عاجل ماذا يحدث في حضرموت

المفروض السعودية تحظر أجوائها على أي طائرة متجهة إلى إسرائيل أو قادمة من إسرائيل،
عشان نقطع الخطوط.


تحليلي الشخصي

الخطوط السعودية كانت الأكبر في الشرق الأوسط منذ تأسيس لعشرات السنين

وعند الاستحواذ Trans World Airlines
في ٢٠٠١ عام ٩١١ لم تطر شركه امريكيه لسعودية
وبدءت الخطوط مع ٢٠١٢ في تراجع حتى تم عكس الموشر قبيل كورونا

كانت جماعات الضغط اليهودية تضغط بخصوص أن الخطوط لا تقبل اركاب حملة الجواز الاسرائيلي ولا تسمح بعبور طيران اسراىيل فوقها .

لذلك امتنعت عدد من الخطوط الحضور لسعودية

و تم عكس هذا حاليا و لازال الجواز اليهودي مرفوض

حتى بمقدم دلتا لرياض الحالي اضطرت أن تجامل اسراىيل بخط لها كذلك


كانت twa تطير لسعودية
 
ابشرك ... بالتاريخ المتصل .. اقوى العلاقات كانت مع الامارات والكويت .. ولم تكن بينهم اي خلافات نهائيا
الخلافات كانت ايام التاسيس بعد كده العلاقات بقت عاديه عادي مافيش بينهم مشاكل يعني
 
المسار يكون معروف من اول الاقلاع بتهيالي

عموما انا كلامي موجه بشكل عام لكل الدول الي ليها علاقه مباشره باسرائيل و منها بلدي

لا كل دولة مسؤولة من الاستلام الى التسليم للمراقبيين الجويين
 
هي التغريده بتقول ان في اربع رحلات حصلت فالله اعلم ايه الوضع بس انا مستغرب من علاقه البحرين بالامارات يعني انا متعود ان في دائما خلافات تاريخيه ما بينهم و ان علاقتهم بالسعوديه علطول افضل

ما كان في أي خلافات تاريخية بين البحرين والإمارات،
منذ أكثر من 200 سنة وعلاقات البحرين مع إمارة أبوظبي بالتحديد قووووووية جداً جداً جداً، كان فقط بعض الخلافات مع إمارة الشارقة وهذا كان في الماضي قبل 200 سنة تقريباً، ومن ثم أنتهت تلك الخلافات مع الشارقة.

 
بداية أعتذر على الإطالة .. ولكن لتلبية طلبك يتطلب كل هذه الإطالة وأكثر ..

في تلك الفترة، في عام 2020م، ومع توقيع اتفاقيات أبراهام، كنتُ أرى بعينيّ أن هناك طموحاً إماراتياً واضحاً، وأن لدى الإمارات مشروعاً متكاملاً؛ مشروعاً يهدف إلى التحوّل إلى قوة إقليمية كبرى، أو بمعنى آخر كنتُ أرى بأنها قاب قوسين أو أدنى من أن تكون قوة إقليمية.

ولذلك كتبتُ آنذاك وقلت إن الإمارات قادمة بقوة لتصبح لاعباً إقليمياً مؤثراً، بل قوة إقليمية، وهو بالضبط ما نراه اليوم يتحقق - بعض الشيء - على أرض الواقع. فالإمارات باتت تمدّ نفوذها على أكثر من ساحة: في السودان، وفي اليمن، وفي الصومال والقرن الأفريقي، وفي ليبيا، فضلاً عن استثماراتها ومشاريعها الاقتصادية الواسعة في مصر وغيرها من الدول.

كان هدفي في ذلك الوقت أن أقرع جرس التنبيه للأخوة الزملاء الأعضاء هنا بالمنتدى، وأن ألفت انتباههم إلى ما يجري، لأن رأيت أن عدد من الأخوة الأعضاء لديهم قبول جارف نحو اتفاقيات أبراهام وكانوا يهاجمونني وينتقدوني نقد لاذع. فلذا قرعتُ الجرس بالفعل، لكنني بكل أسف تعرضت مرة أخرى من نفس الأخوة الذين كانوا فرحين باتفاقيات أبراهام لهجوم واسع، لم يستسيغوا طرحي ولم تعجبهم تلك القراءة، وتم حذف مشاركتي من قبل المشرفين. واليوم، ها نحن نشاهد بأعيننا طموح الإمارات ومشروعها يتقدمان بخطى واضحة. (( سيأتي من يقول بأن خلاص أسقطنا مشروع الامارات وأفشلنا خطواتها، سأقول لهم ذلك مبحث آخر يجب أن ندرسها بالتفصيل ومن ثم نكتب عنها )).

