الآن معرض إيديكس 2025 مصر

20251206_131811.jpg
20251206_131806.jpg
 

X29 أحدث سلاح مصري قادر على الاشتباك عن بعد.. يدمر الأهداف بصاروخ موجه بالليزر​


منظومة الاشتباك X29 إيديكس
منظومة الاشتباك المصرية X29

تعدّ أسلحة الاشتباك عن بُعد أحد أهم ركائز التطور العسكري في القرن الحادي والعشرين، إذ تمنح الجيوش قدرة أكبر على تنفيذ المهام القتالية بكفاءة عالية مع تقليل المخاطر على الأفراد، فالتطور المتسارع في أنظمة التوجيه، والاستشعار، والذكاء الاصطناعي، جعل من الممكن إصابة الأهداف بدقة متناهية من مسافات آمنة، وهو ما يغيّر طبيعة الحروب الحديثة ويعزز مفهوم “الاشتباك من خارج مدى الخطر”.

المنظومة المصرية X29​

في هذا السياق، برزت منظومة الاشتباك والتحكم عن بعد المصرية X29 كأحد أحدث الأسلحة التي طورتها الشركة العربية العالمية للبصريات والتي تعكس توجهًا واضحًا نحو امتلاك قدرات اشتباك ذكية ومتقدمة.

تُعد X29 منصة قتالية متعددة الاستخدامات، صُممت لتوفير قدرة عالية على استهداف الأهداف المعادية بدقة عبر صاروخ موجه بالليزر، ما يجعلها مناسبة للعمليات البرية والحدودية ومهام مكافحة الإرهاب.
ومنظومة X29 مزودة برشاش نصف بوصة و صاروخ موجه بالليزر 70 مم يصل مداه إلى 7 كيلومترات عالي الدقة، ويمكن التحكم و إطلاق النار عن بعد من داخل غرفة تحكم.

تعتمد المنظومة على صاروخ ذكي مزود بباحث ليزري قادر على تتبع الهدف حتى لحظة الإصابة، مما يضمن دقة عالية حتى في البيئات المعقدة.
كما تتميز بقدرتها على الاشتباك من مسافات بعيدة نسبيًا، وهو ما يمنح القوات الميدانية ميزة تكتيكية مهمة، إذ يمكنها ضرب الأهداف دون الاقتراب من مناطق الخطر المباشر.

EDEX_2025_Egypt_Reveals_X29_Weapon_Station_With_Thales_FZ275_Long-Range_Guided_Rockets-01f53462.webp
منظومة الاشتباك المصرية X29

قدرات مصرية عالية الدقة​

وتُظهر هذه القدرات تطورًا ملحوظًا في مستوى التصنيع المحلي، سواء في أنظمة التوجيه أو في دمج المنظومة مع منصات مختلفة، حيث أن تلك المنظومة قادرة على حمل 8 صواريخ يتم إطلاقها بناء على التوجيه الليزري والذي يقلل من احتمالات التشويش الإلكتروني مقارنة ببعض الأنظمة الأخرى، ويمنحها موثوقية أكبر في البيئات القتالية.

يمثل تطوير منظومة X29 خطوة جديدة في مسار تحديث القدرات العسكرية المصرية، ويعكس توجهًا نحو امتلاك منظومات دقيقة وفعّالة تعتمد على التكنولوجيا المحلية.
ومع استمرار تطوير هذه الأنظمة، يتوقع أن تلعب دورًا مهمًا في تعزيز قدرات الردع وحماية الحدود وتنفيذ العمليات الدقيقة بأقل خسائر ممكنة.

التعاون مع شركة تاليس​

وتعتمد منظومة الاشتباك X29 على صواريخ تاليس الفرنسية.
وخلال فعاليات معرض إيديكس أعلنت شركة تاليس الفرنسية — أحد أكبر عمالقة التكنولوجيا الدفاعية والفضائية والسيبرانية في العالم — عن توسيع شراكتها مع الشركة العربية العالمية للبصريات AIO التابعة لجهاز مشروعات الخدمة الوطنية،
وأعلن الجانبان تطوير نسخة موجهة بالليزر من المنصة المصرية AIO X29، وهي خطوة غير مسبوقة تجعل منصّات الأسلحة عن بُعد المصرية قادرة على إطلاق صواريخ موجّهة عالية الدقة، بدمج خبرة الشركة المصرية في تصميم RCWS مع خبرة تاليس في أنظمة الصواريخ الموجهة.
412ab863-fb7b-4a1a-aab8-9fe799bd4a11.jpg
من حفل توقيع مذكرات التفاهم بين تاليس وAIO المصرية
هذا التطوير يفتح الباب أمام جيل جديد من المنصّات القتالية الذكية التي تجمع بين الرشاشات الآلية والصواريخ الدقيقة في منظومة واحدة.
 
إنتاج وليس تصنيع !!! الصورة تعرض قذيفة الدبابات متعددة الأغراض IM HE-T من عيار 120 ملم التي طورتها شركة General Dynamics Ordnance and Tactical Systems الأمريكية بالتعاون مع شركة Nammo النرويجية... طلب الجيش المصري شراء الذخيرة أواخر العام 2009 ثم بعد ذلك هو طلب رخصة إنتاجها محليا. الذخيرة IM HE-T تقدم دعما للمشاة بالإضافة لقدرات ضد التحصينات بفضل رأسها الحربي شديد الانفجار الذي يستهدف الدشم والدروع الخفيفة والأفراد، وتتميز بصمام تفجير ثنائي الوضع dual-mode fuze (تفجير عند الاصطدام/مؤجل) ومتفجرات IM متطورة لتعزيز الأمان، وهي مصممة للعمل مع دبابات Abrams وLeopard.

