خريطة جديدة للاقتصاد العربي بحلول 2030.

النفخ في الناتج المحلي لا ينتهي
كل سنة يزداد الناتج الجزائري ب 50 مليار دولار هههههه
والله انكم اصبحتم اضحوكة الاقتصاديين حول العالم

ستنفخون وتنفخون وبالأخير سينهار كل شيء بين ليلة وضحاها


واحد قالك الناتج المحلي سيقفز ل 400 مليار فقط لان مصنع فوسفات ورصاص ومنجم حديد سيتم افتتاحه ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo:: ::Lamo::
مشكلتك مثل الكثير من المغاربة هو متلازمة رجل الكهف انتم تعيشون على اكاذيب خلقتموها تحاولون جعلها حقائق غير قابلة للنقاش
الجزائر خلال سنوات معدودة ستنطلق و تبدأ برؤية نتائج استثماراتها في الواقع مباشرة و هذا الذي سيدفع ارقام الاقتصاد اكثر
مناجم فوسفات و تخطيط لتحويله محليا بدل ان يباع خام
مناجم الحديد
مناجم الزنك و الرصاص
مصانع الزيوت و السكر و التي دخلت الخدمة و ستخفف فاتورة الاستيراد بنسبة معتبرة

الصناعة الدوائية و التي خفضت في سنة واحدة فاتورة الاستيراد بمليار دولار و الان في انتظار الحصول على ML3 ستصل صادراتها لنصف مليار دولار سنويا في حدود 2030 .
 
في السياحه ارى هناك تقصير
بلد جميل مترامي الاطراف متنوع التضاريس
والطقس والمناخ كذلك متنوع
لم يستثمر فيه بشكل كافي
بعض الخليجيين يذهبون لرحلات قنص وصيد
في الجزائر تجاربهم جميله
الامير نايف رحمه الله كانت رحلات الصيد والاستجمام
في الجزائر
هناك مدن مثل قسنطينة وجسورها المعلقه
وتساقط الثلوج في الشتاء على بعض الولايات
علامه ان بعدها يأتي ربيع مزهر
وغيره من الجمال اللذي لم يستثمر بشكل كافي
للايف
المشكل الاول هو النظام البنكي المتخلف و هذا هو مصدر كل المشاكل بمجرد حله و التحول الرقمي الكامل ٫ حينها يمكنك استقبال السياح بالملايين دون مشاكل ٫ المشكل الثاني هو البنية التحتية السياحية فهي لاتزال غير كافية و تحتاج استثمارات اجنبية حقيقية في هذا المجال ٫ السياحة الداخلية فقط لم نستطع استيعابها بسبب الطلب الكبير و قلة المعروض خاصة في المناطق الساحلية .
 
في السياحه ارى هناك تقصير
بلد جميل مترامي الاطراف متنوع التضاريس
والطقس والمناخ كذلك متنوع
لم يستثمر فيه بشكل كافي
بعض الخليجيين يذهبون لرحلات قنص وصيد
في الجزائر تجاربهم جميله
الامير نايف رحمه الله كانت رحلات الصيد والاستجمام
في الجزائر
هناك مدن مثل قسنطينة وجسورها المعلقه
وتساقط الثلوج في الشتاء على بعض الولايات
علامه ان بعدها يأتي ربيع مزهر
وغيره من الجمال اللذي لم يستثمر بشكل كافي
للايف

سياسه الإنغلاق مع سياسه الإعتماد على مداخيل المحروقات أنتج في الجزائر قتل القطاع السياحي مع أن القطاع السياحي لو تم الإستثمار فيه مثلما يتم الإستثمار في قطاع المحروقات والطاقة لكانت الجزائر اليوم أقوى دوله سياحيه في العالم و من أكبر مصادر الدخل للجزائر

قال وزير الخارجية البلجيكي السابق ديدي ريندرس أن للجزائر إمكانيات سياحية كبيرة غير أنها تفتقد الإرادة في الإنفتاح على هذا القطاع مثل جارتيها المغرب و تونس مثلا

يمكن للجزائر العيش بمداخيل السياحة وخدماتها فقط لذلك يطالب صندوق النقد الدولي إعتماد الدولة الجزائرية في سياستها الإقتصاديه للإصلاحات وهي تنويع الإقتصاد وعدم الإعتماد فقط على مداخيل المحروقات
 
