غاره باكستانيه على كابول

باكستان.. الحليف الذي لا يعرف الوفاء

سُمِع دويّ انفجارين قويين في العاصمة الأفغانية كابل الليلة الماضية، في وقتٍ أعلنت فيه السلطات الأفغانية فتح تحقيق رسمي بالحادث.
لكن المثير أن بعض الصفحات المرتبطة بالجيش الباكستاني سارعت لتبنّي القصف، مدّعية أنه استهدف زعيم حركة طالبان باكستان مفتي نور ولي محسود.

إلا أن التسجيل الصوتي المنسوب إليه، والذي نُشر بعد ساعات قليلة، أكد أنه بخير ويتواجد داخل المناطق القبلية الباكستانية نفسها، لتنكشف الأكاذيب سريعًا كما اعتاد النظام الباكستاني أن يفعل كلّما ضاق عليه الميدان السياسي أو الأمني.

من صديق الأمس إلى خصم اليوم

تحاول إسلام آباد منذ سنوات أن تُلقي بأخطائها الأمنية على كاهل أفغانستان، بينما الحقيقة أن جذور الأزمة داخل حدودها:
فسوء الإدارة، وتفكك الداخل، وتناقض أجهزة الدولة الباكستانية جعل من البلاد ساحة فوضى تبحث عن شماعة.

ومع كل مأزق داخلي، تعود باكستان لتوظيف الخطاب المعادي لأفغانستان، مرةً باسم “محاربة الإرهاب”، ومرةً باسم “الدفاع عن الحدود”، وهي في الحقيقة لا تدافع إلا عن مصالح أجهزة متصارعة فقدت السيطرة على الميدان القبلي والسياسي.

الحقيقة الثابتة:

أفغانستان اليوم دولة مستقرة تُدار بحكومة واحدة وجيش موحّد، بينما جارتها التي طالما قدّمت نفسها كحليف استراتيجي تغرق في صراعاتها الداخلية، وتستبدل الحوار بالقصف، والدبلوماسية بالتضليل.

الفرق بين الطرفين واضح:
كابل تبني وتحقّق الأمن،
وإسلام آباد تهدم وتتهرّب من مسؤولياتها

 
باكستان لا تحكمها السياسة بل الاستخبارات
و ليس من مصلحة باكستان حسب تجاربها التاريخية الى لم تتعلم منها للاسف ،
العداء مع جارتها افغانستان
ولا بالنزااااعات الداااخلية
ولا بمجاملة و الانسياق خلف امريكا بخصوص هذين المكانيين تحدديدا
فهي سرعان ما تتخلى عنهم
فلماذا عقدة النقص هذي مع امريكا !!

هاااااااي نفر باكستاني مشكلة عدو شررررق هنااااك هندي
انتى ررررايح تقصف بالغرب لييييه !!؟
كل دولة لديها نوع من أنواع المؤسسة الحاكمة بطريقة أو بأخرى، وباكستان ليست استثناءً. تمتاز باكستان بنظام حكم هجين تسيطر عليه المؤسسة العسكرية، وهذا ليس سراً. في الواقع، من دون مؤسسة قوية قد تنزلق أي دولة إلى الفوضى. لكن الأمر الجيد هو أن قيادة المؤسسة في باكستان تتغير كل عدة أشهر، كما أن رؤساء الاستخبارات يخدمون عادة لمدة سنتين إلى ثلاث سنوات فقط، مما يمنع تركّز السلطة في أيدي قلة إلى الأبد.
 
باكستان.. الحليف الذي لا يعرف الوفاء

سُمِع دويّ انفجارين قويين في العاصمة الأفغانية كابل الليلة الماضية، في وقتٍ أعلنت فيه السلطات الأفغانية فتح تحقيق رسمي بالحادث.
لكن المثير أن بعض الصفحات المرتبطة بالجيش الباكستاني سارعت لتبنّي القصف، مدّعية أنه استهدف زعيم حركة طالبان باكستان مفتي نور ولي محسود.

