الآن معرض إيديكس 2025 مصر



نظارة الرؤية الليلية LUCIE: تُنتَج في مصر بموجب ترخيص من Thales بواسطة الهيئة العربية للتصنيع (AIO).

1764964049798.png



1764964069915.png



1764964085460.png
 
نظام دفاع جوي قصير المدى من تطوير الهيئة العربية للتصنيع مثبت على مدرعة تمساح 4


1764964821220.png




1764964853339.png



1764964909235.png




 
مسيرات أرضية خاصة بشركة أميستون المصرية مازلت في مرحلة التجارب





1764965238456.png
 
بحسب موقع وزارة الإنتاج الحربى فإن شركة حلوان للصناعات الهندسية تقوم بتصنيع ذخيرة عمليات شديدة الإنفجار لدبابات القتال الرئيسية من طراز M1A1 أبرامز تحمل إسم «تحدى 2»

كانت مصر تعتمد سابقا على استيراد هذه الذخائر لدبابات الأبرامز بشكل مباشر من الولايات المتحدة الأمريكية.




1764968877210.png
 
رئيس مجلس إدارة مصنع صقر للصناعات المتطورة يعلن تصدير قنابل حافظ المصرية إلى الخارج

كشف رئيس مصنع صقر للصناعات المتطورة التابع للهيئة العربية للتصنيع في تصريح لصحيفة الوطن عن دخول القنابل الجوية من طراز حافظ إلى الخدمة الفعلية في القوات الجوية المصرية ، بالإضافة إلى تصديرها إلى عدد من الدول الشقيقة و الصديقة التى لم يكشف عن إسمها

و تضم عائلة قنابل حافظ المصرية الصنع قنابل حافظ 1 و 2 و 3 بأوزان من 500 : 2000 رطل و هى النظير المصرى المحلى لقنابل MK الأمريكية مارك 82 و مارك 84 و قنبلة BLU-109 الخارقة للتحصينات فى إنتظار الكشف عن قنابل حافظ 4 و حافظ 5 (الحرارية / الفراغية) و التى يجرى تطويرها حالياً تمهيدًا للكشف عنها ، حيث كشف عن جزء من مكوناتها خلال معرض إيديكس 2025


 
رئيس مجلس إدارة مصنع صقر للصناعات المتطورة يعلن تصدير قنابل حافظ المصرية إلى الخارج

كشف رئيس مصنع صقر للصناعات المتطورة التابع للهيئة العربية للتصنيع في تصريح لصحيفة الوطن عن دخول القنابل الجوية من طراز حافظ إلى الخدمة الفعلية في القوات الجوية المصرية ، بالإضافة إلى تصديرها إلى عدد من الدول الشقيقة و الصديقة التى لم يكشف عن إسمها

و تضم عائلة قنابل حافظ المصرية الصنع قنابل حافظ 1 و 2 و 3 بأوزان من 500 : 2000 رطل و هى النظير المصرى المحلى لقنابل MK الأمريكية مارك 82 و مارك 84 و قنبلة BLU-109 الخارقة للتحصينات فى إنتظار الكشف عن قنابل حافظ 4 و حافظ 5 (الحرارية / الفراغية) و التى يجرى تطويرها حالياً تمهيدًا للكشف عنها ، حيث كشف عن جزء من مكوناتها خلال معرض إيديكس 2025



للاسف كان فيه اعضاء محترمين بيشكوو في ان مصر بتصنع القنابل هذه
 
بحسب موقع وزارة الإنتاج الحربى فإن شركة حلوان للصناعات الهندسية تقوم بتصنيع ذخيرة عمليات شديدة الإنفجار لدبابات القتال الرئيسية من طراز M1A1 أبرامز تحمل إسم «تحدى 2»

كانت مصر تعتمد سابقا على استيراد هذه الذخائر لدبابات الأبرامز بشكل مباشر من الولايات المتحدة الأمريكية.




