سيناتور امريكي: سنعمل على قرار يمنع السلاح عن الامارات بسبب مجازر السودان

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
الحمدلله إنك شهدت على نفسك بالتدليس والكذب

عاشوا الخبراء
تقول كراكال بعد
هههههههه
وااااابويه ,,, قايلين لك خلك في مواضيع قرانديزر بس ما تسمع الكلام

CARACAL-816 (1).png
 
قناة الاخبارية السعودية المحسوبة على الحكومة استخدمت وصف ثوار/ مليشيا لوصف قوات الدعم السريع لاول مره مما يبين تغير الموقف السعودي في التعاطي مع الموقف السوداني

( ابو وزرة شد الحزام )


 
الإمارات تُشعل الحرب في السودان بطائرات صينية وسلاح متطور!

تكشف تقارير استخباراتية مسرّبة أن الإمارات كثّفت دعمها العسكري لقوات الدعم السريع في السودان، وتمدّها بطائرات مسيّرة صينية من طراز CH-95 قادرة على شنّ ضربات دقيقة وتغيير موازين الحرب.تشير التسريبات إلى أن الدعم لا يقتصر على السلاح فقط، بل يشمل شبكة لوجستية عابرة للحدود عبر تشاد وليبيا وأوغندا، لنقل الذخائر والمدفعية والعربات العسكرية بشكل سري ومنظّم. جزء من هذه الأسلحة يُستخدم الآن لاستهداف البنية التحتية المدنية، بما في ذلك غارات على ميناء بورتسودان أُصيب فيها تقنيون أتراك.التقارير تؤكد أن قيادة الدعم السريع، بقيادة محمد حمدان دقلو "حميدتي"، تُشغّل هذه الأنظمة بالتنسيق مع أبوظبي. حميدتي يدير شبكة ذهب ضخمة من دبي تموّل عملياته وتُكرّس هيمنة الدعم السريع في دارفور، حيث تُستخدم المجاعة والتشريد كسلاح ضد المدنيين.هذا الدعم يتجاوز الحسابات التكتيكية. الإمارات ترى في الدعم السريع أداةً لضمان النفوذ على طرق التجارة في البحر الأحمر، والتحكم في مناجم الذهب، وكبح خصومها الإقليميين كتركيا ومصر. أما الثمن؟ فهو تصعيد الحرب، وجرائم تطهير عرقي في الفاشر، وانهيار محادثات السلام.هذه ليست حربًا أهلية فقط، بل حرب مصنّعة تُدار من غرف العمليات في أبوظبي. ما لم يتحرك المجتمع الدولي لكبح التدخلات الإماراتية ووقف تدفّق السلاح، فالسودان يتجه نحو مزيد من الدمار، بتمويل وتخطيط خارجي.
 
كانت أجهزة الاستخبارات الأمريكية تملك مؤشرات على أن الإمارات كانت ترسل أسلحة إلى الميليشيا، رغم تأكيداتها العكسية.

وقال المسؤول: “لم يكن بالإمكان إجراء محادثة صريحة معهم لأنهم لم يكونوا يعترفون بذلك.”



فاينانشال تايمز

 
الإمارات تُشعل الحرب في السودان بطائرات صينية وسلاح متطور!

