حقيقة ليس مستغرب ما نسمعه الانمفيش حملة تشويه اتعملت على زعيم عربي لمدة 55 سنة زي عبد الناصر بلا توقف من يوم مماته لحد النهاردة. واللي بدأت في عصر السادات وشارك فيها الإخوان المسلمون ومولتها دول عربية بعينها ورعتها أجهزة استخبارات غربية.
نظرة عبد الناصر لما بعد 67 انتقلت للسادات ومبارك والسيسي ولدولاب السياسة والعسكرية المصرية.
كل من رافق عبدالناصر في مسيرته من مسؤلين وكبار رجال الدولة أجمعوا على أن نظرته للأمور تغيرت بعد ٦٧ ٣٦٠ درجة
عموما كل الاحترام والتقدير لأسرته اللي كانت شايفه وسامعه كم اللوم اللي كان بيكال إليه على وسائل الإعلام وكانت ملتزمة الصمت منعا لاحراج بعض القيادات العربية بعينها أو الدولة الرسمية في مصر
ولكن واضح ان أبنائه طفح بهم الكيل وقرّروا
أن يوضّحوا للناس بعض الحقائق