عاجل ماذا يحدث في حضرموت
- بادئ الموضوع شعشاع
- تاريخ البدء
- إنضم
- 9 أغسطس 2024
- المشاركات
- 1,678
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 22 مارس 2015
- المشاركات
- 3,352
- التفاعل
- الدولة
رح يشتكوك لل جي بي تي ياويلك
قفل جوالك اختفي في كهفنننه دبر عمركننننه
- إنضم
- 16 فبراير 2014
- المشاركات
- 759
- التفاعل
استحالة ان تكون مصر ضد المملكة
بالرغم من ان الامارات عزيزه علي مصر لكن الموقف المصري حاليا بصف المملكة
من الاخر كله الا السعودية
السعودية خط احمر لكل مصري والمفروض كل مسلم
هو مش غبي هذا هو خياره منذ البداية و الان حان وقت تاديب البعض و بعصا الغليظة و بقطيع الجواميس
- إنضم
- 5 أكتوبر 2015
- المشاركات
- 2,822
- التفاعل
حكماء والمؤثرين في الإمارات مشغولين بالتصحيح للنصارى عقيدتهم
لا تقل Happy Holidays
ولكن قل Merry Christmas
مستوى غير طبيعي من التبطح ويبدو أن هناك غرفة تدير الخطاب الموجه للغرب
لاستعطاف اليمين المتطرف بأي وسيلة كانت
- إنضم
- 4 مايو 2018
- المشاركات
- 11,065
- التفاعل
- الدولة
لو كنت مهتم بقراءة مستقبلية
معاك 5 دقائق تطالع هذا التقرير
ماذا بعد خروج الإمارات من اليمن؟
قراءة أولية في دلالات صعود التأثير السعودي وانحسار النفوذ الإماراتي وسقوط الرهان الإسرائيلي
أولًا: مدخل تحليلي
خروج الإمارات العربية المتحدة من اليمن لا يمكن فهمه خارج إطار الرهان الإماراتي على الدعم الإسرائيلي بوصفه بوابة نفاذ إلى القرار الأميركي وممرًا للهيمنة على جنوب البحر الأحمر. ما جرى لا يمثل انسحابًا عسكريًا فحسب، بل انهيار تصور استراتيجي كامل بُني على فرضية خاطئة: أن التحالف مع إسرائيل يمكن أن يعوّض غياب العمق الجغرافي والسياسي للإمارات.
ثانيًا: الرهان الإماراتي على إسرائيل… من الوعد إلى الوهم
•اعتقدت أبو ظبي أن التحالف الأمني والاستخباراتي مع إسرائيل سيمنحها:
•نفوذًا متقدمًا داخل واشنطن
•غطاءً استراتيجيًا للتوسع في اليمن والبحر الأحمر
•دورًا يتجاوز وزنها الطبيعي في الإقليم
•لكن الواقع أثبت أن:
•إسرائيل توظّف الشركاء ولا تحميهم عند تعارض المصالح الكبرى
•القرار الأميركي في الخليج لا يزال سعوديّ المركز
•النفوذ لا يُشترى بالمال وحده ولا يُفرض عبر الوكلاء
فكانت النتيجة ان الإمارات دفعت كلفة سياسية ومالية ضخمة، بينما بقيت إسرائيل لاعب ظلّ ينسحب خطوة إلى الخلف عند أول اختبار حقيقي.
ثالثًا: اليمن… ساحة الانكشاف الأكبر
شكّل جنوب اليمن حجر الأساس في المشروع الإماراتي–الإسرائيلي غير المعلن:
•السيطرة على الموانئ والجزر
•التحكم في مضيق باب المندب
•بناء نفوذ بحري اماراتي يخدم أمن إسرائيل ومصالحها التجارية والعسكرية
لكن:
•الضربات السعودية أسقطت هذا المسار
•الميليشيات المحلية أثبتت هشاشتها
•الحضور الإماراتي انكمش إلى جيوب معزولة بلا غطاء عربي
وهنا، تخلّت إسرائيل عمليًا عن شريكها، مؤكدة أن اليمن لم يكن سوى ساحة استخدام مؤقتة.