إلا أن التسجيل الصوتي المنسوب إليه، والذي نُشر بعد ساعات قليلة، أكد أنه بخير ويتواجد داخل المناطق القبلية الباكستانية نفسها، لتنكشف الأكاذيب سريعًا كما اعتاد النظام الباكستاني أن يفعل كلّما ضاق عليه الميدان السياسي أو الأمني.

من صديق الأمس إلى خصم اليوم

تحاول إسلام آباد منذ سنوات أن تُلقي بأخطائها الأمنية على كاهل أفغانستان، بينما الحقيقة أن جذور الأزمة داخل حدودها:
فسوء الإدارة، وتفكك الداخل، وتناقض أجهزة الدولة الباكستانية جعل من البلاد ساحة فوضى تبحث عن شماعة.

ومع كل مأزق داخلي، تعود باكستان لتوظيف الخطاب المعادي لأفغانستان، مرةً باسم “محاربة الإرهاب”، ومرةً باسم “الدفاع عن الحدود”، وهي في الحقيقة لا تدافع إلا عن مصالح أجهزة متصارعة فقدت السيطرة على الميدان القبلي والسياسي.

الحقيقة الثابتة:

أفغانستان اليوم دولة مستقرة تُدار بحكومة واحدة وجيش موحّد، بينما جارتها التي طالما قدّمت نفسها كحليف استراتيجي تغرق في صراعاتها الداخلية، وتستبدل الحوار بالقصف، والدبلوماسية بالتضليل.

الفرق بين الطرفين واضح:
كابل تبني وتحقّق الأمن،
وإسلام آباد تهدم وتتهرّب من مسؤولياتها


هل يستطيع الأفغان أن يقدموا مثالاً واحداً فقط على أنهم خدموا أو ساعدوا أي مصلحة باكستانية خلال الـ 75 عاماً الماضية؟ مثال واحد فقط سيكون كافياً. كانت باكستان هي من فتحت لهم الحدود، وقدّمت لهم الطعام والمأوى، ومنحتهم التسهيلات في العبور. ولنترك الحكومات جانباً، ونتحدث عن الشعب نفسه — ما الفائدة التي حصل عليها المواطن الباكستاني العادي من الأفغان؟ لا شيء، صفر تماماً. بينما الملايين من الأفغان حصلوا على وظائف ومنازل وتعليم وعلاج وسلام في باكستان منذ عام 1979.وفي المقابل، حصلت باكستان على ثقافة السلاح، والهيروين، والمخدرات الأخرى، وثقافة الكلاشينكوف، والجرائم — ولا شيء غير ذلك.
 
الأفغان يحاولون الحصول على التأشيرة الباكستانية بهذا الشكل.



1760109830977.jpeg


1760109863118.jpeg
 

المرفقات

  • 1760109849613.jpeg
    1760109849613.jpeg
    54.2 KB · المشاهدات: 5
تاريخيا كعب الافغان عالي في المناطق دي و ياما احتلوها بالكامل

طبعا دلوقتي الوضع غير و الجيش الباكستاني أقوى بكتير فشخ من طالبان بس بردو من الغباء معادتهم
لو انقلبت الأدوار، وكانت باكستان مثل أفغانستان، وأفغانستان قوية مثل باكستان، لكان الأفغان قد احتلوا نصف باكستان أو قصفوها بالنووي منذ زمن بعيد.
إذا كان الأفغان ناجحين، وقادرين، وعظماء كما يدّعون، فلماذا تعاني أفغانستان منذ أكثر من 150 عامًا؟
المشكلة الجوهرية تكمن في جينات الكراهية والجهل والتطرف الديني التي أوصلت أفغانستان إلى هذا الوضع — ملايين القتلى، وملايين الجرحى، ولكنهم لم يعرفوا السلام في حياتهم.
هل يعلم أحد أنه في عام 1994 كان اثنان من قادة الحرب الأفغان يتبادلان إطلاق الصواريخ الباليستية لأن كلاً منهما كان يدّعي أن فتىً جميلًا هو ملكه؟
 
باكستان لم تتبنَّ مسؤولية الهجمات.
خلال مؤتمر صحفي عُقد بعد ظهر يوم الجمعة في بيشاور، عندما وُجّهت أسئلة إلى المتحدث باسم الجيش الباكستاني اللواء أحمد شريف تشودهري حول هذا الموضوع، امتنع عن تأكيده أو نفيه، وقال: "سيتم اتخاذ الإجراءات اللازمة، ويتم اتخاذها بالفعل، لحماية أرواح وممتلكات الشعب الباكستاني."
 