مش فاهم. ايه علاقة الفيديو بكلام حضرتك؟

ثم المهم بالنسبة لنا هو انها بتتصنع في مصر بدون الاعتماد على استيرادها.
 
adawdawdawf.PNG




This was made before Edex 2023, however they did not show it at the exhibition

???????????????
 
التعديل الأخير:

X29 أحدث سلاح مصري قادر على الاشتباك عن بعد.. يدمر الأهداف بصاروخ موجه بالليزر​


منظومة الاشتباك X29 إيديكس
منظومة الاشتباك المصرية X29

تعدّ أسلحة الاشتباك عن بُعد أحد أهم ركائز التطور العسكري في القرن الحادي والعشرين، إذ تمنح الجيوش قدرة أكبر على تنفيذ المهام القتالية بكفاءة عالية مع تقليل المخاطر على الأفراد، فالتطور المتسارع في أنظمة التوجيه، والاستشعار، والذكاء الاصطناعي، جعل من الممكن إصابة الأهداف بدقة متناهية من مسافات آمنة، وهو ما يغيّر طبيعة الحروب الحديثة ويعزز مفهوم “الاشتباك من خارج مدى الخطر”.

المنظومة المصرية X29​

في هذا السياق، برزت منظومة الاشتباك والتحكم عن بعد المصرية X29 كأحد أحدث الأسلحة التي طورتها الشركة العربية العالمية للبصريات والتي تعكس توجهًا واضحًا نحو امتلاك قدرات اشتباك ذكية ومتقدمة.

تُعد X29 منصة قتالية متعددة الاستخدامات، صُممت لتوفير قدرة عالية على استهداف الأهداف المعادية بدقة عبر صاروخ موجه بالليزر، ما يجعلها مناسبة للعمليات البرية والحدودية ومهام مكافحة الإرهاب.
ومنظومة X29 مزودة برشاش نصف بوصة و صاروخ موجه بالليزر 70 مم يصل مداه إلى 7 كيلومترات عالي الدقة، ويمكن التحكم و إطلاق النار عن بعد من داخل غرفة تحكم.

تعتمد المنظومة على صاروخ ذكي مزود بباحث ليزري قادر على تتبع الهدف حتى لحظة الإصابة، مما يضمن دقة عالية حتى في البيئات المعقدة.
كما تتميز بقدرتها على الاشتباك من مسافات بعيدة نسبيًا، وهو ما يمنح القوات الميدانية ميزة تكتيكية مهمة، إذ يمكنها ضرب الأهداف دون الاقتراب من مناطق الخطر المباشر.

EDEX_2025_Egypt_Reveals_X29_Weapon_Station_With_Thales_FZ275_Long-Range_Guided_Rockets-01f53462.webp
منظومة الاشتباك المصرية X29

قدرات مصرية عالية الدقة​

وتُظهر هذه القدرات تطورًا ملحوظًا في مستوى التصنيع المحلي، سواء في أنظمة التوجيه أو في دمج المنظومة مع منصات مختلفة، حيث أن تلك المنظومة قادرة على حمل 8 صواريخ يتم إطلاقها بناء على التوجيه الليزري والذي يقلل من احتمالات التشويش الإلكتروني مقارنة ببعض الأنظمة الأخرى، ويمنحها موثوقية أكبر في البيئات القتالية.

يمثل تطوير منظومة X29 خطوة جديدة في مسار تحديث القدرات العسكرية المصرية، ويعكس توجهًا نحو امتلاك منظومات دقيقة وفعّالة تعتمد على التكنولوجيا المحلية.
ومع استمرار تطوير هذه الأنظمة، يتوقع أن تلعب دورًا مهمًا في تعزيز قدرات الردع وحماية الحدود وتنفيذ العمليات الدقيقة بأقل خسائر ممكنة.

التعاون مع شركة تاليس​

وتعتمد منظومة الاشتباك X29 على صواريخ تاليس الفرنسية.
وخلال فعاليات معرض إيديكس أعلنت شركة تاليس الفرنسية — أحد أكبر عمالقة التكنولوجيا الدفاعية والفضائية والسيبرانية في العالم — عن توسيع شراكتها مع الشركة العربية العالمية للبصريات AIO التابعة لجهاز مشروعات الخدمة الوطنية،
وأعلن الجانبان تطوير نسخة موجهة بالليزر من المنصة المصرية AIO X29، وهي خطوة غير مسبوقة تجعل منصّات الأسلحة عن بُعد المصرية قادرة على إطلاق صواريخ موجّهة عالية الدقة، بدمج خبرة الشركة المصرية في تصميم RCWS مع خبرة تاليس في أنظمة الصواريخ الموجهة.
412ab863-fb7b-4a1a-aab8-9fe799bd4a11.jpg
من حفل توقيع مذكرات التفاهم بين تاليس وAIO المصرية
هذا التطوير يفتح الباب أمام جيل جديد من المنصّات القتالية الذكية التي تجمع بين الرشاشات الآلية والصواريخ الدقيقة في منظومة واحدة.

شركة تاليس فرنسية والصورة مع شركة صينية !!!
 

X29 أحدث سلاح مصري قادر على الاشتباك عن بعد.. يدمر الأهداف بصاروخ موجه بالليزر​


منظومة الاشتباك X29 إيديكس
منظومة الاشتباك المصرية X29

تعدّ أسلحة الاشتباك عن بُعد أحد أهم ركائز التطور العسكري في القرن الحادي والعشرين، إذ تمنح الجيوش قدرة أكبر على تنفيذ المهام القتالية بكفاءة عالية مع تقليل المخاطر على الأفراد، فالتطور المتسارع في أنظمة التوجيه، والاستشعار، والذكاء الاصطناعي، جعل من الممكن إصابة الأهداف بدقة متناهية من مسافات آمنة، وهو ما يغيّر طبيعة الحروب الحديثة ويعزز مفهوم “الاشتباك من خارج مدى الخطر”.

