عاجل السعودية تطلب 48 طائرة f-35

في رايي يوجد 3 احتمالات ستوضح ما اذا كانت امريكا ستقوم بتعديلات خاصة على F35 السعودية او لا
الاول : اذا كان التسليم سريع بصفة استثنائية فهي نسخة غير مخفضة المعايير وغير متلاعب بها .
الثاني : اذا استغرق التسليم وقت طويل (اكثر من 5 سنوات ) فهنا احتمال حدوث تلاعب وتعديلات وارد
الثالث : حصول السعودية على الطائرات التي كانت موجهة لتركيا قد يؤكد ان امريكا تعمدت اعطاء السعودية نسخة مخفضة .

اسال نفسك
هل امتلكت السعوديه من قبل نسخ مخفضه من قبل ؟؟

اف ١٥ احدث نسخه
ابرامز احدث نسخه
طائره انف الخنزير بنفس نسخه الامريكيه
اباتشي احدث نسخه
والكثير من الذخائر الممنوعه لكيير من البلدان
خصوصى اخر صفقه الف صاروخ امرام بمدى ١٦٠-١٨٠ كم
ثاني شي رئيس امريكا بنفسه امام العلن اعلن بانها ستكون نسخه بمثل الاسراىيليه والامريكيه
لكن الاسرائيليه بعض التقنيات ازالتها ووضعت تقنيات اسرائيليه
وعلى فكره السعوديه ايضا لديها تقنيات صناعه سعوديه بالاف١٥ والاباتشي
 
الجزر راح ترجع بدون الدخول بحرب او التورط فيها ... القيادة الواعية هي اللي تمتلك مفاتيح ادارة الازمات ... الا تعلم حجم الخسائر على الاقتصاد والتجارة والطيران ... ولمصلحة من تعتقد .. هل هي مصلحه اسرائيليه ؟ طبعا لا ...
شتقول انت !

بصراحة اشوفك تلف وتدور

عموما انا اتمنى الخير للامارات
 
جزئية التخصيب غير واضحة.حسب السي ان ان. تقول ان امريكا لن تقوم بالتخصيب داخل الاراضي السعودية.
هل يعني مثلا انها سمحت بنقل التقنية و ستغض النظر عن التخصيب مع طرف ثالث؟
نعم الصين شريكنا المختار في التعدين و التخصيب لليورانيوم, ننتج كعكعه صفراء من 2020 بالمناسبه و مؤخرا وقعنا معهم على تكنولوجيات التخصيب و ما يتبعه من خراط بيروقراطي يتعلق بالسلامة و منع الانتشار.

الامريكي دوره في ثلاث حاجات, يسلم ان القطار خرج من المحطه, و ثانيا يسمح لشركاته تجي تبني مفاعلات و يسمح باستخداف ال IP للمفاعلات الصغيره smart تبع كوريا مثلا. و اخيرا رواجع المفاعلات تحوي بلوتونيوم بيساعدونا نستخرجه ( حساس جدا لانه افضل مكون للقنابل الانشطاريه ).

التعدين الامريكي المباشر بيكون متخصص في المعادن النادره, و يحتاج معامل كيميائيه و دوره صناعيه خاصه. اولا من الدرع العربي و تاليا بيأخذ خام من المحيط. العمليه لها اشتراطات بيئيه و مخلفات سامه و مشعه ب half life يقاس بآلاف السنين و بالتالي تحتاج رقابه و احتراف.
 
جزئية التخصيب غير واضحة.حسب السي ان ان. تقول ان امريكا لن تقوم بالتخصيب داخل الاراضي السعودية.
هل يعني مثلا انها سمحت بنقل التقنية و ستغض النظر عن التخصيب مع طرف ثالث؟


السعودية وااااااضحه على لسان اعلى سلطه لها

ان نقبل بأي خيار غير الانتفاع من ثرواتنا واستخراج وتخصيب اليورانيوم محليا ولكننا نرغب بأتفاقيه مع امريكا حيال ذلك حيث انها الافضل في العالم في هذه التقنيات

ولكن لا شك لن نقبل بغير ذلك واذا لم يكن مع امريكا سيكون مع غيرها

هذا تصريح اعلى سلطه في البلد ولي العهد ووزير الطاقة في كل محفل على مدار سنوات

الامريكان تصريحاتهم كل الفتره الماضيه بعد واضحه

كانت موافقين على دعم السعودية في إنشاء منشئات نوويه سلميه ولكن بمعيار ١٢٣ ومتحفظين على نقطة تخصيب اليورانيوم ونرغب منهم استيراده من الخارج

استمرت مفاوضات سنين ثم جاك الأمريكي قال بندعمهم ونكون معهم في المشروع

كل المؤشرات تقول ان الاتفاقيه وفق المبدأ السعودي

استخراج تخصيب محلي واتاحة فرصة تصديره ايضا
 
إسرائيل مسموح لها بإعادة برمجة الأفيوانيكس والحرب الإلكترونية والـC4ISR ودمج ذخائر محلية.
هذه صلاحيات لا تمنحها واشنطن لأي دولة عربيةولا غربية باستثناء بريطانيا

وكل مستخدمي الـF-35 حول العالم حتى بريطانيا واليابان مربوطون بنظام الصيانة الأمريكي ODIN.

وإسرائيل وبريطانيا فقط من الدول التي تمتلك حق تعديل ملفات الـMDF بنفسها.

فكرة أن «إسرائيل وحدها تملك صلاحيات برمجة أو دمج أنظمة أفيوانيكس وحرب إلكترونية وC4ISR» يتجاهل البعد السياسي والتقني في شراكات واشنطن الدفاعية.
المسألة لا تتعلق بـ«سماح مطلق»، بل بتفاوت مستويات الاعتماد والسرية في المنظومات، المرتبط بدرجة الثقة السياسية والاحتياج العملياتي.إسرائيل تحصل على استثناءات محددة في نطاقات تخص هيكلها الصناعي ودورها كمنصة اختبار ميداني للأنظمة الأمريكية، لكنها ليست خارج المظلة التقنية الأمريكية.
نظام ODIN يظل جزءاً أساسياً من دورة الصيانة حتى لديها، وأي تعديل على ملفات الـMDF يتم ضمن قنوات مراقبة وتدقيق أمريكية. وبخصوص وضع بريطانيا أيضاً يحتاج دقة؛ فهي شريك إنتاج وليس زبوناً عادياً، وتحتفظ بحق الوصول الجزئي فقط. بمعنى آخر، لا توجد دولة حتى إسرائيل أو بريطانيا مستقلة تماماً عن الإشراف الأمريكي في ما يتعلق بالـF‑35، لأن بنية الطائرة نفسها مصممة لضمان سيطرة المصدر على منظومة المعرفة الرقمية وسلسلة القيمة العملياتية.
الاختلاف الحقيقي إذن ليس في وجود «حرية مطلقة»، بل في مستوى المشاركة المصرح به، وهذا المستوى تحدده السياسة قبل التقنية.
 
عودة
أعلى