مشاهدة المرفق 827693

جيد لكن محتاجين صناعة ذحائر خارقة للدروع، قواتنا المدرعة كبيرة و تصنيع ذخائر خارقة للدروع ذات فعالية عالية أمر جوهري للغاية
 
للاسف كان فيه اعضاء محترمين بيشكوو في ان مصر بتصنع القنابل هذه
المهم توافر إنتاج كبير من مجموعة التوجيه يواكب مخزوناتها لأنها بدون توجيه و زيادة مدى لن تصلح إلا ضد الميليشيات
 
ملف PDF المنتجات شركات المصرية

1764945816619
 

المرفقات

  • 19019740_compressed.pdf
    7 MB · المشاهدات: 5

بعد عقود من الاستيراد… الجيش المصري يبدأ إنتاج ذخائر دبابات “أبرامز” داخليًا​


أعلنت وزارة الإنتاج الحربي المصرية أنّ شركة حلوان للصناعات الهندسية، التابعة لمصنع 99 الحربي، نجحت في تصنيع ذخيرة عمليات شديدة الانفجار من عيار 120 ملم مخصّصة لدبابات القتال الرئيسية M1A1 أبرامز، وحملت اسم “تحدي 2”. ويمثل هذا التطور خطوة بارزة في مساعي مصر لتحقيق قدر أكبر من الاكتفاء الذاتي في مجال الذخائر الثقيلة، بعد سنوات طويلة اعتمدت خلالها القوات المسلحة على الاستيراد المباشر للذخائر الأميركية الخاصة بالأبرامز، سواء ذخائر الاختراق أو الشديدة الانفجار.

ووفق وزارة الإنتاج الحربى المصرية: تتميّز سبطانة المدفع بقدرتها على إطلاق القذيفة بسرعة فوهية تبلغ 1030 ±8 مترًا في الثانية، وهو ما يمنح الذخيرة طاقة حركية عالية عند الاصطدام. ويبلغ الوزن غير المعبأ للقذيفة نحو 9.150 كيلوجرامات، فيما يُصنع جسم القذيفة من سبيكة فولاذية عالية المتانة من نوع 42CrMo4، تضمن قدرة ممتازة على تحمّل الإجهادات العالية أثناء الإطلاق. يصل طول جسم القذيفة إلى 364 ملم، صُمّم ليتوافق مع المتطلبات القياسية للمدفع. وتعمل الذخيرة بكفاءة ضمن نطاق واسع من الظروف المناخية، حيث تتحمل درجات حرارة تتراوح بين 40- ±2 و 52+ ±2 درجة مئوية، مما يجعلها مناسبة للعمليات في البيئات الباردة والحارة على حد سواء.

ويرتبط هذا الإنجاز مباشرة بتاريخ برنامج الأبرامز في مصر، وهو واحد من أهم مشاريع الإنتاج العسكري المشترك بين القاهرة وواشنطن. فقد بدأ المشروع في أواخر الثمانينيات بإنشاء مصنع 200 الحربي ليكون مركز تجميع الدبابة، مع رفع نسبة المكوّن المحلي بدرجة تدريجية عبر مراحل متتالية. وبمرور الوقت تمكنت مصر من إنتاج أكثر من 1300 دبابة أبرامز، لتصبح صاحبة أكبر أسطول من هذا الطراز خارج الولايات المتحدة، مع إدخال تحسينات محلية على أنظمة التحكم والاتصالات والحماية.

ورغم هذا النجاح الصناعي، ظلّ إنتاج الذخائر، باعتبارها مكوّنًا حساسًا ومحكومًا بضوابط أميركية صارمة، خارج نطاق التصنيع المحلي. لذلك يُعد دخول ذخيرة “تحدي 2” إلى خطوط الإنتاج تحوّلًا مهمًا في بنية الدعم اللوجستي للقوات المدرعة، إذ يمنح الجيش المصري قدرة أكبر على تأمين احتياجاته القتالية دون انتظار موافقات تصدير أو شحنات خارجية، كما يوفّر مرونة أعلى في إدارة المخزون خلال فترات التوتر أو ارتفاع الطلب العملياتي.

كما يشير تطوير هذه الذخيرة إلى أن مصر لم تعد تكتفي بتجميع المنصات العسكرية، بل باتت تتجه لاستكمال سلسلة القيمة كاملة من خلال تصنيع مكوّناتها الحساسة محليًا، وهو مسار اتضح خلال الأعوام الأخيرة مع توسع القاهرة في إنتاج المدرعات، والطائرات المسيّرة، وأنظمة الرصد والاتصالات. ومن المتوقع أن يشجع نجاح “تحدي 2” على تطوير أجيال جديدة من الذخائر المتخصصة، سواء لدعم مهام دبابات الأبرامز أو للمركبات القتالية الأخرى، بما يعزز قدرة الصناعة الدفاعية المصرية على تلبية متطلبات القوات البرية بكفاءة أكبر وبتكلفة أقل، ويقلل في الوقت نفسه من التبعية اللوجستية لمصادر خارجية.
 