لو انقلبت الأدوار، وكانت باكستان مثل أفغانستان، وأفغانستان قوية مثل باكستان، لكان الأفغان قد احتلوا نصف باكستان أو قصفوها بالنووي منذ زمن بعيد.
إذا كان الأفغان ناجحين، وقادرين، وعظماء كما يدّعون، فلماذا تعاني أفغانستان منذ أكثر من 150 عامًا؟
المشكلة الجوهرية تكمن في جينات الكراهية والجهل والتطرف الديني التي أوصلت أفغانستان إلى هذا الوضع — ملايين القتلى، وملايين الجرحى، ولكنهم لم يعرفوا السلام في حياتهم.
هل يعلم أحد أنه في عام 1994 كان اثنان من قادة الحرب الأفغان يتبادلان إطلاق الصواريخ الباليستية لأن كلاً منهما كان يدّعي أن فتىً جميلًا هو ملكه؟
افغانستان حاليا غير افغانستان السابقه و الايام القادمه ستري

اقتصاديا اصلا حاليا النمو و الاستقرار الامني و غيره افضل من باكستان بكثير و كمان هي مفروض عليها عقوبات غربيه و وارثه دوله مهلوكه بقالها 40 سنه
 
افغانستان حاليا غير افغانستان السابقه و الايام القادمه ستري

اقتصاديا اصلا حاليا النمو و الاستقرار الامني و غيره افضل من باكستان بكثير و كمان هي مفروض عليها عقوبات غربيه و وارثه دوله مهلوكه بقالها 40 سنه

دعونا نأمل لهم الأفضل، لكن الواقع أن طالبان هي مجموعة من عدة جماعات، وليس من المستبعد أن تتحول إحدى هذه الجماعات إلى مارقة وتعود الأمور إلى نفس الوضع السابق. دع باكستان جانبًا، فحتى عندما لم تكن هناك دولة باسم باكستان، كانت أفغانستان تشهد حروبًا أهلية.


تاريخ الحروب الداخلية في أفغانستان:


قبل إنشاء باكستان (1800–1947):


  • 1801–1803 – حرب الخلافة الدورانية بعد وفاة تيمور شاه
  • 1818–1826 – صراع باراكزاي–سادوزاي على السلطة
  • 1863–1869 – الحرب الأهلية بعد وفاة دوست محمد خان
  • 1878–1880 – القتال الداخلي خلال الحرب الأفغانية الثانية
  • 1880–1901 – ثورات قبلية تحت حكم عبد الرحمن خان (ثورات الهزارة والنورستاني)
  • 1919 – صراع الخلافة بعد اغتيال حبيب الله خان
  • 1928–1929 – تمرد السقويست (حبيب الله كلاكاني ضد أمان الله خان)
  • 1933 – اضطرابات بعد اغتيال نادر شاه

بعد إنشاء باكستان (1947–2025):


  • 1973 – انقلاب داود خان ضد الملك محمد ظاهر شاه
  • 1978 – انقلاب الحزب الديمقراطي الشعبي (ثورة 1978)
  • 1979–1989 – الحرب السوفيتية الأفغانية
  • 1989–1992 – حرب أهلية بين المجاهدين بعد انسحاب السوفييت
  • 1992–1996 – صراع على السلطة بين فصائل مختلفة (قبل وصول طالبان)
  • 1996–2001 – حكم طالبان وحروب ضد الجبهات الأخرى
  • 2001–2021 – حرب ضد طالبان بعد الغزو الأمريكي، تخللتها صراعات قبلية وإقليمية
  • 2021–2025 – سيطرة طالبان الحديثة، مع استمرار مقاومة بعض الجماعات وتهديدات الانشقاقات الداخلية
 
