شهدت العاصمة نواكشوط، ليلة أمس، عرضًا عسكريًا تجريبيًا نظمته القوات المسلحة الموريتانية، وذلك في إطار التحضيرات الجارية للاحتفال بالعيد الوطني للاستقلال الذي يصادف 28 نوفمبر من كل عام. وجاء هذا العرض كمرحلة أساسية ضمن الاستعدادات اللوجستية والفنية التي تقوم بها مختلف الوحدات لضمان تنظيم احتفالية رسمية تبرز قدرات الجيش وتطوره.
وشارك في العرض عدد من التشكيلات البرية والوحدات الخاصة، إضافة إلى آليات عسكرية حديثة جابت أحد المحاور الرئيسية للعاصمة وسط إجراءات تنظيمية دقيقة، شملت ضبط المسارات وإدارة الإضاءة والتنسيق بين الفرق المشاركة. كما عرف العرض تنفيذ تمارين تكتيكية قصيرة تهدف لقياس سرعة الاستجابة والانضباط العملياتي للوحدات.
وركزت القوات المسلحة خلال هذه التجربة على العناصر التقنية المتعلقة بالتحكم في سير الوحدات ليلاً، وإتقان الترتيبات المتعلقة بحركة الآليات والإيقاع الموحد للعروض. وتأتي هذه الخطوة في إطار سعي موريتانيا إلى تقديم عرض عسكري بمستوى يليق بذكرى الاستقلال، ويعكس جاهزية القوات وقدرتها على تطوير منظومتها الدفاعية.
وتتواصل الاستعدادات خلال الأيام المقبلة عبر تدريبات إضافية في مواقع مختلفة، استعدادًا للعرض الرسمي الذي سيشهد حضور كبار المسؤولين وقادة الجيش، إضافة إلى شخصيات دبلوماسية وضيوف من خارج البلاد. وتؤكد السلطات العسكرية أن هذه التحضيرات تأتي لإبراز صورة جيش حديث ومتطور، قادر على أداء مهامه بكفاءة وحماية السيادة الوطنية.
وشارك في العرض عدد من التشكيلات البرية والوحدات الخاصة، إضافة إلى آليات عسكرية حديثة جابت أحد المحاور الرئيسية للعاصمة وسط إجراءات تنظيمية دقيقة، شملت ضبط المسارات وإدارة الإضاءة والتنسيق بين الفرق المشاركة. كما عرف العرض تنفيذ تمارين تكتيكية قصيرة تهدف لقياس سرعة الاستجابة والانضباط العملياتي للوحدات.
وركزت القوات المسلحة خلال هذه التجربة على العناصر التقنية المتعلقة بالتحكم في سير الوحدات ليلاً، وإتقان الترتيبات المتعلقة بحركة الآليات والإيقاع الموحد للعروض. وتأتي هذه الخطوة في إطار سعي موريتانيا إلى تقديم عرض عسكري بمستوى يليق بذكرى الاستقلال، ويعكس جاهزية القوات وقدرتها على تطوير منظومتها الدفاعية.
وتتواصل الاستعدادات خلال الأيام المقبلة عبر تدريبات إضافية في مواقع مختلفة، استعدادًا للعرض الرسمي الذي سيشهد حضور كبار المسؤولين وقادة الجيش، إضافة إلى شخصيات دبلوماسية وضيوف من خارج البلاد. وتؤكد السلطات العسكرية أن هذه التحضيرات تأتي لإبراز صورة جيش حديث ومتطور، قادر على أداء مهامه بكفاءة وحماية السيادة الوطنية.
