رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو| الأكاذيب التي يروجها العرب حول التاريخ تُنشر عبر شبكات التواصل الاجتماعي من خلال الروبوتات والخوارزميات،قطر انفقت أموالاً طائلة على المؤثرينللترويج لهذه الدعايه دون معرفه حقيقيه هذه أرضنا منذ آلاف السنين، وسنظل فيها. ما يقولونه الآن هو أن هذه ليست أرضكم. لم تكن أرضكم قط.إنهم يحرفون التاريخ القديم، ويعيدون كتابة التاريخ الحديث لينكروا حقنا في هذه الارض." لأنهم يرفضون قبول إرثنا في أي جزء من أرض إسرائيل، أو ما يسمونه فلسطين.. بالمناسبة " فلسطين "اسم روماني أطلقه الإمبراطور هادريان على أرضنا قبل مئات السنين من الفتح العربيفي محاوله لطمس الصله اليهوديه بهذه الارض.لقد عدنا الى أرضنا ووافقنا على أن تكون لنا دولة خاصة بنا إلى جانب ما عُرض علينا آنذاك، دولة فلسطينية( دولة عربية) في الواقع كما كان يُطلق عليها..لكن العرب رفضوا ذلكوقبلنا وانتصرنا اخيرا.بعد قرن من محاولاتهم المستمرة للقضاء علينا بدل بناء دولتهم، يريدون اليوم قلب الحقيقة، فيدّعون أننا نحن من بدأ الهجوم، بينما الواقع أنهم هم من هاجمونا، ونحن فقط دافعنا عن أنفسنا واستعدنا ما هو حق لنا.هكذا صددناهم، واستولينا على الأرض التي كانت لنا بحق..لذا اليوم يحاولون تزوير التاريخ القديم والحديث .وينشرون مثل هذه الاكاذيب في الجامعات وشبكات التواصل الاجتماعي، من خلال الروبوتات، والخوارزميات،. وبتمويل ضخم من قوى أجنبية ومنظمات غير حكومية، وفي مقدمتها قطروالتي تضخ أموالا طائلة لدعم مؤثرين يرددون ما لا يفهمون..هذه أرضنا منذ آلاف السنين، وسنبقى هنا محافظين على مكانتنا العليا.