تكشف تقارير استخباراتية مسرّبة أن الإمارات كثّفت دعمها العسكري لقوات الدعم السريع في السودان، وتمدّها بطائرات مسيّرة صينية من طراز CH-95 قادرة على شنّ ضربات دقيقة وتغيير موازين الحرب.تشير التسريبات إلى أن الدعم لا يقتصر على السلاح فقط، بل يشمل شبكة لوجستية عابرة للحدود عبر تشاد وليبيا وأوغندا، لنقل الذخائر والمدفعية والعربات العسكرية بشكل سري ومنظّم. جزء من هذه الأسلحة يُستخدم الآن لاستهداف البنية التحتية المدنية، بما في ذلك غارات على ميناء بورتسودان أُصيب فيها تقنيون أتراك.التقارير تؤكد أن قيادة الدعم السريع، بقيادة محمد حمدان دقلو "حميدتي"، تُشغّل هذه الأنظمة بالتنسيق مع أبوظبي. حميدتي يدير شبكة ذهب ضخمة من دبي تموّل عملياته وتُكرّس هيمنة الدعم السريع في دارفور، حيث تُستخدم المجاعة والتشريد كسلاح ضد المدنيين.هذا الدعم يتجاوز الحسابات التكتيكية. الإمارات ترى في الدعم السريع أداةً لضمان النفوذ على طرق التجارة في البحر الأحمر، والتحكم في مناجم الذهب، وكبح خصومها الإقليميين كتركيا ومصر. أما الثمن؟ فهو تصعيد الحرب، وجرائم تطهير عرقي في الفاشر، وانهيار محادثات السلام.هذه ليست حربًا أهلية فقط، بل حرب مصنّعة تُدار من غرف العمليات في أبوظبي. ما لم يتحرك المجتمع الدولي لكبح التدخلات الإماراتية ووقف تدفّق السلاح، فالسودان يتجه نحو مزيد من الدمار، بتمويل وتخطيط خارجي.


ليس من المستغرب أن تظهر مثل هذه "التقارير المسرّبة" في الوقت الذي تتأزم فيه الساحة السودانية وتختلط الحقائق بالشائعات، خاصة وأن تناول الإمارات في أي نزاع أصبح وسيلة مفضلة لتحويل الأنظار عن الفاعلين الحقيقيين في الميدان. من اللافت أن كل تقرير "مسرّب" يتحدث عن دعم عسكري إماراتي، لكنه يستند إلى أدلة غير رسمية يصعب التحقق منها، ويُغفل تماماً ذكر مصادر الأسلحة المهرّبة من دول أخرى معروفة بدورها في تجارة السلاح والتهريب عبر الحدود الإفريقية.

كل الادعاءات المتداولة عن طائرات CH-95 وطائرات مسيّرة متطورة تفتقر إلى أي توثيق بصور أو تقارير رسمية صادرة عن جهات محايدة. هل من المنطقي أن تكون الإمارات هي الممول الرئيسي وحدها، بينما شبكات التهريب والسلاح العابرة لدول الجوار تزدهر بعيداً عن الأضواء؟ ولماذا يتم تجاهل التدخلات الإقليمية الأخرى، خاصة من قوى معروفة تاريخياً بإشعال النزاعات في أفريقيا؟

من يراجع خريطة التدخلات الخارجية في السودان يجد أن أطرافاً غير الإمارات لديها مصالح مباشرة في الذهب والموانئ ونفوذ على الجماعات المسلحة، وأن عملية نقل السلاح والذخائر تعتمد على شبكات تقليدية أعمق وأقدم كثيراً من أي دعم مزعوم من جهة واحدة. أليس غريباً أن التركيز ينصب فجأة على الإمارات بينما تتجاهل التقارير العواصم الأخرى التي تحتضن قيادات الجماعات المسلحة أو تتم فيها صفقات الذهب؟


قبل أن نحمّل مسؤولية "تصعيد الحرب" لطرف واحد بناءً على تسريبات مجهولة المصدر، أليس من الأجدر مطالبة كل القوى الإقليمية والدولية بفتح تحقيق محايد؟ الأخبار المثارة حول غرف العمليات في أبوظبي تبدو أقرب للدراما السياسية منها للواقع الميداني المعقد الذي يعرفه كل متابع للشأن السوداني.
 
‏الإغراق المعلوماتي وحرب التضليل ضد الإمارات

‏كنت في إحدى الدول الأوروبية، وبحكم الفضول قررت متابعة نشرات الأخبار في القنوات الاجنبية العالمية لمعرفة ما يُقال عن السودان. المفاجأة أنني لم أجد قناة عالمية واحدة تتحدث عن الفاشر أو السودان! جلّ ما بثّته القنوات كان خبراً عن القتل في نيجيريا فقط او افتتاح المتحف المصري الكبير.