إعلام عبري: الجيش المصري يصدم إسرائيل بقدرات جديدة بعد EDEX 2025

نجح الجيش المصري خلال السنوات الماضية في تنفيذ خطة خداع استراتيجي محكمة، بدأت جذورها عندما مارست إسرائيل ضغوطًا مكثفة على الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا لمنع تزويد القاهرة بأسلحة تعتبرها مقلقة لتفوقها العسكري. وقد شعر المتخصصون في إسرائيل بارتياح واضح طوال الأعوام الخمسة الأخيرة بعد أن لاحظوا تراجع ترتيب الجيش المصري عالميًا، فاعتقدوا أن ضغوطهم أثمرت وأن مصر أبطأت وتيرة تحديث قوتها المسلحة.

لكن المفاجأة جاءت الأسبوع الماضي عندما كشفت القاهرة عن إنجازات عسكرية أربكت إسرائيل بشكل واضح. فقد أبدت مجلة Israel Defense المتخصصة في الشؤون العسكرية صدمة صريحة، مشيرة إلى أن مصر غيرت استراتيجيتها بعيدًا عن الأنظار، ورصدت موارد كبيرة لإعادة بناء قدراتها القتالية عبر برنامج طموح يركز على التصنيع المحلي وتقليل الاستيراد، خاصة بعدما سعت إسرائيل إلى عرقلة حصول مصر على أسلحة غربية.

وجاءت هذه الصدمة عقب معرض EDEX 2025 في القاهرة، حيث أعلنت مصر عن 57 منتجًا عسكريًا جديدًا، بينها 18 منتجًا يتم الكشف عنه لأول مرة، بعضها بالتعاون مع دول صديقة غير غربية مثل الصين وتركيا وكوريا الجنوبية. هذا التوجه أثار قلق إسرائيل لأنه أثبت أن القاهرة تجاوزت القيود ونجحت في فتح مسارات بديلة للتطور العسكري.

وقد وجّهت مصر، من خلال ما عرضته في المعرض، ثلاث رسائل مباشرة لإسرائيل. الرسالة الأولى تمثلت في الإعلان عن إنتاج مئة طائرة KAI FA-50 بالتعاون مع كوريا الجنوبية، وذلك كبديل عن مقاتلات إف-15 وإف-16 الأمريكية التي رفضت واشنطن تزويد مصر بها أو تحديثها. هذه الطائرة يمكن تجهيزها بصواريخ AIM-9 جو–جو وصواريخ AGM-65 Maverick جو–أرض والقنابل الذكية GBU-38 وGBU-12، مع نقل تكنولوجيا التصنيع إلى القاهرة، بما يؤكد أن مصر لم تعد رهينة للقرار الأمريكي.

أما الرسالة الثانية، فجاءت بعد سعي إسرائيل لمنع فرنسا من تزويد مصر بصواريخ ميتيور. وردّ القاهرة كان تصنيع مسيرة جديدة تحمل اسم “جبار 150”، وهي مسيرة انتحارية هجومية شبحيّة يصل مداها إلى 1500 كيلومتر وسرعتها إلى 200 كيلومتر في الساعة، وتوفر قدرة على تنفيذ ضربات عميقة منخفضة التكلفة، في بديل عملي وفعال للصواريخ الباهظة التي حاولت إسرائيل حجبها.

أما الرسالة الثالثة فتجسدت في مشروع “حمزة-1”، وهو منصة تشغيل مسيرات قتالية مشتقة من الطائرات الصينية ASN-209، يجري إنتاجها محليًا بالتعاون مع الصين تدريجيًا، بما يتيح لمصر منافسة مسيرات إسرائيل من عائلة Hermes. وإلى جانب ذلك، قدمت مصر راجمة الصواريخ “ردع 300” بمدى يصل إلى ثلاثمئة كيلومتر، وهي خطوة تعزز القدرات المصرية في اعتراض المسيّرات والقذائف بطريقة تقترب من مفهوم القبة الحديدية.

وفي نهاية المشهد، بدا واضحًا أن مصر أرادت التأكيد لإسرائيل أن ضغوطها لم تؤدِّ إلى إضعاف الجيش المصري، بل دفعت القاهرة إلى تسريع التصنيع المحلي وفتح شراكات جديدة.
 
بحسب موقع وزارة الإنتاج الحربى فإن شركة حلوان للصناعات الهندسية تقوم بتصنيع ذخيرة عمليات شديدة الإنفجار لدبابات القتال الرئيسية من طراز M1A1 أبرامز تحمل إسم «تحدى 2»

كانت مصر تعتمد سابقا على استيراد هذه الذخائر لدبابات الأبرامز بشكل مباشر من الولايات المتحدة الأمريكية.