مشكلتك مثل الكثير من المغاربة هو متلازمة رجل الكهف انتم تعيشون على اكاذيب خلقتموها تحاولون جعلها حقائق غير قابلة للنقاش
الجزائر خلال سنوات معدودة ستنطلق و تبدأ برؤية نتائج استثماراتها في الواقع مباشرة و هذا الذي سيدفع ارقام الاقتصاد اكثر
مناجم فوسفات و تخطيط لتحويله محليا بدل ان يباع خام
مناجم الحديد
مناجم الزنك و الرصاص
مصانع الزيوت و السكر و التي دخلت الخدمة و ستخفف فاتورة الاستيراد بنسبة معتبرة

الصناعة الدوائية و التي خفضت في سنة واحدة فاتورة الاستيراد بمليار دولار و الان في انتظار الحصول على ML3 ستصل صادراتها لنصف مليار دولار سنويا في حدود 2030 .
اذا كانت الدول تنطلق بمنجم فوسفات ومنجم حديد ورصاص وزيوت وسكر لكانت كل دول العالم منطلقة منذ قرون وليس بعد سنوات مثل الجزائر ::Lamo::

دولة تدعي القوة وتدعي أنها باقتصاد يصعد ب 50 مليار دولار سنويا

لكنها في المقابل لا تستطيع حتى توفير تقريبا 4 مليار دولار سنويا لاستيراد السيارات لفائدة شعبها

الجزائر تحتاج ل 250 الف سيارة سنويا بعد سنوات من وقف الاستيراد والسماح للخردة بالحركة بالبلاد

لكن اتعلم لما لا تسمح لكم باستيراد السيارات ؟ لأنكم في حالة افلاس رسمي
وهلم جر على كل القطاعات
 
الحقيقة التي يخفيها النظام الجزائري عن الشعب بخصوص قطاع السيارات وهو واحد من عشرات القطاعات التي يتم كبحها تماما منذ سنوات كي لا تفلس الدولة

● سواء كانت السيارة مستوردة أو مركبة محليا فإن إقتصاد الجزائر لن يسمح مستقبلا أن تكون السيارة جزء من حياة المواطن من الطبقة المتوسطة.

● سيستمر الشعب في إستغلال ما يملكه من سيارات إقتناها من إقتصاد الريع أيام البحبوحة حتى يفنيها أو تفنيه.
ما هو الأساس الذي يعتمد عليه هذا التحليل ??

● يحتاج سوق السيارات على الأقل إلى 250 ألف سيارة جديدة لتغطية العجز .

● تكلفة إقتناء 250 ألف سيارة 4 ملايير$ .. وهو ما لا تستطيع تحمله الخزينة العمومية.

● ستحتاج 250 ألف سيارة إلى ملايين الدولارات لإستيراد قطع الغيار والصيانة.

● تستهلك 250 ألف سيارة أقل شيء 1 مليون لتر بنزين يوميا وهو ما لا تتحمله مصافي التكرير مستقبلا وهو ما يحتم على الجزائر إستيراد البنزين بالعملة الصعبة.

● ضف لها عدم وجود بنية تحتية من الطرقات كافية لإستيعاب مزيد من السيارات والتي تحتاج ضخ الملايير

● تستهلك 250 ألف سيارة حوالي 20ألف برميل نفط يوميا يعني بعد 5 سنوات تصبح 100ألف برميل يوميا وحينها تصبح صادرات الجزائر من النفط لن تتجاوز 300 ألف برميل يوميا وحينها يصبح عدد السكان 50 مليون وسيحتاجون على الأقا ل60 مليار $ لتغطية إستيراد الحاجيات الأساسية وسيكون هذا المبلغ ضعف قيمة الصادرات.

● عندما تصبح الواردات بالعملة الصعبة أكبر من الصادرات سيكون الخيار الوحيد هو التوجه إلى الFMI مع ما بترتب عليه من قرارات رفع الدعم وخاصة عن الوقود وتحرير العملة وخصخصة المؤسسات العمومية وتسريح العمال

● أنا على يقين لو تجد السلطة طريقة لتقليص عدد السيارات الموجود حاليا لفعلت !