ايام الزلزال الهنود وقفوا مع الافغان لكن الباكستانيين معبرهمش

كمان الباكستانيين طردوا اللاجئين و صادروا ممتلكاتهم و لغوا صفقات تجاريه مع الافغان

اما الهنود وفروا منح تعليميه و مستثمرين في الطاقه و الصناعه في افغانستان
الله الكافر الهندوسي. جميل جدا طلع.
الأفغان كل فتره يهاجمون الحدود الباكستانيه وتاركين حدود الدول الأخرى بسلام
 
الله الكافر الهندوسي. جميل جدا طلع.
الأفغان كل فتره يهاجمون الحدود الباكستانيه وتاركين حدود الدول الأخرى بسلام

ثلاث ارباع العالم كفار وللمسلمين علاقات معهم

والسعودية لها علاقات مع هذا الهندوسي

وش المشكلة
 
ايام الزلزال الهنود وقفوا مع الافغان لكن الباكستانيين معبرهمش

كمان الباكستانيين طردوا اللاجئين و صادروا ممتلكاتهم و لغوا صفقات تجاريه مع الافغان

اما الهنود وفروا منح تعليميه و مستثمرين في الطاقه و الصناعه في افغانستان

أعتقد أن لديك مشكلة شخصية مع باكستان.

باكستان ترسل مساعدات إنسانية إلى أفغانستان المتضررة من الزلزال


المصدر: شينخوا


المحرر: هواشيا


2025-09-04 19:14:15


إسلام آباد، 4 سبتمبر (شينخوا) – أرسلت باكستان يوم الأربعاء 105 أطنان من المساعدات الإنسانية إلى أفغانستان بعد الزلزال القاتل الذي ضرب أجزاءً شرقية من البلد المجاور، حسبما صرح نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية محمد إسحاق دار.


وتشمل شحنة الإغاثة الغذاء الضروري، والأدوية، والخيام، والبطانيات، ومراتب الفقاعات، وفقًا لبيان صادر عن دار.


وقال دار: "بعد مكالمتي الهاتفية مع وزير الخارجية الأفغاني أمير خان متقي، أرسلت حكومة باكستان 105 أطنان من المساعدات الإنسانية إلى أفغانستان".


وأعرب دار عن تعازيه في فقدان الأرواح وتمنى الشفاء العاجل للجرحى، مؤكدًا تضامن باكستان مع الشعب الأفغاني في وقت حاجتهم.


وكان زلزال بقوة 6.0 درجة قد هز شرق أفغانستان في 31 أغسطس، وأسفر عن مقتل أكثر من 1,400 شخص، وإصابة أكثر من 3,000، وتدمير آلاف المنازل، وفقًا للسلطات الأفغانية. ■


1760116148716.jpeg




1760116199064.jpeg



1760116248662.png


1760116269053.png


1760116532559.jpeg


1760116479947.jpeg

Pakistan plane carrying aid joins Afghan quake relief effort​


1760116408836.jpeg



1760116335524.jpeg
 
ليس لي مشكله بالعكس انا احب الباكستانيين و ايام حربهم مع الهنود دعمتهم عادي
أعتقد أن لديك مشكلة شخصية مع باكستان.

باكستان ترسل مساعدات إنسانية إلى أفغانستان المتضررة من الزلزال


المصدر: شينخوا


المحرر: هواشيا


2025-09-04 19:14:15


إسلام آباد، 4 سبتمبر (شينخوا) – أرسلت باكستان يوم الأربعاء 105 أطنان من المساعدات الإنسانية إلى أفغانستان بعد الزلزال القاتل الذي ضرب أجزاءً شرقية من البلد المجاور، حسبما صرح نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية محمد إسحاق دار.


وتشمل شحنة الإغاثة الغذاء الضروري، والأدوية، والخيام، والبطانيات، ومراتب الفقاعات، وفقًا لبيان صادر عن دار.


وقال دار: "بعد مكالمتي الهاتفية مع وزير الخارجية الأفغاني أمير خان متقي، أرسلت حكومة باكستان 105 أطنان من المساعدات الإنسانية إلى أفغانستان".