إنتاج وليس تصنيع !!! الصورة تعرض قذيفة الدبابات متعددة الأغراض IM HE-T من عيار 120 ملم التي طورتها شركة General Dynamics Ordnance and Tactical Systems الأمريكية بالتعاون مع شركة Nammo النرويجية... طلب الجيش المصري شراء الذخيرة أواخر العام 2009 ثم بعد ذلك هو طلب رخصة إنتاجها محليا. الذخيرة IM HE-T تقدم دعما للمشاة بالإضافة لقدرات ضد التحصينات بفضل رأسها الحربي شديد الانفجار الذي يستهدف الدشم والدروع الخفيفة والأفراد، وتتميز بصمام تفجير ثنائي الوضع dual-mode fuze (تفجير عند الاصطدام/مؤجل) ومتفجرات IM متطورة لتعزيز الأمان، وهي مصممة للعمل مع دبابات Abrams وLeopard.
 

3 أسلحة مصرية في إيديكس 2025 تثير الذعر في تل أبيب​


%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AF%D9%81%D8%B9-k9-scaled-1.webp
المدفع الكوري الرعد K9A1 .. أحدث قطعة بمدفعية الجيش المصري

كشفت مصر خلال معرض “إيديكس 2025” عن مجموعة من الأسلحة الجديدة التي تبرز قدرات التصنيع المحلي والشراكات الدولية، هذه الكشوفات ليست مجرد عرض تقني، بل رسائل ردع واضحة في ظل التوترات الإقليمية، مع التركيز على الابتكار والكفاءة وكذلك التكلفة.

أسلحة مصرية تثير ذعر إسرائيل​

مجلة “Israel Defense” الإسرائيلية المتخصصة لم تخف صدمتها، ووصفت ما جرى بأنه “خدعة استراتيجية مصرية محكمة” استمرت سنوات، استغلت خلالها القاهرة الضغوط الإسرائيلية على واشنطن وباريس وبرلين لتحويل العراقيل إلى دافع قوي للاعتماد على الذات والشراكات البديلة.

كما أشارت تقارير في المجلة لأسلحة مصرية بعينها تم الكشف عنها في إيديكس أثارت مخاوف تل أبيب بصورة أكبر عن غيرها.
وفقًا لما تم الكشف عنه من خلال وزارة الإنتاج الحربي، والهيئة العربية للتصنيع شملت المنتجات أنظمة طائرات بدون طيار ومدافع و جديدًا، معظمها محلي الصنع أو بالتعاون مع شركاء مثل تركيا وكوريا الجنوبية، وهناك ثلاثة أسلحة رئيسية راجمة الصواريخ “ردع 300”، عائلة المسيرات “جبار” بأنواعها الثلاثة، والمدفع K9A1 EGY.

راجمة الصواريخ “ردع 300” – المدفعية البعيدة المدى​

تتصدر قائمة الإنجازات الجديدة راجمة الصواريخ الموجهة “ردع 300”، التي أُعلن عنها لأول مرة خلال المعرض، وهي نتاج تصنيع مصري كامل يضع مصر ضمن نخبة الدول الست العالمية القادرة على إنتاج مثل هذه الأنظمة المتقدمة.
هذه الراجمة المجنزرة متعددة الأعيرة قادرة على إطلاق ذخائر موجهة متنوعة، مثل صواريخ عيار 300 ملم، لضرب أهداف دقيقة على مسافات تصل إلى 300 كيلومتر، مما يجعلها مثالية للعمليات الاستراتيجية العميقة.

%D8%AA%D9%86%D8%B2%D9%8A%D9%84.webp
راجمة الصواريخ ردع 300
تتميز “ردع 300” بسرعة تصل إلى 40 كم/ساعة، وتعمل بكفاءة في الطرق الممهدة وغير الممهدة، مع قدرة على حمل 4 إلى 20 صاروخًا حسب العيار (مثل 122 مم أو 220 مم أو 610 مم)، وتدعم صواريخ موجهة مثل “Fire Dragon” الصينية لزيادة الدقة. 32 كما أُجري عرض حركي وإطلاق عملي أثناء المعرض، أظهر قوتها التدميرية من خلال سحب الدخان الكثيفة والضربات الدقيقة، مما يعزز دورها في تعزيز القدرة المدفعية المصرية كبديل محلي لأنظمة مثل HIMARS الأمريكية.

هذا النظام يمثل نقلة نوعية في استراتيجية الردع، حيث يقلل الاعتماد على الاستيراد ويوفر تكلفة أقل مع فعالية عالية ضد الأهداف الثابتة أو المناطق العملياتية للعدو.