الخلاصة؛ إقتصاد البلد ليس له طاقة إستيعاب لمزيد من السيارات وهذه هي الحقيقة التي يخفيها النظام على الشعب حتى لا ينصدم
 
اذا كانت الدول تنطلق بمنجم فوسفات ومنجم حديد ورصاص وزيوت وسكر لكانت كل دول العالم منطلقة منذ قرون وليس بعد سنوات مثل الجزائر ::Lamo::

دولة تدعي القوة وتدعي أنها باقتصاد يصعد ب 50 مليار دولار سنويا

لكنها في المقابل لا تستطيع حتى توفير تقريبا 4 مليار دولار سنويا لاستيراد السيارات لفائدة شعبها

الجزائر تحتاج ل 250 الف سيارة سنويا بعد سنوات من وقف الاستيراد والسماح للخردة بالحركة بالبلاد

لكن اتعلم لما لا تسمح لكم باستيراد السيارات ؟ لأنكم في حالة افلاس رسمي
وهلم جر على كل القطاعات
لم ينطلقو بالنفط والغاز وسينطلقون بالفوسفاط والحديد والاسمنت والسكر

والله الجهل نعمة
 
الحقيقة التي يخفيها النظام الجزائري عن الشعب بخصوص قطاع السيارات وهو واحد من عشرات القطاعات التي يتم كبحها تماما منذ سنوات كي لا تفلس الدولة

● سواء كانت السيارة مستوردة أو مركبة محليا فإن إقتصاد الجزائر لن يسمح مستقبلا أن تكون السيارة جزء من حياة المواطن من الطبقة المتوسطة.

● سيستمر الشعب في إستغلال ما يملكه من سيارات إقتناها من إقتصاد الريع أيام البحبوحة حتى يفنيها أو تفنيه.
ما هو الأساس الذي يعتمد عليه هذا التحليل ??

● يحتاج سوق السيارات على الأقل إلى 250 ألف سيارة جديدة لتغطية العجز .

● تكلفة إقتناء 250 ألف سيارة 4 ملايير$ .. وهو ما لا تستطيع تحمله الخزينة العمومية.

● ستحتاج 250 ألف سيارة إلى ملايين الدولارات لإستيراد قطع الغيار والصيانة.

● تستهلك 250 ألف سيارة أقل شيء 1 مليون لتر بنزين يوميا وهو ما لا تتحمله مصافي التكرير مستقبلا وهو ما يحتم على الجزائر إستيراد البنزين بالعملة الصعبة.

● ضف لها عدم وجود بنية تحتية من الطرقات كافية لإستيعاب مزيد من السيارات والتي تحتاج ضخ الملايير

● تستهلك 250 ألف سيارة حوالي 20ألف برميل نفط يوميا يعني بعد 5 سنوات تصبح 100ألف برميل يوميا وحينها تصبح صادرات الجزائر من النفط لن تتجاوز 300 ألف برميل يوميا وحينها يصبح عدد السكان 50 مليون وسيحتاجون على الأقا ل60 مليار $ لتغطية إستيراد الحاجيات الأساسية وسيكون هذا المبلغ ضعف قيمة الصادرات.

● عندما تصبح الواردات بالعملة الصعبة أكبر من الصادرات سيكون الخيار الوحيد هو التوجه إلى الFMI مع ما بترتب عليه من قرارات رفع الدعم وخاصة عن الوقود وتحرير العملة وخصخصة المؤسسات العمومية وتسريح العمال

● أنا على يقين لو تجد السلطة طريقة لتقليص عدد السيارات الموجود حاليا لفعلت !