المنظومة المصرية X29​

في هذا السياق، برزت منظومة الاشتباك والتحكم عن بعد المصرية X29 كأحد أحدث الأسلحة التي طورتها الشركة العربية العالمية للبصريات والتي تعكس توجهًا واضحًا نحو امتلاك قدرات اشتباك ذكية ومتقدمة.

تُعد X29 منصة قتالية متعددة الاستخدامات، صُممت لتوفير قدرة عالية على استهداف الأهداف المعادية بدقة عبر صاروخ موجه بالليزر، ما يجعلها مناسبة للعمليات البرية والحدودية ومهام مكافحة الإرهاب.
ومنظومة X29 مزودة برشاش نصف بوصة و صاروخ موجه بالليزر 70 مم يصل مداه إلى 7 كيلومترات عالي الدقة، ويمكن التحكم و إطلاق النار عن بعد من داخل غرفة تحكم.

تعتمد المنظومة على صاروخ ذكي مزود بباحث ليزري قادر على تتبع الهدف حتى لحظة الإصابة، مما يضمن دقة عالية حتى في البيئات المعقدة.
كما تتميز بقدرتها على الاشتباك من مسافات بعيدة نسبيًا، وهو ما يمنح القوات الميدانية ميزة تكتيكية مهمة، إذ يمكنها ضرب الأهداف دون الاقتراب من مناطق الخطر المباشر.

EDEX_2025_Egypt_Reveals_X29_Weapon_Station_With_Thales_FZ275_Long-Range_Guided_Rockets-01f53462.webp
منظومة الاشتباك المصرية X29

قدرات مصرية عالية الدقة​

وتُظهر هذه القدرات تطورًا ملحوظًا في مستوى التصنيع المحلي، سواء في أنظمة التوجيه أو في دمج المنظومة مع منصات مختلفة، حيث أن تلك المنظومة قادرة على حمل 8 صواريخ يتم إطلاقها بناء على التوجيه الليزري والذي يقلل من احتمالات التشويش الإلكتروني مقارنة ببعض الأنظمة الأخرى، ويمنحها موثوقية أكبر في البيئات القتالية.

يمثل تطوير منظومة X29 خطوة جديدة في مسار تحديث القدرات العسكرية المصرية، ويعكس توجهًا نحو امتلاك منظومات دقيقة وفعّالة تعتمد على التكنولوجيا المحلية.
ومع استمرار تطوير هذه الأنظمة، يتوقع أن تلعب دورًا مهمًا في تعزيز قدرات الردع وحماية الحدود وتنفيذ العمليات الدقيقة بأقل خسائر ممكنة.

التعاون مع شركة تاليس​

وتعتمد منظومة الاشتباك X29 على صواريخ تاليس الفرنسية.
وخلال فعاليات معرض إيديكس أعلنت شركة تاليس الفرنسية — أحد أكبر عمالقة التكنولوجيا الدفاعية والفضائية والسيبرانية في العالم — عن توسيع شراكتها مع الشركة العربية العالمية للبصريات AIO التابعة لجهاز مشروعات الخدمة الوطنية،
وأعلن الجانبان تطوير نسخة موجهة بالليزر من المنصة المصرية AIO X29، وهي خطوة غير مسبوقة تجعل منصّات الأسلحة عن بُعد المصرية قادرة على إطلاق صواريخ موجّهة عالية الدقة، بدمج خبرة الشركة المصرية في تصميم RCWS مع خبرة تاليس في أنظمة الصواريخ الموجهة.
412ab863-fb7b-4a1a-aab8-9fe799bd4a11.jpg
من حفل توقيع مذكرات التفاهم بين تاليس وAIO المصرية
هذا التطوير يفتح الباب أمام جيل جديد من المنصّات القتالية الذكية التي تجمع بين الرشاشات الآلية والصواريخ الدقيقة في منظومة واحدة.
دفاع جوى على الميسترال بدلاً من الافنجر؟؟ 🤔
 

EDEX 2025: مصر تكشف عن اللنش المسير 001-USVAIO للردع البحري

  • 1765106564568.png

كشفت شركة AIO المصرية عن أول مركبة بحرية مُسيّرة ضمن سلسلة USV AIO. تتميز هذه المنصة القتالية المتطورة بقدرتها على تنفيذ مهام هجومية ودوريات قتالية في عرض البحر عبر التحكم عن بُعد، وهي مجهزة ببرج القتال المحلي Eagle-2، الذي يتم تصنيعه في مصر بنسبة مكون محلي تصل إلى 70%. البرج مُسلح برشاش نصف بوصة مُخصص للتعامل مع الأهداف الصغيرة والسفن المسيرة المعادية، إضافة إلى الاشتباك مع القوارب السريعة.