وأعرب دار عن تعازيه في فقدان الأرواح وتمنى الشفاء العاجل للجرحى، مؤكدًا تضامن باكستان مع الشعب الأفغاني في وقت حاجتهم.


وكان زلزال بقوة 6.0 درجة قد هز شرق أفغانستان في 31 أغسطس، وأسفر عن مقتل أكثر من 1,400 شخص، وإصابة أكثر من 3,000، وتدمير آلاف المنازل، وفقًا للسلطات الأفغانية. ■


مشاهدة المرفق 817063



مشاهدة المرفق 817065


مشاهدة المرفق 817066

مشاهدة المرفق 817067

مشاهدة المرفق 817071

مشاهدة المرفق 817070

Pakistan plane carrying aid joins Afghan quake relief effort​


مشاهدة المرفق 817069



مشاهدة المرفق 817068
 
الله الكافر الهندوسي. جميل جدا طلع.
الأفغان كل فتره يهاجمون الحدود الباكستانيه وتاركين حدود الدول الأخرى بسلام
لم أقل انه جميل جدا الهندوس انجاس لا خلاف على ذلك لكن في العالم الكل يتعامل مع بعض على حسب مصالحه
 
ايام الزلزال الهنود وقفوا مع الافغان لكن الباكستانيين معبرهمش

كمان الباكستانيين طردوا اللاجئين و صادروا ممتلكاتهم و لغوا صفقات تجاريه مع الافغان

اما الهنود وفروا منح تعليميه و مستثمرين في الطاقه و الصناعه في افغانستان
أنت الآن تنشر معلومات مضللة.باكستان قد فعلت أكثر من أي دولة أخرى للأفغان خلال الأربعين عامًا الماضية، فمعظم الأفغان المتعلمين درسوا في باكستان.


واحدة من أكبر المستشفيات في أفغانستان قدمتها باكستان كهدية.

1760116787782.jpeg


جامعة كابل الدولية (Kabul International University – باكستانية الدعم)


  • تم تمويلها جزئياً من قبل باكستان لدعم التعليم العالي للأفغان.

1760116964772.gif


Pakistan launched $500m projects for Afghanistan: minister

 
ليس لي مشكله بالعكس انا احب الباكستانيين و ايام حربهم مع الهنود دعمتهم عادي
إذن ما هو الهدف من كل هذه المعلومات المضللة؟ باكستان ليست دولة غنية بحد ذاتها، ومع ذلك فقد ساعدت أفغانستان أكثر من أي دولة أخرى، وحتى أكثر الأفغان الذين يكرهون باكستان لا يمكنهم إنكار ذلك.
 
أنت الآن تنشر معلومات مضللة.باكستان قد فعلت أكثر من أي دولة أخرى للأفغان خلال الأربعين عامًا الماضية، فمعظم الأفغان المتعلمين درسوا في باكستان.


واحدة من أكبر المستشفيات في أفغانستان قدمتها باكستان كهدية.

مشاهدة المرفق 817072

جامعة كابل الدولية (Kabul International University – باكستانية الدعم)


  • تم تمويلها جزئياً من قبل باكستان لدعم التعليم العالي للأفغان.

مشاهدة المرفق 817073

Pakistan launched $500m projects for Afghanistan: minister

فين المعلومات المضلله انا بتكلم على الوضع الحالي هل انا قلت ان العلاقات دائما كانت سيئه

بالعكس العلاقات بين البلدين كانت جيده لغايت قريب و في مشاريع مشتركه زي تايبي و غيره لكن مؤخرا الأمور واخده منحنى سيئ جدا
 
فين المعلومات المضلله انا بتكلم على الوضع الحالي هل انا قلت ان العلاقات دائما كانت سيئه

بالعكس العلاقات بين البلدين كانت جيده لغايت قريب و في مشاريع مشتركه زي تايبي و غيره لكن مؤخرا الأمور واخده منحنى سيئ جدا
أتمنى لو كان لديك حدود مع طالبان لبضعة أشهر لتفهم الوضع.:p
 
عودة
أعلى