الخلاصة؛ إقتصاد البلد ليس له طاقة إستيعاب لمزيد من السيارات وهذه هي الحقيقة التي يخفيها النظام على الشعب حتى لا ينصدم
ستكون العلاقة رجعت ونصدر لهم الحمير يركبوها بشرط يوعدونا أن لا يأكلوهم 😂
 
لم ينطلقو بالنفط والغاز وسينطلقون بالفوسفاط والحديد والاسمنت والسكر

والله الجهل نعمة

🥴 الجزائر دوما كانت تنطلق إقتصاديا عندما لا تعتمد على المحروقات وهذا ما طالب به صندوق النقد الدولي والبنك الدولي وهو عدم الإعتماد على قطاع المحروقات لأنه سيأدي إلى الإنطلاق نحو قوه إقتصاديه جزائريه في العالم

تأميم قطاع المحروقات في الجزائر كان فقط سنه 1971 وفي تلك الفتره كانت الجزائر الأقوى إقتصاديا في أفريقيا والدول العربيه والإقليميه والسبب أن الجزائر لم تكن تعتمد على المحروقات بل كانت تعتمد على صادرات الزراعه والصناعه الثقيله والخدمات

بعد تأميم المحروقات أصبحت الدوله تعتمد على مداخيل المحروقات فقط وأهملت باقي القطاعات وتم القضاء على عده مصانع صناعيه وشركات صناعيه وزراعيه وخدمات وإهمال القطاع السياحي وفي سنوات الثمانينات حدثت أزمه النفط فدخلت الجزائر في حيط وأزمه إقتصاديه خانقه وإكتشف المسؤولون الجزائريون أنهم في ورطه إجتماعيه وإقتصاديه خانقه للبلاد فقرروا الإهتمام بقطاع السياحه والإنفتاح على العالم مع إجراء إصلاحات زراعيه وصناعيه لكن لم يستمر الوضع للأسف ودخلت البلاد في حرب أهليه لأسباب سياسيه وإيديولوجيه وكان هدف الجزائر الوحيد هو تحقيق الأمن ولكن مع مطلع الألفينات تم النجاح في تحقيق الأمن والإهتمام بقطاع السكن والتعليم والصحه وحدثت طفره كبيره لكن إنتشر الفساد الإداري والمؤسساتي والسياسي بسبب التخمه من الأموال وفساد السياسيين وخرج الحراك الشعبي وأنتج عنه إسقاط السياسين الفاسدين ودخول الحكومتين إلى السجن وعده وزراء ومسؤولين عسكريين كبار وسياسيين للسجن بسبب الفساد واليوم البلاد في مرحله إصلاحات إقتصاديه ولأول مره الجزائر منذ سنوات ما بعد تأميم المحروقات في البلاد تحقق صادرات خارج المحروقات بنسب تحت المتوسط والتي كانت شبه معدومه من قبل ولكن تحقيق نسبه صادرات خارج المحروقات بنسبه 7 مليار دولار فقط من سنه 2022 إلى اليوم أي في مدة أربع سنوات فقط إعتبره صندوق البند الدولي وعده مؤسسات في العالم تطور إصلاحي وإقتصادي هائل وكبير(y)

لو كان كلامك منطقي لكان السؤال هو نفسه هل إنطلقت المغرب سياحيا وزراعيا وفوسفاتيا حتى تنطلق بالنفط والغاز؟
 
التعديل الأخير:
السياسة التي تقوم على خفض قيمة الدينار الجزائري بشكل متعمد أو إبقائه دون قيمته الحقيقية أمام العملات الأجنبية قد تبدو سلبية في الظاهر لكنها في الواقع تخدم مجموعة من الأهداف الاقتصادية المهمة

من أبرز هذه الأسباب الاقتصادية أن ضعف الدينار يجعل السلع الجزائرية الموجهة للتصدير أرخص في الأسواق الخارجية وهو ما يعزز تنافسية المنتجات الجزائرية ويشجع على زيادة الصادرات خارج قطاع المحروقات كما أن ضعف العملة يرفع تكلفة الواردات فيدفع المستهلكين والمستوردين إلى الاعتماد أكثر على الإنتاج المحلي مما يساعد على تنشيط الصناعة الوطنية وتقليل التبعية الاقتصادية للخارج


إضافة لذلك فإن الدولة تستفيد من تحويل عائداتها من صادرات الغاز والنفط إلى الدينار لأن كل دولار من الإيرادات الخارجية يصبح ذا قيمة أكبر بالعملة المحلية وهذا يرفع إيرادات الميزانية ويساعد الحكومة على تغطية نفقاتها ودعمها الاجتماعي دون اللجوء المفرط إلى الاقتراض