وتُعد معارض الدفاع الدولية، مثل معرض إيديكس 2025، فرصة استراتيجية لدعم الصناعات الدفاعية الوطنية، حيث تتيح لهذه الدول تقديم تقنياتها العسكرية محلي الصنع إلى المجتمع الدولي وجذب الشراكات الاستراتيجية. تعمل هذه الفعاليات أيضًا على تسهيل نقل التكنولوجيا وتوطين الخبرات المرنة، بجانب توقيع الاتفاقيات ومذكرات التفاهم التي تُسهِم في دعم الردع الوطني وحماية الأمن القومي.​

وفي معرض إيديكس 2025، برز اللنش الموجه ذاتيًا 001-USVAIO كأحد أبرز المنتجات المصرية. هذا اللنش مزود بمنصة تحكم عن بعد للأسلحة من طراز Eagle-2، التي تُنتج محليًا بالتعاون مع شركة Escribano الإسبانية، مع نسبة تصنيع محلي مرتفعة تبلغ 70%. يُصمم هذا النموذج لتعزيز دوريات الأمن البحري وتوفير حلول فعالة للمراقبة في المجال البحري.​

تتميز المركبة بالقدرة على أداء مهام القيادة والمراقبة من دون طاقم بشري، إضافة إلى تجهيزها بأنظمة استشعار ومراقبة متطورة. يمكنها العمل بمرونة سواء بشكل مستقل بفضل برمجيات مخصصة أو من خلال تحكم عن بعد باستخدام غرف عمليات محمولة على اليابسة أو ضمن سفن الدعم الأخرى. يهدف التصميم كذلك إلى تقليل المخاطر البشرية وتعزيز الكفاءة التشغيلية.​

وتتمتع المركبة بمزايا وظيفية مثل بصمة رادارية وصوتية وحرارية منخفضة تتيح لها العمل بسريّة عالية. كما أنها مناسبة للعمل في المناطق الساحلية والمياه الضحلة غير الصالحة للمناورة بواسطة السفن الأكبر حجمًا. بجانب مهام المراقبة والاستطلاع، يمكن تزويد هذه المنصات بأنظمة متقدمة لكشف الألغام وسحب السونار للكشف عن الغواصات.​

إطلاق 001-USVAIO يأتي في إطار خطة مصر لتطوير قواتها البحرية. خلال السنوات العشر الأخيرة، أضافت مصر فرقاطاتٍ، غواصاتٍ، وسفنًا هجوميه برمائية حديثة إلى أسطولها، ما عزز حضورها في أعالي البحار والمياه العميقة. يسهم هذا اللنش في تحسين العمليات البحرية المصرية عبر توسيع نطاق المراقبة المستمرة وزيادة الوعي بالمجال البحري.​

تعكس هذه التطورات نهجًا أكثر شمولية لتحديث القوة البحرية المصرية؛ مما يُمكن البلاد من حماية سلاسل التوريد البحري ومواردها بشكلٍ أفضل وتأمين سيادتها الوطنية. بالإضافة إلى ذلك، يجري حاليًا إنتاج سفن PV43-M بالتعاون بين ترسانة الإسكندرية البحرية وشركة NVL الألمانية. كما تشمل الجهود المحلية بناء فرقاطات MEKO A200 وقوارب السحب الأخرى، ما يُبرز التزام مصر بتطوير صناعة بحرية مستدامة ومستقلة.​

 

ThalesوAIO تتعاونان لتعزيز سيادة مصر في مجال تكنولوجيا الدفاع​


  • 1765106627307.png

وقعت شركة تاليس الفرنسية والشركة العربية العالمية للبصريات (AIO) في القاهرة اتفاقية تهدف إلى تعزيز مساعي مصر نحو الاستقلال التكنولوجي وتعزيز التصنيع الدفاعي المحلي.

وأعلنت الشركتان أن هذه الشراكة تستند إلى أكثر من خمسة عقود من العمل في البلاد، وستركز على تطوير قدرات "صنع في مصر" من خلال جهد مشترك يضم أكثر من 800 مهندس ومتخصص.​

تركز الخطة على ستة مجالات، بما في ذلك أكاديمية تاليس الجديدة في مصر التي ستُدرّب الأفراد العسكريين والحكوميين والمدنيين في مجال البصريات الإلكترونية، والأمن السيبراني، والذكاء الاصطناعي، والاتصالات اللاسلكية، والرادار.​

سيقود خبراء تاليس دورات معتمدة للبرنامج بالتعاون مع جامعات مصرية وفرنسية.​

سيشمل التعاون أيضًا ترقيات لأنظمة مكافحة النيران على المركبات المدرعة الثقيلة، باستخدام الخبرة الطويلة لشركة AIO في هذا المجال وتقنيات تاليس البصرية وتقنيات التصويب.​

بالإضافة إلى ذلك، سيعمل الجانبان بشكل مشترك على تطوير نسخة صاروخية موجهة بالليزر لنظام الأسلحة عن بُعد X29 التابع لشركة AIO.​

وفي الوقت نفسه، سيتم توسيع قدرات المراقبة من خلال توريد رادار تاليس الأرضي وأجهزة التصوير الحراري المحمولة باليد، المدمجة في وحدة قيادة وتحكم واحدة للكشف السريع عن التهديدات.​

ومن بين أوجه التعاون استضافة AIO لمركز خدمة جديد لدعم أجهزة التصوير الحراري المنتشرة حاليًا في القوات المسلحة المصرية.​

كما ستعمل الشركتان على تعميق التعاون في سلسلة التوريد من خلال دمج مكونات AIO في خطوط إنتاج تاليس، وهي خطوة تقولان إنها ستزيد من حجم الإنتاج وتعزز القاعدة الصناعية في مصر.​

وصرح شريف بركات، الرئيس التنفيذي لشركة تاليس في مصر: "مع تعزيز هذه الشراكة القوية مع AIO، تفخر تاليس في مصر بالمساهمة في السيادة التكنولوجية لمصر". وأضاف: "تلتزم شركتانا بتحويل مصر إلى مركز تكنولوجي إقليمي، قادر على دعم وتصدير حلول عالية القيمة ومُنتجة محليًا".​

 

الهيئة العربية للتصنيع وشركة GIDS الباكستانية توقعان اتفاقية دفاعية خلال إيديكس 2025​