رابعًا: التأثير السعودي… استعادة مركز الثقل
•حصلت المملكة العربية السعودية على ضوء أخضر دولي لتصفية التمدد الإماراتي.
•أعادت الرياض تثبيت معادلة:
أمن الخليج يُدار من الرياض لا من أبو ظبي ولا من تل أبيب.
•فشل الرهان الإماراتي أظهر أن أي مشروع يتجاوز السعودية مصيره الاصطدام أو الاحتواء القسري.
خامسًا: إسرائيل بعد سقوط الوكيل
بالنسبة لإسرائيل:
•خسرت أداة تنفيذ متقدمة في جنوب البحر الأحمر
•تراجع حلم التطويق البحري العربي عبر الوكلاء
•اضطرت للعودة إلى سياسة النفوذ غير المباشر والانتظار الطويل
أما الإمارات، فبقيت:
•مكشوفة جغرافيًا
•بلا حلفاء إقليميين حقيقيين
•محاصَرة سياسيًا حتى داخل الفضاء الخليجي
سادسًا: ما بعد اليمن… انكماش لا تمدد
•أي تحرك إماراتي قادم سيكون:
•تعويضيًا (القرن الإفريقي، شبكات تهريب، نفوذ ناعم)
•لا توسعيًا ولا عسكريًا مباشرًا
•الدعم الإسرائيلي – إن وُجد – سيكون استخباراتيًا محدودًا، دون مظلة حماية أو مواجهة عسكرية مباشرة.
سابعًا: الخلاصة الاستراتيجية
خروج الإمارات بهذه السرعة من اليمن كشف ثلاث حقائق كبرى:
1.إسرائيل ليست ضمانة لمن يحاول القفز فوق الجغرافيا والتاريخ.
2.السعودية هي مركز الثقل الإقليمي وصاحبة الكلمة النهائية في أمن الجزيرة العربية.
3.المشروع الإماراتي التوسعي دخل مرحلة الانحسار التاريخي، من لاعب طامح إلى دولة تحاول احتواء الخسائر.
أخيرا .. الخلاصة النهائية:
ما سقط في اليمن لم يكن وجودًا عسكريًا فقط، بل سقط وهم الدولة الصغيرة القادرة على لعب أدوار إمبراطورية عبر التحالف مع إسرائيل.
السعودية قادمة والإقليم يعيد ترتيب نفسه، والمرحلة القادمة عنوانها:
نفوذ الرياض بحساب الوزن الحقيقي الأمني والسياسي والعسكري… لا بحساب الشيكات والتحالفات الوهمية
معاك 5 دقائق تطالع هذا التقرير
ماذا بعد خروج الإمارات من اليمن؟
قراءة أولية في دلالات صعود التأثير السعودي وانحسار النفوذ الإماراتي وسقوط الرهان الإسرائيلي
أولًا: مدخل تحليلي
خروج الإمارات العربية المتحدة من اليمن لا يمكن فهمه خارج إطار الرهان الإماراتي على الدعم الإسرائيلي بوصفه بوابة نفاذ إلى القرار الأميركي وممرًا للهيمنة على جنوب البحر الأحمر. ما جرى لا يمثل انسحابًا عسكريًا فحسب، بل انهيار تصور استراتيجي كامل بُني على فرضية خاطئة: أن التحالف مع إسرائيل يمكن أن يعوّض غياب العمق الجغرافي والسياسي للإمارات.
ثانيًا: الرهان الإماراتي على إسرائيل… من الوعد إلى الوهم
•اعتقدت أبو ظبي أن التحالف الأمني والاستخباراتي مع إسرائيل سيمنحها:
•نفوذًا متقدمًا داخل واشنطن
•غطاءً استراتيجيًا للتوسع في اليمن والبحر الأحمر
•دورًا يتجاوز وزنها الطبيعي في الإقليم
•لكن الواقع أثبت أن:
•إسرائيل توظّف الشركاء ولا تحميهم عند تعارض المصالح الكبرى
•القرار الأميركي في الخليج لا يزال سعوديّ المركز
•النفوذ لا يُشترى بالمال وحده ولا يُفرض عبر الوكلاء
فكانت النتيجة ان الإمارات دفعت كلفة سياسية ومالية ضخمة، بينما بقيت إسرائيل لاعب ظلّ ينسحب خطوة إلى الخلف عند أول اختبار حقيقي.