‏هذا الغياب الكامل للحديث عن السودان في الإعلام العالمي جعلني أزداد قناعة بأن ما يتداول في وسائل التواصل الاجتماعي ليس سوى حملة “إغراق معلوماتي” ممنهجة، هدفها تضليل الرأي العام العربي عبر فيض من الأخبار المفبركة والمقاطع المزيفة التي تم إعدادها مسبقاً. كثير من الفيديوهات التي صدمت المشاهدين العرب ليست من السودان أصلاً، بل مقاطع قديمة من مناطق أخرى أُعيد تدويرها بذكاء لخلق صورة زائفة تخدم أجندة محددة.

‏للأسف، انطلت هذه الخدعة على بعض العرب، وصدقوا ما يُعرض أمامهم دون تمحيص، رغم أن الإعلام العالمي الموثوق لم يشر إلى هذه الروايات نهائياً. ف‏علينا أن نتعلم من هذه التجربة، وأن ندرك أن حملات التضليل ليست عبثية، بل أدوات ضغط واستهداف سياسي واقتصادي. اليوم يستهدفون الإمارات، وغداً قد يستهدفون أي وطن عربي آخر بنفس الأسلوب، فالشياطين التي تقف وراء هذه الحملات متحالفة ومتبدلة الوجوه لكنها واحدة في الهدف: تشويه الدول المستقرة ومحاربة الاعتدال والنجاح.

‏ولعلّ السؤال الأهم الذي يكشف نوايا الحملة هو:
‏هل سمع أحد أن وسائل التضليل هذه هاجمت محمد حمدان دقلو (حميدتي) زعيم قوات الدعم السريع؟
‏الإجابة: لا. كل سهامهم كانت موجهة نحو الإمارات!

‏وهنا تتضح الصورة: المستهدف الحقيقي هو الدور الإماراتي المسالم والوسيط، في محاولة لإقصائه عن المشهد، وترك المجال للتنظيمات الإرهابية كـ الإخوان المسلمين لتظهر بمظهر “الضحية”. إنها حرب على الاعتدال والعقلانية، تُدار بأدوات رقمية رخيصة ولكنها مؤثرة على العقول الساذجة.

‏الدول الكبرى، والمنظمات الدولية، ووسائل الإعلام المحترفة تعرف الحقائق جيداً، ولهذا لم تنساق خلف هذه الروايات، ولم نسمع خبراً واحداً في القنوات أو الصحف العالمية المحترمة يدين الإمارات أو يتبنى خطاب الحملة.

‏في النهاية، سيبقى الإعلام الواعي هو خط الدفاع الأول في وجه التضليل، وستبقى الإمارات، رغم الأكاذيب، نموذجاً للدولة التي تبني وتغيث وتنشر السلام، بينما يسقط المفبركون في مستنقع أكاذيبهم كل مرة.

‏علي العامري
 

كاتبة المقال يسارية اخونجية حمساوية متلونة منافقة ... لاخذ العلم فقط

لاتوجد مشكلة المهم ان المقال ضد الامارات
الوضع منظم وممول لذلك ستجد ذباب الكتروني موجه
ومقالات مدفوعه
وحسابات جديده مهمتها فقط نشر اكبر قدر من الاشاعات لتوجيه الراي العام
والمضحك فالموضوع بأن في حرب غزة لم نرى مثل هذا التوجيه ههههه
 
قناة الاخبارية السعودية المحسوبة على الحكومة استخدمت وصف ثوار/ مليشيا لوصف قوات الدعم السريع لاول مره مما يبين تغير الموقف السعودي في التعاطي مع الموقف السوداني

( ابو وزرة شد الحزام )




