اسرائيل تتراجع امام الخط الاحمر الاماراتي

الخط الأحمر الإماراتي لم يستطيع نتنياهو تجاوزه

وبهذا الخط الاحمر الإماراتي منعت الإمارات اسرائيل من ضم الضفة الغربية
 
1757103329809.jpeg


*خط أحمر
 
اكبر مضيعة للوقت هي الاستماع لردود شخص يقتبسها من شات جي بي تي :(

إذا اعتبرت كلامي مضيعة وقت ومع ذلك قرأته كامل، فأتوقع الخسارة الحقيقية عندك مو عندي. والأفكار أهم من مصدرها، مادام الرد فيه فائدة أو معنى، ما يهم إذا جاء من تجربة شخصية أو من مصدر ذكي فخليك على راحتك، لكن تذكّر السخرية لن تضيف لقيمتك ولا تنقص من قيمة غيرك.
 
الخلاصة: دولة الامارات العربية المتحدة ارسلت رسالة حازمة للولايات المتحدة الامريكة قبل اسرائيل بأن ضم الضفة الغربية معناها قطع العلاقات مع اسرائيل فورا، ونقطة اخر السطر.
 
سواء من يدعم دحلان أو أبومازن تدخلكم السياسي فى القضية هو اسوء ما يكون

دعو الشعب الفلسطيني يختار قيادته وادعموهم ... هو الامل الوحيد لقياده فلسطينية وطنية توحد الصفوف أمام مواجهة العدو الإسرائيلي المتطرف
لا يمكن مواجهة عدو وأطراف خارجيه للأسف عربيه تعمل على تقسيم الشعب والتحكم فى خياراته
 
سواء من يدعم دحلان أو أبومازن تدخلكم السياسي فى القضية هو اسوء ما يكون

دعو الشعب الفلسطيني يختار قيادته وادعموهم ... هو الامل الوحيد لقياده فلسطينية وطنية توحد الصفوف أمام مواجهة العدو الإسرائيلي المتطرف
لا يمكن مواجهة عدو وأطراف خارجيه للأسف عربيه تعمل على تقسيم الشعب والتحكم فى خياراته

دعايات دول فاشلة اطلقتها عبر الاعلام وصدقها البعض
ان اسباب مشاكلهم من دول اخرى
 
الخلاصة: دولة الامارات العربية المتحدة ارسلت رسالة حازمة للولايات المتحدة الامريكة قبل اسرائيل بأن ضم الضفة الغربية معناها قطع العلاقات مع اسرائيل فورا، ونقطة اخر السطر.
معليش يعني طيب لو قطعت الامارات العلاقة مع الصهاينة وشو اللي راح يضرهم بالمقام الاول من هالقطيعة

اقصد بسؤالي هذا هل ستوقف اسرائيل عملية الضم او على الاقل افعالها الاجرامية بغزة؟
 
سواء من يدعم دحلان أو أبومازن تدخلكم السياسي فى القضية هو اسوء ما يكون

دعو الشعب الفلسطيني يختار قيادته وادعموهم ... هو الامل الوحيد لقياده فلسطينية وطنية توحد الصفوف أمام مواجهة العدو الإسرائيلي المتطرف
لا يمكن مواجهة عدو وأطراف خارجيه للأسف عربيه تعمل على تقسيم الشعب والتحكم فى خياراته
الشعب الفلسطيني طيلة عمره لم يتفق على شيء سوا سب العرب
 
سواء من يدعم دحلان أو أبومازن تدخلكم السياسي فى القضية هو اسوء ما يكون

دعو الشعب الفلسطيني يختار قيادته وادعموهم ... هو الامل الوحيد لقياده فلسطينية وطنية توحد الصفوف أمام مواجهة العدو الإسرائيلي المتطرف
لا يمكن مواجهة عدو وأطراف خارجيه للأسف عربيه تعمل على تقسيم الشعب والتحكم فى خياراته

يعني حاليا المشكله اصبحت من العرب ؟
تقسيم الشعب ؟
فلسطين اساسا مقسمه وهذا بأختيار الشعب نفسه
 
معليش يعني طيب لو قطعت الامارات العلاقة مع الصهاينة وشو اللي راح يضرهم بالمقام الاول من هالقطيعة