عائلة المسيرات “جبار”​

أحد أبرز الكشوفات كانت عائلة المسيرات الهجومية الانتحارية “جبار”، التي تعد من أول المنتجات المصرية الكاملة في فئة “الذخيرة الجوالة”، وتعرض لأول مرة دوليًا من قبل شركة “تورنيكس” المصرية.
تشمل الأنواع الثلاثة “جبار 150”، “جبار 200”، و”جبار 250”، وهي مصممة للانتحار الجوي (one-way attack)، مع تصميم شبحي يقلل البصمة الرادارية، مستوحى جزئيًا من نماذج عالمية مثل “شاهد-136” الإيرانية لكن بتعديلات محلية لتناسب الاحتياجات المصرية.
جبار 150 .. الأخف وزنًا (150 كجم إقلاع أقصى)، مدى 1500 كم، سرعة 150-200 كم/ساعة، تحليق 10 ساعات، تحمل 40-50 كجم متفجرات، موجهة عبر GPS، مثالية للضربات التكتيكية المتوسطة والتدريب على الدفاع الجوي.
جبار 200 .. أكبر حجمًا (200 كجم)، مدى 2000 كم، تحليق 14 ساعة، حمولة 200 كجم، تستخدم محرك مكبسي للتحمل الطويل، وتعد هدفية للتدريب الواقعي في سيناريوهات الدفاع.
طائرة جبار 250 المصرية تربك إسرائيل بقدرتها على التخفي وتكلفتها مقارنة بنظرائها في العالم
الطائرة المصرية جبار 250
جبار 250 .. الأقوى (250 كجم)، مدى 1500 كم، سرعة تصل إلى 576 كم/ساعة بمحرك نفاث توربيني، حمولة 50 كجم، تصميم شبحي للضربات العميقة ضد الأهداف المحصنة.
تعتمد هذه العائلة على مكونات تجارية متاحة لتقليل التكلفة، مما يسمح بإنتاج جماعي للاستخدام في هجمات واسعة النطاق، وتعد بديلاً اقتصاديًا للصواريخ الباهظة، مع التركيز على الدقة والانقضاض السريع.

المدفع المصري K9A1 EGY​

في إطار كشوفات معرض إيديكس 2025، برز المدفع الذاتي الدفع K9A1 EGY كواحد من أبرز الإنجازات العسكرية المصرية، حيث عرضت مدافع 155 مم معدة للعمل في الصحراء، مدعومة بمركبة K10A1EGY لإعادة التزويد بالذخيرة ومركبة K11 للتحكم في الإطلاق، مما يمثل نقلة نوعية في قدرات المدفعية المصرية بتكلفة صفقة تصل إلى 1.7 مليار دولار مع كوريا الجنوبية.
%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AF%D9%81%D8%B9-k9-scaled-1.webp
المدفع الكوري الرعد K9A1 .. أحدث قطعة بمدفعية الجيش المصري
هذا المدفع، الذي يحمل 48 طلقة ويطلق ثلاث قذائف في 15 ثانية بمدى يتجاوز 40 كيلومترًا (وحتى 50 كم مع قذائف دقيقة مثل Excalibur)، ينتج محليًا بنسبة تصل إلى أكثر من 60% في مصانع الإنتاج الحربي، ومجهز للجيش والقوات البحرية لتعزيز الدفاع الساحلي والحرمان من الوصول إلى المناطق.
هذه التطورات، التي تأتي بعد عقود من التفاوض مع سيئول، أثارت ذعرًا واضحًا في الأوساط الإسرائيلية، حيث يرى الـ K9A1 EGY كتهديد مباشر لتفوق تل أبيب العسكري في المنطقة، خاصة مع قدرته على تنفيذ ضربات سريعة ودقيقة في بيئات صحراوية تشبه الحدود المشتركة، مما يعيد رسم خريطة التوازن الإقليمي ويؤكد نجاح مصر في تجاوز القيود الغربية نحو الاكتفاء الذاتي العسكري.

تحول مصر للاكتفاء الذاتي العسكري​

هذه الأسلحة الثلاثة تؤكد تحول مصر نحو الاكتفاء الذاتي العسكري، مع الاستفادة من الشراكات الاستراتيجية لتعزيز الردع. معرض “إيديكس 2025”، الذي انطلق في 1 ديسمبر واستمر حتى 4 ديسمبر، يشهد مشاركة أكثر من 450 شركة عالمية، مما يعكس مكانة مصر كمركز إقليمي للصناعات الدفاعية.
 
عودة
أعلى