لا اقراء الناريخ لتعرف مين بداء بقتل الطائفياسماعيل قتل مئات اللاوف مش عشرات بس
و هو اصلا من دعم ثورات الاتراك الشيعه في الاناضول
عثمانيين مسحوا قري كامله من الاتراك الشيعة و مئات الاف بين قتيل و تهجير الي داخل الايران الصفوي
هذا كانت البداية
بعدها طلب سلطان العثماني من شاه اسماعيل الصفوي خروج التراك الشيعة الي كانوا هجروا من بطش السلطان الي داخل ايران و تحويلهم لعثمانين
اسماعيل صفوي ماقبل و صارت الحرب تشالدران
اخي انت تسمي نفسك باحث في التازيخ ارجوك ان تقراء التاريخ من مصادر العدة
تحياتي
اقراء
و ليست الداعش ببعيد
نفس المنهج التكفيري
وفي أعيان الشيعة: قتل السلطان سليم العثماني من الشيعة في الأناضول أربعين ألفاً، وقيل سبعين ألفاً، لم يكن لهم ذنب سوى أنّهم شيعة.[٣٨] وفي الفصول المهمة أنّ الشيخ نوح الحنفي أفتى بكفر الشيعة، ووجوب قتلهم،[٣٩] فقتل من جراء هذه الفتوى عشرات الألوف من شيعة حلب، حتى لم يبق فيها شيعي واحد، وكان التشيع فيها راسخاً ومنتشراً.[٤٠] وقتل العثمانيون الشهيد الثاني المشهور بفضله وورعه، وكتبه العلمية الجليلة التي يدرس بعضها حتى اليوم في جامعة النجف وقم. وفعل الجزار والي عكا بجبل عامل فعل الحجاج في العراق، فبعد أن قتل الشيخ ناصيف النصار رئيس البلاد العاملية قبض الجزار على عدد من العلماء الرؤساء، وقتل جماعة، منهم العالم السيد هبة الدين الموسى، والسيد محمد آل شكر، والشيخ محمد العسيلي، ومنهم الشيخ علي خاتون الفقيه الطبيب.[٤١]
وانتهب الجزار أموال العامليين، ومكتباتهم، وكان في مكتبة آل خاتون خمسة آلاف مجلد، وبقيت أفران عكا توقد أسبوعاً كاملاً من كتب العامليين، ولم يسلم من ظلم الجزار إلا من استطاع الفرار، وفي عهده هاجر علماء جبل عامل مشردين في الأقطار.[٤٢]
