سيناتور امريكي: سنعمل على قرار يمنع السلاح عن الامارات بسبب مجازر السودان

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
لا حول ولا قوة إلا بالله
ما الذي فعله الشعب السوداني الطيب و البسيط لكي يحدث له هذا الشيئ ....والله شيئ يكسر القلب
 
جدتي الله يحفظها, بالمشعاب 🦯

تكفي و توفي اخت رجال 🤏

اصلا جاب ورا من دون تهديد ههههه

الاقليم هذا بيحير المؤرخين لسبعة قرون قادمه
اوهام اوهام اوهام اوهام



والدليل صياحكم في كل مكان 🤭
 
الذهب والسلاح والصمت

يمتلك السودان بعضًا من أكبر احتياطيات الذهب في إفريقيا. لكن هذا الذهب يستنزف البلاد. إذ يُهرّب عبر مطارات سرية ومسالك صحراوية، وينتهي جزء كبير منه في الإمارات العربية المتحدة.

ووفقًا لمنظمة العفو الدولية، فإن الأسلحة الصينية التي استُخدمت بيد مقاتلي الدعم السريع وصلت عبر نفس الإمارات التي تستورد الذهب السوداني.



لم تعد هذه حربًا أهلية، بل صفقة تجارية مقنّعة بصراع. فبينما يموت الجنود والمدنيون السودانيون، تتدفق شحنات الذهب، وتُتبادل الأسلحة، وتزدهر المصالح الأجنبية. مرة أخرى، يُسفك الدم الإفريقي لحماية أرباح خارجية







الرابط الإماراتي

يكشف دور الإمارات في صراع السودان عن استراتيجية أوسع. فعلى السطح، تُظهر أبوظبي نفسها كشريك في التنمية. لكن في الواقع، أصبحت أحد أكثر اللاعبين نفوذًا على ساحل البحر الأحمر الإفريقي.


استثمارات الإمارات في السودان – في الأراضي الزراعية والموانئ والتعدين – ليست أعمال خير، بل رهانات استراتيجية للبقاء. فدول الخليج، التي تفتقر إلى النفط الكافي والأراضي الخصبة، تنظر جنوبًا.


والسودان، بتربته الغنية وأرضه المليئة بالذهب، يقدم ما تفتقر إليه اقتصادات الصحراء: الزراعة والمعادن والمياه.

لسنوات، اشترت الشركات الإماراتية مساحات شاسعة من الأراضي السودانية، تصل إلى عشرات الآلاف من الهكتارات.


هذه المزارع تُغذي أسواق الخليج، لا موائد السودانيين. الأرباح تذهب إلى المساهمين في دبي، لا إلى القرى المحلية.

وعندما بدأت الحكومة السودانية تراجع هذه الصفقات، تحوّل “الاستثمار” الإماراتي إلى نفوذ، والنفوذ إلى تدخل.

وأصبحت قوات الدعم السريع أداةً مناسبة – تحمي طرق تهريب الذهب وتؤمّن الوصول إلى الأراضي.


كل قافلة تعبر إلى تشاد أو ليبيا تُبقي اقتصاد الحرب حيًا، وتغذي مصافي دبي بـ”الذهب الإماراتي”.

هكذا تبدو حروب الوكالة الحديثة: طرف يقاتل من أجل السلطة، والآخر من أجل الربح.


امتداد النفوذ الإماراتي يمتد اليوم من الصومال إلى جيبوتي وإريتريا والسودان.


من خلال عقود الموانئ والقواعد العسكرية والتحالفات السياسية، تبني أبوظبي إمبراطورية بحرية حديثة – نسخة اقتصادية من الاستعمار القديم، أعيد تغليفها تحت شعار “الشراكة”.

كل اتفاق يضمن الوصول إلى طرق حيوية ومراكز شحن ومناطق موارد.