1765106656016.png

في خطوة بارزة لتنويع قاعدة الصناعات الدفاعية المصرية، وقّعت الهيئة العربية للتصنيع (AOI) مذكرة تفاهم مع شركة الحلول الصناعية والدفاعية العالمية (GIDS)، وهي تكتل باكستاني حكومي، في 2 ديسمبر 2025. وتُشير هذه الاتفاقية، التي أُبرمت خلال معرض إيديكس 2025 في القاهرة، إلى تحوّل نحو التعاون الفني بين دول الجنوب، في إطار سعي القاهرة إلى تقليل اعتمادها التاريخي على مصنعي المعدات الأصلية الغربيين.​

وُقّعت مذكرة التفاهم من قِبل المدير العام للهيئة العربية للتصنيع، اللواء عبد الرحمن عبد العظيم عثمان، وكبار مسؤولي شركة GIDS، بحضور رئيس الهيئة، اللواء مختار عبد اللطيف. في حين أكد البيان الرسمي على التعاون الواسع، فإن اقتران هاتين الجهتين الحكوميتين يشير إلى قدرات محددة عالية الطلب، مثل أنظمة الطائرات بدون طيار (UAS)، والذخائر الدقيقة، والحرب الإلكترونية.​

تكمن قيمة هذه الاتفاقية في الطبيعة التكاملية لمحفظتي المؤسستين. تشير الاتفاقية تحديدًا إلى الاستفادة من مصنع الطائرات ومصنع المحركات التابعين للهيئة العربية للتصنيع في حلوان. تُشكل هذه المرافق العمود الفقري لخدمات الصيانة والإصلاح والتجديد الشاملة (MRO) في قطاع الطيران المصري. يوفر مصنع الطائرات، الذي قام سابقًا بتجميع طائرة التدريب K-8E ومكونات طائرة داسو رافال، لشركة GIDS قاعدة صناعية ناضجة لخطوط التجميع النهائي (FAL). يوفر مصنع المحركات، الذي تمت ترقيته مؤخرًا بخلايا تصنيع رقمية، إمكانية التصنيع عالية الدقة اللازمة لمكونات التوربينات وهياكل الطائرات الصاروخية.​

بصفتها المصدر الرئيسي لمنتجات الدفاع الحكومية في باكستان، تجمع شركة GIDS قدرات سبع مؤسسات بحث وتطوير مختلفة. تشمل الأنظمة الرئيسية التي يُحتمل أن تكون مطروحة للتوطين ما يلي: الطائرات بدون طيار: طائرات شهبار-2 وشهبار-3 متوسطة الارتفاع وطويلة التحمل (MALE). توفر هذه المنصات بديلاً غير خاضع للوائح الاتجار الدولي بالأسلحة (ITAR) للأنظمة الأمريكية، وهي قادرة على حمل ذخائر موجهة بالليزر مثل صاروخ برق. النيران الدقيقة: نظام إطلاق الصواريخ المتعددة الموجهة فاتح-2 (GMLRS)، والذي يوفر مدى يصل إلى 400 كيلومتر بدقة CEP (احتمال الخطأ الدائري) أقل من 10 أمتار. الذخائر المتسكعة: طورت باكستان بقوة ذخائر متسكعة (طائرات بدون طيار انتحارية) لمواجهة التهديدات غير المتكافئة - وهي أولوية للقوات المسلحة المصرية في شبه جزيرة سيناء.​

لا تُعد مذكرة التفاهم هذه صفقة تجارية معزولة، بل هي النتيجة الصناعية لتعميق العلاقات الدبلوماسية والعسكرية. في نوفمبر 2025، قبل أسابيع فقط من معرض إيديكس، زار وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي إسلام آباد للقاء القيادة العسكرية الباكستانية. جاء هذا التعاون رفيع المستوى في أعقاب مناورات القوات الخاصة المشتركة "رعد-1" التي عُقدت في مصر عام 2024، والتي ركزت على مكافحة الإرهاب والتوافق التشغيلي بين وحدات النخبة في البلدين.​

بالنسبة لمصر، تتماشى هذه الشراكة مع استراتيجية "التوطين أولاً". فمن خلال الشراكة مع GIDS، تحصل الهيئة العربية للتصنيع على حزم الملكية الفكرية ونقل التكنولوجيا التي غالبًا ما تتردد الشركات الغربية في تقديمها. في المقابل، تضمن باكستان موطئ قدم استراتيجي في شمال إفريقيا، ومن المحتمل أن تستخدم مصر كمركز إقليمي لتسويق أجهزتها إلى القارة الأفريقية الأوسع.​

سيُقاس نجاح مذكرة التفاهم هذه بترجمتها إلى واقع ملموس. ومن المرجح أن يكون الاختبار الحاسم الأول هو إنشاء خط تجميع محلي للطائرات التكتيكية بدون طيار أو الذخائر المتسكعة خلال الـ 12 إلى 24 شهرًا القادمة. وفي حال نجاحها، يمكن أن توفر هذه الشراكة للقوات المسلحة المصرية مصدرًا فعالًا من حيث التكلفة وقابلًا للتطوير للقوة النارية الدقيقة، بمعزل عن الشروط السياسية لسلاسل التوريد الغربية.​

 

الهيئة العربية للتصنيع توقع اتفاقيات استراتيجية متعددة في معرض إيديكس 2025
1765106785372.png

أبرمت الهيئة العربية للتصنيع (AOI) سلسلة من الاتفاقيات خلال معرض إيديكس 2025، مُمثلةً بذلك تحولاً واضحاً من المشتريات إلى الإنتاج المحلي. ووقعت الهيئة مذكرات تفاهم متعددة مع جهات دفاعية من الصين والإمارات وفرنسا وباكستان، تُركز على الطائرات بدون طيار، وإصلاح المحركات، والأنظمة الهجومية الموجهة.​

