السياسة بردود الفعل، بينما نصنعها بالفعل.
تحياتي من مدرسة الواقعية الاستراتيجية، حيث الدروس لا تُلقَّن، بل تُمارس ميدانياً.
 
هذه العقلية انعكاس للعقلية اللي تحكمها و تدير مليشيات في كافة انحاء المنطقة

عزيزي ماحد طلب منك تكون المحارب الدولي للاخونجية وتستعرض عضلاتك على دولة مفككة وضعيفة >> ولو فيك زود قوة ترى جزرك المحتلة جنبك قم حررها ;)

كلامك يعكس جهل بالواقع قبل أي شيء. الدولة التي تتحدث عنها ليست من تدير مليشيات، بل تدعم استقرار المنطقة وتحارب التطرف والإرهاب فعليًا، لا بالشعارات. والجزر قضية سيادية يُتعامل معها بالسياسة والشرعية الدولية، لا بالمزايدات الفارغة.
 
أنت ما زلت تخلط بين الصميل والقرار السيادي. ما تراه سوطاً على الظهور، نراه نحن أداة ضبط لإيقاع الإقليم، لأن من لا يملك إيقاعه، يرقص على أنغام الآخرين. جميل أن تعتقد أن اليوم جميل لكم، لكن الأجمل أن تدرك أن من يصنع الأيام هو من يملك مفاتيحها، لا من ينتظر نتائجها على التايملاين.
نحن لا نعمل على الشعارات بل على استراتيجيات تتجاوز حدود التغريدات، ولهذا ستبقى تفسر السياسة بردود الفعل، بينما نصنعها بالفعل.
تحياتي من مدرسة الواقعية الاستراتيجية، حيث الدروس لا تُلقَّن، بل تُمارس ميدانياً.
اقول روح هزها يالطبال, هذا تمامك ههه
 
- أعتقد في ترتيب الزيارة دلاله
الموقف المصري السعودي مش على توافق ،، السعودية يهمها أمن البحر الأحمر بدرجة أقل من مصر وترى في السودان شأن بعيد عنها

- الموضوع أقرب لجس النبض في طلب تدخل عسكري عربي لحفظ الأمن في السودان ولكن أعتقد ان السعودية بلغت البرهان انها مش معنيه
بارسال قوات او حتى تدخل جوي والعرض - ان وجد - هيكون تمويل العمليات
وده اعتقد سبب اللهجه المصرية اللي موجهه أكثر لأطراف ما يهمها تقسييم السودان او المجازر وكأن قضيه السودان ما تهم أحد فمصر وجب
عليها تصدر المشهد والتدخل العلني

لو افترضنا ان البرهان كان ناجح في زيارته للسعودية فالأغلب ان هيكون هناك بيان من الخارجية السودانية بسرد نتائج الزياره والتبشير بوجود
حلف عربي ولكن فقط البرهان أكتفى بزيارة قصيره للقاهره تبعتها تصريحات نارية من القاهره وتويته اشاده من البرهان بالسيسي وموقفه
دون ذكر لموقف واضح للسعودية

الموضوع ذاهب لتدخل عسكري مصري في السودان ورغم اقتناعي انه استدراج لاستنزاف للجيش المصري ( وده سبب عدم قبول بعض العرب
لتكوين قوه عربية مشتركة ) عشان الهدف هو استنزاف مصر في قضايا عربية تخص الجميع ولكنها على حدود مصر
الا ان السودان هو مصر ونجدة أهلنا في السودان أهم من أي استنزاف
يا ريت التدخل يكون حاسم مهما كلف وفرض الأمن السودان
 
أعتقد أن استهداف حميدتى نفسه وقياداته قد يكون ممكننا مثلما فعلت اسرائيل مع حسن نصرالله وقيادات حزب الله وقيادات ايرانية.
 
لو افترضنا ان البرهان كان ناجح في زيارته للسعودية فالأغلب ان هيكون هناك بيان من الخارجية السودانية بسرد نتائج الزياره والتبشير بوجود
حلف عربي ولكن فقط البرهان أكتفى بزيارة قصيره للقاهره تبعتها تصريحات نارية من القاهره وتويته اشاده من البرهان بالسيسي وموقفه
دون ذكر لموقف واضح للسعودية

 
- أعتقد في ترتيب الزيارة دلاله
الموقف المصري السعودي مش على توافق ،، السعودية يهمها أمن البحر الأحمر بدرجة أقل من مصر وترى في السودان شأن بعيد عنها

- الموضوع أقرب لجس النبض في طلب تدخل عسكري عربي لحفظ الأمن في السودان ولكن أعتقد ان السعودية بلغت البرهان انها مش معنيه
بارسال قوات او حتى تدخل جوي والعرض - ان وجد - هيكون تمويل العمليات
وده اعتقد سبب اللهجه المصرية اللي موجهه أكثر لأطراف ما يهمها تقسييم السودان او المجازر وكأن قضيه السودان ما تهم أحد فمصر وجب
عليها تصدر المشهد والتدخل العلني

لو افترضنا ان البرهان كان ناجح في زيارته للسعودية فالأغلب ان هيكون هناك بيان من الخارجية السودانية بسرد نتائج الزياره والتبشير بوجود
حلف عربي ولكن فقط البرهان أكتفى بزيارة قصيره للقاهره تبعتها تصريحات نارية من القاهره وتويته اشاده من البرهان بالسيسي وموقفه
دون ذكر لموقف واضح للسعودية

الموضوع ذاهب لتدخل عسكري مصري في السودان ورغم اقتناعي انه استدراج لاستنزاف للجيش المصري ( وده سبب عدم قبول بعض العرب
لتكوين قوه عربية مشتركة ) عشان الهدف هو استنزاف مصر في قضايا عربية تخص الجميع ولكنها على حدود مصر
الا ان السودان هو مصر ونجدة أهلنا في السودان أهم من أي استنزاف
يا ريت التدخل يكون حاسم مهما كلف وفرض الأمن السودان

لولا الله ثم الدعم السعودي لمصر و للسودان في البيت الابيض لكانت الحرب حتى الان
ولا طلعت الخطوط الحمر الدعائية الا بعد الانفراجة وبشكل رسمي
قال لو افترضنا انها ناجحة قال :ROFLMAO:
 
عودة
أعلى