اقصد بسؤالي هذا هل ستوقف اسرائيل عملية الضم او على الاقل افعالها الاجرامية بغزة؟

أولاً: القطيعة ليست مجرد موقف عاطفي، بل تعني عزلاً سياسياً ودبلوماسياً لإسرائيل، وتحرمها من ورقة التباهي بأنها مقبولة عربياً رغم احتلالها، وهذا يسحب منها أهم غطاء تستخدمه لتبرير سياساتها أمام العالم.
ثانياً: أي تطبيع هو رصيد اقتصادي وتقني وأمني لصالح إسرائيل. فقدان هذا الرصيد ليس تفصيلاً، بل خسارة مباشرة في التجارة، الاستثمار، وحتى في التعاون الأمني والاستخباراتي الذي تعتمد عليه كثيراً في محيطها.
ثالثاً: القطيعة تزيد من عزلتها الدولية وتغذي حركة المقاطعة وتعيد إحياء الضغط العالمي، بحيث لا تجد إسرائيل "مخارج" من محيطها العربي لتطبيع جرائمها.
رابعاً: لا أحد يدّعي أن مجرد القطيعة ستوقف جرائمها فوراً أو ستلغي مشروع الضم في اليوم التالي، لكن تراكم الضغوط السياسية والاقتصادية هو الذي يفرض التغييرات على المدى المتوسط والطويل. إسرائيل تاريخياً لم تتراجع عن سياسات إلا عندما واجهت ضغطاً حقيقياً (كما حصل بانسحابها من جنوب لبنان أو غزة).
 
أولاً: القطيعة ليست مجرد موقف عاطفي، بل تعني عزلاً سياسياً ودبلوماسياً لإسرائيل، وتحرمها من ورقة التباهي بأنها مقبولة عربياً رغم احتلالها، وهذا يسحب منها أهم غطاء تستخدمه لتبرير سياساتها أمام العالم.
ثانياً: أي تطبيع هو رصيد اقتصادي وتقني وأمني لصالح إسرائيل. فقدان هذا الرصيد ليس تفصيلاً، بل خسارة مباشرة في التجارة، الاستثمار، وحتى في التعاون الأمني والاستخباراتي الذي تعتمد عليه كثيراً في محيطها.
ثالثاً: القطيعة تزيد من عزلتها الدولية وتغذي حركة المقاطعة وتعيد إحياء الضغط العالمي، بحيث لا تجد إسرائيل "مخارج" من محيطها العربي لتطبيع جرائمها.
رابعاً: لا أحد يدّعي أن مجرد القطيعة ستوقف جرائمها فوراً أو ستلغي مشروع الضم في اليوم التالي، لكن تراكم الضغوط السياسية والاقتصادية هو الذي يفرض التغييرات على المدى المتوسط والطويل. إسرائيل تاريخياً لم تتراجع عن سياسات إلا عندما واجهت ضغطاً حقيقياً (كما حصل بانسحابها من جنوب لبنان أو غزة).
اسرائيل كانت معزولة من قبل ولم تتراجع يوما عن اجندتها ولم يؤثر ذلك عليها بسبب الدعم الغربي ( والتعاطف ) اللا محدود وربما يؤثر تأثيراً محدوداً جداً ومتأخر

مثال ذلك العزلة على كوريا الشمالية زادها قوة واصرار على تنفيذ مشاريعها حتى وصلت لمبتغاها

اعذرني اخي الفاضل فأنا لا اقصد بلد معين لا الامارات الحبيبة على قلبي ولا بلدي السعودية تاج راسي فإن ذلك يحتاج مجموعة ضغوط سياسية واقتصادية هائلة لفرض خلخلة في النظام السياسي لبلد متعجرف ومدعوم امريكيا يقوده النتن..ياهو

اتمنى ما تقوم به الامارات والسعودية وكل الدول المجتهدة بعمل تأثير يجبر الصهاينة على تغيير اجندتها مجبرة وليس تغيير خطط او تأجيلها
 
