Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
والله ماعندك شي يارجال استريح لو ديورت عليهم السعودية فلا تملك امدادهم بشي فلا حدود لكم معهم ولا بحر تدخله بدون اذن السعودية ولا سماء تستطيح ان تحلق فيها فكيف عندك؟على الاقل كنا داخل اليمن حين كنت انت و ( نحن ) نحمي حدودك
حاليا لدي اكثر من 200 الف جندي فاليمن
وكل الفاعلين على الارض هم ( ربعنا )
انت من لديك ؟
ليس لديك الا رشاد الموجود فالفندق هههه
يارجل انت اساسا لاتملك خطة لتحرير صنعاء وضيعت كل هذه السنوات على الفاضي
الا ان مل منك الجنوبي وقرر ان يسترجع حدوده ويقف
ليس لديك احد على الارض
مشاهدة المرفق 830454مشاهدة المرفق 830455
اقوى رد مامعك الا وضعية ارض الصومال محد معترف فيك الا عصابتك وفي بؤره صغيره من الحدود
اكثر بؤره مجهزه للانتقالي وحلفائه عدن بدون حضرموت والمهرة
مشاهدة المرفق 830457
بدون اي مصالح اقتصادية حتى المصفاه والميناء نعمل بديله
مشاهدة المرفق 830456
مشكلة الحمار اللي ما يتعلم من التاريخ ومن الحاضر.السعودية تصبر وصبرها طويل
الكفيل بقرار إنفعالي ارعن دخلهم بجدارابغى افهم الحمار كيف يبغى يستفرد بالسلطه وهو لا يمتلك مقومات دولة؟
والله ماعندك شي يارجال استريح لو ديورت عليهم السعودية فلا تملك امدادهم بشي فلا حدود لكم معهم ولا بحر تدخله بدون اذن السعودية ولا سماء تستطيح ان تحلق فيها فكيف عندك؟
رشاد اللي موب عاجبك هذا من مطله في الفندق هو الشرعية التي يعترف بها المجتمع الدولي ههههه.
اخبرك تبغى تحارب الاخوان وش فيها صارت حدود ودولة![]()
ليس لكم شأن في كل ذلك
إذا قررت السعودية الخيار العسكري، فإننا لن نكون أمام حسم سريع، بل أمام حرب استنزاف طويلة في الصحراء المفتوحة. فهي تملك النفس الطويل والقدرة المالية وشبكة ولاءات قبلية واسعة (المال والسلاح)، بينما يملك الانتقالي السيطرة الميدانية الحالية والعقيدة القتالية الموحدة.
النتيجة الأرجح لهذا السيناريو هي تحول حضرموت إلى منطقة رمادية مدمرة لا يحكمها أحد، مما يعيد اليمن إلى مربع الصفر السياسي.
مامن جيوبكم شي ولالكم دخل في شي اقلبوا وجيهكمقوات درع الوطن مثلها مثل المنطقة العسكرية الاولى فهي قوات على الورق ولا وجود حقيقي لها وقياداتها معروفة بالفساد وكل ما ستفعله هو الابتزاز المالي ولكن لن يتقدموا شبرا واحدا حالهم حال قتال الحوثيين ،،، هدفهم الاساسي اطالة الوضع الحالي والاستفادة من الاموال المجانية المقدمة لهم.
تفهم ما تفهم مشكلتك ،،،
وصّلت المدرعات ولا بعدها على الطريق ؟
"يأتي يوم القيامة أناس من أمتي أعمالهم كالجبال ثم ينسفها الله،" فقال الصحابة: من هم ؟ فقال الرسول، "إنهم أمثالكم يصلون كما تصلون ويصومون كما تصومون ويصلون بالليل كما تصلون ولكنهم إذا اختلوا بأنفسهم يفعلون ما حرم الله"روى أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال:
بعثنا رسولُ الله ﷺ إلى الحرقة من جهينة، فأصبنا القوم، فهزمت أنا ورجل من الأنصار رجلا منهم، فلما غشيناه قال: لا إله إلا الله، فكف عنه الأنصاري، فطعنته برمحي فقتلته
فلما قدمنا المدينة بلغ ذلك النبي ﷺ فقال لي:
«يا أُسَامَةُ، أقتلته بعد ما قال لا إله إلا الله؟»
قلتُ: يا رسولَ الله، إنما قالها تعوُّذًا.
فقال: «أقتلته بعد ما قال لا إله إلا الله؟»
فما زال يكررها عليَّ حتى تمنيتُ أني لم أكن أسلمتُ قبل ذلك اليوم
النهي عن الحكم على النيات
قول النبي ﷺ: أشققت عن قلبه؟ قاعدة شرعية عظيمة:
النية موضعها القلب، ولا يملك البشر الاطلاع عليها
قال رسول الله ﷺ: سباب المسلم فسوق، وقتاله كفر متفق عليه
جعلها برقبتك ليوم الدين
رشاد حتى وزرائه قفزوا من مركب شرعيته
لاتخاف لاتستعجل على رزقك اذا جا وقته بتشوفه عندكوصّلت المدرعات ولا بعدها على الطريق ؟
يقدر يقيلهم بشخطه قلم من فندقه بالرياض![]()
المشكلة دول وقوى أكبر منهم من الستينات وهي تحاول وتصادم واخرها تنكسر وتنخذل آخرهم ايرانمشكلة الحمار اللي ما يتعلم من التاريخ ومن الحاضر.
الحدود لاتحمى وترسم الا بالحديد والنار والدعس على الانذال والخونة الحكمة والحوار في هذي الحالات لفها ودفهاأن السياسة اليوم لا تُدار بالعصا، بل بالعقل. من عاش في زمن 1817 فليُراجع تقويمه؛ الجزيرة العربية تغيّرت، والعالم لم يعد يقيس النفوذ بمدى الصميل، بل بمدى الحكمة والاستقرار.
نتحدث عن تطبيع وتحالفات واستقطاب وكأننا نعيش في فراغ، بينما الواقع يقول أن النفوذ يصنعه من يحسن إدارة التوازنات لا من يلوّح بالبارود في وجه إخوانه.
أما من يرى في الحوار خذلانًا، فربما لأنه لم يجرّب مفاوضة إلا نفسه. الصراخ أسهل من التفكير، لكن العقلاء يعرفون أن الصوت الأعلى ليس دائمًا صاحب الحق، بل صاحب النقص في الحجة. فالقوة ليست في الزناد بل في القدرة على ضبطه. ومن يظن أن استعراض العضلات يعيد بوصلة الجزيرة، فليتذكّر أن من كسر البوصلة أول مرة هو من استبدل السياسة بالعنف، لا من دعا إلى الحكمة والوضوح.
احترامنا الزائد ليس ضعفًا، بل تأدّبًا مع من ظنّ أن الكبرياء يغني عن البصيرة. أما من يريد أن يربّي الصغير، فليبدأ بتربية لغته على المسؤولية، لأن التاريخ لا يرحم من يتحدث بمنطق القبيلة في زمن الدولة.