وهناك من الأخوة يقولون "إن الإمارات ينقصها الكثير من المقومات ولا يمكن أن تصبح قوة إقليمية، بحجة أنها تفتقر إلى العمق الجغرافي، أو إلى عدد سكان كافٍ، فضلاً عن أن نحو 85% من سكانها من الأجانب، وهو ما قد يُسهّل اختراقها وبناء خلايا داخل الجاليات الأجنبية"، غير أن هذا الاعتراض من الأخوة يتجاهل طبيعة الاستراتيجيات الحديثة للدول، ويتجاهل حقيقة أساسية في علم السياسة: أن الدول الصغيرة لا تنافس بالأدوات التقليدية، بل باستراتيجيات التعويض.

فالدول الصغيرة، التي تفتقد إلى العمق الجغرافي والوزن الديمغرافي، تلجأ عادة إلى استراتيجيات التعويض لتعويض هذا النقص. والإمارات مثال واضح على ذلك؛ إذ طوّرت استراتيجيات متخصصة، واعتمدت أساليب غير تقليدية لتعزيز نفوذها عبر مسارات متعددة. ((ملاحظة: ايضاً قطر مثال على استخدامها استراتيجيات التعويض ولكن حديثنا هنا عن الإمارات فقط)).

الإمارات نموذج واضح لهذا المنطق؛ فقد بنت عمقها البديل عبر مفهوم "القوة الذكية"، فالإمارات لا تعتمد فقط على القوة الصلبة (العسكرية)، بل تمزج بينها وبين القوة الناعمة (الإعلام، المساعدات، الدبلوماسية، الوساطة والتحالفات الدولية، إتفاقيات وعلاقات مع دول وكيانات وجهات غير مسبوقة (مثال مع إسرائيل)، الاستثمار بقوة في التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي والفضاء والقطاعات الدفاعية الحديثة، مشاريع الاستثمار والاقتصاد)، وهو ما يُعرف في الأدبيات السياسية بـ Smart Power.
وكذلك التحوّل من الدولة الوظيفية إلى الدولة المبادرة؛ لم تعد الإمارات تكتفي بلعب أدوار ضمن توازنات تقودها قوى أكبر، بل باتت تصنع أجندتها الخاصة وتبادر بفتح ساحات نفوذ جديدة.
أما في مسألة التركيبة السكانية، نلاحظ بأن الإمارات لجأت إلى إدارة المخاطر بدل إلغائها، فهي لا تسعى إلى إلغاء الخطر بالكامل، بل إلى إدارته عبر أدوات أمنية وتقنية وتشريعية متقدمة.

وأخيرًا، لا بد من التذكير بأن إسرائيل نفسها دولة صغيرة جغرافياً، وتفتقر إلى العمق الاستراتيجي، وعدد سكانها محدود قياساً بمحيطها العربي، ومع ذلك تُعد قوة لا يُستهان بها ويُنظر إليها بأنها قوة إقليمية. وإسرائيل أيضاً تعتمد على استراتيجيات تعويض مشابهة للتي ذكرناه في مجالات التكنولوجيا، والتحالفات، والتفوق النوعي. وطبعاً ناهيكم عن القوى العالمية أميركا وأوروبا التي من خلفها يدعمونها ويساندونها بقوة، ومع ذلك، إسرائيل تطبق وتعتمد على استراتيجيات التعويض التي ذكرناها سابقاً في حالة الإمارات.

