Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
كل دولة لديها نوع من أنواع المؤسسة الحاكمة بطريقة أو بأخرى، وباكستان ليست استثناءً. تمتاز باكستان بنظام حكم هجين تسيطر عليه المؤسسة العسكرية، وهذا ليس سراً. في الواقع، من دون مؤسسة قوية قد تنزلق أي دولة إلى الفوضى. لكن الأمر الجيد هو أن قيادة المؤسسة في باكستان تتغير كل عدة أشهر، كما أن رؤساء الاستخبارات يخدمون عادة لمدة سنتين إلى ثلاث سنوات فقط، مما يمنع تركّز السلطة في أيدي قلة إلى الأبد.باكستان لا تحكمها السياسة بل الاستخبارات
و ليس من مصلحة باكستان حسب تجاربها التاريخية الى لم تتعلم منها للاسف ،
العداء مع جارتها افغانستان
ولا بالنزااااعات الداااخلية
ولا بمجاملة و الانسياق خلف امريكا بخصوص هذين المكانيين تحدديدا
فهي سرعان ما تتخلى عنهم
فلماذا عقدة النقص هذي مع امريكا !!
هاااااااي نفر باكستاني مشكلة عدو شررررق هنااااك هندي
انتى ررررايح تقصف بالغرب لييييه !!؟
باكستان.. الحليف الذي لا يعرف الوفاء
سُمِع دويّ انفجارين قويين في العاصمة الأفغانية كابل الليلة الماضية، في وقتٍ أعلنت فيه السلطات الأفغانية فتح تحقيق رسمي بالحادث.
لكن المثير أن بعض الصفحات المرتبطة بالجيش الباكستاني سارعت لتبنّي القصف، مدّعية أنه استهدف زعيم حركة طالبان باكستان مفتي نور ولي محسود.
إلا أن التسجيل الصوتي المنسوب إليه، والذي نُشر بعد ساعات قليلة، أكد أنه بخير ويتواجد داخل المناطق القبلية الباكستانية نفسها، لتنكشف الأكاذيب سريعًا كما اعتاد النظام الباكستاني أن يفعل كلّما ضاق عليه الميدان السياسي أو الأمني.
من صديق الأمس إلى خصم اليوم
تحاول إسلام آباد منذ سنوات أن تُلقي بأخطائها الأمنية على كاهل أفغانستان، بينما الحقيقة أن جذور الأزمة داخل حدودها:
فسوء الإدارة، وتفكك الداخل، وتناقض أجهزة الدولة الباكستانية جعل من البلاد ساحة فوضى تبحث عن شماعة.
ومع كل مأزق داخلي، تعود باكستان لتوظيف الخطاب المعادي لأفغانستان، مرةً باسم “محاربة الإرهاب”، ومرةً باسم “الدفاع عن الحدود”، وهي في الحقيقة لا تدافع إلا عن مصالح أجهزة متصارعة فقدت السيطرة على الميدان القبلي والسياسي.
الحقيقة الثابتة:
أفغانستان اليوم دولة مستقرة تُدار بحكومة واحدة وجيش موحّد، بينما جارتها التي طالما قدّمت نفسها كحليف استراتيجي تغرق في صراعاتها الداخلية، وتستبدل الحوار بالقصف، والدبلوماسية بالتضليل.
الفرق بين الطرفين واضح:
كابل تبني وتحقّق الأمن،
وإسلام آباد تهدم وتتهرّب من مسؤولياتها
لو انقلبت الأدوار، وكانت باكستان مثل أفغانستان، وأفغانستان قوية مثل باكستان، لكان الأفغان قد احتلوا نصف باكستان أو قصفوها بالنووي منذ زمن بعيد.تاريخيا كعب الافغان عالي في المناطق دي و ياما احتلوها بالكامل
طبعا دلوقتي الوضع غير و الجيش الباكستاني أقوى بكتير فشخ من طالبان بس بردو من الغباء معادتهم
افغانستان حاليا غير افغانستان السابقه و الايام القادمه ستريلو انقلبت الأدوار، وكانت باكستان مثل أفغانستان، وأفغانستان قوية مثل باكستان، لكان الأفغان قد احتلوا نصف باكستان أو قصفوها بالنووي منذ زمن بعيد.
إذا كان الأفغان ناجحين، وقادرين، وعظماء كما يدّعون، فلماذا تعاني أفغانستان منذ أكثر من 150 عامًا؟
المشكلة الجوهرية تكمن في جينات الكراهية والجهل والتطرف الديني التي أوصلت أفغانستان إلى هذا الوضع — ملايين القتلى، وملايين الجرحى، ولكنهم لم يعرفوا السلام في حياتهم.
هل يعلم أحد أنه في عام 1994 كان اثنان من قادة الحرب الأفغان يتبادلان إطلاق الصواريخ الباليستية لأن كلاً منهما كان يدّعي أن فتىً جميلًا هو ملكه؟
افغانستان حاليا غير افغانستان السابقه و الايام القادمه ستري
اقتصاديا اصلا حاليا النمو و الاستقرار الامني و غيره افضل من باكستان بكثير و كمان هي مفروض عليها عقوبات غربيه و وارثه دوله مهلوكه بقالها 40 سنه
الله الكافر الهندوسي. جميل جدا طلع.ايام الزلزال الهنود وقفوا مع الافغان لكن الباكستانيين معبرهمش
كمان الباكستانيين طردوا اللاجئين و صادروا ممتلكاتهم و لغوا صفقات تجاريه مع الافغان
اما الهنود وفروا منح تعليميه و مستثمرين في الطاقه و الصناعه في افغانستان
الله الكافر الهندوسي. جميل جدا طلع.