اسرائيل كانت معزولة من قبل ولم تتراجع يوما عن اجندتها ولم يؤثر ذلك عليها بسبب الدعم الغربي ( والتعاطف ) اللا محدود وربما يؤثر تأثيراً محدوداً جداً ومتأخر

مثال ذلك العزلة على كوريا الشمالية زادها قوة واصرار على تنفيذ مشاريعها حتى وصلت لمبتغاها

اعذرني اخي الفاضل فأنا لا اقصد بلد معين لا الامارات الحبيبة على قلبي ولا بلدي السعودية تاج راسي فإن ذلك يحتاج مجموعة ضغوط سياسية واقتصادية هائلة لفرض خلخلة في النظام السياسي لبلد متعجرف ومدعوم امريكيا يقوده النتن..ياهو

اتمنى ما تقوم به الامارات والسعودية وكل الدول المجتهدة بعمل تأثير يجبر الصهاينة على تغيير اجندتها مجبرة وليس تغيير خطط او تأجيلها

قد تبدو إسرائيل غير متأثرة، لكن الفارق الكبير بينها وبين كوريا الشمالية أنها ليست دولة منغلقة، بل مرتبطة عضوياً بالاقتصاد الغربي والنظام الدولي. وكلما تراكمت الضغوط السياسية والاقتصادية وتزايد الرفض الشعبي لسياساتها في أوروبا وأمريكا، فإن تكلفة التمسك بذات الأجندة ستصبح أعلى بكثير. المسألة ليست في الهزيمة الفورية، بل في دفعها تدريجياً للانزلاق نحو عزلة استراتيجية تُجبرها يوماً ما على إعادة حساباتها. هنا يأتي دور الدول المؤثرة في زيادة الكلفة على الاحتلال وكبح اندفاعه.
 
الصهاينة ليسوا أغبياء ليقوموا بضم الضفة لان ذلك سيغير التركيبة الديموغرافية ويجعل من الفلسطينيين الاغلبية في ما يسمى باسرائيل​
 

Israel backs off talk of annexing West Bank after UAE warning

The Emiratis, who signed a peace deal with Israel in 2020, have warned publicly and privately that annexing the Palestinian territory would

cross a red line. TEL AVIV — For weeks, Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu has been weighing formally annexing much or all of the occupied West Bank.
An annexation, widely viewed as a violation of international law, would inflame public opinion across the Arab world and threaten President Donald Trump’s first-term effort to broker peace between Israel and several of its neighbors. But it would give Netanyahu a boost with Israeli voters.
Now, an unusual message, delivered by a crucial Arab partner, is complicating his decision-making.
On Tuesday, a top Emirati official told Israeli and international media outlets that annexation would be a “red line” for the United Arab Emirates and would “foreclose on the idea of regional integration.” The Emiratis followed the rare, coordinated interviews by special envoy Lana Nusseibeh with a flurry of back-channel warnings, according to three people with knowledge of the matter, who spoke on the condition of anonymity to discuss it.

By Thursday, the people said, the issue of annexation was removed from the official agenda of a high-level consultation among Netanyahu and several senior ministers hours before it began.
An Israeli official acknowledged that the warning from the Emirates, one of the Arab countries most supportive of integrating Israel and its economy into the Middle East, caught Netanyahu’s government off guard.
“The Emirates have expressed concerns about [annexation] before through other channels, but the statement came as a surprise,” the Israeli official said. “It’s very unusual.”
It’s not clear whether the warnings will dissuade Netanyahu against annexation, but it highlights a dilemma. The prime minister is being urged by domestic allies, including coalition partners who are propping up his government, to act immediately to annex the territory, given the growing number of Western countries, including Britain, Canada and France, that have pledged to soon recognize a Palestinian state.


Analysts say an Israeli move to annex the West Bank would violate international law; threaten the Abraham Accords, the agreement Netanyahu signed in 2020 with the UAE and other countries to establish diplomatic relations; and undermine Israel’s prospects of normalizing ties with economic giant Saudi Arabia.
It could also damage Netanyahu’s relationship with Trump, who has celebrated the accords as a signature foreign policy achievement and hopes to usher a similar, legacy-defining deal between Israel and Saudi Arabia.
Emirati officials went public this week after growing frustrated that Netanyahu was not heeding their private entreaties and that U.S. officials including Mike Huckabee, the ambassador to Israel, seemed to be following Netanyahu’s lead instead of clearly stating a U.S. position, two of the three people said.