كما هذه السياسة تساهم في التحكم في العجز المالي لأنها تزيد الإيرادات الاسمية وتخفف الضغط على الخزينة العامة في فترات انخفاض أسعار النفط أو ارتفاع النفقات


ومن جهة أخرى فإن الدينار الضعيف يشجع الاستثمار الأجنبي لأن كلفة الإنتاج واليد العاملة والخدمات تصبح أقل بالنسبة للمستثمرين القادمين من الخارج وهو ما يجعل الجزائر وجهة أكثر جذبا لرؤوس الأموال


كذلك يساعد هذا النهج على الحد من الاستيراد والاستهلاك المفرط مما يمكن البنك المركزي الجزائري من ضبط الكتلة النقدية والتقليل من التضخم كما يتيح الحفاظ على احتياطات البلاد من العملة الصعبة لفترة أطول لأن الدولة لا تضطر إلى إنفاق الكثير منها للدفاع عن سعر صرف مرتفع

العديد من الدول سواء النامية أو حتى المتقدمة اعتمدت أو ما تزال تعتمد سياسة خفض قيمة العملة الوطنية بشكل متعمد أو إبقائها دون قيمتها الحقيقية لتحقيق أهداف اقتصادية معينة تشبه ما تقوم به الجزائر

تعتبر الصين من أشهر الدول التي اتبعت هذه السياسة لسنوات طويلة إذ حافظت على قيمة منخفضة لليوان الصيني من أجل جعل صادراتها الصناعية أرخص في الأسواق العالمية هذا ساعدها على بناء قوة تصديرية ضخمة وتحقيق نمو اقتصادي سريع حتى اتهمتها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي بأنها تتلاعب بعملتها

الهند أيظا تبقي على الروبية في مستوى منخفض وهي أقل من قيمه عمله الدينار الجزائري لتشجيع صادراتها الضخمة من البرمجيات والمنسوجات والمنتجات الزراعية، ولجعل الاستثمار الأجنبي أكثر جاذبية لانخفاض التكاليف
كلامك سليم و جميل لكن المحك هل سعر صرف الدينار الرسمي هو نفس السعر في السوق الموازي او السوداء ام مختلف؟
 
المشكل الثاني هو البنية التحتية السياحية فهي لاتزال غير كافية و تحتاج استثمارات اجنبية حقيقية في هذا المجال ٫ السياحة الداخلية فقط لم نستطع استيعابها بسبب الطلب الكبير و قلة المعروض خاصة في المناطق الساحلية
في القسم الاول انا معك لكن الثاني اخلق طلب على الخدمات و سوف يوفرها السوق بالاستثمارات سواء المحليه او مستثمرين احانب
 
الحقيقة التي يخفيها النظام الجزائري عن الشعب بخصوص قطاع السيارات وهو واحد من عشرات القطاعات التي يتم كبحها تماما منذ سنوات كي لا تفلس الدولة

● سواء كانت السيارة مستوردة أو مركبة محليا فإن إقتصاد الجزائر لن يسمح مستقبلا أن تكون السيارة جزء من حياة المواطن من الطبقة المتوسطة.

● سيستمر الشعب في إستغلال ما يملكه من سيارات إقتناها من إقتصاد الريع أيام البحبوحة حتى يفنيها أو تفنيه.
ما هو الأساس الذي يعتمد عليه هذا التحليل ??

● يحتاج سوق السيارات على الأقل إلى 250 ألف سيارة جديدة لتغطية العجز .

● تكلفة إقتناء 250 ألف سيارة 4 ملايير$ .. وهو ما لا تستطيع تحمله الخزينة العمومية.

● ستحتاج 250 ألف سيارة إلى ملايين الدولارات لإستيراد قطع الغيار والصيانة.

● تستهلك 250 ألف سيارة أقل شيء 1 مليون لتر بنزين يوميا وهو ما لا تتحمله مصافي التكرير مستقبلا وهو ما يحتم على الجزائر إستيراد البنزين بالعملة الصعبة.