اللغة تبدو جديدة – “استثمار”، “تنمية”، “تعاون” – لكن النتيجة مألوفة: سيطرة أجنبية على الأرض والعمل الإفريقي.



 
الذهب والسلاح والصمت

يمتلك السودان بعضًا من أكبر احتياطيات الذهب في إفريقيا. لكن هذا الذهب يستنزف البلاد. إذ يُهرّب عبر مطارات سرية ومسالك صحراوية، وينتهي جزء كبير منه في الإمارات العربية المتحدة.

ووفقًا لمنظمة العفو الدولية، فإن الأسلحة الصينية التي استُخدمت بيد مقاتلي الدعم السريع وصلت عبر نفس الإمارات التي تستورد الذهب السوداني.



لم تعد هذه حربًا أهلية، بل صفقة تجارية مقنّعة بصراع. فبينما يموت الجنود والمدنيون السودانيون، تتدفق شحنات الذهب، وتُتبادل الأسلحة، وتزدهر المصالح الأجنبية. مرة أخرى، يُسفك الدم الإفريقي لحماية أرباح خارجية







الرابط الإماراتي

يكشف دور الإمارات في صراع السودان عن استراتيجية أوسع. فعلى السطح، تُظهر أبوظبي نفسها كشريك في التنمية. لكن في الواقع، أصبحت أحد أكثر اللاعبين نفوذًا على ساحل البحر الأحمر الإفريقي.


استثمارات الإمارات في السودان – في الأراضي الزراعية والموانئ والتعدين – ليست أعمال خير، بل رهانات استراتيجية للبقاء. فدول الخليج، التي تفتقر إلى النفط الكافي والأراضي الخصبة، تنظر جنوبًا.


والسودان، بتربته الغنية وأرضه المليئة بالذهب، يقدم ما تفتقر إليه اقتصادات الصحراء: الزراعة والمعادن والمياه.

لسنوات، اشترت الشركات الإماراتية مساحات شاسعة من الأراضي السودانية، تصل إلى عشرات الآلاف من الهكتارات.


هذه المزارع تُغذي أسواق الخليج، لا موائد السودانيين. الأرباح تذهب إلى المساهمين في دبي، لا إلى القرى المحلية.

وعندما بدأت الحكومة السودانية تراجع هذه الصفقات، تحوّل “الاستثمار” الإماراتي إلى نفوذ، والنفوذ إلى تدخل.

وأصبحت قوات الدعم السريع أداةً مناسبة – تحمي طرق تهريب الذهب وتؤمّن الوصول إلى الأراضي.


كل قافلة تعبر إلى تشاد أو ليبيا تُبقي اقتصاد الحرب حيًا، وتغذي مصافي دبي بـ”الذهب الإماراتي”.

هكذا تبدو حروب الوكالة الحديثة: طرف يقاتل من أجل السلطة، والآخر من أجل الربح.


امتداد النفوذ الإماراتي يمتد اليوم من الصومال إلى جيبوتي وإريتريا والسودان.


من خلال عقود الموانئ والقواعد العسكرية والتحالفات السياسية، تبني أبوظبي إمبراطورية بحرية حديثة – نسخة اقتصادية من الاستعمار القديم، أعيد تغليفها تحت شعار “الشراكة”.

كل اتفاق يضمن الوصول إلى طرق حيوية ومراكز شحن ومناطق موارد.


اللغة تبدو جديدة – “استثمار”، “تنمية”، “تعاون” – لكن النتيجة مألوفة: سيطرة أجنبية على الأرض والعمل الإفريقي.



الامارات قوة عظمى في افريقيا




ولا عزاء للنائمين في العسل
 
هذا يثبت وهذا ينفي والمحصله 37 صفحة وكل صفحة تزيد النفخ بالنار .