تشير هذه الاتفاقيات إلى استراتيجية أوسع نطاقاً تتبناها القاهرة لجعل مصانعها المحلية - وتحديداً مصانع الطائرات والمحركات - مراكز إقليمية قادرة على خدمة ليس فقط القوات المسلحة المصرية، بل أيضاً الدول الحليفة في الشرق الأوسط وأفريقيا. وصرح رئيس الهيئة، اللواء مختار عبد اللطيف، بأن هذه الصفقات جزء من توجيه "لتعزيز التصنيع المحلي" والاستفادة من القدرات الصناعية الحالية.​

في خطوة لتوسيع محفظة أنظمة الطائرات بدون طيار، وقّعت الهيئة العربية للتصنيع شراكة مع شركة الدفاع الصينية "شادو وينجز". تركز الاتفاقية على نقل التكنولوجيا لتوطين إنتاج أنظمة الدفاع المتقدمة، وتحديدًا منصات الطائرات بدون طيار.​

أكد اللواء عبد اللطيف أن مصنع طائرات الهيئة العربية للتصنيع، برئاسة اللواء محمد عوض، سيكون المرفق الرئيسي لهذا التعاون. وقد سبق لهذا المصنع تجميع طائرات التدريب وقطع الغيار لبرنامج K-8E، مما يجعله مناسبًا تمامًا لتصنيع هياكل الطائرات المركبة ودمج الأنظمة.​

وصف ممثلو شركة "شادو وينجز" الاتفاقية بأنها "نقطة انطلاق" لتعاون أوسع. وبينما لا تزال أرقام الطرازات المحددة غير معلنة، تتماشى هذه الخطوة مع التوجهات الحديثة حيث تقدم الشركات الصينية حزم نقل تكنولوجيا تنافسية لشركاء شمال إفريقيا، مما يسمح لمصر بإنتاج ذخائر عابرة أو طائرات استطلاع بدون طيار محليًا بدلاً من الاعتماد فقط على الواردات الجاهزة.​

وقّعت الهيئة العربية للتصنيع (AOI) المصرية مذكرة تفاهم مع شركة نورينكو الصينية العملاقة في مجال الدفاع لتوطين تصنيع أنظمة الدفاع، وفقًا لما ذكرته الهيئة خلال معرض إيديكس 2025. تهدف الاتفاقية، الموقّعة بين مصنع الطائرات التابع للهيئة العربية للتصنيع وشركة نورينكو، إلى نقل التكنولوجيا وتعميق الإنتاج المحلي من خلال الاستفادة من قدرات التصنيع المتطورة للمصنع، وفقًا لرئيس الهيئة العربية للتصنيع، اللواء مختار عبد اللطيف. وأكد عبد اللطيف أن الهيئة تهدف إلى أن تصبح مركزًا للشراكة وتبادل الخبرات مع نورينكو لتلبية الاحتياجات الدفاعية لمصر والدول الحليفة.​

ووصف مسؤولو نورينكو الاتفاقية بأنها نقطة انطلاق لمزيد من التعاون في الصناعات الدفاعية المتقدمة، مؤكدين على دور الهيئة العربية للتصنيع كعمود فقري صناعي لمصر.​

لعلّ الاتفاقية الأكثر شمولًا من الناحية التقنية في المعرض تتعلق بمركز الصيانة والإصلاح والتجديد العسكري المتقدم (أمروك) في الإمارات العربية المتحدة. وقد وقّع هذا المركز، الذي يتخذ من أبوظبي مقرًا له، والمعروف بعمله على طائرات سي-130 هيركوليز وإف-16، ثلاث مذكرات تفاهم منفصلة مع الهيئة العربية للتصنيع، مما يُسهم في دمج المرافق المصرية بفعالية في سلسلة التوريد الإقليمية.​

١. هياكل الطائرات ثابتة الأجنحة والطائرات بدون طيار: تُكلّف مذكرة التفاهم الأولى مصنع طائرات الهيئة العربية للتصنيع بتصنيع مكونات وهياكل للطائرات ثابتة الأجنحة والأنظمة بدون طيار. تتجاوز هذه الاتفاقية مجرد التصنيع؛ إذ تهدف إلى مواءمة خطوط الإنتاج المصرية مع برامج أمروك الحالية. وهذا يُشير إلى أن الهيئة العربية للتصنيع قد تصبح قريبًا موردًا من الفئة الثانية لقاعدة عملاء أمروك العالمية، حيث تُنتج مجموعات فرعية لهياكل الطائرات وتُجري أنشطة فحص وفقًا للمعايير الدولية في مجال الطيران والفضاء.​

٢. التصنيع الرقمي وتكنولوجيا المحركات: تشمل اتفاقية ثانية مصنع محركات الهيئة العربية للتصنيع ومركز التصنيع الرقمي. تُركز هذه الشراكة على "الجزء الساخن" من نظام الدفع الفضائي. تغطي مذكرة التفاهم إصلاح وإصلاح مكونات المحركات الدوارة والثابتة، وهياكل المحركات، وأعمدة المحركات. والجدير بالذكر أن الاتفاقية تتضمن تطبيق معالجات حرارية وسطحية متقدمة، وهي عمليات بالغة الأهمية لإطالة عمر خدمة شفرات وريش التوربينات التي تعمل تحت ضغط حراري عالٍ.​