● ضف لها عدم وجود بنية تحتية من الطرقات كافية لإستيعاب مزيد من السيارات والتي تحتاج ضخ الملايير

● تستهلك 250 ألف سيارة حوالي 20ألف برميل نفط يوميا يعني بعد 5 سنوات تصبح 100ألف برميل يوميا وحينها تصبح صادرات الجزائر من النفط لن تتجاوز 300 ألف برميل يوميا وحينها يصبح عدد السكان 50 مليون وسيحتاجون على الأقا ل60 مليار $ لتغطية إستيراد الحاجيات الأساسية وسيكون هذا المبلغ ضعف قيمة الصادرات.

● عندما تصبح الواردات بالعملة الصعبة أكبر من الصادرات سيكون الخيار الوحيد هو التوجه إلى الFMI مع ما بترتب عليه من قرارات رفع الدعم وخاصة عن الوقود وتحرير العملة وخصخصة المؤسسات العمومية وتسريح العمال

● أنا على يقين لو تجد السلطة طريقة لتقليص عدد السيارات الموجود حاليا لفعلت !

الخلاصة؛ إقتصاد البلد ليس له طاقة إستيعاب لمزيد من السيارات وهذه هي الحقيقة التي يخفيها النظام على الشعب حتى

اذا كانت الدول تنطلق بمنجم فوسفات ومنجم حديد ورصاص وزيوت وسكر لكانت كل دول العالم منطلقة منذ قرون وليس بعد سنوات مثل الجزائر ::Lamo::

دولة تدعي القوة وتدعي أنها باقتصاد يصعد ب 50 مليار دولار سنويا

لكنها في المقابل لا تستطيع حتى توفير تقريبا 4 مليار دولار سنويا لاستيراد السيارات لفائدة شعبها

الجزائر تحتاج ل 250 الف سيارة سنويا بعد سنوات من وقف الاستيراد والسماح للخردة بالحركة بالبلاد

لكن اتعلم لما لا تسمح لكم باستيراد السيارات ؟ لأنكم في حالة افلاس رسمي
وهلم جر على كل القطاعات
اليس المفلس في القاموس العربي هو من يستدين من طرف وكالات و دول لكي يشبع شعبه و يدخلهم إلى مرحلة بيع الأصول و تعويم العملة و رفع الدعم عن السولار و البوطة
 
كلامك سليم و جميل لكن المحك هل سعر صرف الدينار الرسمي هو نفس السعر في السوق الموازي او السوداء ام مختلف؟

للأسف صحيح والسعر مختلف كثيرا الجزائر تُبقي على فرق واضح بين سعر الصرف الرسمي وسعر السوق الموازية لأنها تتعمد سياسه منع التحويل الحر

الدولة الجزائرية لا تسمح بحرية شراء وبيع أو تحويل العملة الأجنبية بحرية تامة مثلما يحدث في الاقتصادات المنفتحة بمعنى آخر لا يستطيع المواطن أو المستثمر تحويل ما يشاء من الدينار إلى الدولار أو اليورو متى أراد. بل البنك المركزي الجزائري يحدّد بدقة من يُسمح له بالحصول على العملة الصعبة هذه القيود تُسمّى سياسة منع التحويل الحر

وهذا ما كنت أقوله في موضوع التحليل الخاص بأهم المشاكل للإقتصاد الجزائري وهي مشكله التردد في إتخاذ القرارات المصيريه للتحولات الإقتصاديه للبلاد منها مشكله عدم إتخاذ قرار التحول نحو الإنفتاح الإقتصادي
 
للأسف صحيح والسعر مختلف كثيرا الجزائر تُبقي على فرق واضح بين سعر الصرف الرسمي وسعر السوق الموازية لأنها تتعمد ساسيه منع التحويل الحر
السعر الحقيقي هو سعر السوق السوداء السعر الرسمي مدعوم من الدولة

الدولة لا تخفض الدينار كما تخرط بل تدعمه
 
للأسف صحيح والسعر مختلف كثيرا الجزائر تُبقي على فرق واضح بين سعر الصرف الرسمي وسعر السوق الموازية لأنها تتعمد ساسيه منع التحويل الحر
اذا خفظ قيمه الدينار ليس هدف سياسي و افتصادي من الدوله بل تثبيته هو الهدف
 
اذا كانت الدول تنطلق بمنجم فوسفات ومنجم حديد ورصاص وزيوت وسكر لكانت كل دول العالم منطلقة منذ قرون وليس بعد سنوات مثل الجزائر ::Lamo::