الأفغان كل فتره يهاجمون الحدود الباكستانيه وتاركين حدود الدول الأخرى بسلام
ايام الزلزال الهنود وقفوا مع الافغان لكن الباكستانيين معبرهمش
كمان الباكستانيين طردوا اللاجئين و صادروا ممتلكاتهم و لغوا صفقات تجاريه مع الافغان
اما الهنود وفروا منح تعليميه و مستثمرين في الطاقه و الصناعه في افغانستان
أعتقد أن لديك مشكلة شخصية مع باكستان.
باكستان ترسل مساعدات إنسانية إلى أفغانستان المتضررة من الزلزال
المصدر: شينخوا
المحرر: هواشيا
2025-09-04 19:14:15
إسلام آباد، 4 سبتمبر (شينخوا) – أرسلت باكستان يوم الأربعاء 105 أطنان من المساعدات الإنسانية إلى أفغانستان بعد الزلزال القاتل الذي ضرب أجزاءً شرقية من البلد المجاور، حسبما صرح نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية محمد إسحاق دار.
وتشمل شحنة الإغاثة الغذاء الضروري، والأدوية، والخيام، والبطانيات، ومراتب الفقاعات، وفقًا لبيان صادر عن دار.
وقال دار: "بعد مكالمتي الهاتفية مع وزير الخارجية الأفغاني أمير خان متقي، أرسلت حكومة باكستان 105 أطنان من المساعدات الإنسانية إلى أفغانستان".
وأعرب دار عن تعازيه في فقدان الأرواح وتمنى الشفاء العاجل للجرحى، مؤكدًا تضامن باكستان مع الشعب الأفغاني في وقت حاجتهم.
Pakistan sends humanitarian aid to quake-hit Afghanistan
Pakistan sends humanitarian aid to quake-hit Afghanistan-english.news.cn
وكان زلزال بقوة 6.0 درجة قد هز شرق أفغانستان في 31 أغسطس، وأسفر عن مقتل أكثر من 1,400 شخص، وإصابة أكثر من 3,000، وتدمير آلاف المنازل، وفقًا للسلطات الأفغانية. ■
مشاهدة المرفق 817063
مشاهدة المرفق 817065
مشاهدة المرفق 817066
مشاهدة المرفق 817067
مشاهدة المرفق 817071
مشاهدة المرفق 817070
Pakistan plane carrying aid joins Afghan quake relief effort
مشاهدة المرفق 817069
مشاهدة المرفق 817068
لم أقل انه جميل جدا الهندوس انجاس لا خلاف على ذلك لكن في العالم الكل يتعامل مع بعض على حسب مصالحهالله الكافر الهندوسي. جميل جدا طلع.
الأفغان كل فتره يهاجمون الحدود الباكستانيه وتاركين حدود الدول الأخرى بسلام
أنت الآن تنشر معلومات مضللة.باكستان قد فعلت أكثر من أي دولة أخرى للأفغان خلال الأربعين عامًا الماضية، فمعظم الأفغان المتعلمين درسوا في باكستان.ايام الزلزال الهنود وقفوا مع الافغان لكن الباكستانيين معبرهمش
كمان الباكستانيين طردوا اللاجئين و صادروا ممتلكاتهم و لغوا صفقات تجاريه مع الافغان
اما الهنود وفروا منح تعليميه و مستثمرين في الطاقه و الصناعه في افغانستان
إذن ما هو الهدف من كل هذه المعلومات المضللة؟ باكستان ليست دولة غنية بحد ذاتها، ومع ذلك فقد ساعدت أفغانستان أكثر من أي دولة أخرى، وحتى أكثر الأفغان الذين يكرهون باكستان لا يمكنهم إنكار ذلك.ليس لي مشكله بالعكس انا احب الباكستانيين و ايام حربهم مع الهنود دعمتهم عادي
فين المعلومات المضلله انا بتكلم على الوضع الحالي هل انا قلت ان العلاقات دائما كانت سيئهأنت الآن تنشر معلومات مضللة.باكستان قد فعلت أكثر من أي دولة أخرى للأفغان خلال الأربعين عامًا الماضية، فمعظم الأفغان المتعلمين درسوا في باكستان.
واحدة من أكبر المستشفيات في أفغانستان قدمتها باكستان كهدية.
مشاهدة المرفق 817072
جامعة كابل الدولية (Kabul International University – باكستانية الدعم)
- تم تمويلها جزئياً من قبل باكستان لدعم التعليم العالي للأفغان.
مشاهدة المرفق 817073
Pakistan launched $500m projects for Afghanistan: minister
![]()
Pakistan launched $500m projects for Afghanistan: minister
The projects are launched in education, health and infrastructure sectors.www.dawn.com
أتمنى لو كان لديك حدود مع طالبان لبضعة أشهر لتفهم الوضع.فين المعلومات المضلله انا بتكلم على الوضع الحالي هل انا قلت ان العلاقات دائما كانت سيئه
بالعكس العلاقات بين البلدين كانت جيده لغايت قريب و في مشاريع مشتركه زي تايبي و غيره لكن مؤخرا الأمور واخده منحنى سيئ جدا