على اساس انه الاعلام الغربي مثلا ؟
وماذا سيفعل اعلامكم ؟
شوية مقالات مدفوعة الثمن
على شوي ذباب الكتروني فاشل
سبق ان فعلتوها مع مصر ولا شي جديد
النتيجة كالعاده صفر
مجرد حرق للاموال لا اكثر
 
على اساس انه الاعلام الغربي مثلا ؟
وماذا سيفعل اعلامكم ؟
شوية مقالات مدفوعة الثمن
على شوي ذباب الكتروني فاشل
سبق ان فعلتوها مع مصر ولا شي جديد
النتيجة كالعاده صفر
مجرد حرق للاموال لا اكثر
دام انه اعلام مدفوع وذباب فاشل فليش منحرق ,, ريلاكس بيبي

والاعلام الرسمي مرأة الحكومة فما دام صنف الدعم السريع كمليشيا ترتكب مجازر لاول مرة فمعناته خلاص انتهى هي ستظل مليشيا وليست جزء من الحل واللي خرج الشرع من العقوبات الدولية بيحط الدعم السريع مكانها ,,

ومجنون من قايل قضت توه عمر دخانها 🔥
 
التعديل الأخير:
لاتوجد مشكلة المهم ان المقال ضد الامارات
الوضع منظم وممول لذلك ستجد ذباب الكتروني موجه
ومقالات مدفوعه
وحسابات جديده مهمتها فقط نشر اكبر قدر من الاشاعات لتوجيه الراي العام
والمضحك فالموضوع بأن في حرب غزة لم نرى مثل هذا التوجيه ههههه

100 الف قتيل وربع مليون مهجر ومفقود وصور اقمار صناعية توثق كل شيء ,,

المخلوق الاماراتي : مؤامرة , ذباب الكتروني , اشاعات , تمويل خارجي الخ ..
 
على اساس انه الاعلام الغربي مثلا ؟
وماذا سيفعل اعلامكم ؟
شوية مقالات مدفوعة الثمن
على شوي ذباب الكتروني فاشل
سبق ان فعلتوها مع مصر ولا شي جديد
النتيجة كالعاده صفر
مجرد حرق للاموال لا اكثر
إنتبه و تأنى و زِنّ و ثمّن كلامك قبل طرحه ، وما قمت به من أوصاف لا تجوز إطلاقاً .

الإخبارية السعودية رسمية للحكومة السعودية ، وتدير القناة وزارة الإعلام .
وحينما تذكر الإخبارية السعودية بأن الدعم السريع ميليشيا فهي ميليشيا ، والإخبارية السعودية لا تباع ولا تشترى ، وتعرف عن ماذا تتحدث .

 
100 الف قتيل وربع مليون مهجر ومفقود وصور اقمار صناعية توثق كل شيء ,,

المخلوق الاماراتي : مؤامرة , ذباب الكتروني , اشاعات , تمويل خارجي الخ ..

اللله يرحمهم ويتقبلهم من الشهداء
 
إن الشعب السوداني يعاني من معاناة لا يمكن تصورها والعالم يراقب.

‏لقد كتبت إلى وزير الخارجية مطالبا بتعليق مبيعات الأسلحة إلى الإمارات العربية المتحدة.




كاتبة المقال يسارية اخونجية حمساوية متلونة منافقة ... لاخذ العلم فقط


حتى جيريمي كوربين هذا منافق نجس

لكن طالما الإماراتي فتح على نفسه هذا الباب فماذا نقول؟!!!


الاخونجية يكفرون السيسي و محمد بن سلمان و يشتمون السعودية و مصر ليل نهار

لكن لماذا الاتهامات الان على الإمارات فقط؟
ليش قناة العربية بمجرد خروجها من الإمارات تغير نهجها في تغطية الأخبار السودانية؟


نعم هناك تحيز وهناك نفاق وهناك ناس تستغل الأزمات

لكن هذا كله لا يأتي من فراغ
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى