اسطوانه مشروخه الدخول الاماراتي كان مثل القطري بالضبط الفرق القطري انكشف بدري
جميع الدول المشاركة لم تؤسس مليشيات وش معنا انت
لماذا بقاء اذرعكم من الخوارج الانفصاليين كالحشد الانتعالي يصدرون المشاكل للحكومة الشرعية المعترف بها دوليا ويشغلونها عن الحوثي
ليش مو السودان او اي دولة مشاركة عندها مليشيات وش معنا انت
الم تنسحبو وتبررو انسحابكم اذن وجود مليشيات مدعومه منكم وضد الحكومة الشرعية لا يعني الا دعم لمزيد من الخوارج ويجب مواجهته بنزع سلاح هذه المليشيات او ضمها للجيش الحكومي الرسمي او جلدهم بالصميل لانهم خوارج على ولي الامر
https://www.aljazeera.net/politics/2019/8/4/الإمارات-اليمن-عبد-الخالق-عبد-الله
الحديث عن "اسطوانة مشروخة" ينقلب على قائله، لأن الخطاب الذي يردد هذه الاتهامات هو ذات الخطاب المهترئ الذي عجز عن قراءة التحولات الفعلية في معادلات الإقليم.
دولة الإمارات لا تتحرك بردة فعل، بل وفق رؤية وسيادة واستراتيجية أمن شاملة، لا تنتظر توجيهات أحد ولا تصدر قرارها من عواطف أو تبعية.من يخلط بين الدور الإماراتي المسؤول والموقف القطري المأزوم يجهل الفرق بين مشروع دولة ومغامرات تنظيم. دولة الإمارات شاركت في التحالف دفاعاً عن أمن المنطقة وليس لتغذية فوضى المليشيات، بينما تأسيس قوى أمنية محلية في بعض المناطق جاء وفق ضرورات ميدانية مؤقتة لازالت مرتبطة بالشرعية، وليست كيانات منفلتة كما يحاول البعض تسويق.أما الحديث عن "مليشيات انفصالية" فمغالطة مكشوفة؛ فالإمارات لم تؤسس جماعات خارج سلطة الدولة، بل ساهمت في بناء قوى أمنية قاتلت الحوثي والإرهاب في الوقت الذي كان فيه الآخرون منشغلين بتبرير الفشل أو المزايدة. والحديث عن "الخروج على ولي الأمر" لا يليق بمن يستغل الدين لتغطية عجز سياسي وانقسام ميداني.
فالسؤال الحقيقي ليس «ليش معنا نحن»، بل «ليش أنتم متأخرين؟» لماذا من يتحدث باسم الشرعية لا يسيطر على أرضه ولا يوحد صفه؟
دولة الإمارات انسحبت عسكرياً لأنها أنجزت الأهداف الموكلة إليها ضمن التحالف، وظلت داعمة للاستقرار لا الفوضى. من أراد أن يقيم المواقف فليقس النتائج، لا الشعارات.
دولة الإمارات لا تتحرك بردة فعل، بل وفق رؤية وسيادة واستراتيجية أمن شاملة، لا تنتظر توجيهات أحد ولا تصدر قرارها من عواطف أو تبعية.من يخلط بين الدور الإماراتي المسؤول والموقف القطري المأزوم يجهل الفرق بين مشروع دولة ومغامرات تنظيم. دولة الإمارات شاركت في التحالف دفاعاً عن أمن المنطقة وليس لتغذية فوضى المليشيات، بينما تأسيس قوى أمنية محلية في بعض المناطق جاء وفق ضرورات ميدانية مؤقتة لازالت مرتبطة بالشرعية، وليست كيانات منفلتة كما يحاول البعض تسويق.أما الحديث عن "مليشيات انفصالية" فمغالطة مكشوفة؛ فالإمارات لم تؤسس جماعات خارج سلطة الدولة، بل ساهمت في بناء قوى أمنية قاتلت الحوثي والإرهاب في الوقت الذي كان فيه الآخرون منشغلين بتبرير الفشل أو المزايدة. والحديث عن "الخروج على ولي الأمر" لا يليق بمن يستغل الدين لتغطية عجز سياسي وانقسام ميداني.
فالسؤال الحقيقي ليس «ليش معنا نحن»، بل «ليش أنتم متأخرين؟» لماذا من يتحدث باسم الشرعية لا يسيطر على أرضه ولا يوحد صفه؟
دولة الإمارات انسحبت عسكرياً لأنها أنجزت الأهداف الموكلة إليها ضمن التحالف، وظلت داعمة للاستقرار لا الفوضى. من أراد أن يقيم المواقف فليقس النتائج، لا الشعارات.