دولة تدعي القوة وتدعي أنها باقتصاد يصعد ب 50 مليار دولار سنويا

لكنها في المقابل لا تستطيع حتى توفير تقريبا 4 مليار دولار سنويا لاستيراد السيارات لفائدة شعبها

الجزائر تحتاج ل 250 الف سيارة سنويا بعد سنوات من وقف الاستيراد والسماح للخردة بالحركة بالبلاد

لكن اتعلم لما لا تسمح لكم باستيراد السيارات ؟ لأنكم في حالة افلاس رسمي
وهلم جر على كل القطاعات
ترتجفون حين تسمعون بفتح مشاريع ستدر مداخيل...اتوقع حتى انكم كل صباح تنظرون لسعر البترول قبل بدأ يومكم..
 
السعر الحقيقي هو سعر السوق السوداء السعر الرسمي مدعوم من الدولة

الدولة لا تخفض الدينار بل تدعمه

مخطيء 🥴

السوق الموازية تعكس فقط جزءًا صغيرًا من الواقع المالي وليست ممثلًا كاملاً لقوة الدينار لو كانت كل المعاملات تتم عبرها فهل نسيت أن السوق السوداء هي سوداء لا يتم عبرها جميع المعاملات أو أكبر المعاملات لا تتم عبرها بل عبر الدوله؟


السوق السوداء في الجزائر هي سوق جزئية تشتغل في نطاق محدود (تبادل الأفراد، تجار صغار، مسافرون...) لكن المعاملات الضخمة الرسمية مثل صادرات النفط والغاز، المشتريات الحكومية، والعمليات البنكية الكبرى تتم كلها بالسعر الرسمي الذي تُحدده الدولة

إذن حجم السوق الموازية صغير جدًا مقارنة بالسوق الرسمية الضخمة

السوق السوداء لا تعبّر بدقة عن كامل الاقتصاد لأنها صغيرة مقارنةً بحجم المعاملات الرسمية للدولة ولذلك قيمة الدينار في السوق السوداء ليست بالضرورة قيمته الحقيقية المطلقة بل تعكس فقط جزءًا محدودًا من الواقع

سعر اليورو أو الدولار في السوق الموازية يرتفع لأن هناك ندرة في العملة الصعبة داخل الجزائر وليس فقط لأن الدينار ضعيف اقتصاديًا

لو سمحت الدولة بحرية تحويل وشراء العملة عبر البنوك فالعرض من العملة الصعبة سيزداد وسينخفض سعر اليورو والدولار في السوق أي سيقوى الدينار فعليًا بقوه كبيره

السوق السوداء تعكس واقعًا محدودًا ومشوَّهًا لقيمة الدينار الجزائري لأنها تعاني من نقص العرض لو دخلت المعاملات الرسمية للدولة إلى السوق نفسها أي لو فُتح التحويل الحر فإن العرض من العملة الأجنبية سيزداد كثيرًا وبالتالي سينخفض سعر الدولار واليورو ويصبح الدينار أقوى في العالم من مستواه الحالي في السوق الموازية والإقليميه
 
اذا خفظ قيمه الدينار ليس هدف سياسي و افتصادي من الدوله بل تثبيته هو الهدف

لا مخطيء

هدف الدوله من سياسه تعمد خفض قيمه الدينار الجزائري هو عدم إرتفاع الإستهلاك الداخلي من السلع وإرتفاع الواردات على حساب الصادرات وعلى حساب تشجيع المنتوج الوطني هذا هو الهدف الأكبر من عده اهداف إقتصاديه وسياسيه اخرى

لكن لو كان هدف خفض قيمه الدينار هو تثبيته فأصلا نحن نقول أن قيمه الدينار الجزائري هي أقوى بكثير والدوله بالعكس تتعمد سياسه خفضه فلماذا تقوم بتثبيته وهو منخفض بشكل متعمد؟

الدولة الجزائريه لو كانت خائفه من إنخفاض لعملتها لقامت بإتخاذ قرار السماح بسياسه التحويل الحر للأموال والدخول في السوق السوداء وسيرتفع قيمته تاريخيا بقوه أكثر من قيمه الدولار واليورو
 
عودة
أعلى