The Emiratis signed the Abraham Accords precisely to stave off a Netanyahu threat to annex the West Bank. Emirati officials now believe the United States and Israel are taking their concerns more seriously.

A White House spokesperson, asked to comment, referred to remarks Thursday by Secretary of State Marco Rubio.
“What you’re seeing with the West Bank and the annexation, that’s not a final thing — that’s something being discussed among some elements of Israeli politics,” Rubio told reporters in Ecuador. “I’m not going to opine on that today.”
Instead, Rubio blamed London and Paris for provoking Israel into taking the step by moving to recognize a Palestinian state.
“What I am going to tell you is it was wholly predictable,” he said.

https://www.washingtonpost.com/world/2025/09/06/israel-annex-west-bank-emirates-warning/
 
تحذيرات مسبقة وإعلان رسمي.. واشنطن بوست تكشف تفاصيل التحذير الإماراتي لإسرائيل بشأن ضم الضفة الغربية

أقر مصدر إسرائيلي بأن التحذير العلني فاجأ تل أبيب، قائلا إن الإمارات وإن أعربت عن مخاوفها عبر قنوات أخرى، إلا أن التصريح العلني كان مفاجئًا وغير مألوف، ويبدو أن هذه الخطوة حققت نتائجها على الأقل في الوقت الراهن.

فبعد يومين، كان من المفترض أن يُعقد في إسرائيل نقاش حول مسألة الضم، لكن بدلًا من ذلك جرت جلسة لتقييم الوضع في الضفة الغربية، حيث أُزيل موضوع الضم من جدول الأعمال قبل ساعات من الاجتماع.

تقرير واشنطن بوست قدّر أن تقويض اتفاقات أبراهام التي رعاها ترامب في ولايته الأولى قد يضر أيضًا بعلاقة نتنياهو مع الرئيس الأمريكي، كما أن هناك مصادر في أبوظبي تعتقد أن الرسالة العلنية جعلت واشنطن وتل أبيب تتعاملان بجدية أكبر مع التحذيرات التي بدأت سرًا.

https://www.cairo24.com/2275577
 

UAE warns Israel’s West Bank annexation would cross ‘red line’ and end regional integration efforts

Israel’s annexation of any part of the occupied West Bank would be a “red line” that would “end the pursuit of regional integration,” warned the United Arab Emirates, the main signatory of the landmark agreement that saw Israel normalize relations with three Arab nations.

“Annexation in the West Bank would constitute a red line for the UAE,” Lana Nusseibeh, Assistant Minister for Political Affairs at the UAE’s foreign ministry, said in a statement. “It would severely undermine the vision and spirit of (the Abraham) Accords, end the pursuit of regional integration, and would alter the widely-shared consensus on what the trajectory of this conflict should be – two states living side by side in peace, prosperity, and security.”

https://edition.cnn.com/2025/09/03/middleeast/uae-israel-abraham-accords-trump-netanyahu-intl
 
من يقلل من دور الإمارات في هذا الملف يتجاهل الحقائق على الأرض. إسرائيل لم تتراجع عن خطط ضم الضفة الغربية بسبب 'مجاملة' أو صدفة، بل لأن الموقف الإماراتي حدّد بوضوح خطًا أحمر، وهدّد عمليًا مستقبل اتفاقيات أبراهام التي كانت تمثل مكسبًا استراتيجياً لإسرائيل. نتنياهو نفسه أوقف نقاش الضم على المستوى الأمني والحكومي بعد الرسائل الإماراتية القوية، لأنه كان يدرك أن خسارة التطبيع مع الإمارات تعني خسارة أوراق سياسية واقتصادية وأمنية كبرى. باختصار: عندما تضطر إسرائيل لتغيير أجندتها تحت ضغط رسالة إماراتية، فهذا دليل على تأثير ونفوذ يصعب إنكاره. التقليل من ذلك لا يغير الحقيقة أن نتائج الموقف الإماراتي كانت ملموسة ومست بالملف بشكل مباشر.
 
عودة
أعلى