٣. دعم الطائرات العمودية في حلوان: تربط مذكرة التفاهم الثالثة بين أمروك ومصنع حلوان للصناعات المتطورة لتطوير قدرات صيانة الطائرات العمودية. ونظرًا لحصول أمروك على شهادة كمركز معتمد من سيكورسكي لإصلاح شفرات بلاك هوك، فمن المرجح أن تهدف هذه الشراكة إلى دعم أسطول الطائرات العمودية المصري المتنوع، والذي يشمل طائرات أباتشي وبلاك هوك ومي-١٧. وتغطي الاتفاقية أعمال الهياكل، والأغطية، وإنشاء ورش عمل متخصصة لتعديل المنصات التي يشغلها أو يدعمها أمروك حاليًا.​

على الرغم من إدخال منصات تدريب أحدث، تواصل مصر الاستثمار في أسطولها القديم. وقّعت الهيئة العربية للتصنيع اتفاقية تعاون مع شركة Sofema الفرنسية لصيانة محركات SNECMA Turbomeca Larzac التي تُشغّل أسطول طائرات Alpha Jet التابع للقوات الجوية المصرية. وتأتي هذه الاتفاقية الجديدة استكمالاً لإنجاز سابق، حيث حصلت الهيئة على شهادة مورد من شركة Safran Aircraft Engines الفرنسية الرائدة عالميًا في تصنيع محركات الطائرات.​

تعتمد طائرة Alpha Jet، وهي طائرة هجومية خفيفة ثنائية المحرك وطائرة تدريب متقدمة، على محرك Larzac 04 التوربيني المروحي، الذي يُنتج ما يقارب 13 إلى 14 كيلو نيوتن من قوة الدفع. ومع تقادم هياكل هذه الطائرات، تتطلب صيانة المحركات أدوات متخصصة وتوفرًا للقطع، وهو ما قد يصعب الحصول عليه.​

ستعمل شركة Sofema، المتخصصة في دعم الطيران العسكري وإدارة القطع القديمة، مع مصنع محركات الطائرات التابع للهيئة العربية للتصنيع لإجراء هذه الصيانة محليًا. وهذا يضمن استمرار صلاحية طائرة Alpha Jet للطيران لأغراض تدريب الطيارين وأدوار الدعم الخفيف. أشار رئيس الهيئة العربية للتصنيع، عبد اللطيف، إلى أن هذا التعاون يستفيد من خلايا الاختبار والقوى العاملة الفنية الحالية في المصنع، مما يعزز من مكانة المنشأة كمزود إقليمي لخدمات الصيانة والإصلاح والعمرة لمنصة لارزاك.​

في حين تركز الصفقات الأوروبية والإماراتية على الاستدامة، يبدو أن الاتفاقية مع شركة الحلول الصناعية والدفاعية العالمية (GIDS) الباكستانية تستهدف القوة النارية الهجومية. وقد وقعت الهيئة العربية للتصنيع مذكرة تفاهم مع التكتل المملوك للدولة لاستكشاف الإنتاج المشترك لـ"قدرات قتالية هجومية".​

تتميز الاتفاقية بإمكانية إدخال ذخائر موجهة جديدة إلى المخزون المصري. تنتج شركة GIDS طائرة شهبار-2 بدون طيار (متوسطة الارتفاع وطويلة التحمل) وسلسلة أنظمة إطلاق الصواريخ المتعددة الموجهة (GMLRS) من طراز فاتح. يمثل شهبار-2، القادر على حمل صواريخ جو-أرض موجهة بالليزر مثل صاروخ "برق"، نوع قدرات الاستطلاع المسلح التي تسعى مصر إلى توطينها.​

تضع الاتفاقية إطارًا لتصنيع هذه الأنظمة داخل مصانع الهيئة العربية للتصنيع. من خلال شراكتها مع شركة GIDS، تُنوّع مصر مصادرها من الذخائر دقيقة التوجيه، مما يُقلّل اعتمادها على الموردين الغربيين أو الشرقيين التقليديين لتوفير قدرات الضربات الحاسمة.​

تعزّز شركة تاليس والشركة العربية الدولية للبصريات (AIO) المصرية علاقتهما من خلال إنشاء أكاديمية تاليس للتدريب في مصر، وتعزيز التعاون في أنظمة التحكم في إطلاق النار، ومحطات الأسلحة عن بُعد، والرادارات، وأجهزة التصوير الحراري. أعلنت تاليس عن ذلك في 3 ديسمبر بالتزامن مع معرض الدفاع المصري (EDEX) المُقام في القاهرة هذا الأسبوع.​

لأكثر من 50 عامًا، رسخت تاليس مكانتها كشريك موثوق لجمهورية مصر العربية، داعمةً رؤيتها للنمو والسيادة. ويستند هذا التعاون المعزز إلى هذه الثقة، مستفيدةً من خبرة أكثر من 800 مهندس ومتخصص متفانٍ لتطوير حلول "صنع في مصر"، وفقًا لتاليس. في صميم هذه الشراكة، ستعزز كلٌّ من AIO وتاليس تعاونهما في ستة مجالات، تشمل:​

التدريب: إنشاء أكاديمية تاليس في مصر لتطوير خبرات القوات المسلحة المصرية، والمؤسسات الحكومية والمدنية في مجال الإلكترونيات البصرية، والأمن السيبراني، والذكاء الاصطناعي، والاتصالات اللاسلكية، والرادار. ستقدم أكاديمية تاليس مجموعة من حلول التدريب المعتمدة التي يقدمها خبراء معتمدون من تاليس، بالإضافة إلى تعاون موسع بين الجامعات المصرية والفرنسية.​

أنظمة التحكم في النيران (FCS): تطوير مجموعة ترقية للمركبات المدرعة الثقيلة، مما يزيد من كفاءتها في ساحة المعركة، استنادًا إلى خبرة AIO في أنظمة التحكم في النيران (FCS) وخبرة تاليس في حلول التصويب الإلكتروني.​

