مهاجرين الشرق الاوسط و شمال افريقيا و تركيا و باكستان عبء

💭 لماذا لا يهاجر المتشددون دينيًا إلى أفغانستان؟

لأن الجنة هناك... الـ Wi-Fi فيها ضعيف. 😏

كلما نظرت حولك وجدت من يصرخ بشعارات “الحق” و”الدين” و”الهوية”
لكن حين تفتح خرائط الهجرة، تجدهم لا يتجهون إلى “أرض الإسلام” بل إلى أرض النظام.

أوروبا، أمريكا، أستراليا، نيوزلندا

حيث التأمين الصحي، والحرية، والتعليم، والاحترام
كل ما افتقدوه في بلدانهم التي يرفعون رايتها نظريًا فقط.

الحقيقة العارية: ما يبحث عنه هؤلاء ليس “الإيمان” بل “الرفاهية”.
لم يهاجروا إلى الله بل إلى دولة تطبق قيمه دون أن ترفع شعاره.


في الداخل، هم أبطال “الخطاب”.
لكن لو عاشوا في مجتمع يُطبق ما يدّعونه سيكتشفون أنهم لا يحتملون نسخة أنفسهم.
لأن التطرف لا يعيش إلا بوجود “عدو” يحاربه، لا مجتمع يعيش فيه.


لو كانت الهجرة “لله” لكانت إلى بلاد تحتاج للبناء،
لكن طالما الهدف “للحياة”، فالرحلات ستظل تنتهي في مطارات الغرب،
مع “سجادة صلاة” في الشنطة و“حساب إنستجرام” يهاجم الغرب من داخله.

فكر فيها:
أخطر أنواع التناقض أن تلعن النور وأنت تعيش تحته.


مستعد يفعل أي شيء و كل شيء في سبيل العيش في بلاد الغرب و التمتع الرفاهية و قوانين الدعم الغربي

وهو يكره الغرب و يكره تعامل حكرمات العرب و المسلمين مع الغرب و يعتبرها خيانة
وهو يدفع ضرائب لنفس الحكومات

وبين فترة وفترة يسافر إلى بلاد العرب او المسلمين لأجل التطهير و التحلل من رجس الغرب
 
الضرائب هي إيرادات الموازنه في الغرب

طيب الدول النفطية ايراداتها نفطية بالغالب يعني المهاجر مساهمه أقل من الحاله الأوروبية بكثير
ومع ذلك العدد كبير

@آل قطبي الحسني
المهاجرين من الدول المذكورة معروفين بأنهم يسيئون استخدام المساعدات والمزايا.

مثلا بعض المهاجرين السوريين والعراقيين في المانيا يقوموا بانجاب العديد من الاطفال ليس رغبة بالانجاب بقدر ما هي رغبة في الحصول على المزيد من مساعدات الاطفال kinder guild . ايضا يقوموا بالتسجيل في مكتب البطالة وتقريبا يرفضون الوظائف المتاحة لهم وبنفس الوقت يعملون بوظائف خارج نطق التأمينات الاجتماعية حتى يحصلوا على راتبين (راتب اعانة العاطلين والباحثين عن عمل وراتب الوظيفة التي يعمل بها.

عموما الحكومة الألمانية بدأت بالتشديد على بعض الامور اضافة الى تغيرات كثيرة مثل إيقاف طلبات اللجوء العراقية والسورية والمصرية، بخلاف انها توقفت عن دعم التعليم الجامعي للأجانب وايقاف حتى تعليم اللغة الالمانية لهم بالمجان.
 

بالنسبة لمن يسكنون في الغرب نسبة كبيرة منهم غسلت ادمغتهم دعاية الاخوان

لدرجة سلختهم حتى عن محاولة ان يكونوا فاعلين واصبح الكثير منهم يعتبر وجوده هناك مجرد "غزوة"

تابع اي صفحة ناطقة بالعربية لهذه الجاليات واقرأ التعليقات او اقرأ تعليقاتهم هنا تكتشف المزاج العام

معظمهم غير راضي بمعيشته ومع ذلك يرفض المغادرة ويعض على وجوده هناك باسنانه!!!

قمة النفاق
ليس نفاقا كما تظن، غالبهم يرفض المغادره لان دولهم تنعم بالفساد الممأسس و البيروقراطيه الخ.
 
جماعات الإسلام السياسي – وعلى رأسهم الإخوان – لعبوا دور كبير في لخبطة وعي العرب.
جوا للناس بأسلوب يشبه فكر الخوارج، وقاموا يشحنونهم نفسيًا وفكريًا،
وصار الواحد يحسب إن بلده منهوبة، وإن الحكومة ضده، وإن المجتمع كله واقف بوجهه.



والعجيب إن كل التيارات اللي مالها أي علاقة ببعض:
يساريين متطرفين، اشتراكيين، شيوعيين، وحتى بعض اللي يرفعون شعار “التحرر”…
كلهم تجمّعوا تحت نفس الخطاب اللي يخدم هالجماعات.
والأغرب إن أغلب شغلهم وحركاتهم تطلع من بريطانيا… كأنها مقرّهم الرسمي.


هالجماعات ما سوّت إلا إنها تبث طائفية وشحن مذهبي وشعارات شعوبية،
وتعطّل تطور المجتمعات العربية وتثقلها بالسلبية والمشاكل.


وحتى لو العربي سافر برّا، بدل ما يطور نفسه علميًا ومهنيًا،
تلقاهم يلاحقونه بخطابات تستغل الدين والثقافة العربية،
ويشحنونه ضد وطنه وحكومته ومجتمعه،
عشان يخدم مصالح سياسية ما لها أي علاقة بمستقبله ولا بمصلحة العرب.


وبدل ما تلقى العربي شادّ حيله، يشتغل في المصانع، المختبرات، الشركات، أو فاتح له بزنس…
تلقى بعضهم ضايعين في الصراخ والمجادلات الفاضية في الحدائق ومواقع التواصل،
يضيعون طاقتهم في الهجوم على بلدانهم وعلى كل ما هو عربي،
بدل ما يحطون هالطاقة في شي يفيدهم ويفيد أهلهم.

 
ليس نفاقا كما تظن، غالبهم يرفض المغادره لان دولهم تنعم بالفساد الممأسس و البيروقراطيه الخ.​

حجج فارغة وبلاد الله واسعة

حتى لو تم تفصيل بلدانهم بالمقص والخيط تماما كما يرغبون فالغالبية منهم لن تعود

كالببغاءات يرددوا خلف الاخونج : الغرب بلاد الكفر .... ودول الخليج خائنة... وووو

تقول له ارجع بلدك او مثلا سافر واستقر بماليزيا يعدد لك 150 حجة جمعهم في ذهنه على مدار سنوات

امثالهم ذوو الرؤوس المربعة حتى لو اسكنتهم في الجنة فلن ينظروا سوى للسلبيات في المكان

هكذا تمت برمجتهم بخطاب جماعات الاسلام السياسي: عدم الرضى عن اي مكان لذا الحل هو تغيير الحكومات واقامة الخلافة بقيادة الاخوان حصرا
 
عودة
أعلى