ملاحظة: هذه فقط رؤيتي وتحليلي، ولا يعني أنني مع أو ضد الدول الخليجية الصغرى التي لديها مشاريع (كمثال الإمارات أو قطر)، أنا فقط أدوّن ما أراه أمام عينيّ وهذه هي قراءاتي ولربما غيري من الأخوة الزملاء لديهم قراءة مختلفة تماماً عن قراءاتي، والاختلاف في الرؤى مرحب به ويثري المحتوى أكثر.
جميل

تحياتي
 
ما كان في أي خلافات تاريخية بين البحرين والإمارات،
منذ أكثر من 200 سنة وعلاقات البحرين مع إمارة أبوظبي بالتحديد قووووووية جداً جداً جداً، كان فقط بعض الخلافات مع إمارة الشارقة وهذا كان في الماضي قبل 200 سنة تقريباً، ومن ثم أنتهت تلك الخلافات مع الشارقة.
شكرا علي التوضيح و التصحيح
 
هي التغريده بتقول ان في اربع رحلات حصلت فالله اعلم ايه الوضع بس انا مستغرب من علاقه البحرين بالامارات يعني انا متعود ان في دائما خلافات تاريخيه ما بينهم و ان علاقتهم بالسعوديه علطول افضل

بالعكس علاقاتهم سمن على عسل ومتوافقه في كل الملفات
 
الخلافات كانت ايام التاسيس بعد كده العلاقات بقت عاديه عادي مافيش بينهم مشاكل يعني

لا عند التأسيس لم نصل لمرحلة خلافات، فقط كان في اختلاف في وجهات النظر، البحرين قالت أريد أن تكون المنامة العاصمة والحاكم من البحرين، والبقية جميعهم اعترضوا على شرط البحرين، حتى قطر اعترضت على شرط البحرين، ولذلك البحرين انسحبت بهدوء من فكرة الانضمام،
بالعكس البحرين ساعدت الإمارات بعد التأسيس، أرسلت للامارات عدد من المدرسين والرياضيين والموظفين للمشاركة في نهضة الإمارات وكانت البحرين تدفع رواتبهم، أي أن كانت مساعدة وهدية من البحرين للامارات.
 
بسم الله الرحمن الرحيم
التحية للجميع..
تأخرنا كثير المفروض من 2019..
هذا التاريخ تمرد عصابات الزبيدي المدعوم امارتيا.
في هذا التاريخ الذي غطينا فيه الانقلاب على الشرعية وكنا وما زلنا مع الشرعية اتهمنا اننا اخواني.
وفي هذا التاريخ غارات جوية غادرة من طيران الاماراتي على قوات الشرعية التي كانت تريد استعادتها
وطرد ميليشيا الامارات من عدن..
وفي هذا المنتدى تحذر من ذكر اسم الامارات ..
وانا هنا نحذر الاعضاء من ذكر اسم الامارات..
وشكرا لكم على المتابعة
ماشاء الله عودة الروس الكبيره الموضوع هذا بث الروح بالاعضاء
 
الخلافات كانت ايام التاسيس بعد كده العلاقات بقت عاديه عادي مافيش بينهم مشاكل يعني
ايام التأسيس لم تكن هناك خلافات .. بل مناقشات للوصول الى صيغة للإتحاد ... الا انه لم يتم الاتفاق .. فانسحبت البحرين وقطر .. اما عبر التاريخ .. فكان هناك ما يشبه الحلف ( الفزعه ) بين البحرين والامارات ... طبعا بعدها تطورت العلاقات اكثر بين دول الخليج عموما بعد تحديد ورسم الحدود
 
مالنا علاقة اذا دولة مطبعة طلبت مسار الى الاردن او مصر على اي اساس امنعه !
الدولتين من بعدنا يستلمون التوجية الاخر

في الواقع لنا علاقه لاننا كنا نمنع هالشي
 
هاذي تعتبر اول مرة يكون فيه خلاف حاد بين السعودية والامارات او في سوابق ؟
كثير ومن وقت طويل لكن الخلافات تحل بين البلدين بعيد عن الاعلام ودائما اعلام الاخوان يحاول يثير هذي الخلافات ويظهرها للعلن
 
في الواقع لنا علاقه لاننا كنا نمنع هالشي
المنع قبل التطبيع بعد تطبيعهم معدش في منع و صعب يحصل منع بسبب الي قاله ديتر و الله اعلم
 
عودة
أعلى