اغتيال ابوحضرمحتى الآن نجح الانتقالي الانفصالي المدعوم من الإمارات بفرض الأمر الواقع
بالانتشار في حضرموت وعزل سيئون العاصمة عن محيطها إلى درجة أن قواته
منعت الوفد السعودي مع حافظ حضرموت من الدخول إلى سيئون عبر البر
والأنباء عن وصول قوات الانتقالي إلى المهرة
تحول دراماتيكي ويبدو أن الانتقالي لن يخرج ويترك شيء حصل عليه بسهولة ودون وجود أدنى مقاومة
من أبو حضرم الذي يبحث عن قرية إندونيسية ليفتح فيها دكان لبيع المعلبات على أن يحل التحديات التي تواجهه
في أرضه.
اغتيال عيدروس
والوزراء اللي كانو بحكومة اليمن وانقلبو على الشرعية
اول شيء يتم امر رئاسي بإقالة هؤلاء وتقديمهم للمحاكمة لانقلابهم على الحكومة الشرعية بدعم اماراتي
ثم يتم اغتيالهم كلهم خل الامارات تشوف غيرهم يبيع لها مواني اليمن
صدقني الحل الصهيوني الي فعل مع حزب الات هو الحل
الحاصل حتى تُخرج الانتقالي يبدو أن الداعم لهم من الخلف يريدك أن تستخدم القوة
بعد ذلك ستحدث وفيات واقتتال وسيتم تصدير المشهد عالميا نحو ما يحصل من مقتلة في اليمن
للتغطية والانتقام في آن واحد مما حصل حين قام الإعلام السعودي بتصدير مشهد مجازر الفاشر
في السودان وتصعيدها عالميا ووبذلك خلق أزمة للدولة الداعمة للدعم السريع السوداني.
والواجب علينا كسعوديين اللعب على جهتين او ثلاث جبهات ضرب حلفاء الامارات بالمسيرات في ليبيا والسودان ومنع وصول السلاح لحلفائها بالطائرات بدون طيار لخفض تكاليف المعارك المتعدده
استقطاب عقوبات دولية للامارات
تشكيل مليشيات جديده جنوبية يمنية داخل الجنوب اليمني مع وعدهم بمحافظات مستقله اداريا تحت الحكومة الشرعية مثل الحكم الاتحادي اللي كانو يروجون له اليمنيين من سنوات تحت الدولة اليمنية
مثل ماتشوف الامارات قامة بشق صف اليمنيين والجنوبيين نفسهم
عدو اليمنيين يقوم بتقطيع اوصال الدلوخ في اليمن دون ان يشعرو حمقى الانتقالي حتى باستقطاب ذكريات السلطنات والامارات المتفرقه في اليمن
قائمة الاغتيالات تزيد والافضل اغتيال القادة ومن وضع نفسه سلطان ولكن ازالة الصفه الحكومية امام اليمنيين اولى وتكون بمباركة الرئيس الشرعي العليمي
بعدها ضرب جميع المخازن التي فيها قوات موالية للامارات داخل اليمن واي سلاح جديد اجلد ولا تبالي
اما السودان نحتاج غرفة عمليات مشتركة في السعودية للعمل على اغتيالات محترمه لكل قادة مليشيات الامارات في السودان بهدوء وروقان طائرات دون طيار تقود المشهد اللي عنده اعتراض يشتكينا للامم المتحدة