الأسلحة التي يتم التحكم فيها عن بُعد أنظمة (RCWS): تطوير نسخة صاروخية موجهة بالليزر من صاروخ AIO X29 الشهير، بالاعتماد على خبرة AIO في أنظمة RCWS وخبرة Thales في الصواريخ الموجهة بالليزر.​

المراقبة: حصول القوات المسلحة المصرية على حل قتالي مُثبت فعاليته، يعتمد على رادار Thales الأرضي وجهاز التصوير الحراري المحمول (HHTI). يُدار هذا الحل، الذي يُمكن حمله على الظهر، بواسطة جهاز كمبيوتر فريد للتحكم والقيادة، مما يسمح باكتشاف وتحديد التهديدات بسرعة، وفقًا لشركة Thales.​

مركز الخدمة: تطوير مركز خدمة داخل منشآت AIO مخصص لدعم أجهزة التصوير الحراري المحمولة من Thales والمنتشرة داخل القوات المسلحة المصرية.​

سلسلة التوريد: تعاون أعمق لدمج إمدادات AIO ومجموعاتها الفرعية في سلسلة توريد Thales، مما سيعود بالنفع على كل من Thales وAIO. سيزيد هذا التعاون من إنتاجية منتجات Thales وقدرتها التنافسية، مع السماح لـ AIO بتطوير قدراتها الصناعية بشكل أكبر.​

قال شريف بركات، الرئيس التنفيذي لشركة تاليس في مصر: "مع تعزيز هذه الشراكة القوية مع AIO، تفخر تاليس مصر بالمساهمة في تعزيز السيادة التكنولوجية لمصر. ومن خلال ترسيخ حلول تاليس المتطورة في مصر، تلتزم شركتانا بتحويل مصر إلى مركز تكنولوجي إقليمي، قادر على دعم وتصدير حلول عالية القيمة ومُنتجة محليًا إلى مصر والأسواق الأخرى".​

تُظهر الاتفاقيات الموقعة في معرض EDEX 2025 استراتيجية صناعية متماسكة. فبدلاً من الاكتفاء بشراء المعدات، تستفيد الهيئة العربية للتصنيع من قاعدتها الصناعية لتأمين شراكة عمل عالية القيمة. ومن خلال تأمين تصنيع المكونات مع AMMROC، وصيانة وإصلاح المحركات مع Sofema، والإنتاج المشترك لأنظمة الأسلحة مع GIDS وShadow Wings، تُوزّع مصر مخاطرها الصناعية الدفاعية بفعالية مع الارتقاء بخطتها التقنية الأساسية.​

 
اخبار غير مؤكدة عن عرض سيرجي شويجو مستشار الامن الروسي علي مصر رخص تصنيع p-800 و صواريخ كالبر و قنبلة FOAB و رخصة تصنيع وصيانه su35 للتخرب من عقوبات كاتسا التسريب دا لو طلع صح و احنا رفضناه يبقي نستاهل نضرب النووي التسريب نقلته تاكتيكال ريبورت
 
اخبار غير مؤكدة عن عرض سيرجي شويجو مستشار الامن الروسي علي مصر رخص تصنيع p-800 و صواريخ كالبر و قنبلة FOAB و رخصة تصنيع وصيانه su35 للتخرب من عقوبات كاتسا التسريب دا لو طلع صح و احنا رفضناه يبقي نستاهل نضرب النووي التسريب نقلته تاكتيكال ريبورت
الموقع ده موقع هباد
 
اخبار غير مؤكدة عن عرض سيرجي شويجو مستشار الامن الروسي علي مصر رخص تصنيع p-800 و صواريخ كالبر و قنبلة FOAB و رخصة تصنيع وصيانه su35 للتخرب من عقوبات كاتسا التسريب دا لو طلع صح و احنا رفضناه يبقي نستاهل نضرب النووي التسريب نقلته تاكتيكال ريبورت
لما هوا معبرش في ايران الاولى في زنقتها بعد ما ادته خط تصنيع الشاهد اللي تحولت للجيران و اصبحت روسيا من اكبر مصنعي الدرونز الانتحاري في العالم و من اهم ادواتها في حرب اوكرانيا حيجي يدي كل دا لمصر اللي رمت السو 35 مقابل العقوبات الامريكية ...

doesn't make sense

الروسي اثبت انه مش محل ثقه .. لو العرض دا صيني اه ساعتها يتصدق خصوصا ان الكاليبر من ادواته الحيوية في حربه معتقدش حيغامر بيها
 
اخبار غير مؤكدة عن عرض سيرجي شويجو مستشار الامن الروسي علي مصر رخص تصنيع p-800 و صواريخ كالبر و قنبلة FOAB و رخصة تصنيع وصيانه su35 للتخرب من عقوبات كاتسا التسريب دا لو طلع صح و احنا رفضناه يبقي نستاهل نضرب النووي التسريب نقلته تاكتيكال ريبورت
وايه المقابل ؟
بفرض صحة كلامه وهو مشكوك فيه بشدة !!
 
لما هوا معبرش في ايران الاولى في زنقتها بعد ما ادته خط تصنيع الشاهد اللي تحولت للجيران و اصبحت روسيا من اكبر مصنعي الدرونز الانتحاري في العالم و من اهم ادواتها في حرب اوكرانيا حيجي يدي كل دا لمصر اللي رمت السو 35 مقابل العقوبات الامريكية ...

doesn't make sense

الروسي اثبت انه مش محل ثقه .. لو العرض دا صيني اه ساعتها يتصدق خصوصا ان الكاليبر من ادواته الحيوية في حربه معتقدش حيغامر بيها
هو ادي كالبر لكوريا الشمالية خلاص و بقي بيتم انتاجه هناك
 
عودة
أعلى