بما انه لم يثبت بدليل قاطع على جهه معينه انها تدعم الدعم السريع لذا عليكم بالدعاء على من يدعمهم بالمال والعتاد


اللهم يا قوي يا عزيز

اللهم عليك بكل من ساهم في سفك الدماء وإشعال الفتن وترويع الآمنين.
اللهم خذهم أخذ عزيز مقتدر، وزلزل أقدامهم، ولا تُمكّن لهم في الأرض.
اللهم اجعل بأسهم بينهم، وردّ كيدهم في نحورهم، واجعل الدائرة عليهم.
اللهم لا ترفع لهم راية، ولا تحقق لهم غاية، واجعلهم عبرةً لمن يعتبر.
اللهم وعلى كل من يؤيدهم ويبث دعايتهم ويبرر جرائمهم، أو يضلّ الرأي العام بنشر الأكاذيب والتضليل، فاجعل كيدهم في تدميرهم، وكبح بذور الشر التي يزرعونها في قلوب الناس.
اللهم احفظ السودان وأهله، وانشر عليهم الأمن والرحمة والسلام.

آمين يا رب العالمين.
 
هذا يثبت وهذا ينفي والمحصله 37 صفحة وكل صفحة تزيد النفخ بالنار .

بما انه لم يثبت بدليل قاطع على جهه معينه انها تدعم الدعم السريع لذا عليكم بالدعاء على من يدعمهم بالمال والعتاد


اللهم يا قوي يا عزيز

اللهم عليك بكل من ساهم في سفك الدماء وإشعال الفتن وترويع الآمنين.
اللهم خذهم أخذ عزيز مقتدر، وزلزل أقدامهم، ولا تُمكّن لهم في الأرض.
اللهم اجعل بأسهم بينهم، وردّ كيدهم في نحورهم، واجعل الدائرة عليهم.
اللهم لا ترفع لهم راية، ولا تحقق لهم غاية، واجعلهم عبرةً لمن يعتبر.
اللهم وعلى كل من يؤيدهم ويبث دعايتهم ويبرر جرائمهم، أو يضلّ الرأي العام بنشر الأكاذيب والتضليل، فاجعل كيدهم في تدميرهم، وكبح بذور الشر التي يزرعونها في قلوب الناس.
اللهم احفظ السودان وأهله، وانشر عليهم الأمن والرحمة والسلام.

آمين يا رب العالمين.
لا تنسى تدعي على من يدعم البرهان المتهم باستخدام اسلحة كيماوية😔😔😔
 
🇸🇩 السودان: التاريخ يتكرر بالدم والصمت

‏لقد سقطت الفاشر، ومعها سقط الوهم بأن الحرب في السودان لا تزال لها قواعد.

‏وقد سيطرت قوات الدعم السريع، المنبثقة عن فرق الموت الجنجويد في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، على المدينة ونفذت عمليات إعدام جماعية حسبما ورد.

‏ووصفت الأمم المتحدة هذه المذبحة بأنها واحدة من أسوأ المجازر التي تعرض لها المدنيون منذ بدء الحرب.

‏ولم تتردد رئيسة الصليب الأحمر ميريانا سبولجاريك في قول كلمات واضحة: "إن التاريخ يتكرر - ويصبح الأمر أسوأ في كل مرة".

‏فر آلاف الأشخاص، وأصبح عشرات الآلاف محاصرين بلا طعام أو ماء، وربما تحول آخر مستشفى في المدينة إلى ساحة قتل.

‏بعد عقدين من الزمن على الإبادة الجماعية في دارفور، ترتكب نفس الميليشيات - العلم الجديد، نفس الحمض النووي - نفس الجرائم، هذه المرة يتم بثها مباشرة عبر طائرة بدون طيار.

‏والعالم يراقب مرة أخرى من خلال ضباب "التحقيقات".

‏بصمات خارجية في كل مكان: الإمارات متهمة بتسليح قوات الدعم السريع، ومصر وإيران تدعمان الجيش في بورتسودان. حرب بالوكالة متخفية في صورة حرب أهلية.