ثالثًا: اليمن… ساحة الانكشاف الأكبر
شكّل جنوب اليمن حجر الأساس في المشروع الإماراتي–الإسرائيلي غير المعلن:
•السيطرة على الموانئ والجزر
•التحكم في مضيق باب المندب
•بناء نفوذ بحري اماراتي يخدم أمن إسرائيل ومصالحها التجارية والعسكرية
لكن:
•الضربات السعودية أسقطت هذا المسار
•الميليشيات المحلية أثبتت هشاشتها
•الحضور الإماراتي انكمش إلى جيوب معزولة بلا غطاء عربي
وهنا، تخلّت إسرائيل عمليًا عن شريكها، مؤكدة أن اليمن لم يكن سوى ساحة استخدام مؤقتة.
رابعًا: التأثير السعودي… استعادة مركز الثقل
•حصلت المملكة العربية السعودية على ضوء أخضر دولي لتصفية التمدد الإماراتي.
•أعادت الرياض تثبيت معادلة:
أمن الخليج يُدار من الرياض لا من أبو ظبي ولا من تل أبيب.
•فشل الرهان الإماراتي أظهر أن أي مشروع يتجاوز السعودية مصيره الاصطدام أو الاحتواء القسري.
خامسًا: إسرائيل بعد سقوط الوكيل
بالنسبة لإسرائيل:
•خسرت أداة تنفيذ متقدمة في جنوب البحر الأحمر
•تراجع حلم التطويق البحري العربي عبر الوكلاء
•اضطرت للعودة إلى سياسة النفوذ غير المباشر والانتظار الطويل
أما الإمارات، فبقيت:
•مكشوفة جغرافيًا
•بلا حلفاء إقليميين حقيقيين
•محاصَرة سياسيًا حتى داخل الفضاء الخليجي
سادسًا: ما بعد اليمن… انكماش لا تمدد
•أي تحرك إماراتي قادم سيكون:
•تعويضيًا (القرن الإفريقي، شبكات تهريب، نفوذ ناعم)
•لا توسعيًا ولا عسكريًا مباشرًا
•الدعم الإسرائيلي – إن وُجد – سيكون استخباراتيًا محدودًا، دون مظلة حماية أو مواجهة عسكرية مباشرة.
سابعًا: الخلاصة الاستراتيجية
خروج الإمارات بهذه السرعة من اليمن كشف ثلاث حقائق كبرى:
1.إسرائيل ليست ضمانة لمن يحاول القفز فوق الجغرافيا والتاريخ.
2.السعودية هي مركز الثقل الإقليمي وصاحبة الكلمة النهائية في أمن الجزيرة العربية.
3.المشروع الإماراتي التوسعي دخل مرحلة الانحسار التاريخي، من لاعب طامح إلى دولة تحاول احتواء الخسائر.
أخيرا .. الخلاصة النهائية:
ما سقط في اليمن لم يكن وجودًا عسكريًا فقط، بل سقط وهم الدولة الصغيرة القادرة على لعب أدوار إمبراطورية عبر التحالف مع إسرائيل.
السعودية قادمة والإقليم يعيد ترتيب نفسه، والمرحلة القادمة عنوانها:
نفوذ الرياض بحساب الوزن الحقيقي الأمني والسياسي والعسكري… لا بحساب الشيكات والتحالفات الوهمية
- إنضم
- 26 فبراير 2012
- المشاركات
- 56,777
- التفاعل
- الدولة
التحفيل على المنصات اقوى من قرار رئيس الجمهورية العليمي بالخروج من اليمن 
- إنضم
- 20 سبتمبر 2018
- المشاركات
- 761
- التفاعل
- الدولة
طيب والحمار الداعم تتوقع يهتم بأمن هذه الدول
غلطان كثير هذا النهج قبل ابراهام بكثيير
- إنضم
- 20 سبتمبر 2018
- المشاركات
- 761
- التفاعل
- الدولة
عزيزي لأن الرسالة سياسية وليست عسكرية بالمقام الأول للأمارات
- إنضم
- 12 فبراير 2022
- المشاركات
- 2,137
- التفاعل
- الدولة
يارجال هذي هدية كريسماس واجبناالتحفيل على المنصات اقوى من قرار رئيس الجمهورية العليمي بالخروج من اليمن
نعرف مقصرين ويستاهلون اكثر
- إنضم
- 14 أبريل 2013
- المشاركات
- 6,643
- التفاعل
- الدولة
هذا التناقض اللي كان ودي ان المتحدث ذكره ايضا في بيانه.حتى يصدم الاماراتيين.في ردودهم المتناقضه.والتي لو سكتوا كان افضل لهم .مع ان كان فيه تواصل مستمر بخصوص الشحنه وابلاغ الاماراتيين بعدم توزع الشحنه ووافقوا على ذلك ولكنها موافقه كاذبه .لانهم لم يتوقعون اننا سنرد بتدمير الشحنه.لكنهم الان عرفوا اننا سنرد بقوه على كل تحرك لايتماشي وقرارات مع مصلحتنا ومصلحة الحكومه الشرعيه.لكن الغريب انهم يوعزون للصحف والاصدقاء بان الامارات انسحبت من المشهد اليمني منذ ٢٠١٩ بينما هم يقولون بان الشحنه للقوات الاماراتيه.
- إنضم
- 22 مارس 2015
- المشاركات
- 3,352
- التفاعل
- الدولة
الخلا بس ياذنب ياجربوع
- إنضم
- 29 ديسمبر 2025
- المشاركات
- 29
- التفاعل
- الدولة
كل دولة لها الحق في توقيع اتفاقية تطبيع او سلام مع اسرائيل.
انت تعتبر اسرائيل دولة عدو لك ، في دول لا تعتبر اسرائيل عدو.
توقيع اتفاقية التطبيع حق سيادي لأي دولة في العالم.
اول تدخل للامارات خارجيا كان وقوفها مع الانقلاب العسكري في 2013 في مصر .
يحق للامارات محاربة الاخوان في بلدها لكن ليس لها حق في محاربة الاخوان خارج الامارات.
انت تعتبر اسرائيل دولة عدو لك ، في دول لا تعتبر اسرائيل عدو.
توقيع اتفاقية التطبيع حق سيادي لأي دولة في العالم.
اول تدخل للامارات خارجيا كان وقوفها مع الانقلاب العسكري في 2013 في مصر .
يحق للامارات محاربة الاخوان في بلدها لكن ليس لها حق في محاربة الاخوان خارج الامارات.
الاخوان كانوا مجرد شماعة لان التنظيم انتهى و ليس له اثر عمليا ما حدث كان لتمرير سياسات معينة انكشفت اهدافها الان
- إنضم
- 29 ديسمبر 2025
- المشاركات
- 29
- التفاعل
- الدولة
الاخوان هي ايدلوجية موجودة لدى شعوب الإسلامية و العربية و لا يمكن القضاء عليه و هل تعرف لماذا خصوم الاخوان يكرهون الديمقراطية و تنظيم الاخوان يدافعون عن الديمقراطية.
بسيطة
الاخوان يعرفون انهم سيربحون في اي انتخابات حرة و نزيهة
حتى لو اختفت الامارات من الوجود
ستبقى الدول العربية تحارب بعضها البعض و في حركات انفصالية و حروب أهلية و صراعات طائفية و عرقية لانه لا يوجد مفهوم المواطنة ما زلنا في عقلية المناطقية و العشائرية و الطائفية.
بسيطة
الاخوان يعرفون انهم سيربحون في اي انتخابات حرة و نزيهة
حتى لو اختفت الامارات من الوجود
ستبقى الدول العربية تحارب بعضها البعض و في حركات انفصالية و حروب أهلية و صراعات طائفية و عرقية لانه لا يوجد مفهوم المواطنة ما زلنا في عقلية المناطقية و العشائرية و الطائفية.
التعديل الأخير:
استطيع ان اقول لك الاخوان انتهوا و ساحة عملهم المؤثرة هي مصر فقط اما الشعوب الاسلامية خاصة في المشرق و اسيا فالسلفية هي التيار المسيطر
المواضيع المشابهة
