اتحداك ان تجلب لي تقرير من التليفزيون العمومي المغربي يهاجم الجزائر
@bri تحليل سابق منذ تقريبا 4 اشهر...على ان الدور علينا في خطط ترامب لحل نزاعات في العالم..وقال انه ان طبقت خطوة الحكم الذاتي سيكون المغرب هو الخاسر الأكبر وهو لا يعلم بذلك حتى..وأن الجزائر ستكون اكبر رابح...ويبدو ان تحليله صح...
اكيد.والله كان للاخ
رحلتي من دولة صحراوية عضو في الامم المتحدة و زيارة وزير خارجية الجبهة للجزائر
انا اتحدث عن الاعلام الرسمي لبلادك الذي لا يفوت فرصة لتهجم على المغرب و فبركة الاخبار
لا يوجد ما يثير اشمئزازي اكثر ممن يستغبي المستمع ويكذب وعيناه كاملتي الجحوظ..
الجزائري قاعد يخرط في الموضوع لاجل التدليس وهو نفس الشخص من اذاعة بلده الرسمية واكرر الرسمية تكذب على العلن وعلى الاثير بنشر فيديو من تونس على انه من المغرب لتأجيج الناس لغرض اسقاط الملكية في المغرب او على الاقل هذا ما يتخيلون.. بربكم اي كلام بقي بعد هكذا فضيحة؟
الجزائريين كونهم تكونوا في المدرسة البومدينية التي كانت استنساخ للمدرسة الناصرية الحنجورية تجدهم دائما عندما يصطدمون بحائط الواقع القاسي يبدأون في الهروب الى الامام واختراع سيناريوهات فلكية مبنية على نحن الاقوى نحن الافضل نحن اصحاب القضايا الحرة نحن لا توجد قوة في الكون تجبرنا على شيئ وغيرها من شعارات السبعينات الاشتراكية اليسارية الحمضانة
الواقع يقول ان ترامب يمهد طريقه لجائزة نوبل للسلام وهو اعلن اكثر من مرة ان اكبر انجازاته التي ستؤدي به نحو حلمه هي اتفاقات ابراهام التي تعاديها الجزائر على العلن رغم علاقاتها السرية تحت الطاولة مع اسرائيل
وبعد هذا كله يأتون هنا لقول ان امريكا قال ايش قال تعطي البوليزاريو قوة شرطة وطريق ممهد نحو استفتاء
الجزائري لم يفهم بعد حجم الورطة القاتلة التي نزلت على رأسه فلا بلده قادرة على التطبيع كون عامة الشعب مؤدلج على اسطوانة اسرائيل الشيطان الرجيم ولا وسيسقط النظام ولا هي قادرة على تكرار كذبة المشكل بين المغرب والبوليزاريو وانا مجرد طرف محايد اناصر الكظايا العادلة كون ال CIA ليست روضة اطفال بل تعلم مكونات العشاء في القصر الرئاسي بالتفصيل الممل..
سأعطي جزائريي المنتدى A Hint على ما ينتظرهم من خلال مشاركة هذا التحليل الاستراتيجي من واحد من اهم مراكز صناعة القرار الامريكية Think Tank حول الطوارق والخاصرة الجنوبية للجزائر انا متأكد انه لم ينتبه له احدهم من قبل
التحليل صدر يوم 9 اكتوبر