‏التنبؤ: سقوط الفاشر ليس نهاية المطاف، بل هو بداية تفكك السودان بالكامل.

‏وعندما تقع المذبحة التالية، فإن التصريحات سوف تبدو مألوفة، لأنها كذلك بالفعل.

‏المصدر: رويترز


 
هذا يثبت وهذا ينفي والمحصله 37 صفحة وكل صفحة تزيد النفخ بالنار .

بما انه لم يثبت بدليل قاطع على جهه معينه انها تدعم الدعم السريع لذا عليكم بالدعاء على من يدعمهم بالمال والعتاد


اللهم يا قوي يا عزيز

اللهم عليك بكل من ساهم في سفك الدماء وإشعال الفتن وترويع الآمنين.
اللهم خذهم أخذ عزيز مقتدر، وزلزل أقدامهم، ولا تُمكّن لهم في الأرض.
اللهم اجعل بأسهم بينهم، وردّ كيدهم في نحورهم، واجعل الدائرة عليهم.
اللهم لا ترفع لهم راية، ولا تحقق لهم غاية، واجعلهم عبرةً لمن يعتبر.
اللهم وعلى كل من يؤيدهم ويبث دعايتهم ويبرر جرائمهم، أو يضلّ الرأي العام بنشر الأكاذيب والتضليل، فاجعل كيدهم في تدميرهم، وكبح بذور الشر التي يزرعونها في قلوب الناس.
اللهم احفظ السودان وأهله، وانشر عليهم الأمن والرحمة والسلام.

آمين يا رب العالمين.
اللهم امين ,, اللهم امين ,, اللهم امين
 
إن الشعب السوداني يعاني من معاناة لا يمكن تصورها والعالم يراقب.

‏لقد كتبت إلى وزير الخارجية مطالبا بتعليق مبيعات الأسلحة إلى الإمارات العربية المتحدة.


 
هذا يثبت وهذا ينفي والمحصله 37 صفحة وكل صفحة تزيد النفخ بالنار .

بما انه لم يثبت بدليل قاطع على جهه معينه انها تدعم الدعم السريع لذا عليكم بالدعاء على من يدعمهم بالمال والعتاد


اللهم يا قوي يا عزيز

اللهم عليك بكل من ساهم في سفك الدماء وإشعال الفتن وترويع الآمنين.
اللهم خذهم أخذ عزيز مقتدر، وزلزل أقدامهم، ولا تُمكّن لهم في الأرض.
اللهم اجعل بأسهم بينهم، وردّ كيدهم في نحورهم، واجعل الدائرة عليهم.
اللهم لا ترفع لهم راية، ولا تحقق لهم غاية، واجعلهم عبرةً لمن يعتبر.
اللهم وعلى كل من يؤيدهم ويبث دعايتهم ويبرر جرائمهم، أو يضلّ الرأي العام بنشر الأكاذيب والتضليل، فاجعل كيدهم في تدميرهم، وكبح بذور الشر التي يزرعونها في قلوب الناس.
اللهم احفظ السودان وأهله، وانشر عليهم الأمن والرحمة والسلام.

آمين يا رب العالمين.
اللهم امين يارب العالمين ، لابارك الله في كل من ساعد وناصر المجرمين هؤلاء وجعل دائرة السوء تحيق بهم عاجلا غير اجلا.
 
هذا مش دليل…

هل معناته انتوا دولة وظيفية لبريطانيا والولايات المتحدة وتركيا كونها كانت تحتل اجزاء من المملكه؟
يعني بتقارن نفسك اللي بريطانيا اعطتك دولة وحمتك فينا اللي طردنا العثمانيين من الاجزاء التي احتلتها؟!
وتفاوضنا مع بريطانيا وتحاربنا مع اتباعها لتحرير ارضنا
اما امريكا ما ادري ليش حاطنها 😇
 
عودة
أعلى